logo
أغذية تحارب شيخوخة البشرة

أغذية تحارب شيخوخة البشرة

ليبانون فايلز٠٤-٠٤-٢٠٢٥

عددت الطبيبة الروسية أولغا تشيركوفا بعض المواد الغذائية التي تساعدنا في الحفاظ على صحة الجلد وتحارب شيخوخة البشرة.
وفي لقاء مع موقع " NEWS.ru" الروسي قالت الطبيبة:"توجد العديد من المواد الغذائية التي تساعد في الحفاظ على نضارة الجلد وتحارب شيخوخة البشرة، وأهمها الأسماك الغنية بأحماض أوميغا-3 والدهون الحيوانية غير المشبعة، هذه المواد تعزز المناعة وتحارب الالتهابات وتساعد في تجديد الخلايا".
وأضافت:"للحصول على بشرة صحية يجب عليك أيضا تناول كمية كافية من البروتين والفيتامينات والألياف بانتظام، تتواجد هذه المواد في بعض الأطعمة، مثل لحوم الديك الرومي ولحم الأرانب ولحم العجل والرنجة والماكريل والسلمون والخضروات والفواكه وثمار التوت".
وأشارت الطبيبة إلى أن البقوليات والمكسرات والزبادي تعتبر أيضا من الأطعمة المفيدة لصحة الجلد والبشرة، كما أن هذه الأطعمة تحتوي على مواد تحسن عملية تجديد خلايا الجلد وتجديد الشعر والأظافر، ومن الضروري شرب كميات كافية من الماء والسوائل يوميا للحفاظ على بشرة نضرة وصحية.
وتشير بعض الدراسات إلى أنواع معينة من التوابل يمكن أن تحارب الشيخوخة وتساعد في الحفاظ على صحة الجلد أيضا، مثل الكركم الذي يحتوي على مادة الكركمين والتي تعتبر مضادة أكسدة ممتاز وتحارب الالتهابات، وكذلك الثوم الذي يحتوي على مواد تعزز إنتاج الكولاجين للحفاظ على نضارة البشرة، وكذلك القرفة والزنجبيل والزعفران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تحافظ النساء على صحتهن الهرمونية عبر الطعام؟
كيف تحافظ النساء على صحتهن الهرمونية عبر الطعام؟

ليبانون 24

timeمنذ 4 أيام

  • ليبانون 24

كيف تحافظ النساء على صحتهن الهرمونية عبر الطعام؟

تلعب الهرمونات دوراً جوهرياً في حياة المرأة، بدءًا من تنظيم الدورة الشهرية والخصوبة، مروراً بتأثيرها على المزاج والنوم والوزن. ومع تقدم العمر وزيادة الضغوط اليومية، يصبح التوازن الهرموني أكثر عرضة للاختلال، ما قد يؤدي إلى مشاكل صحية متكررة. لكن خبراء الصحة يؤكدون أن التغذية المتوازنة قد تكون المفتاح الأول لدعم هذا التوازن الطبيعي. بحسب تقارير صحية متخصصة نُشرت في مواقع مثل WebMD وMedical News Today، فإن عناصر غذائية محددة لها تأثير مباشر على عمل الغدد وإنتاج الهرمونات الأنثوية بشكل آمن وطبيعي. أبرز الأغذية الداعمة للتوازن الهرموني: الدهون الصحية مثل أوميغا 3 تدعم إنتاج هرموني الإستروجين والبروجسترون. البروتينات تقوّي الغدة النخامية، المسؤولة عن تنسيق إفرازات الغدد الأخرى. الخضروات الصليبية (كالقرنبيط والبروكلي) تساعد الكبد في التخلص من الإستروجين الزائد. بذور الكتان تنظم الإستروجين وتدعم المبايض. الأفوكادو والأسماك الدهنية (كالسلمون) تساهم في تقليل التوتر والالتهاب. الكركم والحبوب الكاملة تحسّن وظائف الكبد وتوازن مستويات الأنسولين. خطة يومية نموذجية: تشمل وجبات تعتمد على البروتينات النظيفة، الدهون الصحية، والخضار الغنية بالألياف، مع تجنب السكريات والكربوهيدرات المكرّرة. كما يُنصح بشرب ما لا يقل عن 2 لتر من الماء، والحد من الكافيين بعد الظهر. أطعمة يُفضل تجنبها: الزيوت المهدرجة اللحوم المصنعة الكافيين الزائد مكملات مفيدة: يشير الخبراء إلى أن بعض المكملات مثل أوميغا 3، المغنيسيوم، وفيتامين D3 قد تساعد في استقرار الهرمونات، بشرط استشارة الطبيب. (فوشيا)

5 فوائد للسمن الطبيعي
5 فوائد للسمن الطبيعي

ليبانون 24

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

5 فوائد للسمن الطبيعي

على عكس المعتقد الشائع، يعتبر السمن الطبيعي مصدرًا جيدًا للفيتامينات A وD وE وK، بالإضافة إلى أحماض أوميغا-3 وأوميغا-9 الدهنية، وتمنح العناصر الغذائية في السمن قيمة مضافة للنظام غذائي صحي. 5 فوائد للسمن الطبيعي: 1. يُحسن عملية الهضم يعد السمن مصدرًا جيدًا لحمض البيوتريك، وهو حمض دهني قصير السلسلة يساعد على تحسين عملية الهضم. يمكن أن يساعد حمض البوتريك أيضًا في تقليل الالتهاب في الأمعاء. 2. يُعزز المناعة يحتوي السمن على فيتامينات A وD، والتي تعتبر ضرورية لنظام المناعة الصحي. ويساعد فيتامين A على إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تحارب العدوى. يساعد فيتامين D على تنظيم جهاز المناعة والحفاظ على عمله بشكل صحيح. 3. يُعزز صحة القلب يوفر محتوى السمن من أحماض أوميغا-3 الدهنية فوائد لصحة القلب. يمكن أن تساعد أحماض أوميغا-3 الدهنية على خفض مستويات الكوليسترول وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. العناية بالبشرة 4. يُحسن وظائف المخ يجمع السمن بين أحماض أوميغا-3 وأوميغا-9 بنسب عالية، ومن المعروف أنها أحماض دهنية ضرورية لوظيفة الدماغ، إذ يمكن أن تساعد على تحسين الذاكرة والتعلم والتركيز. 5. يُعزز صحة البشرة لأنه مصدر جيد للفيتامينات A وE، يعد السمن الطبيعي من العناصر الغذائية الضرورية لصحة الجلد. يساعد فيتامين A على إصلاح خلايا الجلد التالفة وتقليل ظهور التجاعيد، أما فيتامين E فهو أحد مضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد في حماية الجلد من التلف. (العربية)

تأثير التغيّرات المناخية على التهاب الأنف التحسسي
تأثير التغيّرات المناخية على التهاب الأنف التحسسي

الجمهورية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • الجمهورية

تأثير التغيّرات المناخية على التهاب الأنف التحسسي

بيّنت دراسة شاملة نُشرت، هذا الشهر بإشراف مجموعة من الباحثين، كيف غيّرت الزيادة التدريجية في درجات الحرارة وتلوّث الهواء أنماط انتشار حبوب اللقاح لدى الأطفال والبالغين، وما يهمّنا هنا هو الجانب الغذائي وكيف يمكن للغذاء السليم أن يحمي الجسم ويُخفّف من وطأة هذه التغيّرات. أشار الباحثون إلى أنّ موسم حبوب اللقاح أصبح أطول بكثير، مع توقعات بارتفاع انبعاثها بنسبة تتراوح بين 16 و40% في بعض المناطق، وتمديد الفصول الحالية لحبوب اللقاح نحو 19 يوماً إضافياً في أميركا الشمالية. هذا الامتداد يزيد من تهيّج الجهاز التنفسي ويُفاقم أعراض التهاب الأنف التحسسي، ممّا يضع المصابين أمام صعوبة في التعامل اليومي مع هذه الحالة. هنا ينبثق دور التغذية الوقائية والعلاجية، فالنظام الغذائي يرتبط ارتباطاً وثيقاً بمدى استجابة الجسم للالتهابات الناتجة من المُهيّجات المناخية. فالالتهابات المزمنة في الجسم تعزّز فرص تفعيل الأعراض التحسسية، ولذلك يُنصح باتباع حمية غنية بمضادات الأكسدة التي تتوفّر بكثرة في الفواكه والخضروات الطازجة: التوت بأنواعه، السبانخ، والفلفل الأحمر، كلها مصادر ممتازة لتركيزات عالية من هذه المركبات، التي تكبح الجذور الحرّة وتُقلّل من التهابات الأنف والجيوب. علاوةً على ذلك، تلعب الأحماض الدهنية من نوع أوميغا-3 دوراً مهمّاً في خفض مستوى الالتهابات، وهي موجودة بوفرة في الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة والماكريل. ولا يغفل دور فيتامين C الموجود في الحمضيات والفلفل بأنواعه، إذ يساهم في تقوية الجهاز المناعي وتقليل حدّة التفاعلات التحسسية. ولا نغفل البروبيوتيك؛ فالأطعمة المخمّرة كالزبادي والكفير تعزّز الصحة المعوية، ما ينعكس إيجاباً على كفاءة الجهاز المناعي في التصدّي للتحسس. على الجانب الآخر، يجب الابتعاد عن الأطعمة المصنّعة والغنية بالسكريات والدهون المشبّعة، إذ تزيد من الالتهابات الداخلية وتُضعف مقدرة الجسم على المواجهة. على رغم من صعوبة تفادي حبوب اللقاح وتقلّبات المناخ، تبقى التغذية السليمة خط الدفاع الأول ضدّ تفاقم أعراض التهاب الأنف التحسسي. لذا من الضروري أن يحرص المصابون على تناول وجبات متوازنة تشمل مضادات الأكسدة، الفيتامينات، والمعادن الضرورية لدعم المناعة. كما يُستحسن استشارة اختصاصي تغذية لوضع خطة غذائية شخصية تسهم في تقليل الالتهابات، بالتالي التخفيف من الأعراض الحادة التي قد تشتد بظلال التغيّرات المناخية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store