
بيان هام من وزارة التربية حول المصادقة على الوثائق المدرسية - الوطني : البلاد
وجاء في البيان: "تعلم وزارة التربية الوطنية كافة المواطنات والمواطنين المعنيين بعملية المصادقة على الوثائق المدرسية، أنه تم تغيير مكان إيداع ملفات المصادقة'، وتبعا لذلك، 'وابتداء من يوم الأحد 03 أوت 2025، سيتم استقبال الملفات على مستوى ملحقة وزارة التربية الوطنية الكائنة بشارع محمود بوجعطيط القبة الجزائر (رويسو)، بدلاً من مقر وزارة التربية الوطنية الكائن بـ 8 شارع بكين المرادية، الجزائر، وذلك بغية تحسين الإجراءات الإدارية وضمان سرعة وجودة الخدمات المقدمة".
وأوضح البيان أن هذا" الإجراء يأتي في إطار تنظيم سير العملية بشكل أفضل، وتقريب الإدارة من المواطن بالنظر إلى تواجد هذه الملحقة بمكان يقع بالقرب من مختلف محطات النقل العمومي (الميترو الترامواي الحافلات سيارات الأجرة، مما يسهل وصول المواطنين إليها".
وأضاف المصدر ذاته أن الملفات تستقبل: من يوم الأحد إلى يوم الخميس: من الساعة التاسعة (09:00) صباحًا إلى غاية الساعة الثالثة (15:00) مساءً، وذلك وفق ترتيبات تنظيمية تضمن السير الحسن للعملية.
ودعت الوزارة جميع المستفيدين بضرورة التعاون والالتزام بالتعليمات الجديدة لضمان انسيابية المعاملات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 7 دقائق
- الجمهورية
رئيس الجمهورية يستقبل سفير كونفدرالية سويسرا
استقبل رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون , اليوم الأحد, سعادة سفير كونفدرالية سويسرا, السيد بيار ايف فوكس, الذي أدى له زيارة وداع. وحضر اللقاء, السيد عمار عبة, مستشار لدى رئيس الجمهورية مكلف بالشؤون الدبلوماسية.


الشروق
منذ 20 دقائق
- الشروق
تفاصيل 'فضيحة 2006' في علاقة المخزن بالكيان الصهيوني
فجّر السياسي والصحفي البلجيكي المعروف، كلود مونيكي، فضيحة مدوية مفادها أن محمد ياسين المنصوري، وهو رئيس المخابرات الخارجية المغربية (DGED)، زار الكيان الصهيوني في العام 2006، أين حضر اجتماعات رفيعة المستوى مع المخابرات الصهيونية 'الموساد'، مؤكدا أن العلاقات بين النظام المغربي والكيان الصهيوني، لم تكن وليدة التطبيع الذي حصل أمام أنظار العالم في ديسمبر 2020، وإنما يعود إلى عقود خلت. ولا يعد كلود مونيكي مجرد صحفي، فهو رجل سياسي، ورئيس سابق لحزب 'ليدام' البلجيكي، وعمل في العديد من المنابر الإعلامية والفرنسية، وعلى رأسها أسبوعية 'ليكسبريس'، وعميل سابق للمديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسي (DGSE) وله ارتباطات أيضا بالمخابرات المغربية، وهو ما يعطي لاعترافاته بعدا ذا مصداقية لافتة. وفي 'تغريدة' له على حسابه في منصة 'إكس'، كتب كلود مونيكي: 'علمتُ من مصدر إسرائيلي موثوق أنه خلال حرب الـ33 يوما بين إسرائيل وحزب الله (في جويلية 2006)، نظم مهدي حجاوي شخصيا رحلة لياسين منصوري (مسؤول المخابرات الخارجية المغربية) إلى إسرائيل لحضور اجتماعات رفيعة المستوى مع الموساد وزيارة لخط المواجهة على الحدود الشمالية'، مع لبنان. وجلبت هذه الشهادة لعميل المخابرات الفرنسية والمغربية معا، متاعب كبيرة، تجلت من خلال الحملة التي تعرض لها، والتي حمل مسؤوليتها لذباب النظام المغربي، حيث حاول وصمه بأنه يعمل لصالح الجزائر، وهو ما نفاه بشدة، حيث ذكّر بماضيه في 'تغريدة' ثانية مؤكدا مواقفه الثابتة: '.. ليعلم منتقديّ القلائل أنني لستُ 'مدفوع الأجر من الجزائر'، بل أواصل دعم المملكة المغربية، من بين أمور أخرى، في قضية الصحراء الغربية..'. وجاءت شهادة السياسي البلجيكي التي فجرت جدلا كبيرا في المملكة العلوية واللوبيات الداعمة لها في أوروبا، في سياق نشره معلومات سرية عن الرجل الثاني في المخابرات الخارجية المغربية المنشق، مهدي حجاوي، الذي فر من المغرب قبل أشهر، وكذا ما يتعرض له من حملة إعلامية. وقال كلود مونيكي: 'يُزعم أن 'القضاء' المغربي يتهم مهدي حجاوي بارتكاب 'أفعال إجرامية' مختلفة، لكن المحاميين الفرنسيين للشخص المعني، ويليام بوردون وفينسن برينغا، تمكنا من الإشارة إلى 'إجراء سياسي بحت مدعوم بتلفيق قضائي…'، واعتبر ما قيل بحق الرجل، مجرد ادعاءات زائفة لتشويه سمعة الحجاوي'. وكذب عميل المخابرات المغربية جميع المقالات التي تناولت قضية مهدي حجاوي، التي قالت إنه لم يشغل قط أي منصب استراتيجي في المخابرات المغربية. وأضاف: 'أستطيع أن أشهد على العكس. بين عامي 2005 و2014.. كنت على اتصال منتظم بالمهدي الحجاوي، وهو نجل جنرال متوفى كان مقربًا من الملك الحسن الثاني'. وكان حينها مهدي حجاوي رئيسا لديوان ياسين منصوري، رئيس المديرية العامة للأمن الخارجي المغربي. 'في مناسبتين، نظم الحجاوي اجتماعات ثلاثية (منصوري، الحجاوي، وأنا) في مكتب المنصوري. في الوقت نفسه، وبعد هجمات لندن نظّم لي الحجاوي اجتماعا مخصصا للجماعات الجهادية (بما فيها القاعدة) في بلاد المغرب'، وفق شهادة مونيكي. وأوضح أن هذا الاجتماع انعقد في مقر المديرية العامة للأمن الخارجي، وحضره رؤساء مختلف الإدارات داخل الجهاز. وترأس مهدي الحجاوي المناقشات، يقول مونيكي. ثم نظّم اجتماعات أخرى مع الفريق بناني، الذي كان آنذاك قائدا للمنطقة الجنوبية، ومع فؤاد علي الهمة (مستشار الملك المغربي حاليا)، وزير الدولة للداخلية آنذاك والمقرب جدًا من الملك محمد السادس، ومع مسؤولين أمنيين مهمين آخرين. كما يؤكد كلود مونيكي أنه استطاع من خلال مصادر في أجهزة الاستخبارات الفرنسية والصهيونية، التأكد من أن مهدي الحجاوي كان يحظى بتقدير كبير هناك، وكان ركيزة أساسية للتعاون الأمني بين الرباط وباريس من جهة، والرباط وتل أبيب من جهة أخرى، الأمر الذي مكنه من ترتيب زيارة محمد ياسين المنصوري، وهو رئيس المخابرات الخارجية المغربية (DGED)، الكيان الصهيوني في العام 2006، ليحضر اجتماعات رفيعة المستوى مع المخابرات الصهيونية 'الموساد'. ويعتبر مهدي حجاوي أول ضابط في جهاز المخابرات الخارجية المغربي (DGED) يستفيد (في سبتمبر 2000) من تدريب لمكافحة الإرهاب نظمته المخابرات الصهيونية، معتبرا ما يحصل لمهدي حجاوي مجرد تصفية حسابات بين رجالات المخابرات المغربية، والرعب الذي يجتاح هؤلاء خوفا من التخلي عنهم في أي لحظة.


الخبر
منذ 37 دقائق
- الخبر
رئيس الجمهورية يستقبل سفيري مملكة السويد وجمهورية مصر العربية
استقبل رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، اليوم الأحد، كلا من سفيري مملكة السويد وجمهورية مصر العربية، اللذين أديا له زيارة وداع بعد انتهاء مهامهما بالجزائر. وحسب ما أفاد به بيان لرئاسة الجمهورية، فقد استقبل رئيس الجمهورية، سفير مملكة السويد، بيورن هاغمارك، الذي أدى له زيارة وداع. واستقبل الرئيس تبون كذلك - وفق بيان ثان - سفير جمهورية مصر العربية، مختار جميل توفيق وريده، الذي أدى له زيارة وداع. وقد حضر اللقاء، عمار عبّة، مستشار لدى رئيس الجمهورية مكلف بالشؤون الدبلوماسية.