
سعر الذهب والدولار الآن في مصر.. ارتفاع «الأصفر» و تراجع «الأخضر»
ياسمين الأمير
ارتفع سعر الذهب في ختام تعاملات اليوم الإثنين 4 أغسطس 2025 في سوق الصاغة، وذلك بالتزامن مع تراجع سعر الدولار في جميع البنوك العاملة بـ مصر.
سعر الذهب والدولار
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص سعر الذهب والدولار وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
سعر الذهب الآن
سعر الذهب عيار 24، بلغ نحو 5257.25 جنيه للبيع، 5228.5 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 22، سجل نحو 4819 جنيها للبيع، 4792.75 جنيه للشراء.
سعر الذهب اليوم عيار 21، وصل نحو 4600 جنيه للبيع، 4575 جنيها للشراء.
سعر الذهب عيار 18، بلغ نحو 3942.75 جنيه للبيع، 3921.5 جنيه للشراء.
سعر الذهب عيار 14، سجل نحو 3066.75 جنيه للبيع، 3050 جنيها للشراء.
سعر الذهب عيار 12، وصل نحو 2628.5 جنيه للبيع، 2614.25 جنيه للشراء.
سعر الجنيه الذهب، بلغ نحو 36800 جنيه للبيع، 36600 جنيه للشراء.
سعر أونصة الذهب، سجل نحو 3339.48 دولار للبيع، و 3339.19 دولار للشراء.
سعر الدولار الآن
سعر الدولار في البنك المركزي المصري، سجل نحو 48.58 جنيه للشراء، 48.71 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك مصر، سجل نحو 48.47 جنيه للشراء، 48.57 جنيه للبيع.
سعر الدولار في البنك الأهلي المصري، سجل نحو 48.45 جنيه للشراء، 48.55 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك الإسكندرية، سجل نحو 48.59 جنيه للشراء، 48.69 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك القاهرة، سجل نحو 48.62 جنيه للشراء، 48.72 جنيه للبيع.
سعر الدولار في البنك التجاري الدولي، سجل نحو 48.47 جنيه للشراء، 48.57 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك قناة السويس، سجل نحو 48.62 جنيه للشراء، 48.72 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك أبو ظبي الإسلامي، سجل نحو 48.63 جنيه للشراء، 48.73 جنيه للبيع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 19 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : رأي.. سلمان الأنصاري يكتب: لبنان ولعنة التدخل في شؤون الآخرين
نافذة على العالم - هذا المقال بقلم سلمان الأنصاري، باحث سعودي في العلاقات الدولية، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN. يمر لبنان في الوقت الراهن بمرحلة دقيقة من تاريخه السياسي، أشبه بمخاض عسير يعيد تشكيل ملامح الدولة وموازين القوى فيها. ورغم تعدد التحديات وتعقيد المشهد الداخلي، إلا أن هناك حالة من التفاؤل النسبي بشأن إمكانية استعادة السيادة اللبنانية الكاملة، بعد سنوات من الارتهان لميليشيا تابعة للمشروع الإيراني. هذه الميليشيا، المتمثلة في "حزب الله"، لم تكتفِ بشلّ عمل المؤسسات الدستورية وتعطيل تشكيل الحكومات، بل ورّطت الدولة اللبنانية في صراعات إقليمية من خلال تدخلات عسكرية مباشرة في سوريا والعراق واليمن، في انتهاك صريح لمبدأ "النأي بالنفس" الذي أقرّه اللبنانيون أنفسهم. لقد أدى هذا الارتهان إلى نتائج كارثية على مختلف الأصعدة. أصبح لبنان يُستخدم كمنصة للابتزاز الإقليمي، مما زاد من عزلته الدولية والعربية، وتراجع ثقة المستثمرين فيه، وتدهور اقتصاده بصورة غير مسبوقة. ووفقًا للبنك الدولي، فإن الانهيار الاقتصادي في لبنان يُعدّ من بين أسوأ ثلاث أزمات اقتصادية عالمية منذ منتصف القرن التاسع عشر، مع انكماش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة تتجاوز 58% منذ عام 2019. أما معدل الفقر، فقد بلغ نحو 44% من السكان بحسب تقرير البنك الدولي الصادر في مايو 2024، أي أن واحدًا من كل ثلاثة لبنانيين يعيش اليوم تحت خط الفقر، في ظل تدهور العملة المحلية، وتآكل القوة الشرائية، وغياب شبكات الأمان الاجتماعي. أما معدل البطالة، فقد بلغ 29.6% وفقًا لتقرير منظمة العمل الدولية لعام 2023، بينما تجاوزت بطالة الشباب 47%، وهو من أعلى المعدلات في العالم العربي، ما يعكس حجم التحدي أمام أي إصلاح اقتصادي جاد. صحيح أن "حزب الله" يمر بأضعف مراحله منذ تأسيسه، نتيجة ضغوط داخلية وخارجية وتراجع في تمويله، إلا أنه لا يزال يحاول إعادة ترتيب أوراقه من خلال اتباع سياسة "خفض الرأس"، بانتظار مرور العاصفة. ومن الخطأ الاعتقاد بأنه سيتخلى طوعًا عن مفاتيح النفوذ؛ بل على العكس، سيسعى بكل وسائله للحفاظ على سيطرته على مفاصل القرار السياسي والاقتصادي، مستغلاً هشاشة الدولة والفراغ المؤسساتي المستمر. التحدي الأكبر أمام الحكومة اللبنانية هو حسم مسألة السلاح غير الشرعي. فطالما بقيت الميليشيات تحتفظ بسلاحها خارج إطار الدولة، فلن تكتمل السيادة ولن تقوم نهضة حقيقية. فالدولة لا يمكن أن تنهض على أرض غير متساوية، فيها فريق يحتكر السلاح ويستخدمه كورقة ضغط داخلية وخارجية. وأي محاولة لتأجيل هذا الملف ستكون بمثابة تكريس لواقع الدولة المعطّلة والمنقوصة السيادة، حتى وإن توقف حزب الله مؤقتًا عن مغامراته العسكرية الخارجية. من جهة أخرى، بدأت إيران، الداعم الأساسي لحزب الله، تدرك فشل استراتيجيتها الميليشياوية. فقد أنفقت، بحسب تقارير متعددة من الكونغرس الأمريكي ومراكز بحثية دولية، ما يتراوح بين 50 إلى 80 مليار دولار على تمويل الميليشيات في لبنان وسوريا والعراق واليمن خلال العقود الأربعة الماضية. غير أن هذه الاستثمارات لم تحقق أهدافها الاستراتيجية، بل تسببت في إنهاك الاقتصاد الإيراني وزيادة عزلة طهران على الساحة الدولية. في المقابل، أصبح "حزب الله" يبحث عن مصادر تمويل بديلة لتعويض الانكماش الإيراني، من خلال نشاطات إجرامية مثل تهريب المخدرات وغسيل الأموال عبر شبكات تمتد من أمريكا اللاتينية إلى أفريقيا وأوروبا، وهو ما أكدته تقارير الخزانة الأمريكية ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC). التحدي الثاني أمام الحكومة اللبنانية يتمثل في كيفية التعامل مع "سوريا الجديدة"، التي بدأت تتعافى تدريجيًا من أزمتها رغم استمرار التعقيدات السياسية والأمنية. التدخلات السابقة لبعض القوى اللبنانية في الشأن السوري، من دعمٍ وتمويلٍ وتحريضٍ، أسهمت في توتير العلاقة بين البلدين، وتحديدًا بين مكونات الشعب السوري والحكومة اللبنانية. إن أي تجاهل لهذه الملفات، أو عدم معالجتها بمسؤولية قانونية وسياسية، قد يؤدي إلى تداعيات وخيمة على استقرار لبنان نفسه، خصوصًا في ظل واقع ديموغرافي معقد ووجود أكثر من مليون ونصف لاجئ سوري على أراضيه. إن ما حصل مع سوريا ليس استثناء، بل هو انعكاس لتراكمات طويلة جعلت من لبنان وكأنه مصاب بـ"لعنة التدخل في شؤون الآخرين"، حيث كثيرًا ما تحوّل من دولة منكوبة إلى طرف في أزمات غيره، ومن ضمنها ما حدث في السويداء. هذا التدخل لم يأتِ من موقع قوة، بل من موقع الضعف والارتهان، مما أضاع البوصلة السياسية وأدى إلى نتائج عكسية، إذ ارتدت تلك السياسات على الداخل اللبناني بمزيد من العزلة والانهيار. خلاصة القول، إن لبنان يقف اليوم على مفترق طرق حاسم. فإما أن يعيد بناء دولته على أسس من السيادة الحقيقية، والمواطنة المتساوية، والقرار المستقل، أو أن يبقى أسيرًا لحزبٍ يتعامل مع الوطن كقاعدة انطلاق لمشروع خارجي لا يخدم إلا المصالح الإقليمية للنظام الإيراني. المطلوب ليس فقط حكومة فاعلة، بل إرادة وطنية جامعة تفرض هيبة الدولة وتستعيد الثقة الداخلية والخارجية، وتفتح صفحة جديدة في تاريخ لبنان، بعيدًا عن ثنائية السلاح والسيادة المنقوصة.


نافذة على العالم
منذ 19 دقائق
- نافذة على العالم
عقب الارتفاع الأخير.. أسعار الذهب اليوم الإثنين 4 أغسطس 2025.. وعيار 21 يسجل 4600 جنيه
الاثنين 4 أغسطس 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - شهدت أسعار الذهب في مصر اليوم الإثنين 4 أغسطس 2025 استقرارًا ملحوظًا داخل سوق ومحال الصاغة، وذلك في الأسعار، حيث سجل جرام الذهب عيار 21 - وهو الأكثر تداولًا بين المصريين - 4600 جنيهًا، بزيادة قدرها 30 جنيهًا مقارنة بالأسعار السابقة. وبحسب آخر تحديث صادر عن الشعبة العامة للذهب باتحاد الغرف التجارية، فقد جاءت أسعار الذهب اليوم في مصر على النحو التالي: سعر الذهب اليوم أسعار الذهب اليوم الإثنين 4 أغسطس 2025: سعر جرام الذهب عيار 24: سجل 5257 جنيهًا للجرام. سعر جرام الذهب عيار 21: بلغ 4600 جنيهًا للجرام (قبل إضافة المصنعية التي تتراوح ما بين 100 إلى 200 جنيه للجرام). سعر جرام الذهب عيار 18: استقر عند 3942 جنيهًا للجرام. سعر جرام الذهب عيار 14: سجّل نحو 3067 جنيهًا للجرام. سعر الجنيه الذهب (8 جرامات من عيار 21):بلغ 36800 جنيهًا خلال ختام تعاملات اليوم. سعر الذهب اليوم سعر الذهب عالميًا اليوم الإثنين على الصعيد العالمي استقر سعر الذهب في البورصات الدولية عند 3363 دولارًا للأوقية، وسط ترقب المستثمرين لأي تحركات في أسعار الفائدة أو مؤشرات التضخم العالمية.


البورصة
منذ 19 دقائق
- البورصة
«الوطنية للطباعة» تستثمر 20 مليون دولار لتطوير خطوط الإنتاج
تخطط الشركة الوطنية للطباعة ضخ استثمارات تتراوح بين 18 و20 مليون دولار حتى نهاية عام 2026، ، لتحديث خطوط الإنتاج وتوسيع القدرات التشغيلية للمصانع الثلاثة، حسبما قال شريف المعلم الرئيس التنفيذي للشركة. وأضاف المعلم لـ«البورصة»، أن الاستثمارات الجديدة ستوجه إلى مصانع الشركة فى «الشروق»، و«يونيبورد»، بالإضافة إلى مصنع «بدار»، بهدف زيادة الطاقة الإنتاجية بنسبة تصل إلى 20% خلال العامين المقبلين. وأشار إلى أن الشركة تدرس فرص استحواذ على شركات عاملة فى قطاع الطباعة والتغليف على المدى المتوسط، ضمن استراتيجية تستهدف تعزيز الحصة السوقية. أوضح أن الشركة تتطلع إلى التوسع إقليميًا، من خلال دخول السوق الخليجى، مع التركيز على السوق المغربى خلال الأعوام المقبلة، كجزء من خطتها لفتح أسواق جديدة وزيادة حجم التصدير بدعم من ارتفاع الطلب الإقليمى على منتجات التعبئة والتغليف. حددت البورصة المصرية جلسة اليوم الثلاثاء لبدء التداول على أسهم شركة الوطنية للطباعة، لتصبح ثالث الشركات الوافدة إلى السوق خلال العام الجارى. وتأتى عملية بدء التداول بعد انتهاء الاكتتاب العام والخاص، عقب وصول معدل التغطية فى الطرح العام لأسهم الشركة إلى 23.6 مرة. وسجل الطرح العام طلبات أكثر من 250 مليون سهم، من إجمالى أسهم معروضة فى شريحة الطرح العام 10.586 مليون سهم. وانتهى الطرح الخاص بعد أن اقتنص المساهم عمران محمد عمران كامل الطرح الخاص البالغ 5% من أسهم الشركة بواقع 10.58 مليون سهم. ويتولى دور المنسق الدولى للطرح شركة 'إى إف جى هيرميس'، فيما تقدم 'ذو الفقار وشركاه' للاستشارات القانونية، ويتم الطرح من خلال مساهمين حاليين بالشركة، أبرزها شركة جراند فيو إنفستمنت هولدنجز بنسبة 1.75%، ومجموعة من المساهمين. وسجلت الشركة أداءً قويًا خلال العام الماضى حيث بلغت إيراداتها 7.14 مليار جنيه، وحققت أرباحًا تشغيلية قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بقيمة 1.64 مليار جنيه. كما واصلت النمو خلال الربع الأول من 2025 بإيرادات بلغت 1.73 مليار جنيه وأرباح تشغيلية 394 مليون جنيه. كتب: فاطمة صلاح ومحمود معتز ومحمود الزهري ومنة أشرف