
حمدان بن محمد: برؤية محمد بن راشد دبي تعزز مكانتها منارة ثقافية على الساحة الدولية
وأكدت سموها أن أهمية المشروع تكمن في قدرته على إبراز المشهد الثقافي لدبي، وإبراز تفرد بصمتها الموسيقية، وتسليط الضوء على رؤيتها المستقبلية، والمساهمة في رفع تنافسيتها في المؤشرات العالمية، منوهة سموها بأن «أوركسترا دبي» ستؤدي دوراً محورياً في دعم جهود الإمارة الهادفة إلى تطوير قطاع الموسيقى المحلي، ورفع كفاءته والارتقاء به نحو مستويات أعلى.
كما ينسجم المشروع مع مسؤوليات «دبي للثقافة» وأولوياتها القطاعية الرامية إلى دعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية في دبي.
ويعد المشروع أحدث إضافة لمشهد دبي الإبداعي، وسيسهم في تحفيز قطاع الفنون وتعزيز نمو الإمارة الاقتصادي، وذلك من خلال تأثيراته الاقتصادية والاجتماعية والثقافية المباشرة وغير المباشرة، والتي ستسهم في رفع الوعي بقيمة الثقافة والفنون، وتدعم حضورها في الحياة اليومية، ما يعكس أهمية المشروع ودوره في إثراء المشهد الثقافي المحلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 31 دقائق
- البيان
متحف المستقبل يطلق مخيم أبطال المستقبل الصيفي لعام 2025
أطلق متحف المستقبل برنامج "مخيم أبطال المستقبل" الصيفي لعام 2025، والذي يتضمن جدولاً بالأنشطة والبرامج التعليمية والتجارب التفاعلية التي تجمع بين الإبداع والمعرفة والترفيه. ويغطي البرنامج محاور متنوعة تشمل علوم الفضاء، والاستدامة، والتكنولوجيا، وريادة الأعمال، إلى جانب تنمية المهارات الشخصية. ويقدم "مخيم أبطال المستقبل" تجربة تعليمية مبتكرة صُممت خصيصاً للأطفال من عمر 6 أعوام إلى 13 عاماً، وتمتد على مدار ثلاثة أسابيع، من 21 يوليو حتى 7 أغسطس 2025، وتهدف إلى تمكين العقول الناشئة عبر التعلم التطبيقي والإبداعي. وسيتم تقسيم المشاركين إلى مجموعات وفقاً للفئة العمرية، بما يضمن لهم خوض تجارب تعليمية ملائمة ومحفّزة لكل مرحلة. ويركّز البرنامج على موضوعات تشمل البيئة، والابتكار، والفضاء، وتأسيس الأعمال، ويشارك الأطفال خلاله في تحديات واقعية تواكب قضايا العصر، مثل التغير المناخي، والروبوتات، ورواية القصص التفاعلية، وتأسيس المشاريع الناشئة، وذلك ضمن بيئة تعليمية تفاعلية ملهمة في قلب متحف المستقبل. كما يتيح المخيم للأطفال تصميم تطبيقات ذكية، برمجة روبوتات، وتجربة الطباعة ثلاثية الأبعاد، إلى جانب لقاءات مع شخصيات ملهمة واستثنائية. وتعكس هذه المبادرة الصيفية، رؤية متحف المستقبل كمنصة للمعرفة وحاضنة للابتكار، وتلبي أهدافه المتمثلة في تمكين الجيل القادم من صنّاع المستقبل، وتطوير مهاراتهم في مجالات التفكير التصميمي، والقيادة، والتواصل والذكاء الإبداعي، تماشياً مع رسالة المتحف وطموحات إمارة دبي الرامية إلى بناء مجتمع يتبنى الإبداع، ويصنع الفرص. ويمثل "مخيم أبطال المستقبل" دعوة إلى الجيل القادم للانخراط في تجارب تعليمية تفاعلية تفتح أمامهم آفاقاً جديدة، وتمنحهم الثقة ليكونوا صُنّاع التغيير في المستقبل.


خليج تايمز
منذ 2 ساعات
- خليج تايمز
150 ألف درهم لصياد هندي من "بيج تيكيت"
تلقى ثلاثة هنود مكالمة هاتفية رابحة من "بيج تيكت" حيث فاز كل منهم بجائزة قدرها 150 ألف درهم إماراتي في السحب الأخير هذا الشهر. ومن بين الفائزين، كان الصياد الهندي "سولفيكر باكّاركانت بوركّال بشير باكّاركانت"، البالغ من العمر 39 عاماً، وهو من ولاية كيرالا الهندية، ويعيش في أبوظبي منذ 10 سنوات. والفائزان الآخران هما سيلفا جونسون البالغ من العمر 45 عاماً، وإلدو ثومبرايل البالغ من العمر 29 عاماً. قضى سولفيكر السنوات الثلاث الماضية يجرب حظه مع مجموعة من 12 صديقاً، وقد حالفه الحظ أخيراً هذا الأسبوع. ويعتزم تقسيم قيمة الجائزة بالتساوي بين أصدقائه. وقال إنه سيستمر في شراء تذاكر الجوائز الكبرى كل شهر. وقال أنه "سعيد جداً" لسماع هذا الخبر. وفي الوقت نفسه، يحتفل سيلفا جونسون، وهو أحد سكان أبوظبي، بفوزه بعد ثماني سنوات من شراء التذاكر كل شهر، وهو يعيش في الإمارة منذ 24 عاماً. أشار سيلفا، الذي اكتشف "بيج تيكيت" عبر موقع الإنترنت، إلى أنه يشارك في السحب دائماً ضمن فريق مكوّن من عشرة أصدقاء. ومع فوزه، أصبح الادخار للمستقبل أولوية سيلفا. قال سيلفا: "كان خبراً رائعاً عندما تلقيت مكالمة الفوز". بالنسبة لإلدهو ثومبرايل، شهدت حياته تحولاً جذرياً بعد الفوز، إذ انتقل إلى دبي قبل عامين لبناء مسيرته المهنية. ومنذ ذلك الحين، يشتري التذاكر شهرياً. وقال إلدو، الذي كان يلعب مع مجموعة من 17 صديقاً، إنه كان "سعيداً للغاية" لتلقي الأخبار وهو يخطط لتقاسم الجائزة معهم. ويتطلع المشاركون هذا الشهر إلى الفوز بالجائزة الكبرى التي تبلغ قيمتها 25 مليون درهم، وثلاثة سحوبات إلكترونية أسبوعية بقيمة 150 ألف درهم، وعودة مسابقة الفوز الكبير. كما سيتم منح جائزة كبرى بقيمة 25 مليون درهم إماراتي في 3 يوليو خلال السحب المباشر. وفي اليوم نفسه، سيحصل ثلاثة فائزين على جوائز ترضية بقيمة 75,000 درهم إماراتي لكل منهم. الإمارات العربية المتحدة: ثلاثة وافدين من كيرالا يفوزون بجائزة 150 ألف درهم لكل منهم في السحب الإلكتروني الأسبوعي لـ Big Ticket الإمارات العربية المتحدة: عامل توصيل ومتسوق عيد الفطر يفوزان بجائزة 150 ألف درهم لكل منهما في السحب الإلكتروني الأسبوعي لـ Big Ticket


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
أطفال الإمارات يضيئون معرض بكين للكتاب 2025 بإبداعات أدبية وفنية
شاركت مجموعة من أطفال الإمارات الموهوبين في جناح "البيت الإماراتي" بمعرض بكين الدولي للكتاب 2025؛ حيث أضاءت إبداعاتهم الأدبية والفنية المعرض ممثلين بذلك جيلًا من الأطفال الملهمين الذين يحملون رسائل كبيرة رغم أعمارهم الصغيرة، ويجسدون صورة الطفل الإماراتي على الساحة الثقافية العالمية. ونظمت مشاركة أطفال الإمارات في فعاليات المعرض، سفارة دولة الإمارات في بكين، بمشاركة وزارة الثقافة، في مشهد يُجسد روح الريادة والتميّز وتنوع وثراء الحراك الثقافي الإماراتي. وقدم الأطفال مجموعة من القصص المصورة والكتب التفاعلية التي ألفوها بأنفسهم، وهي مستوحاة من التراث الإماراتي وقيم التسامح، إلى جانب ورش حية للرسم والكتابة؛ حيث أدار الأطفال ورشًا فنية مباشرة لتعليم زوار المعرض أساسيات الكتابة الإبداعية والرسم الكاريكاتوري، إلى جانب قراءات قصصية بلغات متعددة، من بينها قصص الأطفال باللغتين العربية والصينية، في خطوة ترمز إلى التقارب الثقافي بين البلدين. وعبرت "الظبي المهيري"، البالغة من العمر عشر سنوات، وهي مؤسسة "رينبو جمني - Rainbow Chimney"، دار النشر التي تُعنى بكتب الأطفال من تأليف الأطفال أنفسهم، والمسجلة ضمن موسوعة غينيس للأرقام القياسية كونها أصغر ناشرة وكاتبة عمود في صحيفة ومجلة، وحاصلة على جائزة ديانا البريطانية، عن سعادتها بالمشاركة في جهود تمكين الأطفال وتعزيز الثقافة والتعليم المستدام. وقالت إن مشاركتها في المعرض تهدف إلى الإسهام في نشر رسالة دولة الإمارات في تمكين الأطفال، وتعزيز القيم الثقافية والبيئية والإنسانية، من خلال كتبها ومبادراتها التي تعرض في هذا المحفل الثقافي العالمي مع شقيقيها سعيد المهيري، أصغر مؤلف في العالم، والمها المهيري، أصغر كاتبة في العالم، والذين جسدوا معًا نموذجا عائليا إماراتيا مُلهِمًا يعكس أهمية الثقافة والقراءة في تنشئة الأجيال.