
انخفاض أسعار نفط 'برنت' إلى ما دون 67 دولارا للمرة الأولى منذ 11 يونيو
#سواليف
انخفضت #عقود_النفط الآجلة من #خام_برنت لتسليم أغسطس 2025 دون 67 دولارا للبرميل لأول مرة منذ 11 يونيو 2025، وفق بيانات التداول في بورصة لندن 'آي سي إي'.
وبحسب بيانات البورصة عند الساعة 19:58 توقيت موسكو، انخفض سعر برنت بنسبة 5.29% إلى 66.91 دولار للبرميل.
وبحلول الساعة 20:15 توقيت موسكو، تباطأ انخفاض عقود برنت الآجلة لتتداول عند 67.32 دولار للبرميل (بانخفاض 4.71%)، بينما انخفضت عقود النفط الآجلة من خام غرب تكساس الوسيط (WTI) لتسليم أغسطس 2025 بنسبة 3.56% إلى 64.49 دولار للبرميل.
ويرجع الخبراء سبب هذا الانخفاض إلى توقف الحرب التي استمرت 12 يوما بين إسرائيل وإيران، والتهديدات المباشرة الجاثمة على #أسواق_النفط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
البنك الدولي يمنح سوريا 146 مليون دولار لإعادة تأهيل الكهرباء
146 مليون دولار منحة دولية لإصلاح الكهرباء في سوريا البنك الدولي يمول مشروعًا طارئًا للكهرباء في سوريا منحة دولية لدعم تعافي قطاع الطاقة السوري وافق البنك الدولي على تقديم منحة مالية بقيمة 146 مليون دولار أمريكي لدعم جهود إعادة تأهيل قطاع الكهرباء المتضرر في سوريا، والمساهمة في تعزيز مسار التعافي الاقتصادي، وذلك بحسب بيان رسمي نُشر على موقع البنك الأربعاء. وأوضح البيان أن مجلس المديرين التنفيذيين للبنك صادق على هذه المنحة التي تقدمها المؤسسة الدولية للتنمية، بهدف تمويل مشروع طارئ يهدف إلى استعادة خدمات الكهرباء الموثوقة والميسورة التكلفة، والتي تُعد ركيزة أساسية لتحسين الأوضاع المعيشية في سوريا. أهداف المشروع الطارئ للكهرباء يتضمن المشروع الطارئ للكهرباء في سوريا حزمة من التدخلات لإصلاح البنية التحتية المدمّرة في القطاع، وتركّز على محورين رئيسيين: إعادة تأهيل الشبكة الكهربائية: يشمل المشروع تمويل إصلاح خطوط نقل التوتر العالي، وإعادة تأهيل المحطات الفرعية المتضررة، بما في ذلك خطي ربط كهربائي رئيسيين بقدرة 400 كيلوفولط. بناء القدرات الفنية والتنظيمية: سيوفر البنك الدولي دعمًا تقنيًا لصياغة استراتيجيات إصلاح القطاع، وتحديث السياسات واللوائح، وتحديد خطط استثمارية تضمن استدامة خدمات الكهرباء على المدى الطويل. دعم لمسار التعافي والتنمية وفي تعليق له على المشروع، قال جان كريستوف كاريه، المدير الإقليمي للبنك الدولي في الشرق الأوسط، إن "هذا المشروع يمثل خطوة أولى في خطة البنك لزيادة دعمه لسوريا في طريقها نحو التعافي والتنمية". وأكد كاريه أن الكهرباء تُعد من أبرز أولويات إعادة الإعمار في سوريا، نظرًا لدورها المحوري في تحسين ظروف الحياة اليومية وتحفيز النشاط الاقتصادي، مشيرًا إلى أن "الاستثمار في الطاقة يُسهم بشكل مباشر في دعم استقرار البلاد على المدى البعيد".


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
250 مليون دولار من البنك الدولي لإعادة إعمار لبنان
البنك الدولي يطلق أولى مراحل إعادة الإعمار في لبنان تمويل دولي لترميم البنى التحتية بعد الحرب مع الاحتلال الإسرائيلي إطار دولي لإعادة إعمار لبنان بقيمة مليار دولار أعلن البنك الدولي، الأربعاء، الموافقة على تمويل بقيمة 250 مليون دولار لدعم جهود إعادة الإعمار في لبنان، في أعقاب الحرب الأخيرة بين حزب الله وجيش الاحتلال الإسرائيلي، والتي خلفت دمارًا واسعًا في البنى التحتية بمناطق عدة من البلاد. وفي بيان صدر عن البنك، أوضح أن مجلس المديرين التنفيذيين وافق على المشروع الذي يهدف إلى "ترميم البنية التحتية الأساسية المتضررة على نحو طارئ، واستعادة الخدمات الحيوية، إضافة إلى تعزيز الإدارة المستدامة للركام والأنقاض في المناطق المتأثرة بالنزاع". مشروع قابل للتوسع حتى مليار دولار وصرّح جان كريستوف كاريه، المدير الإقليمي للبنك الدولي في الشرق الأوسط، بأن "هذا المشروع صُمّم ليكون إطارًا قابلاً للتوسّع، ليصل إلى مليار دولار، على أن تكون المساهمة الأولية من البنك بقيمة 250 مليون دولار". وأشار إلى أن هذا الدعم يأتي استجابة لحجم الأضرار الكبيرة التي خلفها النزاع، والذي قدّر البنك الدولي كلفته الاقتصادية الإجمالية بحوالى 14 مليار دولار، فيما قدّر احتياجات إعادة الإعمار بنحو 11 مليار دولار. ترحيب رسمي بالدعم الدولي من جانبه، رحّب رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام بالموافقة على المشروع، واعتبر أن "هذا الدعم يشكّل خطوة أساسية في إعادة الإعمار من خلال الاستجابة لأضرار البنى التحتية الحيوية والخدمات الأساسية في المناطق المتضررة من الحرب". وأكد سلام أن المشروع يندرج ضمن "الإطار التنفيذي الذي تقوده الدولة"، مشيرًا إلى أن التمويل الدولي "يساعد في استقطاب دعم إضافي نحن في أمسّ الحاجة إليه، خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية الحادة التي تمر بها البلاد منذ عام 2019". سياق الحرب والدمار وكان لبنان قد شهد مواجهة عسكرية بين حزب الله والاحتلال الإسرائيلي استمرت لأكثر من عام، وانتهت باتفاق لوقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني/نوفمبر، برعاية أمريكية وفرنسية. وألحقت الحرب دمارًا هائلًا بمناطق واسعة في جنوب لبنان، وشرق البلاد، وضاحية بيروت الجنوبية. وتواجه الحكومة اللبنانية تحديًا كبيرًا في ملف إعادة الإعمار، في ظل الأزمة الاقتصادية المتفاقمة، وتعوّل بيروت على دعم المجتمع الدولي، وخصوصًا دول الخليج العربي، للحصول على تمويل يساهم في تعافي البلاد وإعادة بناء ما دمرته الحرب.

السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
"البوتاس العربية" تستعرض تحولها النوعي بالأرقام وتطرح رؤيتها لعقد صناعي جديد
السوسنة - ضمن سلسلة الجلسات حوارية التي تعقدها جماعة عمّان لحوارات المستقبل مع المؤسسات الاقتصادية، استضافت جماعة عمّان لحوارات المستقبل كلاً من رئيس مجلس إدارة شركة البوتاس العربية، المهندس شحادة أبو هديب، والرئيس التنفيذي للشركة، الدكتور معن النسور، حيث عرضت إدارة الشركة واقع الأداء التشغيلي والمالي للشركة والمشاريع التي أنجزتها وخططها المستقبلية. كما تناولت الجلسة الحوارية الأداء المتقدّم للشركة، والرؤية الاستثمارية بعيدة المدى، والدور المجتمعي الذي تضطلع به الشركة كأحد ركائز الاقتصاد الوطني.وكان رئيس أعضاء جماعة عمّان لحوارات المستقبل السيد بلال حسن التل قد رّحب في بداية اللقاء برئيس مجلس إدارة شركة البوتاس العربية، المهندس شحادة أبو هديب، والرئيس التنفيذي للشركة، الدكتور معن النسور، مثمناً تلبية الدعوة للمشاركة في هذا اللقاء الحواري الذي يعكس حرص الشركة على التواصل البنّاء مع مختلف مؤسسات المجتمع المدني، ومشاركتها الفاعلة في النقاشات الوطنية حول التنمية الاقتصادية والصناعية والاجتماعية.وأكد المهندس أبو هديب أن شركة البوتاس العربية تمثل قصة نجاح وطنية متكاملة، تطورت خلال الأعوام الأخيرة إلى نموذج صناعي وتنموي يحتذى به في الأردن والمنطقة، وذلك بفضل استراتيجيات دقيقة، واستثمارات مدروسة، وإدارة متكاملة للموارد.وأضاف المهندس أبو هديب أن الشركة حققت، منذ عام 2019، قفزات نوعية في كفاءتها التشغيلية، ما عزز من مكانتها كمورد رئيسي للأسمدة في الأسواق العالمية، وساهم في تأمين سلاسل التوريد الزراعي في مناطق متعددة من العالم، ما يجعلها اليوم فاعلاً مهماً في منظومة الأمن الغذائي العالمي.وعرض المهندس أبو هديب استراتيجية النمو لقطاع الأسمدة والكيماويات المشتقة للأعوام (2024–2034)، والتي تتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي، وتهدف إلى ترسيخ مكانة الأردن كمصدر رئيس للمنتجات السمادية والكيماوية على المستويين الإقليمي والعالمي، موضحاً أن هذه الاستراتيجية تمثّل خارطة طريق متكاملة تهدف إلى تحقيق التكامل بين عناصر الإنتاج المتوفرة محلياً وتطوير صناعات تكميلية قابلة للتصنيع داخل المملكة، بما يعزز من مساهمة القطاع في الأمن الغذائي العالمي ويفتح آفاقًا تنافسية أمام الأردن للدخول في صناعات المستقبل.وأكد المهندس أبو هديب أن هذا التوجه الوطني يتقاطع مع تطلعات شركة البوتاس العربية بأن تبقى مساهماً رئيساً في تنفيذ السياسات التنموية الكبرى، من خلال المواءمة بين خططها المؤسسية ومبادرات الدولة الاستراتيجية، بما يخدم الاقتصاد الوطني ويكرّس مكانة الأردن كمركز إقليمي للصناعات التعدينية المتقدمة.وبين المهندس أبو هديب، أن شركة البوتاس العربية تسير بخطى واثقة نحو تعزيز حضورها العالمي، وتحقيق التكامل مع الشركات الوطنية الأخرى مثل شركة مناجم الفوسفات الأردنية، من خلال مشاريع مشتركة مثل إنتاج حمض الفوسفوريك والأسمدة المتخصصة، إضافة إلى مشروع التوسعة في شركة برومين الأردن الذي يتكون من أربعة أجزاء رئيسية وبكلفة إجمالية تبلغ (813) مليون دولار أمريكي.واستعرض المهندس أبو هديب المساهمات المالية الضخمة للشركة في رفد خزينة الدولة، حيث دفعت منذ عام 2019 ما يزيد عن (1.1) مليار دينار أردني كمدفوعات لخزينة الدولة، إلى جانب تعزيزها لاحتياطي العملات الأجنبية في النظام المصرفي في المملكة بنحو (8.6) مليار دولار .ولفت المهندس أبو هديب، إلى أن الشركة أطلقت مركز البحث والتطوير والابتكار في عام 2024، بهدف تطوير منتجات البوتاس المتخصصة والصناعات المشتقة ، ورفع كفاءة التشغيل، ودراسة الفرص المرتبطة بالعناصر الأخرى، وذلك انسجاماً مع توجه الشركة للدخول في صناعات المستقبل. من جانب آخر، أشار المهندس أبو هديب إلى أن "البوتاس العربية" تُعد من الشركات القليلة التي تطبق منظومة مؤسسية ومتقدمة في برامج المسؤولية المجتمعية، حيث تجاوزت حجم مساهماتها حوالي (66) مليون دينار خلال آخر خمس سنوات، وارتبطت هذه المساهمات بمشاريع مستدامة في التعليم، والصحة، والبيئة، والبنية التحتية، وتمكين الشباب والمرأة.وأكد المهندس أبو هديب أن الشركة تعتبر المجتمعات المحلية شريك هام في استدامة العملية الإنتاجية، وأن الاستثمار في الإنسان لا يقل أهمية عن استثمارات الشركة أخرى.من جانبه، قدّم الدكتور معن النسور قراءة تحليلية لأداء شركة البوتاس العربية خلال السنوات الخمس الماضية والخطط الموضوعة للأعوام المقبلة وحتى عام 2034، مؤكداً أن ما تحقق من نتائج مالية وتشغيلية يعكس حرفية عالية في الإدارة والتخطيط، ويضع الشركة في مصاف الشركات العالمية في قطاع الأسمدة والبوتاس.وأوضح الدكتور النسور، أن الشركة رفعت الكميات المنتجة من (2.4) مليون طن في 2018 إلى (2.84) مليون طن في 2024، وهو رقم قياسي تحقّق بفضل مشاريع نوعية في رفع الكفاءة التشغيلية وذلك قبل دخول مشاريع التوسعة في الخدمة. كما قامت إدارة الشركة بزيادة حجم المبيعات لتصل إلى (2.78) مليون طن، وقد تطلب تحقيق هذا الرقم المرتفع على مستوى كميات المبيعات زيادة قدرة الشركة الإنتاجية من منتجات جديدة مثل البوتاس الحبيبي الأحمر والبوتاس العادي الأحمر حيث تم إدخال ستة أصناف جديدة من هذه المنتجات لتلبي متطلبات أسواق متخصصة في أوروبا وآسيا والأمريكيتين.وتناول الدكتور النسور الأثر المالي لهذا الأداء، حيث بلغت الأرباح الصافية (1.6) مليار دينار خلال خمس سنوات، مشيراً إلى أن أرباح إنتاج وبيع البوتاس شكلت 54% من إجمالي الأرباح التي حققتها شركة البوتاس العربية في العام 2018، لترتفع إلى ما نسبته 73% في العام 2024، ما يعكس قوة العمليات الأساسية في الشركة.واستعرض الدكتور النسور ملامح استراتيجية شركة البوتاس العربية للأعوام( 2024–2028) والتي تركّز على تعزيز قدرة الشركة في التوسع الإنتاجي، وتنويع محفظة المنتجات، وتبنّي أحدث تقنيات التصنيع، وتطبيق أنظمة الرقمنة والذكاء الاصطناعي، إلى جانب الاستثمار في البحث والتطوير والابتكار، والدخول في صناعات تحويلية واعدة مثل الليثيوم والأمونيا والأسمدة المتخصصة. وبيّن أن هذه الاستراتيجية تُجسّد رؤية الشركة في تقديم منتجات عالية الجودة والنقاء، تلبّي تطلعات الأسواق العالمية، وتدعم استدامة النمو التشغيلي والتنافسي للمجموعة.وعن الخطط المستقبلية، كشف الدكتور النسور أن الشركة ستنفذ استثمارات رأسمالية بقيمة (3) مليارات دولار أمريكي حتى عام 2034، تشمل مشروع التوسع الجنوبي الذي يهدف إلى زيادة إنتاج البوتاس إلى ما يقارب (3.7) ملايين طن سنوياً من خلال الاستغلال الأمثل لجميع المساحات المتاحة في جنوب منطقة الامتياز، مبيناً أن مشروع التوسع الجنوبي الذي تقدر كلفته بحوالي (1.1) مليار دولار يتضمن بناء مصنع بلورة باردة جديد، بطاقة إنتاجية تصل الى (1) مليون طن من مادة البوتاس، إضافة إلى مصنع لرص البوتاس وإنتاج البوتاس الحبيبي، إلى جانب مشروع التوسع الشرقي الذي يهدف إلى زيادة الطاقة الإنتاجية بما يقارب (120) ألف طن من البوتاس سنوياً.وأكد الدكتور النسور، أن هذه المشاريع تعتمد على مصادر جديدة للمياه والطاقة، ومن أهمها خطط توليد الكهرباء عن طريق الطاقة الشمسية بقدرة (30) ميغاواط، وأخرى بخلايا عائمة على برك المياه، مشدداً على أن الاستدامة أصبحت جزءً من عمليات الشركة.واتفق كل من المهندس أبو هديب والدكتور النسور على أن شركة البوتاس العربية تُجسّد اليوم مفهوم الشركة الوطنية ذات الرؤية العالمية، التي لا تكتفي بتحقيق الأرباح، بل تؤمن بدورها كشريك للدولة والمجتمع في بناء نموذج اقتصادي متوازن، مستدام، ومبني على الابتكار، والشراكة، والمسؤولية.وأكد التل أن هذا الحضور يعكس روح الانفتاح المؤسسي الذي تنتهجه "البوتاس العربية"، ويشكّل فرصة مهمة للاطلاع عن كثب على ما حققته من إنجازات، وما تسعى إليه من خطط طموحة تعزز دورها في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة. وشهدت الجلسة نقاشاً موسّعاً، أعرب خلاله الحضور عن تقديرهم للجهود التي تبذلها شركة البوتاس العربية، مشيدين بما حققته من إنجازات بارزة خلال السنوات الماضية على المستويين الاقتصادي والمجتمعي. أقرأ أيضًا: