
أسعار الدولار واليورو والباوند والذهب في ختام السوق الموازي 5 يوليو 2025
وبلغ سعر الدولار الامريكي في مدينة زليتن في ختام التعاملات 7.75 دينار، كما سجل سعر الدولار في مدينة بنغازي واجدابيا 7.745 دينار.
وسجل سعر اليورو في ختام التعاملات المسائية تراجعه إلى 8.96 دينار، فيما سجل الجنيه الإسترليني استقراره عند 10.30 دينار، حسب متداولين وصفحات معنية بالسوق على مواقع التواصل الاجتماعي.
في حين سجل سعر جرام كسر الذهب عيار 18 تراجعه إلى 602 دينار، وسجل دولار الحوالات تركيا 7.705 دينار، وسجل دولار الحوالات دبي 7.70 دينار عند الاغلاق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 41 دقائق
- أخبار ليبيا
تغيير جديد.. صعود أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدينار في السوق الموازي (الأحد 6 يوليو 2025)
فيما يلي رصد لأخر أسعار صرف الدولار و العملات الأجنبية مقابل الدينار الليبي في تعاملات اليوم الأحد 06 يوليو 2025 وفقا للأرقام الواردة عن تداولات السوق السوداء. ويعرض موقع المشهد الليبي في التقرير التالي اسعار العملات الأجنبية والعربية والذهب والفضة والصكوك أمام الدينار الليبي في تعاملات اليوم تحديث يومي، من الصفحات المتخصصة برصد الاسعار القيم الآتية: الاسعار عند افتتاح السوق: سعر صرف الدولار الامريكي: ◆ الدولار = 7.78 { طرابلس} ◆ الدولار = 7.79 { بنغازي} ◆ الدولار = 7.79 { زليتن} ◆ الدولار = 7.90 دينار { فئة 20 و5 قديم} سعر صرف اليورو: 8.99 دينار سعر صرف الباوند الاسترليني: 10.35 دينار تحويل دولار لتركيا: 7.755 دينار دولار حوالة دبي: 7.73 دينار سعر صرف الدينار التونسي: 2.57 دينار سعر صرف الليرة التركية: 0.190 دينار سعر صرف الدينار الاردني: 10.90 دينار سعر صرف الجنيه المصري: 0.150 دينار سعر الفضة الكسر بـ 7.70 دينار سعر الذهب الكسر عيار 18: بـ 604 دينار سعر الذهب الكسر عيار 21: بـ 704 دينار سعر الذهب المسبوك: ب610 دينار للجرام دولار بشيك التجارة والتنمية= 8.02 دينار دولار بشيك الجمهورية =7.98 دينار دولار بشيك الوحدة= 8.00 دينار دولار بشيك التجاري الوطني= 7.98 دينار دولار بشيك التنمية-بنغازي= 8.03 دينار/الوحدة-بنغازي=8.01 دينار.


عين ليبيا
منذ ساعة واحدة
- عين ليبيا
أورورا: وثائق تكشف تورط شركة استشارات أميركية بمخطط مدعوم إسرائيلياً لتهجير فلسطينيي غزة
كشفت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية عن تفاصيل مشروع سري يحمل الاسم الكودي 'أورورا'، أعدّته شركة 'بوسطن للاستشارات' (BCG) الأميركية، بدعم مباشر من إسرائيل، هدف إلى وضع نماذج لتهجير واسع النطاق لسكان قطاع غزة إلى خارج الأراضي الفلسطينية، تحت غطاء مشاريع إنسانية. التحقيق الصحفي، المستند إلى إفادات مطّلعين ووثائق داخلية، أظهر أن الشركة الأميركية لعبت دوراً محورياً في تصميم خطة مالية شاملة لإعادة توطين مئات الآلاف من الفلسطينيين، شملت 'حزم مغادرة' تصل إلى 9 آلاف دولار للفرد، بتكلفة إجمالية قد تتجاوز 5 مليارات دولار، ما أثار انتقادات واسعة حول نوايا المشروع وتبعاته القانونية والإنسانية. خلفية المشروع: مؤسسة إنسانية بواجهة أمنية بحسب التحقيق، أسهمت BCG في تأسيس كيان يحمل اسم 'مؤسسة غزة الإنسانية' (GHF)، بدعم إسرائيلي وأميركي، وتم تقديمه كجهة لتوزيع المساعدات في القطاع. إلا أن الواقع كشف عن نموذج شبه عسكري في إدارة الإغاثة، يتولاه متعاقدون أمنيون أميركيون تحت حماية الجيش الإسرائيلي، بعيداً عن المعايير الإنسانية المعتمدة. ومنذ بدء عمل المؤسسة في مايو 2025، قُتل أكثر من 600 فلسطيني خلال محاولتهم الوصول إلى مراكز المساعدات، ما دفع الأمم المتحدة لوصف المؤسسة بأنها 'فخ موت'، واتهمتها باستخدام العمل الإنساني كغطاء لتفريغ القطاع من سكانه. تورط مباشر لـBCG وشركائها امتد انخراط شركة بوسطن للاستشارات في مشروع 'أورورا' بين أكتوبر 2024 ومايو 2025، بمشاركة أكثر من 10 موظفين، من ضمنهم مسؤولون رفيعون في الشركة مثل رئيس إدارة المخاطر ورئيس قطاع التأثير الاجتماعي. وتبيّن أن العمل على المشروع تجاوز المساعدات الطارئة، ليصل إلى تطوير نموذج اقتصادي لإعادة إعمار غزة مشروط بإخراج قسم كبير من سكانها. وفي حين ادعت الشركة لاحقاً أن العمل تم 'دون علم الإدارة'، أُقيل اثنان من كبار شركائها – وكلاهما عسكريان سابقان – فيما بدأت تحقيقاً داخلياً عبر مكتب محاماة خارجي. مؤسسات أمنية وشركاء إسرائيليون أظهر التحقيق أن التعاقد مع BCG تم في البداية عبر شركة أمنية أميركية تُدعى 'أوربس'، مرتبطة بمركز أبحاث إسرائيلي يدعى معهد تخليط، وكان التنسيق الأساسي يتم مع فيل رايلي، عميل سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA)، والذي أسس شركة أمنية تدعى Safe Reach Solutions (SRS)، أصبحت الذراع التنفيذي لمؤسسة غزة الإنسانية. كما كشفت الوثائق أن تمويلاً إضافياً جاء من شركة استثمار خاصة تُدعى 'ماكنالي كابيتال'، ما ساهم في استمرار عمل BCG داخل إسرائيل، رغم توقف تمويل المؤسسة في غزة لفترة. نموذج للتهجير 'الطوعي' وفقاً للنموذج الاقتصادي الذي أعدته الشركة، طُرحت سيناريوهات متعددة تتضمن تهجير نحو ربع سكان غزة (550 ألف شخص) بشكل 'طوعي'، مع تقديم حزمة مالية تشمل 5 آلاف دولار نقداً، وإيجار وغذاء مدعوم، لثلاث إلى أربع سنوات، وافترضت الوثائق أن 75% من المهجّرين 'لن يعودوا أبداً'، فيما اعتُبر ذلك 'أرخص بنسبة 23 ألف دولار للفرد من إعالة الفلسطينيين داخل القطاع'. وتزامن إعداد النموذج مع تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترمب اقترح فيها 'إعادة بناء غزة كريفييرا الشرق الأوسط'، وهو ما شبّهته منظمات حقوقية بعملية 'تطهير عرقي'، مما يعزز المخاوف من نوايا المشروع الحقيقية. ردود الفعل الدولية وصفت المقررة الأممية الخاصة بغزة، فرانشيسكا ألبانيزي، 'مؤسسة غزة الإنسانية' بأنها غطاء لعمليات قتل وتهجير منهجي، وطالبت بوقف تسليح إسرائيل. كما أفادت مصادر بأن مؤسسات مالية عالمية، بينها UBS وGoldman Sachs، رفضت فتح حسابات للمؤسسة بسبب 'غياب الشفافية في مصادر تمويلها'. ورغم أن BCG تحاول التنصل من المشروع وتصفه بـ'العمل الفردي'، إلا أن التسريبات أثبتت وجود تواطؤ إداري وهيكلي، وتم تخصيص ملايين الدولارات من موازنات التأثير الاجتماعي في الشركة لدعم التخطيط الداخلي للمؤسسة الأمنية وشريكتها.


ليبيا الأحرار
منذ ساعة واحدة
- ليبيا الأحرار
نقابات الخطوط الإفريقية تحذر من انهيار وشيك للشركة وتطالب الجهات الرسمية بالتدخل
حذرت نقابات في الخطوط الليبية الإفريقية من انهيار وشيك للشركة، بسبب ما وصفوه بسوء الإدارة والمخالفات المالية الجسمية؛ مطالبين الجهات الرسمية بالتدخل العاجل. وصرح رؤساء النقابات العامة والمهندسين والمرحلين لقناة ليبيا الأحرار، بتوقف كل الطائرات عن الخدمة عدا طائرتين معرضتين في أي وقت للعطل أو الصيانة، إلى جانب سحب التأمين من الشركة، وتوقف أنشطة التدريب، ومحاولة بيع الأصول، ومعاملات مشبوهة بملايين الدولارات، دون أي صرف على الصيانة. وأكد رؤساء النقابات في الخطوط الإفريقية، توجيههم شكوى مفصلة للنائب العام وهيئات الرقابة الإدارية ومكافحة الفساد وديوان المحاسبة ووزارة المواصلات بالمخالفات المالية؛ مطالبين بفتح تحقيق شامل وعاجل، ووقف صلاحيات مجلس الإدارة الحالي وتشكيل آخر جديد، يتمتع بالكفاءة والنزاهة لاستعادة استقرار الشركة. وجاء في خطاب الشكوى من النقابات للجهات النيابية والرقابية والحكومية، تحصلت ليبيا الأحرار على نسخة منه، طلبها التحقيق في توقف خمس طائرات إيرباص لمدة طويلة دون سبب واضح وعقود تأجير طائرة أردنية غير مؤهلة بـ1.6 مليون دولار وصرف 21 مليون دولار متحصل عليها من الخطوط التركية خارج خطط الصيانة. كما شملت خطاب الشكاوى الدعوة للتحقيق أيضا فواتير مشبوهة بـ12 مليون دينار لتجهيز أحد المباني وعدم صيانة طائرة الحجيج واستئجار بديلة بتكلفة مليوني دولار إلى جانب عقود تأجير بالمخالفة لطائرة غير مؤهلة كلفت 1.8 مليون دولار. وشملت مؤاخذات النقابات الحديث عن غياب التحقيق الداخلي في أكبر عملية سرقة قطع غيار للشركة وفق تعبيرها وعدم استرداد الديون الخارجية المستحقة للشركة المقدرة بـ170 مليون دينار إلى جانب مخالفات جسيمة للوائح المنظمة للعمل داخل الشركة في التعيين، وفق خطاب الشكوى. المصدر: ليبيا الأحرار.