logo
ترامب يسلم بوتين رسالة من زوجته ميلانيا خلال قمة ألاسكا

ترامب يسلم بوتين رسالة من زوجته ميلانيا خلال قمة ألاسكا

المدىمنذ 2 أيام
ذكرت وكالة رويترز، نقلا عن مسؤولين في البيت الأبيض، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سلّم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رسالة من زوجته ميلانيا خلال القمة التي عقدت في ألاسكا.
‏وقالت الوكالة: 'سلّم الرئيس ترامب الرسالة شخصيا لبوتين أثناء مفاوضاتهما في ألاسكا'.
‏وبحسب مصادر رويترز، تشير الرسالة إلى ما يزعم من حالات اختطاف أطفال نتيجة الصراع المسلح في أوكرانيا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب ينتعش من أدنى مستوياته في أسبوعين
الذهب ينتعش من أدنى مستوياته في أسبوعين

الرأي

timeمنذ 43 دقائق

  • الرأي

الذهب ينتعش من أدنى مستوياته في أسبوعين

ارتفع الذهب اليوم الاثنين بعد أن وصل إلى أدنى مستوى له في أسبوعين، مدعوما بانخفاض عوائد سندات الخزانة الأميركية مع ترقب المستثمرين لاجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبيين لمناقشة اتفاق سلام مع روسيا. وبحلول الساعة 01:56 بتوقيت غرينتش، صعد الذهب في المعاملات الفورية 0.3 في المئة إلى 3345.64 دولار للأوقية (الأونصة)، بعد أن سجل أدنى مستوى له منذ أول أغسطس. وارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب تسليم ديسمبر ديسمبر 0.3 في المئة إلى 3391.80 دولار. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في كيه.سي.إم تريد «كان الذهب في حالة تراجع في بداية اليوم، ولكن... تمكن الذهب من عكس مساره مع صعود المشترين إلى مستوى 3330 دولارا تقريبا». ومن المقرر أن ينضم قادة أوروبيون إلى زيلينسكي لإجراء محادثات مع ترامب. وقالت مصادر مطلعة على تفكير موسكو إن روسيا ستتخلى عن جيوب صغيرة تحتلها في أوكرانيا وستتخلى كييف عن مساحات من أراضيها الشرقية التي لم تتمكن موسكو من الاستيلاء عليها، بموجب مقترحات السلام التي ناقشها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وترامب في قمتهما في ألاسكا. ويترقب المستثمرون أيضا المؤتمر السنوي لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) في جاكسون هول بولاية وايومنج. ويتوقع الخبراء الاقتصاديون الذين استطلعت رويترز آراءهم إلى حد كبير أن يعلن المركزي الأميركي خفض سعر الفائدة في سبتمبر سبتمبر، وهو أول خفض له هذا العام، مع احتمال إجراء خفض ثان بحلول نهاية العام وسط تصاعد مشاكل الاقتصاد الأميركي. يميل الذهب الذي لا يدر عائدا، والتي تعتبر من الأصول الآمنة خلال فترات الضبابية، إلى الارتفاع في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، زادت الفضة في المعاملات الفورية 0.3 في المئة إلى 38.08 دولار للأوقية. وارتفع البلاتين 0.8 في المئة إلى 1346.61 دولار للأوقية. وصعد البلاديوم 1.3 في المئة إلى 1126.85 دولار للأوقية.

زيلينسكي يتحصن بقادة أوروبا لمواجهة ترامب وخططه وضمان عدم تكرار إذلاله
زيلينسكي يتحصن بقادة أوروبا لمواجهة ترامب وخططه وضمان عدم تكرار إذلاله

الجريدة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجريدة

زيلينسكي يتحصن بقادة أوروبا لمواجهة ترامب وخططه وضمان عدم تكرار إذلاله

تتجه الأنظار إلى قمة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في لقاء يوصف بأنه الأهم منذ اندلاع الحرب الروسية - الأوكرانية قبل ثلاث سنوات ونصف السنة. وفي خطوة غير مسبوقة، سيرافق زيلينسكي وفد من أبرز القادة الأوروبيين يتقدمهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، إضافة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، والأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته.الهدف المعلن لهذه المشاركة الأوروبية الكثيفة هو دعم زيلينسكي ومنع تكرار مشهد الإذلال، الذي تعرض له في آخر زيارة إلى البيت الأبيض حين وبّخه ترامب ونائبه جي. دي. فانس أمام عدسات الكاميرات. غير أن الهدف الأعمق يتمثل في محاولة التأثير على تفاصيل خطة السلام، التي يعمل ترامب على بلورتها منذ قمته الأخيرة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا. وعشية اللقاء، كتب ترامب، على منصته «تروث سوشيال»، «تقدم كبير حول روسيا. ترقبوا الأخبار!»، بدون أن يورد مزيداً من التفاصيل.وبعد إعلان ترامب صراحة أن جهوده لم تعد تركز على وقف إطلاق النار المؤقت، بل على صياغة «اتفاق سلام مباشر ونهائي»، كشف مبعوثه ستيف ويتكوف أمس عن «تنازلات جزئية» قدمتها موسكو خلال قمة ألاسكا، مؤكداً أنها أبدت استعداداً للتراجع في بعض المناطق التي أعلنت ضمها عام 2022، لكنها تصر على دونيتسك ولوغانسك باعتبارهما جوهر أهدافها الاستراتيجية. وأضاف ويتكوف أن ترامب انتزع من بوتين موافقة مبدئية على السماح للولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين بتقديم ضمانة أمنية لأوكرانيا «تشبه المادة الخامسة من معاهدة الناتو»، أي التزام الدفاع الجماعي ضد أي اعتداء مستقبلي.المبعوث ويتكوف أعرب عن أمله بأن يكون اجتماع اليوم «مثمراً» وقادراً على وضع «توافق فعلي» يمهّد للعودة إلى موسكو بعرض سلام نهائي. لكن في المقابل، حذر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو من أن واشنطن قد لا تنجح في وضع سيناريو لإنهاء الحرب إذا أصر أحد الطرفين على مواقفه القصوى، قائلاً: «إذا استمرت الحرب فسيموت آلاف آخرون، وهذا ما لا نريده». ويرى مراقبون تحولاً جوهرياً، إذ إنها المرة الأولى التي يقبل فيها بوتين مبدأ مشاركة أميركية وأوروبية مباشرة في أمن أوكرانيا، حتى وإن كان خارج إطار عضوية الناتو.هذه المقاربة الجديدة تنسجم مع مطالب بوتين الذي يرفض أي هدنة مؤقتة يرى فيها فرصة لإعادة تنظيم الجيش الأوكراني بدعم غربي. وكتب ترامب على منصته «تروث سوشيال»: «اتفاق وقف النار لا يصمد طويلاً... الذهاب مباشرة نحو السلام هو الطريق الأسرع لإنهاء الحرب».لكن هذا التوجه يثير قلق كييف والعواصم الأوروبية، إذ يخشى أن يكون مجرد غطاء لفرض تنازلات إقليمية قاسية على أوكرانيا. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مصادر أوروبية أن ترامب أبدى تأييده لمطلب بوتين بالسيطرة الكاملة على إقليم دونباس مقابل تجميد خطوط الجبهة في خيرسون وزابوريجيا.وأعلن الرئيس الأوكراني بوضوح رفضه التخلي عن أي أرض، مذكراً بأن الدستور يمنعه من تقديم تنازلات إقليمية. وقال في بيان مقتضب مساء أمس الأول: «وقف القتل شرط أساسي للسلام رفض موسكو لوقف النار يعقد الوضع بشكل خطير». غير أن مصادر أوروبية حذرت من أن زيلينسكي قد يواجه عزلة سياسية إذا أصر على موقفه المتشدد في ظل الضغوط الأميركية والأوروبية للوصول إلى تسوية، خصوصاً بعد أن فقد الجيش الأوكراني مساحات واسعة من دونيتسك ولوغانسك، بينما يسيطر الروس على نحو 20 في المئة من مجمل الأراضي الأوكرانية.في موازاة ذلك، عقد ماكرون وميرتس وستارمر اجتماعاً عبر الفيديو مع ما يعرف بـ«تحالف الراغبين» الذي يضم معظم الدول الأوروبية الكبرى إلى جانب كندا وحلف الناتو. وتمحورت المناقشات حول كيفية ضمان استمرار الدعم العسكري لكييف، وصياغة حزمة ردع جديدة تشمل عقوبات إضافية على روسيا.إلا أن دبلوماسيين أقروا بأن هامش الضغط الأوروبي ضيق مقارنة بنفوذ واشنطن وموسكو، ما يجعل أوروبا في موقع المشارك أكثر من صانع القرار.في موازاة ذلك، كثّف الكرملين اتصالاته مع حلفائه التقليديين، فقد أطلع بوتين نظيره البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو ورئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف على ما دار في قمة ألاسكا، بينما أجرى وزير الخارجية سيرغي لافروف محادثات هاتفية مع نظيريه التركي والمجري. وتمثل أنقرة وبودابست قناتين أساسيتين لتخفيف العزلة الغربية عن موسكو، وهو ما يعزز موقع بوتين التفاوضي أمام ترامب وزيلينسكي.

النفط يتراجع بفعل انحسار المخاوف في شأن الإمدادات الروسية بعد اجتماع ترامب وبوتين
النفط يتراجع بفعل انحسار المخاوف في شأن الإمدادات الروسية بعد اجتماع ترامب وبوتين

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

النفط يتراجع بفعل انحسار المخاوف في شأن الإمدادات الروسية بعد اجتماع ترامب وبوتين

انخفضت أسعار النفط، اليوم الاثنين، مع عدم ممارسة الولايات المتحدة المزيد من الضغوط على روسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا من خلال تنفيذ المزيد من الإجراءات لتعطيل صادرات النفط الروسية بعد اجتماع رئيسي البلدين يوم الجمعة. وبحلول الساعة 00:28 بتوقيت غرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 26 سنتا أو 0.39 في المئة إلى 65.59 دولار للبرميل، ونزل خام غرب تكساس الوسيط 18 سنتا أو 0.29 في المئة إلى 62.62 دولار للبرميل. والتقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا يوم الجمعة وظهر أكثر توافقا مع موسكو في شأن السعي للتوصل إلى اتفاق سلام بدلا من وقف إطلاق النار أولا. وسيلتقي ترامب بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبيين اليوم الاثنين للتوصل إلى اتفاق سلام سريع لإنهاء أكثر الحروب دموية في أوروبا منذ 80 عاما. وقال الرئيس الأميركي يوم الجمعة إنه لا يحتاج إلى النظر على الفور في فرض رسوم جمركية مضادة على دول مثل الصين بسبب شرائها النفط الروسي، ولكنه قد يضطر إلى ذلك «في غضون أسبوعين أو ثلاثة أسابيع»، مما يهدئ المخاوف في شأن انقطاع الإمدادات الروسية. وتعد الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، أكبر مشتر للنفط الروسي تليها الهند. وقالت حليمة كروفت المحللة لدى آر بي سي كابيتال في مذكرة «ما كان مطروحا في المقام الأول هو التعريفات الثانوية التي تستهدف المستوردين الرئيسيين للطاقة الروسية، وأشار الرئيس ترامب بالفعل إلى أنه سيتوقف مؤقتا عن متابعة الإجراءات الإضافية على هذه الجبهة، على الأقل بالنسبة للصين». وأضافت «لا يزال الوضع الراهن على حاله إلى حد كبير في الوقت الحالي»، مضيفة أن موسكو لن تتراجع عن المطالب المحلية في حين أن أوكرانيا وبعض القادة الأوروبيين سيحجمون عن صفقة الأرض مقابل السلام. كما يراقب المستثمرون أيضا تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول في اجتماع هذا الأسبوع للبحث عن مؤشرات تدعم مسار خفض أسعار الفائدة الذي قد يدفع الأسهم إلى تسجيل المزيد من الارتفاعات القياسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store