logo
فيديو غدا.. الهلال يواجه فلومينينسي في ربع نهائي كأس العالم للأندية

فيديو غدا.. الهلال يواجه فلومينينسي في ربع نهائي كأس العالم للأندية

رواتب السعوديةمنذ 11 ساعات
نشر في: 4 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
شاهد فيديو غدا.. الهلال يواجه فلومينينسي في ربع نهائي كأس العالم للأندية من الاخبارية
شاهد الفيديو:
مدة الفيديو : 00:03:56
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصدر مقرب: جيسوس نصراوي رسميّا خلال يومين
مصدر مقرب: جيسوس نصراوي رسميّا خلال يومين

الرياضية

timeمنذ 22 دقائق

  • الرياضية

مصدر مقرب: جيسوس نصراوي رسميّا خلال يومين

كشف لـ«الرياضية» مصدر مقرب من البرتغالي جورجي جيسوس عن أن جميع المحادثات بين المدرب المخضرم ومسؤولي نادي النصر تسير بشكل إيجابي، لكن لم يتم التوقيع الرسمي حتى الآن، مرجحًا أن يتم ذلك يوم غدٍ السبت أو بعد غدٍ الأحد، حيث وصل الطرفان إلى المراحل النهائية من التفاصيل التعاقدية. وبحسب المصدر، فإن جيسوس سيبدأ مهمته مع الفريق العاصمي يوم 17 يونيو الجاري بانطلاق فترة الإعداد، التي تمتد حتى 11 أغسطس المقبل، قبل التوجه إلى هونج كونج يوم 15 من الشهر ذاته، استعدادًا لخوض منافسات كأس السوبر السعودي. وكانت «الرياضية» قد أشارت، الجمعة الماضي، إلى أن إدارة النصر قدمت عرضًا رسميًّا لجيسوس لتدريب الفريق لمدة موسم واحد، مقابل 7 ملايين يورو، وهو مبلغ يقل بنسبة 50 في المئة عن راتبه السابق مع الهلال. يُذكر أن جيسوس أقيل من تدريب الهلال، الغريم التقليدي للنصر، عقب خروج الفريق من دوري أبطال آسيا للنخبة على يد الأهلي، الموسم الماضي. وخلال فترته الثانية مع الهلال، التي امتدت من 1 يوليو 2023 حتى 1 مايو 2025، قاد المدرب البرتغالي الفريق في 99 مباراة، حقق خلالها 80 انتصارًا، مقابل 10 تعادلات، و9 خسائر. ونجح جيسوس خلال تلك الحقبة في قيادة الهلال إلى تحقيق 4 بطولات، تمثلت في لقب دوري روشن السعودي، وكأس الملك، ولقبين في كأس السوبر السعودي.

كالزادا: الهلال يسعى لإنهاء الموسم بقوة عبر بوابة مونديال الأندية
كالزادا: الهلال يسعى لإنهاء الموسم بقوة عبر بوابة مونديال الأندية

صدى الالكترونية

timeمنذ 33 دقائق

  • صدى الالكترونية

كالزادا: الهلال يسعى لإنهاء الموسم بقوة عبر بوابة مونديال الأندية

أكد ستيف كالزادا، الرئيس التنفيذي لنادي الهلال، أن الهلال أمام فرصة ذهبية لإنهاء الموسم بنتائج مميزة من خلال المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية، مشيرًا إلى أن هذه البطولة تحظى بمتابعة عالمية وتشكل محطة مهمة ضمن مسار الفريق. وأوضح كالزادا أن كأس العالم للأندية لا تقتصر على خوض المباريات فقط، بل تعد فرصة مهمة للاستعداد الفني والذهني للموسم المقبل، بما تعكسه من منافسة عالية المستوى واختبارات حقيقية لقدرات الفريق. وأضاف أن الهلال يسعى لاستغلال هذه المناسبة الكبيرة في تحقيق نتائج إيجابية، وبصورة تليق باسم النادي وتاريخه.

المسيرة الغريبة لمالكوم... من برشلونة إلى روسيا إلى التألق مع الهلال
المسيرة الغريبة لمالكوم... من برشلونة إلى روسيا إلى التألق مع الهلال

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

المسيرة الغريبة لمالكوم... من برشلونة إلى روسيا إلى التألق مع الهلال

بعد مساهمته في إقصاء مانشستر سيتي من كأس العالم للأندية، قرر الجناح البرازيلي مالكوم، نجم الهلال السعودي، أن يقضي يومه التالي برفقة زوجته ليتيسيا وطفلَيه وعائلته في زيارة إلى «عالم ديزني» في ولاية فلوريدا. مشهد مغاير تماماً لما عاشه مساء المباراة؛ فقد خرج من الملعب في الدقيقة 64 وهو مرهق بعد أن أذهل سيتي بهدف سريع ومساهمة مباشرة في هدف آخر، ليكون تعافيه في حضرة «ميكي ماوس» و«دونالد داك» و«سندريلا». ولعل قصة «سندريلا» تحديداً تُجسد رمزية مناسبة لمسيرة مالكوم؛ ففي هذه المرحلة من مشواره، يبدو الهلال وكأنه البيئة المثالية له، حيث يزدهر بعيداً عن ضوضاء أوروبا. وبحسب شبكة «The Athletic»، فقد سُمي تيمّناً بالبطل الأميركي مالكوم إكس، أحد أبرز رموز حركة الحقوق المدنية. وقد تألق مالكوم بالفعل في أميركا خلال هذه البطولة. فأمام ريال مدريد وباتشوكا وريد بول سالزبورغ قدّم أداءً واعداً، واقترب من التسجيل بتسديدات يسارية قوية، لكن مباراته ضد مانشستر سيتي التي انتهت بفوز الهلال 4-3 والتأهل إلى ربع النهائي، كانت لحظة تألقه القصوى؛ ففي أول 20 دقيقة بعد الاستراحة، كان له تأثير حاسم تقريباً بمفرده؛ فبعد 30 ثانية فقط من بداية الشوط الثاني، راوغ رايان آيت-نوري من منتصف الملعب، وتخطى مدافعين آخرين قبل أن يمرر الكرة التي عادت إليه ليسددها، فتتهادى إلى ماركوس ليوناردو الذي سجل هدف التعادل. بعدها بخمس دقائق، استغل اندفاع سيتي خلال ركلة ركنية لهم، وانطلق في سباق سرعة لمسافة 60 ياردة، متفوقاً على آيت-نوري وتيغاني ريندرز، قبل أن يضع الكرة بهدوء تحت الحارس إيديرسون. ورغم خروجه المبكر، فإن كل انطلاقة له نحو المرمى كانت تبث الحماسة في زملائه وفي آلاف السعوديين الحاضرين في المدرجات. وكان ذلك تذكيراً بما يمتلكه من موهبة، تلك التي أقنعت برشلونة في عام 2018 بدفع 41 مليون يورو لضمه. لكن تجربته في برشلونة لم تدم طويلاً. كان انضمامه مفاجئاً لمدرب الفريق آنذاك إرنستو فالفيردي الذي علم بالأمر من صحيفة «سبورت» أثناء إفطاره مع مساعديه؛ إذ تسللت إدارة النادي في اللحظات الأخيرة لتخطف اللاعب من إشبيلية و«مونتشي»، ليقع مالكوم في حب اللعب بجوار ميسي. لكنه لم يبدأ سوى ست مباريات في «الليغا»، وسجل أربعة أهداف في 24 ظهوراً بجميع المسابقات. بدأت ملامح موهبته تظهر منذ أن كان في السادسة عشرة، حين لمع في بطولة «كوبينيا» للشباب مع كورينثيانز، وخطف أنظار الكشّافين... بل تلقى، حسبما صرّح لاحقاً، مئات الرسائل من طالبات المدارس بعد أن أصبح اسمه معروفاً! انضم سريعاً للفريق الأول قبل أن يتم عامه السابع عشر، وساهم في تتويج الفريق بلقب الدوري البرازيلي عام 2015، لكن بعد 70 مباراة فقط، كان واضحاً أن مستقبله سيكون في أوروبا. اختار فرنسا، حيث انتقل إلى بوردو مقابل 5 ملايين يورو مقابل نصف بطاقته فقط، وهناك أظهر نضجاً هجومياً كبيراً وسجّل أهدافاً بعيدة المدى ضد ليون وتولوز وسانت إيتيان وديجون. لكن لم تخلُ مسيرته من بعض السذاجة؛ فبعد خسارة بوردو بسداسية أمام باريس سان جيرمان، التقط مع عائلته صورة مع نيمار نجم الفريق الباريسي؛ ما أثار انتقادات حادة. ورغم اهتمام توتنهام وآرسنال به، فإن برشلونة فاز بالسباق، وسرعان ما حصل على استدعاء دولي مع البرازيل. وبعد أن سجل هدفه الأول بقميص «البارسا» أمام إنتر ميلان في دوري الأبطال، قال إن قصته «بدأت تواً»، لكن الواقع كان عكس ذلك تماماً؛ فقد غادر أوروبا مبكراً، وهو في الـ22 من عمره، ليبدأ فصلاً جديداً في روسيا، ثم السعودية، حيث دافع عن ألوان أكبر الأندية في البلدين؛ زينيت سان بطرسبورغ، ثم الهلال. رأى في تجربته القصيرة مع برشلونة «جسراً» رفع من قيمته عند انتقاله لزينيت مقابل 40 مليون يورو، وهناك أمضى سنوات ناجحة، تُوج فيها بأربعة ألقاب دوري متتالية، واختير أفضل لاعب في الدوري الروسي 2022-2023، حين سجل 23 هدفاً في 27 مباراة. وحين بحث الهلال عن صفقة قوية ضمن استراتيجيته الجديدة المدعومة من «صندوق الاستثمارات العامة»، كان مالكوم هدفاً مثالياً، خاصة بعد تعقّد وضعه في روسيا على خلفية غزو أوكرانيا. وقد اجتمع مجدداً مع نيمار في الرياض، اللاعب الذي كان معجباً به حد التهور. لكن للأسف، تعرض نيمار لتمزق في الرباط الصليبي، ولم يتزاملا سوى لفترة قصيرة على أرضية الميدان. أما مالكوم، فكان هو البرازيلي الذي قاد الهلال إلى المجد؛ فسجل في دور الـ16 والربع والنصف النهائي من دوري أبطال آسيا، وقاد الفريق للفوز بالدوري السعودي، وسجل «هاتريك» في أول مباراة له، مؤكّداً أنه سيكون من نجوم الدوري. ورغم اعتبار البعض انتقاله إلى السعودية تراجعاً عن طموح تمثيل المنتخب، خصوصاً بعد تتويجه بذهبية أولمبياد طوكيو 2020، فإن سلوكه في المملكة لم يدلّ على أي استسهال؛ فقد جلب معه معالجاً شخصياً يُدعى إيغور، ليقيم معه في الرياض بدوام كامل ويهتم بجاهزيته البدنية بأقصى درجات الحرفية. يقول إيغور: «مالكوم شخص طيب القلب ويقدّر العائلة كثيراً. هو مؤمن فعلاً بهذا المشروع الطموح الذي يضم أسماءً كبيرة من عالم كرة القدم. لم يكن ليقبل بهذه التحديات لو لم يرَ فيها هدفاً حقيقياً ورغبة في تطوير الدوري». ويضيف: «نعم، الجانب المالي حاضر، كما هو الحال في أي مسيرة احترافية. لكن كان هناك أيضاً دافع قوي في أن يكون جزءاً من دوري يتطور بسرعة غير مسبوقة. رأينا هذا في مباريات عالية المستوى، مثل مواجهة مانشستر سيتي. إنها حقاً حقبة جديدة لكرة القدم في المنطقة، ومالكوم يشارك بقوة في صناعتها». وإن تمكن من قيادة الهلال للفوز على فلومينينسي الجمعة في أورلاندو، فسيكون الفريق على بُعد انتصارين فقط من كتابة واحدة من أعظم المفاجآت في تاريخ البطولة، وقد يعيد ذلك النظر في نظرة العالم إلى «نجوم المشروع السعودي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store