logo
بالفيديو.. جراح تجميل يكشف عن مواد تجميل يستمر ضررها طول العمر

بالفيديو.. جراح تجميل يكشف عن مواد تجميل يستمر ضررها طول العمر

المرصد١٠-٠٣-٢٠٢٥

بالفيديو.. جراح تجميل يكشف عن مواد تجميل يستمر ضررها طول العمر
صحيفة المرصد: كشف جراح التجميل اللواء الطبيب سعود الشلاش، عن مواد التجميل التي يستمر ضررها طول العمر.
الألغام والقنابل
وقال خلال ظهوره ببرنامج "غير صالح"، إن الحقن الدائم في الوجه أو الصدر أو الأرداف أو المناطق الحساسة يعتبر مثل الألغام والقنابل التي لا تدري متى تنفجر.
الفيلر الدائم
وأشار: الفيلر يوجد منه دائم وغير دائم، مضيفا: في أنواع من الفيلر كانوا يستوردونها من دول أوروبا الشرقية في جراكن وتؤخذ بإبر وتحقن في البيوت، فيما أوضح أن الفيلر الدائم تعالج آثاره فقط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين الخيوط الذهبية والفيلر لشد الوجه... أيهما الأفضل؟
بين الخيوط الذهبية والفيلر لشد الوجه... أيهما الأفضل؟

مجلة هي

timeمنذ 4 أيام

  • مجلة هي

بين الخيوط الذهبية والفيلر لشد الوجه... أيهما الأفضل؟

في عصر باتت فيه معايير الجمال ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالشباب الدائم، لم تعد عمليات شد الوجه الجراحية الخيار الوحيد المتاح. إذ أصبحت البدائل غير الجراحية أكثر شيوعاً، لما توفره من نتائج فورية، وفترات تعافي قصيرة. ومن بين هذه التقنيات، تبرز الخيوط الذهبية والفيلر كأبرز خيارين تبحث عنهما النساء لشد الوجه واستعادة شباب البشرة. فتعرفي معنا على تفاصيل التقنيتين وأيهما أفضل لك. العارضة جيجي حديد ما هي الخيوط الذهبية لشد الوجه؟ الخيوط الذهبية هي تقنية تجميلية تعتمد على إدخال خيوط رفيعة من الذهب الخالص عيار 24 تحت الجلد باستخدام إبر دقيقة، بهدف تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين. هذه الخيوط لا تقوم فقط بشد الجلد بل تعمل على تحسين مرونته وإشراقه على المدى الطويل. الفيلر يُعد الأنسب لمن يعانون من فقدان الحجم في مناطق محددة مثل الخدود أو تحت العين تُعتبر هذه التقنية آمنة نسبياً، ويبقى في الجسم دون أن يتحلل. والنتائج عادة تبدأ بالظهور تدريجياً خلال أسابيع قليلة وتستمر حتى عامين أو أكثر، حسب نوع البشرة والعناية بها. ما هو الفيلر؟ وكيف يعمل على شد الوجه؟ الفيلر لعلاج مشاكل وتجاعيد البشرة الفيلر هو مادة تُحقن في الجلد لملء الفراغات والتجاعيد واستعادة الحجم المفقود، وغالباً ما يحتوي على حمض الهيالورونيك، وهي مادة موجودة طبيعياً في البشرة. يُستخدم الفيلر لملء الخدود، تحت العينين، حول الفم، وحتى لتحديد الفك والذقن. وتدوم نتائج الفيلر عادة بين 6 إلى 12 شهراً، ويمكن إعادة الحقن للحفاظ على النتيجة. تبدأ النتائج بالظهور خلال أسابيع من الجلسة، وتستمر من سنة إلى سنتين، وقد تصل إلى أكثر من ذلك حسب طبيعة البشرة والعناية بها. وهي تُستخدم غالباً لعلاج ترهلات الفك السفلي، والخدين، والرقبة، فضلاً عن الخطوط الدقيقة حول الفم والعينين. على الرغم من أن الفيلر لا يشد الجلد فعلياً، إلا أن إضافة الحجم إلى المناطق المترهلة يمنح مظهراً مشدوداً وأكثر شباباً. الفروقات الأساسية بين التقنيتين يكمن الاختلاف الأساسي بين الخيوط الذهبية والفيلر في الهدف من كل منهما يكمن الاختلاف الأساسي بين الخيوط الذهبية والفيلر في الهدف من كل منهما. الخيوط تُستخدم لشد الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين على المدى الطويل، بينما يُستخدم الفيلر لتعويض الحجم المفقود وملء التجاعيد بسرعة. بمعنى آخر، الخيوط تعمل على بنية الجلد، أما الفيلر فله تأثير سطحي فوري. فالخيوط الذهبية تمنحك نتائج تدريجية وهي فعالة في شد الجلد، كما تدوم أطول، وهي مناسبة لعلاج الترهل. أما الفيلر فنتائجها فورية، وهي مثالية لملء الفراغات، كما يحتاج إلى تجديد دوري وكل فترة. لمن تُناسب الخيوط الذهبية؟ الخيوط الذهبية تُعد خياراً ممتازاً للنساء فوق سن الـ35، اللواتي يعانين من ترهل خفيف إلى متوسط في الوجه والرقبة، ولا يرغبن بالخضوع لجراحة. كما أنها مناسبة لمن يبحث عن نتيجة طبيعية طويلة الأمد دون تغييرات جذرية في ملامح الوجه. إضافة إلى ذلك، يُفضل استخدامها في حالات فقدان مرونة البشرة، خاصة عند الخطوط حول الفم، أو ترهلات الفك السفلي، وتدلي الخدود. لمن يُناسب الفيلر أكثر؟ الفيلر هو مادة تُحقن في الجلد لملء الفراغات والتجاعيد الفيلر يُعد الأنسب لمن يعانون من فقدان الحجم في مناطق محددة مثل الخدود أو تحت العين، أو من لديهم تجاعيد ثابتة ناجمة عن التقدم في السن أو التعب. وهو مثالي أيضاً لمن يرغب في نتيجة سريعة قبل مناسبة خاصة. لكن يجب الانتباه إلى أن الاستخدام المفرط للفيلر، خاصة في أماكن غير مناسبة، قد يؤدي إلى تغيير غير طبيعي في الملامح. لذا يُنصح دوماً باللجوء إلى طبيب متخصص يتمتع بخبرة في تناسق الوجه. هل يمكن الجمع بين التقنيتين؟ بين الفيلر والخيوط الذهبية، لا يوجد خيار أفضل للجميع، بل يوجد خيار أنسب لحالتك الخاصة الأطباء التجميليين باتوا يدمجون بين التقنيات لتحقيق أفضل نتيجة حيث يمكن استخدام الخيوط الذهبية لشد الجلد، والفيلر لملء الفراغات، في خطة علاج متكاملة تُعيد للوجه شبابه وحيويته من دون اللجوء إلى الجراحة. لكن هذا الدمج يحتاج إلى تخطيط دقيق وفهم لطبيعة البشرة والمشكلات التي تعاني منها، لذا من الضروري إجراء تقييم شامل مع طبيب متخصص قبل اتخاذ القرار.

التجميل السريع للبشرة.. كل ما تريدين معرفته عن البوتوكس والفيلر
التجميل السريع للبشرة.. كل ما تريدين معرفته عن البوتوكس والفيلر

مجلة هي

timeمنذ 5 أيام

  • مجلة هي

التجميل السريع للبشرة.. كل ما تريدين معرفته عن البوتوكس والفيلر

في عصر تتسارع فيه وتيرة الحياة، لم يعد بمقدور كثير من النساء تخصيص وقت طويل للعناية بالجمال أو إجراء تغييرات جمالية كبيرة تتطلب فترات تعافٍ طويلة. هذا التحول في أسلوب الحياة ساهم في ازدهار ما يُعرف بإجراءات التجميل السريعة، ومن ضمنها حقن البوتوكس والفيلر، التي أصبحت تُجرى خلال إجازة نهاية الأسبوع، بل أحياناً في استراحة الغداء. ففي الماضي، كانت الجراحات التجميلية الكبيرة الخيار الوحيد لمن يسعون إلى تحسين ملامح الوجه أو تأخير علامات التقدم في السن. أما اليوم، فقد باتت الحقن التجميلية، كالبوتوكس والفيلر، تقدم بديلاً عملياً وسريعاً يُحقق نتائج فورية، دون الحاجة إلى التخدير العام أو فترة نقاهة مطولة، ما جعلها مثالية لمن يرغبن في تعزيز مظهرهن دون تعطيل جدولهم اليومي. الفيلر والبوتوكس إجراءات غير جراحية سريعة ما هو البوتوكس؟ هدف البوتوكس الأساسي هو علاج ومنع تجاعيد الوجه البوتوكس أو المعروف أيضاً باسم السم البوتولينوم العلمي، يعالج التجاعيد الحركية، وهي التجاعيد التي تظهر عند حركة العضلة وتزول عند زوال هذه الحركة، فهي مادة تُسبّب ارتخاء العضل، وتزيل التجاعيد، وتستخدم لحقن الجبين، ومحيط العينين ومحيط الفم. هدف البوتوكس الأساسي هو علاج ومنع تجاعيد الوجه على الرغم من أنه يمكن استخدامه أيضاً لعلاج الجيوب الأنفية والحول وخلل التوتر العضلي. فمع مرور السنين أصبح البوتوكس أحد أكثر العلاجات المرغوبة للذين يرغبون في منع ظهور علامات الشيخوخة وآثارها على وجوههم أو تصحيح أي علامات حالية. ما هو الفيلر؟ الفيلر، والمعروف أيضاً باسم الحشوات الجلدية، هو مواد مصممة للحقن تحت سطح الجلد لإضافة الحجم والامتلاء. يحقن الفيلر عن طريق ملئ خطوط وأنسجة الوجه لتجديد شباب الوجه والحد من التجاعيد والندب الموجودة وإزالة علامات الشيخوخة ولتعبئة الفراغات في الوجه ونفخها مثل الشفاه، الخدود والجبين. ما الفرق بين البوتوكس والفيلر؟ فيمكن أن تستغرق جلسة البوتوكس أو الفيلر أقل من 30 دقيقة البوتوكس والفيلر علاجات تجميلية لا تنطوي على عملية جراحية، فهناك تجاعيد بالوجه تسمى بالتجاعيد التعبيرية وتلك التى يستخدم لها مادة البوتوكس وهناك ما يسمى بالتجاعيد الثابتة والتي تستخدم لها مادة الفيلر. يحتوي البوتوكس على البكتيريا النقية الذي يؤدي إلى توقف العضلات في الوجه وعن تشكيل التجاعيد وتقليل ظهور الخطوط الناتجة عن تعبيرات الوجه. في حين تحتوي الفيلر على مكونات مثل الكولاجين مما يساعد على تحفيز نمو الكولاجين في الوجه ورفع الجلد لإستبدال فقدان الكولاجين، مما يضيف الإمتلاء إلى المناطق التي ضعفت بسبب الشيخوخة والتي تفتقر إلى العمق أو الحجم. يساعد هذا بشرتك على تحقيق مظهر شاب بقدر الإمكان، وكذلك القضاء على علامات الشيخوخة التي تحدث نتيجة لنضوب الكولاجين. أيضاً يستمر مفعول البوتوكس لحوالي تسعة أشهر وذلك يتعلق بمدى اعتنائك ببشرتك، أما مفعول مدّة الفيلر فهو حسب النوع المستخدم في الحقن، فهناك حقن تستمر لثلاثة أشهر وأخرى لسنة أو أكثر. تغيرات الفيلر والبوتوكس تحول مفهوم التجميل في السنوات الأخيرة من تغيير شامل إلى تحسينات صغيرة ولكن مؤثرة، ومن هنا، انطلقت ثقافة إجراءات نهاية الأسبوع، وهي فكرة أن السيدة يمكنها إجراء حقنة بوتوكس أو فيلر صباح الجمعة، والعودة إلى حياتها الطبيعية يوم الأحد دون أن يلاحظ أحد أنها خضعت لأي تجميل. وهذا يعكس مدى اندماج هذه الإجراءات في الروتين اليومي للكثيرات، بل وأصبح يُنظر إليها كجزء من العناية الشخصية، لا كعملية تجميلية فاخرة. وقد لعبت وسائل التواصل الاجتماعي دوراً كبيراً في ترسيخ هذا التوجه، فالمشاهير والمؤثرات يشاركن تجاربهن مع هذه الإجراءات، وغالباً ما يُظهرن نتائج فورية وجذابة، ما يعزز من إقبال الناس على تجربتها بأنفسهم. فوائد الفيلر والبوتوكس يستمر مفعول البوتوكس لحوالي تسعة أشهر وذلك يتعلق بمدى اعتنائك ببشرتك من أبرز أسباب شعبية هذه الإجراءات هو أنها لا تتطلب وقتاً طويلاً، فيمكن أن تستغرق جلسة البوتوكس أو الفيلر أقل من 30 دقيقة، ولا تتطلب سوى تخدير موضعي، كما أن النتائج تكون واضحة في غضون أيام قليلة وفي بعض الحالات فوراً، خصوصاً مع الفيلر. وهذا يجعلها مثالية لمن لديهن التزامات مهنية أو اجتماعية لا تسمح لهن بالتغيب لفترات طويلة. كذلك، فإن هذه الإجراءات تُعد أقل تكلفة بكثير من الجراحات التجميلية، مع إمكانية تعديلها أو تكرارها عند الحاجة، مما يمنح السيدة مرونة أكبر وتحكماً أكبر في مظهرها مع مرور الوقت. مخاطر الفيلر والبوتوكس يحقن الفيلر عن طريق ملئ خطوط وأنسجة الوجه لتجديد شباب الوجه على الرغم من أن هذه الإجراءات توصف بـالخفيفة فإنها ليست خالية من المخاطر، فيجب أن تتم على يد مختصين ذوي خبرة في بيئة طبية آمنة. فالقيام بها في صالونات غير مرخصة أو على يد أشخاص غير مؤهلين قد يؤدي إلى نتائج غير مرضية أو حتى إلى مضاعفات صحية خطيرة مثل الالتهابات، أو تشوهات في شكل الوجه. كما أن الاستخدام المفرط أو غير المدروس قد يؤدي إلى فقدان التعبير الطبيعي في الوجه، أو ما يُعرف بالوجه المجمد، وهو أحد أكثر الانتقادات التي تُوجه لمستخدمي البوتوكس بكثرة. ومع التطور المستمر في عالم الطب التجميلي، يتوقع الخبراء أن تصبح هذه الإجراءات أكثر دقة وأماناً في المستقبل، مع ظهور مواد وتقنيات جديدة تُقلل من المضاعفات وتُطيل من مدة النتائج.

أبرز تقنيات عمليات تجميل الوجه الآمنة لاستعادة نضارة البشرة
أبرز تقنيات عمليات تجميل الوجه الآمنة لاستعادة نضارة البشرة

مجلة هي

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • مجلة هي

أبرز تقنيات عمليات تجميل الوجه الآمنة لاستعادة نضارة البشرة

أصبح الاهتمام بالجمال والمظهر الخارجي اليوم جزءاً أساسياً من حياتنا اليومية. ومع تطور التكنولوجيا الطبية، ظهرت العديد من التقنيات المبتكرة التي ساعدت النساء على تحسين مظهرهن بطريقة غير جراحية أو باستخدام عمليات جراحية دقيقة. بدءًا من الحقن التجميلية مثل البوتوكس وصولاً إلى العمليات الجراحية التي تركز على إعادة تشكيل الوجه وتحسينه، أصبح بإمكان النساء الوصول إلى حلول تجميلية تناسب احتياجاتهم وتطلعاتهم. فتعرفي معنا على أبرز التقنيات الحديثة التي يتم استخدامها في تجميل الوجه، وكيفية تأثيرها على صناعة التجميل. الفنانة ليليا الأطرش- صورة من انستغرام خبيرة المكياج لينا عنكسوري البوتوكس: حل غير جراحي للخطوط الدقيقة والتجاعيد من أبرز التقنيات التي أحدثت ثورة في عالم تجميل الوجه هو حقن البوتوكس، الذي يعد واحدًا من أكثر العلاجات التجميلية شيوعًا. يعتمدالبوتوكس على حقن مادة توكسين البوتولينوم في العضلات التي تسبب التجاعيد في الوجه، مثل الخطوط الموجودة بين الحاجبين أو حول العينين. يعمل البوتوكس على إرخاء العضلات المتوترة، مما يساهم في تقليل ظهور التجاعيد ويمنح الوجه مظهرًا أكثر نعومة وشبابًا. ما يميز البوتوكس هو أنه علاج غير جراحي ويستغرق وقتًا قصيرًا، حيث يمكن للمريضة العودة إلى نشاطاتها اليومية فورًا بعد الحقن. كما أن نتائج البوتوكس تظهر بسرعة، ولكنها مؤقتة، حيث يستمر تأثير العلاج لعدة أشهر قبل الحاجة إلى تجديد الحقن. تعتبر هذه التقنية من الحلول المثالية للنساء اللواتي يرغبن في تحسين مظهرهن دون الخضوع لعمليات جراحية معقدة. البوتوكس حل غير جراحي للخطوط الدقيقة والتجاعيد الفيلر: إعادة حجم الوجه والتخلص من التجاعيد تعد حقن الفيلر من التقنيات المساعدة في تحسين ملامح الوجه حيث تستخدم هذه التقنية لتعبئة الفراغات أو التجاعيد في الوجه، مثل الخدود المترهلة أو الشفاه الرقيقة. الفيلر يحتوي على مواد مثل حمض الهيالورونيك التي تساعد في استعادة الحجم المفقود للجلد وتعزيز مرونته. كما يعمل على ملء التجاعيد العميقة، مما يعطي الوجه مظهرًا أكثر امتلاءً وشبابًا. تتميز عملية الفيلر بسرعة التنفيذ، حيث يمكن للمريضة الحصول على النتائج الفورية بعد الجلسة. ومع ذلك، فإن نتائج الفيلر هي مؤقتة أيضًا، وتستمر لفترة تتراوح بين 6 إلى 12 شهرًا، حسب نوع الفيلر المستخدم والمنطقة المعالجة. تعتبر هذه التقنية مثالية للنساء اللواتي يرغبن في تحسين ملامح الوجه دون الحاجة إلى جراحة. الفيلر لإعادة حجم الوجه والتخلص من التجاعيد شد الوجه غير الجراحي: حلول مبتكرة لشد الجلد مع تقدم العلم والتكنولوجيا، ظهرت العديد من التقنيات التي تساعد على شد الوجه دون الحاجة إلى إجراء عملية جراحية. من أبرز هذه التقنيات هو العلاج باستخدام الخيوط الجراحية، حيث يتم إدخال خيوط دقيقة تحت الجلد لتحفيز إنتاج الكولاجين وشد الجلد. ويعد هذا العلاج من الحلول الفعالة للنساء اللواتي يعانين من الترهل في مناطق مختلفة من الوجه، مثل منطقة الفكين أو الخدود. تقنية أخرى لشد الوجه غير الجراحي تعتمد على استخدام الموجات الصوتية أو الليزر حيث يمكن استخدام هذه الموجات لتحفيز الأنسجة العميقة تحت الجلد وتعزيز إنتاج الكولاجين، مما يساعد على تقليل التجاعيد وشد الجلد. على الرغم من أن هذه التقنيات قد تستغرق وقتًا أطول لرؤية النتائج مقارنة بالبوتوكس أو الفيلر، إلا أنها تقدم حلاً غير جراحي يمكن أن يستمر لفترة طويلة. العمليات الجراحية الدقيقة: حل دائم لتحسين ملامح الوجه شد الوجه غير الجراحي حل مبتكر لشد الجلد على الرغم من تقدم التقنيات غير الجراحية، إلا أن بعض النساء يفضلن الخضوع للعمليات الجراحية لتحسين ملامحهن بشكل دائم. تشمل هذه العمليات جراحة شد الوجه التي تهدف إلى إزالة الترهلات والجلد الزائد من مناطق معينة في الوجه والرقبة حيث تعتبر جراحة شد الوجه من الحلول الدائمة التي تساعد في استعادة شباب الوجه وتحسين ملامحه. كما تتميز العمليات الجراحية الدقيقة بأنها تتيح للأطباء القدرة على إجراء تعديلات دقيقة على ملامح الوجه، مثل تصغير الأنف أو تعديل شكل الذقن. يعتبر التحسن الناتج عن هذه العمليات دائمًا، وهو ما يجذب الكثير من النساء اللواتي يسعين للحصول على نتائج طويلة الأمد. ومع ذلك، تتطلب هذه العمليات فترة تعافي طويلة مقارنة بالعلاجات غير الجراحية، وقد تحمل بعض المخاطر المتعلقة بالآثار الجانبية أو المضاعفات. التقنيات الحديثة والابتكارات المستقبلية في تجميل الوجه العمليات الجراحية الدقيقة حل دائم لتحسين ملامح الوجه مع استمرار تطور مجال التجميل، يمكننا أن نتوقع المزيد من الابتكارات في المستقبل. من المحتمل أن تستمر التقنيات التجميلية في التحسن لتصبح أقل تدخلاً وأسرع في الحصول على النتائج. من بين الابتكارات المستقبلية التي قد نشهدها هي تقنيات الجراحة الروبوتية، التي ستتيح للأطباء إجراء عمليات تجميلية أكثر دقة وأقل ضررًا. بالإضافة إلى ذلك، من المحتمل أن تكون هناك تقنيات أكثر تقدمًا في استخدام الخلايا الجذعية لتحفيز تجديد الجلد وعلاج التجاعيد بشكل طبيعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store