logo
الكائنات الفضائية تعيش بيننا... و"سي آي أي" تكشف 3 قواعد بينها جبل في آلاسكا

الكائنات الفضائية تعيش بيننا... و"سي آي أي" تكشف 3 قواعد بينها جبل في آلاسكا

النهار٠٣-٠٥-٢٠٢٥

كشفت ملفات سرية لوكالة المخابرات المركزية الأميركية عن مواقع ثلاث قواعد لكائنات فضائية، اثنتان منها على الأرض.
وتزعم الملفات أن الكائنات الفضائية ليست موجودة فحسب، بل متمركزة بالفعل على كوكبنا.
ووفق التقرير الذي نشره موقع " لاد"، ثمة إجابات على تساؤلات البشر: "هل نحن وحدنا في هذا الكون، أم أن هناك حياة هناك؟"، موضحا: "إنه سؤالٌ هيمن على أفكارنا الجماعية - وعلى أدب الخيال العلمي - لعقود، ولكن إذا صدقنا ادعاءات تقرير سري لوكالة المخابرات المركزية الأميركية، فيبدو أن الكائنات الفضائية ليست موجودة فحسب، بل تعيش بيننا منذ زمن".
ويعلق: "هيا بنا نرفع لافتات "مرحبًا بالكائنات الفضائية"، فقد حان الوقت لكشف أحدث الحجج المؤيدة لوجود حياة خارج كوكب الأرض".
ويوضح أنه خلال ذروة الحرب الباردة، لم يدخر عملاء وكالة المخابرات المركزية جهدًا في التحقيق في أساليب التفوق على الاتحاد السوفيتي. وهذا يعني استكشاف بعض الطرق الغريبة جدًا، بما في ذلك البحث في التحكم في العقل وتزويد القطط بأجهزة استماع.
من بين هذه المشاريع التي تندرج تحت هذه الفئة مشروع "ستارغيت"، الذي استكشفت فيه وكالة المخابرات المركزية الأميركية إمكانية "الرؤية عن بُعد" - وهي فكرة تتيح للأفراد ذوي القدرات النفسية جمع معلومات عن الأجسام أو الأشخاص البعيدين.
في عام 2000، رُفعت السرية عن ملفات مشروع "ستارغيت"، مما أتاح للجمهور الاطلاع على "وصف القواعد المرتبطة بالكائنات الفضائية"، وهذه الوثائق مثيرة للاهتمام.
وفقًا لإحدى الوثائق، ادعى أحد المشاركين في التجربة أنه زار ثلاث قواعد فضائية عن بُعد، اثنتان منها يُفترض أنهما على الأرض.
ووصف الخاضعون للاختبار بعض الكائنات الفضائية بأنها تبدو وكأنها من خارج الأرض أكثر من غيرها (صور غيتي ستوك).
يُشير وصف القاعدتين إلى أن إحداهما تقع في جبل هايز، ألاسكا، بينما تقع الأخرى إما في أميركا الجنوبية أو أفريقيا. أما القاعدة الثالثة، فتقع على تيتان، أكبر أقمار زحل.
وتنص الوثيقة على أنه "حتى الآن، صادفنا ثلاثة أنواع من الكيانات المرتبطة بقواعد في مواقع مختلفة داخل النظام الشمسي".
ثم يتابع الخاضع للاختبار وصف "الكيانات" العاملة داخل كل قاعدة، حيث تبدو بعض الكائنات أقرب إلى البشر من غيرها.
على قاعدة تيتان، صادفوا ما بدا أنهم علماء بشر، بينما كانت القاعدتان على الأرض مأهولتين بكائنات ذات سمات فضائية، مثل كائن "برأس كبير مستدير الشكل" وآخر شبه بشري لكنه "يفتقر إلى سمات وجه محددة".
لم يُفصّل المشارك في الاختبار شكل القواعد، لكنه أضاف أن جميع الكائنات كانت تعمل على مجموعة متنوعة من المهام، بما في ذلك العمل على "وحدة تحكم دائرية".
كما وصفوا أحد الكائنات بأنه "أنثى جذابة" ذات "شعر بني يصل إلى الكتفين" - لأن هذا، بلا شك، أهم تفاصيل جمع المعلومات الاستخبارية.
وأُلغي المشروع في نهاية المطاف عام 1995 بعد أن خلص إلى أن القوى الفيزيائية ليست أداة مفيدة لجمع المعلومات الاستخبارية، وهو أمر يبدو بديهيًا بعض الشيء عند النظر إليه لاحقًا.
يختم الموقع تقريره: "لكن لا تشعر بالإحباط الشديد، فقد كشف الباحثون مؤخرًا عن كوكب خارج المجموعة الشمسية يُظهر أفضل ما يمكن أن يكون مضيافًا للحياة الفضائية. فقط لا تتوقع العثور على رجال خضر يرتدون بذات"..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكائنات الفضائية تعيش بيننا... و"سي آي أي" تكشف 3 قواعد بينها جبل في آلاسكا
الكائنات الفضائية تعيش بيننا... و"سي آي أي" تكشف 3 قواعد بينها جبل في آلاسكا

النهار

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

الكائنات الفضائية تعيش بيننا... و"سي آي أي" تكشف 3 قواعد بينها جبل في آلاسكا

كشفت ملفات سرية لوكالة المخابرات المركزية الأميركية عن مواقع ثلاث قواعد لكائنات فضائية، اثنتان منها على الأرض. وتزعم الملفات أن الكائنات الفضائية ليست موجودة فحسب، بل متمركزة بالفعل على كوكبنا. ووفق التقرير الذي نشره موقع " لاد"، ثمة إجابات على تساؤلات البشر: "هل نحن وحدنا في هذا الكون، أم أن هناك حياة هناك؟"، موضحا: "إنه سؤالٌ هيمن على أفكارنا الجماعية - وعلى أدب الخيال العلمي - لعقود، ولكن إذا صدقنا ادعاءات تقرير سري لوكالة المخابرات المركزية الأميركية، فيبدو أن الكائنات الفضائية ليست موجودة فحسب، بل تعيش بيننا منذ زمن". ويعلق: "هيا بنا نرفع لافتات "مرحبًا بالكائنات الفضائية"، فقد حان الوقت لكشف أحدث الحجج المؤيدة لوجود حياة خارج كوكب الأرض". ويوضح أنه خلال ذروة الحرب الباردة، لم يدخر عملاء وكالة المخابرات المركزية جهدًا في التحقيق في أساليب التفوق على الاتحاد السوفيتي. وهذا يعني استكشاف بعض الطرق الغريبة جدًا، بما في ذلك البحث في التحكم في العقل وتزويد القطط بأجهزة استماع. من بين هذه المشاريع التي تندرج تحت هذه الفئة مشروع "ستارغيت"، الذي استكشفت فيه وكالة المخابرات المركزية الأميركية إمكانية "الرؤية عن بُعد" - وهي فكرة تتيح للأفراد ذوي القدرات النفسية جمع معلومات عن الأجسام أو الأشخاص البعيدين. في عام 2000، رُفعت السرية عن ملفات مشروع "ستارغيت"، مما أتاح للجمهور الاطلاع على "وصف القواعد المرتبطة بالكائنات الفضائية"، وهذه الوثائق مثيرة للاهتمام. وفقًا لإحدى الوثائق، ادعى أحد المشاركين في التجربة أنه زار ثلاث قواعد فضائية عن بُعد، اثنتان منها يُفترض أنهما على الأرض. ووصف الخاضعون للاختبار بعض الكائنات الفضائية بأنها تبدو وكأنها من خارج الأرض أكثر من غيرها (صور غيتي ستوك). يُشير وصف القاعدتين إلى أن إحداهما تقع في جبل هايز، ألاسكا، بينما تقع الأخرى إما في أميركا الجنوبية أو أفريقيا. أما القاعدة الثالثة، فتقع على تيتان، أكبر أقمار زحل. وتنص الوثيقة على أنه "حتى الآن، صادفنا ثلاثة أنواع من الكيانات المرتبطة بقواعد في مواقع مختلفة داخل النظام الشمسي". ثم يتابع الخاضع للاختبار وصف "الكيانات" العاملة داخل كل قاعدة، حيث تبدو بعض الكائنات أقرب إلى البشر من غيرها. على قاعدة تيتان، صادفوا ما بدا أنهم علماء بشر، بينما كانت القاعدتان على الأرض مأهولتين بكائنات ذات سمات فضائية، مثل كائن "برأس كبير مستدير الشكل" وآخر شبه بشري لكنه "يفتقر إلى سمات وجه محددة". لم يُفصّل المشارك في الاختبار شكل القواعد، لكنه أضاف أن جميع الكائنات كانت تعمل على مجموعة متنوعة من المهام، بما في ذلك العمل على "وحدة تحكم دائرية". كما وصفوا أحد الكائنات بأنه "أنثى جذابة" ذات "شعر بني يصل إلى الكتفين" - لأن هذا، بلا شك، أهم تفاصيل جمع المعلومات الاستخبارية. وأُلغي المشروع في نهاية المطاف عام 1995 بعد أن خلص إلى أن القوى الفيزيائية ليست أداة مفيدة لجمع المعلومات الاستخبارية، وهو أمر يبدو بديهيًا بعض الشيء عند النظر إليه لاحقًا. يختم الموقع تقريره: "لكن لا تشعر بالإحباط الشديد، فقد كشف الباحثون مؤخرًا عن كوكب خارج المجموعة الشمسية يُظهر أفضل ما يمكن أن يكون مضيافًا للحياة الفضائية. فقط لا تتوقع العثور على رجال خضر يرتدون بذات"..

معلومات مثيرة.. هذا ما كشفه عميل سابق في CIA عن الحياة على المريخ
معلومات مثيرة.. هذا ما كشفه عميل سابق في CIA عن الحياة على المريخ

ليبانون 24

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

معلومات مثيرة.. هذا ما كشفه عميل سابق في CIA عن الحياة على المريخ

في بودكاست American Alchemy، تحدث جو ماكمونيغل، العميل السابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية (CIA)، عن تجربة مثيرة خاضها في الثمانينيات خلال برنامج سري لاختبار قدرات "المشاهدة عن بُعد". ماكمونيغل كشف أنه تم تزويده بإحداثيات غامضة وطلب منه وصف ما يراه، دون أن يعلم أن الهدف كان كوكب المريخ. وأوضح أنه شاهد هرمًا ضخمًا أكبر من الهرم الأكبر في الجيزة، يحتوي على غرف شاسعة داخلية. وأضاف أنه شاهد أشخاصًا طويلي القامة ونحيفين، كانوا يبدون وكأنهم يكافحون للبقاء على قيد الحياة في بيئة تتدهور بسرعة. وبعد انتهاء الجلسة، فتح ظرفا مغلقا (قُدّم له قبل التجربة) يحتوي على بطاقة بيضاء تحمل عبارة: "المريخ، مليون عام قبل الميلاد"، ليكتشف أن الموقع الذي شاهده لم يكن على الأرض، بل على الكوكب الأحمر. ولاحقا، توجه إلى مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا، حيث طالب بمراجعة صور أرشيفية للموقع نفسه، ليُفاجأ بأن الصور تظهر بقايا هياكل هرمية وأطلالا بدت وكأنها من صنع حضارة ذكية. ويعتقد ماكمونيغل أن كارثة كونية، ربما مرور جسم ضخم عبر النظام الشمسي، تسببت في تدمير الغلاف الجوي للمريخ وأدت إلى انقراض هذه الحضارة. كما زعم أن بعض سكانها تمكنوا من الفرار إلى مكان آخر عبر "مركبة ضخمة"، لكنه لم يتمكن من تحديد وجهتهم النهائية. وفي عام 2017، كشفت وكالة المخابرات المركزية عن وثيقة بعنوان "استكشاف المريخ – 22 أيار 1984"، تؤكد أن ماكمونيغل كان جزءا من التجربة. وتضمنت الوثيقة تفاصيل عن ملاحظاته، بما في ذلك رؤيته لعاصفة عنيفة ضربت الكوكب، وكذلك "أهرامات عملاقة"، ما يعزز فكرة أن المريخ كان مأهولا يوما ما. ووفقا لماكمونيغل، فإن وكالة ناسا لم تنكر وجود بقايا الحضارة المزعومة، لكنها لم تعلن عنها رسميا. وأكد أن الصور التي حصل عليها من الوكالة أظهرت معالم غير طبيعية، بما في ذلك مصدر ضوء أحمر غامض، ما يثير تساؤلات حول طبيعة هذه الآثار وما إذا كانت هناك معلومات غير معلنة حولها. ورغم مرور عقود على التجربة، لا تزال ادعاءات ماكمونيغل مثيرة للجدل. وبينما يعتقد البعض أنها مجرد أوهام ناتجة عن ظروف الاختبار، يرى آخرون أنها قد تكون دليلا على وجود حضارة منقرضة على الكوكب الأحمر. جدير بالذكر أن ماكمونيغل كان جزءا من مشروع "ستارغيت"، وهو برنامج سري أطلقته وكالة المخابرات المركزية في ذروة الحرب الباردة لتطوير قدرات استثنائية في التجسس العقلي، لمنافسة مشاريع مشابهة كان الاتحاد السوفيتي يعمل عليها آنذاك. (روسيا اليوم)

فرنسا تواجه "ستارغيت" الأميركي وتُجند الطاقة النووية… الإمارات في قلب المشروعين الأميركي والفرنسي
فرنسا تواجه "ستارغيت" الأميركي وتُجند الطاقة النووية… الإمارات في قلب المشروعين الأميركي والفرنسي

النهار

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • النهار

فرنسا تواجه "ستارغيت" الأميركي وتُجند الطاقة النووية… الإمارات في قلب المشروعين الأميركي والفرنسي

بميزانية تقدر بعشرات مليارات الدولارات، تستعد فرنسا لإطلاق مشروع عملاق لبناء أكبر مرافق الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي، مستغلةً بذلك طاقتها النووية الهائلة. وبذلك تحاول اللحاق بسباق الذكاء الاصطناعي من خلال الاعتماد على إحدى نقاط قوتها: الطاقة النووية. تنتج فرنسا، التي تملك 57 مفاعلاً عبر 18 محطة، أكثر من ثلثي كهربائها من الطاقة النووية. وأنتجت العام الماضي حوالى خمس الكهرباء أكثر مما استهلكته، في حين تصّدر الباقي. واليوم، تخطط الحكومة الفرنسية لاستغلال دفعة من جيغاوات الطاقة النووية لمشروع حوسبة الذكاء الاصطناعي الجديد، والذي من المتوقع أن يكلف عشرات مليارات م الدولارات، في إطار منافسة التوسع الهائل في الولايات المتحدة. يتحدى المشروع النووي، الذي يهدف إلى توصيل أول دفعة من الطاقة بقدرة 250 ميغاوات بشرائح الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، مشروع "ستارغيت" في الولايات المتحدة، المدعوم من "سوفت بنك" و"أوبن إيه آي". جاء الإعلان على هامش استضافة باريس لقمة الذكاء الاصطناعي، وفي أعقاب إعلان فرنسا والإمارات عن تخصيص ما بين 30 مليون يورو و50 مليون يورو (31 مليون دولار إلى 51.6 مليون دولار) لمركز ذكاء اصطناعي بقدرة غيغاوات واحد. المفارقة الإماراتية في السباق بين أميركا وفرنسا وسط هذا السباق الحاد بين الولايات المتحدة وفرنسا على ريادة الذكاء الاصطناعي، تبرز الإمارات لاعباً رئيسياً في كلا المشروعين، مما يمنحها نفوذاً واسعاً في استثمارات تقنيات الذكاء الاصطناعي وتطويرها عالمياً، إذ تشارك الإمارات في مشروع "ستارغيت" الأميركي من خلال شركة "MGX" المدعومة إماراتياً، والتي تستثمر في بناء بنية تحتية ضخمة للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة. في الوقت ذاته، تلعب الإمارات دوراً مهماً في المشروع الفرنسي من خلال استثماراتها في مركز الذكاء الاصطناعي المشترك مع باريس. هذه الازدواجية تجعل الإمارات لاعباً أساسياً في مستقبل الذكاء الاصطناعي، بحيث تستثمر في كلا الجانبين من المنافسة العالمية. "ستارغيت" الأميركي مشروع "ستارغيت"، الذي يتغذى في البداية على 200 ميغاوات من الطاقة، مع خطط للتوسع إلى 1.2 غيغاوات، وصفه الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي" سام ألتمان، بأنه "أهم مشروع في هذا العصر". وخلال الإعلان الرسمي عنه، أشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن ما يريده هو "الحفاظ على هذه التقنيات داخل الولايات المتحدة. الصين منافس، ودول أخرى منافسة أيضاً. نحن نريد أن نبقي هذا المشروع هنا. سنوفر الدعم الكامل لضمان نجاحه، بما في ذلك إعلان حالات الطوارئ لتسهيل الإنتاج وتوفير الطاقة اللازمة لتنفيذه". المال والرقائق والطاقة... ما تحتاجه فرنسا للنجاح من جهتها، أكدت شركة "فلويد ستاك"، الشركة التي تقود مجموعة الذكاء الاصطناعي التي تعمل بالطاقة النووية في فرنسا، إنها تهدف إلى بدء البناء في الربع الثالث. تتطلب الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة، إذ تنفق شركات التكنولوجيا الكبرى مليارات الدولارات لبناء مجموعات ضخمة من الرقائق المتعطشة للكهرباء. هذه الرقائق، التي تسيطر شركة "إنفيديا" على سوقها، هي غذاء البرامج، إذ تتولى العمليات الحسابية التي تقوم عليها نماذج الذكاء الاصطناعي. وفي إطار التمويل، تكشف الشركة أنها تخطط لتأمين قروض بقيمة 10 مليارات يورو، أو 10.3 مليارات دولار. وفي المرحلة الأولى، يمكن أن تستوعب حوالى 120 ألف شريحة ذكاء إصطناعي من عملاق الرقائق الأميركي "إنفيديا" وحوالى 500 ألف بحلول عام 2028، إذا تم بناء الموقع بالكامل. ومع ذلك، لا يوجد ما يضمن أن مشروعها سيتقدم كما هو متصور، أو هل سيؤمن ما يكفي من المال أو رقائق الذكاء الاصطناعي لبنائه. ولكن الشركة تؤكد أنها قد تتوسع إلى منشأة بقدرة 10 غيغاوات، أي أكبر بعشر مرات، بحلول عام 2030. نجاح المشروع الفرنسي سيقلب الموازين في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي، محولاً فرنسا إلى قائد بين قادة الصناعة الأبرز اليوم، ومرسلاً موجات صدمة في وادي سيليكون. هذا المشروع الضخم يمثل تحدياً مباشراً للهيمنة الأميركية على صناعة الذكاء الاصطناعي في عهد ترامب، ويسعى الى وضع فرنسا في قلب هذه التحديات التكنولوجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store