إسبانيا والبرتغال قمة مرتقبة على لقب دوري الأمم الأوروبية غداً
تتجه أنظار عشاق الكرة الأوروبية إلى ملعب "أليانز أرينا" في مدينة ميونيخ غدا الأحد حيث تقام قمة مرتقبة بين منتخبي إسبانيا والبرتغال في نهائي دوري الأمم الأوروبية 2025.
وبلغ منتخب إسبانيا النهائي بعد مباراة مثيرة تجاوز فيها فرنسا بنتيجة 5-4 في نصف النهائي.
أما المنتخب البرتغالي فنجح في إقصاء ألمانيا بعدما تغلب عليها 2-1، ليضرب موعدا ناريا مع "لاروخا" في المشهد الختامي للبطولة.
وسيجمع نهائي دوري الأمم الجارتين الأيبريتين: إسبانيا بطلة النسخة الأخيرة في 2023، والبرتغال بطلة النسخة الأولى في 2019.
ويسعى النجم الصاعد لامين يامال لإثبات نفسه مرة جديدة على الساحة العالمية عندما تلعب بلاده إسبانيا ضد البرتغال ونجمها المخضرم كريستيانو رونالدو. وسجل يامال مرتين واختير أفضل لاعب في نصف النهائي في شتوتغارت عندما تقدمت إسبانيا 4-0 على وصيفة بطل العالم فرنسا، قبل أن تقصيها 5-4 في مباراة غنية بالأهداف.
وقال يامال الذي قاد برشلونة إلى لقب الدوري الإسباني الموسم المنصرم، "هذه مباراة مميزة، نهائي يمنحنا دافعا إضافيا".
وعن مواجهة رونالدو الذي يكبره بـ23 عاما، قال اللاعب الموهوب على الجناح الأيمن والذي يذكر ببدايات أسطورة برشلونة السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي، "هو أسطورة كروية. أنا، مثل كل اللاعبين، لدي احترام كبير لكريستيانو. سأقوم بعملي وهو ببساطة محاولة الفوز".
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
إسبانيا والبرتغال قمة مرتقبة على لقب دوري الأمم الأوروبية غداً
تتجه أنظار عشاق الكرة الأوروبية إلى ملعب "أليانز أرينا" في مدينة ميونيخ غدا الأحد حيث تقام قمة مرتقبة بين منتخبي إسبانيا والبرتغال في نهائي دوري الأمم الأوروبية 2025. وبلغ منتخب إسبانيا النهائي بعد مباراة مثيرة تجاوز فيها فرنسا بنتيجة 5-4 في نصف النهائي. أما المنتخب البرتغالي فنجح في إقصاء ألمانيا بعدما تغلب عليها 2-1، ليضرب موعدا ناريا مع "لاروخا" في المشهد الختامي للبطولة. وسيجمع نهائي دوري الأمم الجارتين الأيبريتين: إسبانيا بطلة النسخة الأخيرة في 2023، والبرتغال بطلة النسخة الأولى في 2019. ويسعى النجم الصاعد لامين يامال لإثبات نفسه مرة جديدة على الساحة العالمية عندما تلعب بلاده إسبانيا ضد البرتغال ونجمها المخضرم كريستيانو رونالدو. وسجل يامال مرتين واختير أفضل لاعب في نصف النهائي في شتوتغارت عندما تقدمت إسبانيا 4-0 على وصيفة بطل العالم فرنسا، قبل أن تقصيها 5-4 في مباراة غنية بالأهداف. وقال يامال الذي قاد برشلونة إلى لقب الدوري الإسباني الموسم المنصرم، "هذه مباراة مميزة، نهائي يمنحنا دافعا إضافيا". وعن مواجهة رونالدو الذي يكبره بـ23 عاما، قال اللاعب الموهوب على الجناح الأيمن والذي يذكر ببدايات أسطورة برشلونة السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي، "هو أسطورة كروية. أنا، مثل كل اللاعبين، لدي احترام كبير لكريستيانو. سأقوم بعملي وهو ببساطة محاولة الفوز".
الأنباء
منذ 11 ساعات
- الأنباء
الأميركية كوكو غوف تتوج بلقب "رولان غاروس" للمرة الأولى في تاريخها بالفوز على البيلاروسية سابالينكا
حققت الأميركية كوكو غوف المصنفة الثانية لقب بطولة فرنسا المفتوحة للتنس (رولان غاروس) ثاني بطولات غراند سلام الأربع الكبرى اليوم السبت وذلك للمرة الأولى في تاريخها بالفوز على البيلاروسية أرينا سابالينكا المصنفة الأولى عالميا بمجموعتين مقابل مجموعة بعد ساعتين و40 دقيقة. وبذلك حققت غوف لقبها الثاني في منافسات الفردي بالبطولات الأربع الكبرى بعد لقب أمريكا المفتوحة في 2023 عندما هزمت سبالينكا تحديدا في النهائي. وعرف العالم غوف عندما نجحت وهي في سن الـ15 عاما عندما هزمت النجمة الأميركية الكبيرة فينوس ويليامز في الدور الأول من بطولة ويمبلدون عام 2019، كما أظهرت قدرات تفوق عمرها البالغ 19 عاما حين حصدت لقبها الأول في بطولات الغراند سلام. سابالينكا أنهت المجموعة الاولى "الماراثونية" 7-6 (7-5) في 78 دقيقة بعد أن أتيحت لها الفرصة مرتين لحسم المجموعة بـ 4-6 و5-7، فيما عادت غوف بقوة في المجموعة الثانية وحسمتها بسهولة 6-2 في 33 دقيقة فقط، واستمرت في فرض أسلوبها الرشيق خلال المجموعة الثالثة والتي حسمتها بصعوبة 6-4 بعد 43 دقيقة. وأدركت غوف أن الفارق الأكبر بين اللاعبة التي خسرت أول نهائي لها في غراند سلام وتحديدا في رولان غاروس 2022 وهي في الـ18 من عمرها وحصد اللقب في ثانية محاولاتها تمثل في نظرتها لأهمية هذه المناسبة، فقبل 3 سنوات في رولان غاروس، ظهرت غوف لأول مرة على هذا النوع من المسرح حيث كان الفوز باللقب على المحك، حين شعرت بأن نتيجة مباراتها مع البولندية إيغا شفيونتيك في النهائي تعني كل شيء تماما، وهو عبء كان كبيرا في ذلك الوقت عليها، مما جعلها تشعر بالتوتر وتخسر اللقب. وبشكل عام اتسمت لقاءات غوف وسابالينكا بالندية والتكافؤ، حيث حققت كل لاعبة 5 انتصارات على الأخرى، في المواجهات العشر التي أقيمت بينهما قبل لقاء اليوم السبت علما بأن هذه هي المرة الأولى التي تلعب فيها المصنفتان الأولى والثانية في نهائي البطولة المقامة على الملاعب الرملية، منذ لقاء الأميركية سيرينا وليامز مع الروسية ماريا شارابوفا في نسخة المسابقة عام 2013.
الأنباء
منذ 14 ساعات
- الأنباء
رونالدو: لن أشارك في مونديال الأندية.. ولا أحب مقارنتي بلامين جمال
كشف لاعب النصر السعودي وقائد المنتخب البرتغالي كريستيانو رونالدو عن موقفه من المشاركة في كأس العالم للأندية. ويستعد منتخب البرتغال لمواجهة إسبانيا غدًا الأحد في نهائي دوري الأمم الأوروبية. وقال رونالدو خلال المؤتمر الصحافي الخاص بالمباراة: "لا يهمني المشاركة في كأس العالم للأندية والأهم بالنسبة لي هو المنتخب الوطني، نعم كان هناك بعض التواصل مع فرق ستشارك في البطولة ولكنني لن أشارك بها". وأتم "اللعب حتى الـ 40؟ أعيش اليوم بيومه في الحاضر ولا أفكر كثيرا حول المستقبل، ليس لدي العديد من السنوات لألعب ومسيرتي تتحدث عن نفسها ولكن أنا أستمتع باللحظة وربما غدا أستيقظ ولا أشعر بأنني أريد اللعب مرة أخرى ولكن حاليا لا أشعر بذلك وأنا سعيد جدا وسنرى ما سيحدث". وأكمل: "لم أحقق بطولات منذ مدة طويلة ولكن في كرة القدم هناك دائما سنوات بدون ألقاب ولا يمكنك الفوز دائما وغدا ستكون فرصتي الأخيرة بالموسم وستكون مبارة صعبة ولكنها ممكنة". وتابع: "الهاتريك ضد إسبانيا في كأس العالم؟ الحياة تعاش من خلال الذكريات وتجعلنا ما نحن عليه اليوم ولكن على مدار سنوات علمتني كرة القدم أن الماضي قد انتهى ويجب علينا العيش في الحاضر وكأنه اليوم الأخير، سننافس على بطولة جميلة توجنا بها من قبل ونريد النتويج بها من جديد". وعن لامين جمال قال: "لامين يقوم بعمل جيد في النادي ولديه منتخب يدعمه بشكل جيد، هو يتواجد بالأجواء المثالية لإظهار جودته ولكن للاستمتاع بلاعب مثله يجب أن يتركه يتطور بهدوء ونسحب منه الضغط، هو موهوب جدا". واستمر "إعطاء النصيحة لجمال؟ سأعطي النصيحة لأي شخص يريدها ولكن على انفراد". وعن المقارنة بلامين قال: "لقد كان الأمر دائما بين كريستيانو وأي لاعب أنا معتاد على ذلك ولكن نحن من جيلين مختلفين، واحد يبدأ والآخر ينتهي، يجب عليهم مقارنته بفينسيوس هو أقرب له ولكن لا بأس سأتقبل الانتقادات وفي الحقيقة الأمر سيكون بين فريقين ولكن الإعلام يحب إشعال الأجواء وأكثر ما أريده هو أن تفوز البرتغال ضد فريق ربما هو الأفضل في العالم". وشدد: "الكرة الذهبية؟ الجوائز الفردية فقدت مصداقيتها ولا يمكنني أن أقول من المرشح، أرى أن الفائز بها يجب أن يكون قد فاز بدوري أبطال أوروبا ولكن لا مصداقية ولا أؤمن بعد الآن بالجوائز الفردية وأعرف ما يدور خلف الكواليس، قد يفوز بها لامين أو ديمبيلي أو فينسيوس او لاعبون آخرون".
