logo
تسجيل 3 وفيات جراء الحرائق في إسبانيا

تسجيل 3 وفيات جراء الحرائق في إسبانيا

برلمانمنذ 2 أيام
تسجيل 3 وفيات جراء الحرائق في إسبانيا
الخط : A- A+
إستمع للمقال
أعلنت السلطات الإسبانية يومه الخميس، عن تسجبل 3 وفيات، جراء الحرائق التي تعرفها منطقة قشتالة ليون شمال غرب البلاد.
وأوضحت السلطات، أن عنصر إطفاء لقي مصرعه خلال محاولته إخماد حريق غابات في منطقة قشتالة ليون شمال غرب إسبانيا، ليصبح ثالث ضحايا حرائق الغابات في البلاد هذا الصيف
وقال محافظ الإقليم، نيكانور سان فيليز، عبر منصة 'إكس': 'نأسف اليوم لوفاة عنصر إطفاء جديد في مقاطعة ليون، وتحديدًا في منطقة فالديريا'.
وأكد وزير الداخلية، فيرناندو غراندي مارلاسكا، الخبر عبر التلفزيون العام، مقدّمًا تعازيه لأسرة الضحية وزملائه والمجتمع المحلي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'أوريون 21': عندما يٌشرعِنٌ الإعلام الفرنسي قتل الصحفيين الفلسطينيين في غزة
'أوريون 21': عندما يٌشرعِنٌ الإعلام الفرنسي قتل الصحفيين الفلسطينيين في غزة

لكم

timeمنذ 4 ساعات

  • لكم

'أوريون 21': عندما يٌشرعِنٌ الإعلام الفرنسي قتل الصحفيين الفلسطينيين في غزة

كان أنس الشريف يبلغ من العمر 28 عامًا. متزوج وأب لطفلين — طفلة صغيرة تدعى شام، يعرفها كل متابعيه على وسائل التواصل الاجتماعي لحبه الشديد لها، وطفله الأصغر صلاح. مات أنس. هذا الصحفي الذي يشتغل في قناة الجزيرة، أصبح المراسل الرئيسي للقناة في غزة بعد عملية إجلاء وائل الدحدوح. قُتل أنس على يد الجيش الإسرائيلي يوم الأحد 10 غشت 2025. أربعة من زملائه — محمد قريقع، إبراهيم ظاهر، مؤمن عليوة، وسائقهم محمد نوفل — إضافة إلى صحفي مستقل آخر، محمد الخالدي، قُتلوا أيضًا في قصف إسرائيلي لخيمة الصحفيين بجوار مستشفى الشفاء. هذه هي المعلومات التي كان يجب أن تتصدر عناوين الصحف والنشرات الإخبارية الفرنسية صباح الاثنين. وذلك مع التذكير المستمر، الذي يجب أن يفتتح به كل خبر وكل مقال: إسرائيل تمنع الصحفيين من جميع أنحاء العالم من دخول غزة، وتقتل زملاءنا هناك الذين يتيحون لنا معرفة ما يحدث. لكن كل هذا يبقى نظري تماما. مكانة رفيعة للسردية الإسرائيلية 'إرهابي، تقول إسرائيل؛ اغتيال، تقول القناة القطرية.' كرة في الوسط. وكأن الأمر 'تعادل'. هكذا قُدِّم خبر هذه الجرائم في نشرة الصباح الأولى بفرنسا (فرانس أنتر). نفس النبرة طغت لدى إذاعة فرانس أنفو. وفي نشرة الثامنة مساءً على قناة فرانسا الثانية، أُعطي الميكروفون مباشرة لـ أوليفييه رافوفيتش، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي. بعد عام وعشرة أشهر من بداية حرب الإبادة على غزة، ومع أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ملاحق بمذكرة توقيف من المحكمة الجنائية الدولية، ومع وجود دعاوى قضائية ضد جنود إسرائيليين يحملون جنسية مزدوجة في بلدهم الثاني، لا تزال السردية الإسرائيلية تجد مكانا لها في الإعلام الفرنسي. أما التضامن المهني الشديد والمعروف عن الصحفيين الفرنسيين، فيبدو أنه يتوقف عند الحدود العربية للشرق الأوسط. التعداد المأساوي أصبح عبثيًا بل يكاد يبدو غير واقعي: منذ شهر أبريل، يُقال إن «أكثر من 200 صحفي قُتلوا». ومنذ ذلك الحين، أضيفت أسماء كثيرة إلى القائمة. في زمن الحرب على غزة، انتقلت إسرائيل من سياسة الإنكار إلى الاعتراف بمسؤوليتها في قتل الصحفيين. فقبل وقت ليس ببعيد، عندما كان جيشها يستهدف الصحفيين ويقتلهم، كانت تل أبيب تكتفي بالإنكار، متظاهرة بعدم الفهم، ثم تعد في النهاية بفتح تحقيق. هذا ما حدث عند اغتيال مراسلة الجزيرة شيرين أبو عاقلة. وقد أثبتت هذه الاستراتيجية فعاليتها: إذ تقدم الاتهامات الفلسطينية على أنها «هستيرية» و«بلا دليل»، ثم عند انفجار الحقيقة، يتم الإعلان عن فتح تحقيق طويل حتى ينسى الجميع القضية. أما في غزة وخاصة منذ 8 أكتوبر 2023، فقد أصبحت إسرائيل تتباهى بعمليات الاغتيال. يكفي أن تدعي — كما حدث مع المستشفيات والمدارس والجامعات وآلاف الأطفال القتلى — أن هناك علاقة ما للمستهدفين بحركة حماس. كتب الصحفي الإسرائيلي يوفال أبراهام على منصة إكس: 'بعد 7 أكتوبر، أنشأت الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) ما يسمى «خلية الشرعنة». تتألف الأخيرة من عناصر استعلامات مكلفين بالبحث عن معلومات تمنح «مشروعية» لأفعال الجيش في غزة — كالقول بأن الأمر يتعلق بقذائف لحماس أخطأت هدفها، أو أن هذه الأخيرة استخدمت دروعا بشرية، أو استغلت مدنيين. كانت المهمة الأساسية لهذه الخلية هي العثور على صحفيين من غزة يمكن تصويرهم في الإعلام على أنهم أعضاء في حماس متنكرون'. تهديدات الجيش الإسرائيلي ونجحت الخطة. بعد ساعات قليلة من اغتياله، بدأت صور لأنس الشريف — منها صورة 'سيلفي' مع قيادات من حماس، بينهم يحيى السنوار — تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي. وفي مجموعة 'واتساب' تضم عشرات الصحفيين، أغلبهم فرنسيون، تم تبادل الصور: هل رأيتم هذه الصور؟ ما رأيكم؟ الصور يتم تداولها بحياد كامل. لا أحد يؤكد شيئًا، وإنما تُطرح الأسئلة. هكذا تُحترم «قدسية الموضوعية الصحفية». ما يتم تجاهله أن كثيرًا من المراسلين والمراسلات في الشرق الأوسط يحتفظون بصور لهم مع «ديكتاتور» أو «إرهابي» لكنهم يفضلون تناسيها. قبل أشهر فقط، ظهرت الصحفية الفرنسية، لورانس فيراري، مبتسمة بجانب مجرم حرب ملاحق قضائيًا: بنيامين نتنياهو. كان أنس الشريف يعرف أن الخطر يحق به. فقبل مقتله، تعرّض للتهديد أكثر من مرة، وتم قصف منزله، كما قُتل والده في ديسمبر 2023. في 24 يوليو 2025، نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، فيديو على وسائل التواصل يتهمه مباشرة بالانتماء إلى كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس، استنادًا إلى «وثائق وُجدت في غزة». نفى أنس هذه الاتهامات، وطالب زملاءه في جميع أنحاء العالم بنشر رسالته. لجنة حماية الصحفيين دقت ناقوس الخطر. وأكد أكثر من مرة أنه غير منتمٍ لأي تنظيم سياسي. لكن، وفي ظل حرب إبادة تستهدف مهنته وشعبه، كان عليه رغم ذلك أن يثبت «براءته». بل وحتى هذا لم يشفع له. لا أبرياء في غزة المشكل في تغطية العديد من الصحفيين الفرنسيين لموت أنس الشريف لا يكمن في الرغبة بمعرفة المزيد عنه، بل في الرسالة الضمنية: ربما لم يكن أنس الشريف بريئًا تمامًا. ومن هنا، يصبح مصيره رهنًا بقرار الجيش الإسرائيلي، وبيد من يعتقد أن لا أبرياء في غزة. لماذا لا تجد غرف الأخبار حتى الآن حرجًا في ترديد السردية الإسرائيلية، رغم أن جميع المنظمات الدولية لحقوق الإنسان تصف ما يجري في غزة بأنه إبادة جماعية؟ السبب يكمن في فكرة ترسخت في الأذهان عبر «الحرب على الإرهاب»، وهي بدورها امتداد لمنطق استعماري: نحن نحارب «برابرة» ويجب ألا ننسى ذلك أبدًا. سواء أكنتَ صحفيًا في قناة قطرية، أو التقطت صورة مع قيادي في حماس، أو حصلت على عضوية حزب لتسهيل الحصول على وظيفة في إدارة غزة، أو كنت مسؤولًا سياسيًا أو مقاتلًا في كتائب القسام — لا يهم. إن لم تكن «روحك طاهرة نقية» تمامًا من آفة الإرهاب، فأنت هدف مشروع. والصحفيون الذين نشأوا على حقوق الإنسان والصواب السياسي، والذين سيغضبون بحق من مقتل صحفي في أوكرانيا دون نقل الدعاية الروسية، سيجدون طريقة لجعل الجريمة مقبولة. وفي المقابل، فإن الإسرائيلي — حتى لو كان مؤيدًا لحكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة، وحتى لو هتف «الموت للعرب»، أو منَع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، بل وحتى لو خدم في الجيش أثناء هذه الإبادة — يظل في نظرهم بريئًا دائمًا، ويمكن إجراء حوار صحفي معه دون أي حرج. تقول الصحفية حسينة مشاي: 'إسرائيل، وفقًا لهاته الرؤية السياسية الإعلامية الغربية، لا تقتل، حتى لو مات الفلسطينيون. هذا هو التناقض الذي لا يُطاق والذي نعيشه منذ 7 أكتوبر'. هذا المنطق، في الواقع، سابق على 7 أكتوبر، لكنه منذ ذلك الحين أصبح مُعلنًا وصريحا. فإسرائيل «تدافع عن نفسها»، «ترد»، تستبق أعمالًا «إرهابية»، أو ذات علاقة بجماعات «إرهابية»، أو تشك بوجود «إرهاب». والذين يموتون — ربما هم، أو على الأرجح، أو على نحوٍ مفترض — مذنبون. تمامًا مثل جميع العرب. أنس الشريف وخمسة صحفيين آخرين قُتلوا عنوة من لدن الجيش الإسرائيلي يوم الأحد 10 أغسطس 2025. الصحفيون الذين لا يسمون هذا الفعل جريمة بوضوح، هم شركاء مباشرين فيه.

بسبب استيلائها على إدارة شرطة العاصمة.. واشنطن تقاضي إدارة ترامب
بسبب استيلائها على إدارة شرطة العاصمة.. واشنطن تقاضي إدارة ترامب

كش 24

timeمنذ 6 ساعات

  • كش 24

بسبب استيلائها على إدارة شرطة العاصمة.. واشنطن تقاضي إدارة ترامب

أقامت سلطات العاصمة الأميركية واشنطن دعوى قضائية الجمعة ضد إدارة الرئيس دونالد ترامب بسبب ما وصفته بـ"الاستيلاء العدائي" على إدارة شرطة المدينة بهدف معلن هو تعزيز مكافحة الجريمة. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلن ترامب أن الحكومة الفدرالية ستتولى سلطة إنفاذ القانون في العاصمة، ونشر قوات الحرس الوطني في إطار إجراءات استثنائية في مدينة يقول إنّها "تعجّ بالعصابات العنيفة" ويريد "تطهيرها". بموازاة ذلك، قرّرت وزيرة العدل بام بوندي تعيين "مسؤول طوارئ" جديد على رأس الشرطة. وجاء في الشكوى التي رفعها المدعي العام في العاصمة بريان شوالب أنّ "القانون الذي يحكم واشنطن لا يجيز الاستيلاء على حكومتها". وأضاف "استولى المدعى عليهم بشكل غير قانوني على السيطرة التشغيلية للشرطة، بما في ذلك من خلال تولي مناصب في سلسلة القيادة وإصدار التوجيهات". وأورد شوالب في وقت لاحق في منشور على منصة إكس أنّ "الإجراءات التي اتخذتها الإدارة غير قانونية بشكل واضح". واعتبر أنّ "هذه إهانة لكرامة واستقلال 700 ألف أميركي" يعيشون في واشنطن. وأمر الرئيس بنشر 800 من عناصر الحرس الوطني "لتوفير وجود واضح في الأماكن العامة المهمة كرادع"، حسبما أعلنت وزارة الدفاع الخميس. على عكس الولايات الأميركية الخمسين، تعمل بلدية واشنطن في إطار علاقة خاصة مع الحكومة الفدرالية تحدّ من استقلاليتها. وكانت وزارة العدل في عهد الرئيس السابق جو بايدن أعلنت في بداية يناير أنّ الجرائم العنيفة وصلت في العام 2024 إلى أدنى مستوى لها منذ أكثر من ثلاثين عاما.

وزير العدل الفرنسي يشيد بالتعاون المغربي في تسليم شريكي 'الذبابة'
وزير العدل الفرنسي يشيد بالتعاون المغربي في تسليم شريكي 'الذبابة'

بلبريس

timeمنذ يوم واحد

  • بلبريس

وزير العدل الفرنسي يشيد بالتعاون المغربي في تسليم شريكي 'الذبابة'

عبر وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانان عن امتنانه العميق للمملكة المغربية إثر نجاحها في تسليم شريكين من المتورطين في عملية الهروب الهوليودي الشهيرة لتاجر المخدرات محمد عمرة الملقب بـ'الذبابة'، والذي تم تهريبه من سيارة السجن في فرنسا العام الماضي. وجه دارمانان تحيته وتقديره للسلطات المغربية عبر منصة 'إكس' يوم الخميس، حيث كتب قائلاً: 'شكراً جزيلاً لأصدقائنا المغاربة، وخاصة لنظيري في وزارة العدل، الذين ساهموا في إتمام هذه العملية بهذه السرعة'. هذا التصريح جاء عقب تسليم المغرب مساء الأربعاء الماضي لكل من آلان جوميز وألبينو دا سيلفا، اللذين يعتبران من الشخصيات المحورية في شبكة الإجرام المتورطة في تهريب 'الذبابة'. كانت السلطات الأمنية المغربية قد تمكنت من إلقاء القبض على المتهمين في مدينة مراكش بتاريخ 23 فبراير 2025، وذلك استناداً إلى نشرتين حمراوين صادرتين من الإنتربول بحقهما. منذ تلك اللحظة، ظل المعتقلان رهن الاحتجاز في المغرب إلى أن تم تسليمهما رسمياً للسلطات الفرنسية أمس الأربعاء، مما يعكس الاحترافية العالية في التعامل مع هذه القضية الحساسة. تواجه الشخصيتان المسلمتان تهماً جنائية خطيرة تشمل 'القتل ومحاولة القتل من قبل عصابة منظمة'، وذلك في إطار الهجوم الدموي الذي استهدف شاحنة السجن في مايو 2024. هذا الهجوم الذي هز الرأي العام الفرنسي وأثار تساؤلات كبيرة حول الأمن في منظومة العدالة الجنائية، كان بمثابة عملية محكمة التخطيط نفذتها شبكة إجرامية منظمة لتحرير واحد من أخطر تجار المخدرات في أوروبا. إن سرعة الاستجابة المغربية وفعالية التعاون الأمني بين البلدين تجسد مستوى التنسيق الرفيع الذي يميز العلاقات الثنائية في مجال مكافحة الجريمة المنظمة. هذا التعاون الذي امتدح وزير العدل الفرنسي سرعته يؤكد على الالتزام المغربي بمحاربة الشبكات الإجرامية الدولية ودعم جهود العدالة، بغض النظر عن جنسية المتورطين أو طبيعة الجرائم المرتكبة. يأتي تسليم هذين المتهمين في إطار الجهود المتواصلة لتفكيك الشبكة الإجرامية المعقدة التي نظمت عملية تهريب محمد عمرة، والتي تعتبر من أكثر العمليات إثارة في تاريخ الجريمة المنظمة الأوروبية. هذا النجاح يعزز من مكانة المغرب كشريك موثوق في الحرب على الجريمة الدولية ويؤكد على قدرة أجهزته الأمنية على التعامل مع أعقد القضايا الجنائية بكفاءة واحترافية عالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store