
المرور السعودي يحذر من خطورة الاقتراب من مواقع الحوادث
وأوضح المرور السعودي أن التجمهر حول مواقع الحوادث يؤدي إلى إعاقة حركة السير، ويعطل وصول فرق الطوارئ إلى المكان، كما يعرض المتجمهرين أنفسهم للخطر ويزيد من احتمالية وقوع حوادث إضافية.
ودعت الإدارة العامة للمرور جميع قائدي المركبات إلى التعاون مع الجهات الأمنية والإسعافية، والالتزام بالتعليمات حفاظًا على سلامة الجميع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 7 ساعات
- صحيفة سبق
في حملة مرورية واسعة.. 7 آلاف دراجة مخالفة خلال 7 أيام
شهدت إدارات المرور في مختلف مناطق المملكة حملة ميدانية مكثفة استهدفت ضبط الدراجات الآلية المخالفة، وذلك خلال الفترة من الأحد 10 أغسطس 2025م حتى السبت 16 أغسطس 2025م، أسفرت عن ضبط (6,990) دراجة مخالفة. وجاءت منطقة الرياض في صدارة النتائج بـ(3,774) دراجة مخالفة، تلتها محافظة جدة بـ(2,047) دراجة، ثم المدينة المنورة بـ(281)، والمنطقة الشرقية بـ(170)، فيما توزعت بقية الأعداد على مختلف المناطق. وأكدت الإدارة العامة للمرور أن الحملة تأتي ضمن جهودها لرفع مستوى السلامة المرورية، والحد من المخالفات التي تهدد أمن وسلامة مستخدمي الطرق، مشيرة إلى أن الحملات مستمرة بشكل دوري في مختلف المناطق لضبط المخالفين وتطبيق الأنظمة بحقهم.


الشرق الأوسط
منذ 10 ساعات
- الشرق الأوسط
المطالبة باعتقال رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي
في أعقاب تصريحات نُشرت بصوته وصورته، وطالب فيها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالاستقالة وإقامة لجنة تحقيق رسمية في إخفاقات السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، توجه عدد من القادة السياسيين بنداء بثته «القناة 11» الرسمية في إسرائيل يطالب باعتقال الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش، أهارون حليوة، ومحاكمته بتهمة القتل. وقالت هذه المجموعة، حسب «القناة 11»، إن حليوة كان واحداً من كبار المسؤولين عن الفشل، وبسبب نومه في موقع الحراسة، تمكنت «حماس» من مباغتة إسرائيل بهجوم كبير وخطير. وبدلاً من لملمة الجراح والإقدام على هجوم، راح ورفاقه يتخبطون من عملية لأخرى ومن ضربة لأخرى. وأضافت: «وها قد مرت 22 شهراً، وما زالت (حماس) تنشط وإسرائيل تلهث وراءها». لكن هذه الهجمة على حليوة لا تقلل من الانشغال بتصريحاته التي اعترف فيها بأن جهاز الاستخبارات تحت قيادته فشل في توقع هجوم السابع من أكتوبر، وترك منصبه في أغسطس (آب) الماضي، وقال: «الإخفاق يوجب استقالة الجميع. كل القيادات السياسية والعسكرية». ووصم حليوة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بـ«الجبن»، وقال إنه «يستصعب وقف الحرب أو إقامة لجنة تحقيق»، كما انتقد رؤساء أركان الجيش في العقود الأخيرة لأنهم غيروا عقيدة الجيش وهدموا سلاح المدرعات. وقال: «إن مصيبة الجيش أنه، مثل بقية الإسرائيليين، يعيش في جو من الغطرسة والزهو والاستخفاف الأحمق بالعدو». وأظهر حليوة موقفاً عدائياً متعصباً من الفلسطينيين، وكشف عن أنه كان قد صرح في بداية الحرب بأن إسرائيل يجب أن تجبي ثمناً هائلاً من الفلسطينيين عقاباً على الهجوم عليها، وأنه يتعين أن يذهب مقابل كل ميت إسرائيلي 50 فلسطينياً، بمن في ذلك الأطفال. وقال: «مقابل كل إسرائيلي مات في 7 أكتوبر، يجب أن يموت 50 فلسطينياً. لا يهم الآن أن يكونوا من الأطفال. أنا لا أتحدث من خلال نظرة انتقامية، بل من خلال رسالة للأجيال المقبلة». وتابع: «لا يوجد ما يمكن فعله، هم بحاجة بين الحين والآخر إلى نكبة كي يشعروا بالثمن». ولكنه هاجم الحكومة الإسرائيلية التي اعتبرت «حماس» كنزاً حافظت عليه، على حد وصفه، حتى تمنع بقاء السلطة الفلسطينية التي تتمتع بشرعية دولية. وأثارت تصريحات حليوة جدلاً واسعاً في إسرائيل، بين من يعتبرونه صريحاً ومن يرونه متغطرساً. وكتب جدعون ليفي في صحيفة «هآرتس» أن حليوة يعترف فعلياً بأن إسرائيل ارتكبت جرائم إبادة بحق الفلسطينيين. وقال: «حليوة في نهاية المطاف من أتباع الإبادة الجماعية. الفرق هو فقط بين مَن يعترفون بذلك ومَن ينكرونه». وأضاف: «إنه أحد القلائل الذين يعترفون: نحن بحاجة إلى إبادة جماعية كل بضع سنوات؛ الإبادة الجماعية للفلسطينيين هي عمل مشروع بل ضروري». ومضى قائلاً: «على مدى 40 دقيقة، أطلق حليوة كلمات على الثقافة التنظيمية والسياسية المعطوبة، إلى أن وصل إلى لب الأمر... قتل 50 ألف شخص هو أمر ضروري». وتحدثت الصحافية الإسرائيلية ميكي ليفين، في تقرير نشرته صحيفة «معاريف» العبرية، عن قضيتين رئيسيتين أثارتهما تسجيلات حليوة هما «قضية تسريبها والدافع منها، وقضية المسؤولية والمفهوم». وقالت إن هناك أسئلة غامضة كثيرة، «لكن هناك سؤالاً رئيسياً يشير إلى واقع من عدم الثقة، والشك، ومعارك المعلومات داخل المؤسسة الأمنية والسياسية، خصوصاً إذا ذكرنا الجميع أن حليوة هو الزوج السابق لـ(شيرا مارغاليت)، الزوجة الحالية لإيلان شيلوح، أحد القادة الرئيسيين للاحتجاج ضد نتنياهو».


عكاظ
منذ 12 ساعات
- عكاظ
طهَّر سواحل ومحافظات محررة.. «مسام» ينتزع 915 لغماً في أسبوع
نزع فريق مشروع مسام السعودي لنزع الألغام في اليمن 915 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة خلال الأسبوع الماضي من مختلف الأراضي اليمنية المحررة، وفقاً لما نشرته غرفة عمليات المشروع اليوم (الأحد). وذكر المشروع في تغريدات على حسابه في «إكس» أنه تمكن منذ مطلع الشهر الجاري أغسطس وحتى منتصفه من نزع 2939 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة منها 90 لغماً مضاداً للدبابات. ونجح مشروع مسام السعودي، الذي يعد أحد مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، منذ انطلاقته وحتى الآن في انتزاع 510,527 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة، وتطهير 69,275,627 متراً مربعاً من الأراضي اليمنية. وتحظى الجهود التي يبذلها مشروع مسام لنزع الألغام بدعم وتشجيع من القيادة السعودية، ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، اللذين يوليان اليمن اهتماماً كبيراً وحرصاً دائماً على حقن الدماء وحماية الأرواح وضرورة تأمين الأرض وتوعية المجتمع بمخاطر هذه الآفة التي تفتك بالأطفال والنساء. ولم يركز مشروع مسام على جوانب نزع الألغام وتدريب الكوادر اليمنية على عملية النزع بل يقود فريقه في مختلف المحافظات حملات توعوية بمخاطر هذه الألغام وخطورتها على المجتمع. ونجح المشروع في تأمين عودة الملايين من الأسر إلى منازلها ومزارعها في عدد من المحافظات. كما أعاد الأمل للكثير من الصيادين في السواحل الغربية لليمن بالعودة للعمل وتأمين حياة وعيش أسرهم. وكان المرصد اليمني للألغام قد أعلن أمس مقتل فتاتين (عيشة حسين الصالحي 14 عاما، وانتصار عبدالرب الصالحي 17 عاما) بانفجار لغم للحوثيين أثناء رعيهما الأغنام بمنطقة الغول بمديرية نعمان في محافظة البيضاء وسط اليمن التي لا تزال تحت سيطرة الحوثيين. وأوضح المرصد أن منطقة الغول ملوثة بالألغام وشهدت عدة حوادث سابقة خلفت ضحايا منهم والدة الطفلة الضحية انتصار، التي قُتلت بلغم قبل سنوات. أخبار ذات صلة