عناوين واسرار الصحف اللبنانية ليوم الجمعة 6-6-2025
العناوين
النهار:
-جردة الـ100 يوم واستهداف الضاحية
-غـ.ـزة الجائعةُ صورة مخططة
الأخبار:
-عون يحتج على غطاء واشنطن للعدو | عيدية أميركية: عــ.ـدوان إسرائيلي واسع
-سقوط آخر أوراق التوت عن «أبو شباب»: «جيش لحد» الغزّي لا يولد
-من أجل ماذا كل هذا التقشّف؟ 7 مليارات دولار في حسابات الدولة
اللواء:
-أسوأ وأخطر تصعيد إسرائيلي: عشرات الغارات على الضاحية الجنوبية
-عون وسلام: لن نرضخ وبيروت ليست صندوق بريد.. والإحتـ ـلال يكشف عن التنسيق مع واشنطن
الشرق:
-مَن رتّب اللقاء بين ترامب والرئيس الشرع؟
-سلام ترأس اجتماعاً مع صندوق النقد الدولي.. وفتح دورة استثنائية للمجلس
الجمهورية :
-عون: الـ.ـعـ.ـدوان رسالة لواشنطن ومبادراتها
-ضحية في ليلة الأضحى
الديار:
-الضاحية تحت النار بتواطؤ اميركي: نتنياهو يريد الحر ب؟
-الجيش يفضح اكاذيب
..كشف ميداني ولا سـ.لاح
-عون: لبنان لن يرضخ أمام «صندوق بريد الدم»!
-حرب الإبادة ضد العلويين التي لم تبلغ ذروتها بعد
البناء:
-أعنف عــ.ـدوان جوي للاحتـ ـلال على الضاحية منذ وقف إطلاق النار: تدمير ونزوح
-عون: استباحة سافرة لاتفاق دوليّ ورسالة لأميركا ومبادراتها عبر دماء اللبنانيين
-رعد في ذكرى الخميني: إذا كان الهـ.ـدف هو المقـ.ـاومة فكيدوا كيدكم ولن تسقطوه
الاسرار
النهار:
– يقول صاحب وكالة سفر ان الاقبال على الحج هذه السنة بدا لافتاً بشكل كبير بما يوحي بأن تداعيات الأزمة المالية تراجعت الى حد كبير.
– يشكو خبراء من امكان تعيين اعضاء في لجنة الرقابة على المصارف من الأسماء التي رشحتها المصارف نفسها.
– تنشط حركة صهاريج المياه بشكل لافت، ورفعت أسعارها بعد رفع أسعار المحروقات، مما أثار غضب المواطنين في ظل شح المياه والاستهلاك على أبواب الصيف .
– انطلقت معارك الانتخابات النيابية في غير منطقة بناء على نتائج الإنتخابات البلدية وبدأت الأحزاب تدرس الحواصل الممكن تحقيقها بناء على الارقام الحالية.
– تراجع الحماس لدى مؤيدي 'تيار المستقبل' بعد اخبار عن تخلي التيار عن عدد من موظفيه في ما اعتبره البعض مؤشرا سيئا الى انغماسه في الاستحقاق النيابي المقبل.
– كان لافتاً امس هبوط أول رحلة لطيران ناس السعودي في مطار دمشق الدولي فيما لبنان ينتظر اشارة لرفع الحظر عن سفر السعوديين اليه.
– يخوض احد نقابات المهن الحرة معركة ايصال إحدى المرشحات الى موقع بارز ويرافقها في زيارات الحصول على دعم سياسي
البناء:
– قال مرجع سياسي إن الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية عشية عيد الأضحى وبعد تنحية المبعوثة الأميركية الإسرائيلية مورغان أورتاغوس وبعد لقاءات ناجحة جمعت قيادة حزب الله وكبار مسؤولي الدولة اللبنانية ذات وظيفة سياسية لا أمنية أو عسكرية كما زعمت بيانات جيش الاحتلال، وتكفي قراءة تصريحات الجماعات التي تلوذ بالاحتلال في الداخل اللبناني لمعرفة المطلوب من هذه الغارات وهو إحياء الضغوط لطرح سلاح المقاومة على الطاولة وتعويض خسائر غياب أورتاغوس والتشويش على الإيجابيات في علاقات المقاومة والدولة، لكنها امتحان حقيقي للدولة وموقفها وكيفية تعاملها مع هذا التمادي في انتهاك الاتفاق وتخاذل الراعي الأميركي عن القيام بدوره وسقوط الحل الدبلوماسي.
– تنظر جهات إقليمية للغارات الإسرائيلية على لبنان كجزء من سيناريو قد يكون وضع قيد التنفيذ من جانب رئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو المهدّد بالسقوط مع قانون حل الكنيست. والسيناريو يقوم على فرضية توجيه ضربة لإيران في مناخ التوتر الأميركي الإيراني وما ستجلبه الضربة من رد إيراني واستدراج للحماية الأميركية مجدداً وفتح حرب استنزاف بما يتيح اعتماد حال الطوارئ وسحب قانون حل الكنيست من التداول.
نداء الوطن:
– علم أن وزير خارجية إيران أبلغ كلاً من رئيس مجلس النواب وقيادات في «حزب الله» أن المفاوضات الإيرانية – الأميركية لا تزال صامدة، لكنه أبدى تخوفاً جديا من احتمال قيام إسرائيل بضربة عسكرية مباغتة تهدف إلى عرقلة الاتفاق قبل إنضاجه.
– لا تزال مديرية التعليم العالي تستوفي مبلغ 50 دولاراً عن كل معاملة مصادقة لشهادات الطلاب العراقيين، فيما تمتنع عن تزويد أجهزة الرقابة بتفاصيل حول آلية توزيع هذه الأموال على الموظفين داخل وزارة التربية، ما يثير شبهات حول الشفافية والمحاسبة.
– كشفت مصادر دبلوماسية عربية أنه تجرى اتصالات لترتيب زيارة للرئيس السوري أحمد الشرع إلى واشنطن ولقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
الجمهورية:
– أبدى مرجع سياسي عتبه على طريقة التعامل مع موفد خارجي، ًمستغربا الانشغال بموظف وإعطائهّ أكثر مما يتحمل إعلاميا وسياسيا
– ِّيقيم حزب مسيحي بارز بين شخصيتين لترشيح إحداهما إلى مقعد مسيحي يخرُق ببضع مئات من الاصوات في دائرة شمالية: الاولى حزبية إدارية والثانية إعلامية موالية حزبيا
– كشف مسؤول لبناني أنه خلال زيارة لدولة خليجية لطلب المساعدات، ُسئل: ألم تتأخروا في التواصل معنا؟
اللواء:
– تبيّن ان زيارة السفير الاميركي الاسبق في لبنان ديفيد هيل لا هدف سياسياً لها، بل هي جولة استطلاع ومناقشة للاوضاع الاقليمية مع كبار المسؤولين، كونه المدير المسؤول عن الملف اللبناني في معهد الشرق الأوسط للأبحاث
– لم يؤدِّ الإفراج عن الأموال لشركات النظافة إلى رفع النفايات المتراكمة في الشوارع منذ يومين.
-بدأت تدور اسئلة حول المخاطر من تجنيس آلاف المقاتلين الصينيين «الايغوز» المتشددين وضمهم للجيش السوري الجديد، اذا ما تم وضعهم على الحدود مع لبنان؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 22 دقائق
- بيروت نيوز
لن يُسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم
جدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب تأكيده على أن إيران 'لن يُسمح لها بتخصيب اليورانيوم'، رغم تقارير تفيد أن الاتفاق الذي اقترحته واشنطن سيسمح لطهران بذلك بمستويات منخفضة ولفترة مؤقتة. وقال ترامب للصحفيين، الجمعة: 'لن يخصبوا. إذا خصبوا اليورانيوم فسنضطر إلى اللجوء لطريقة أخرى'، في تلميح إلى ضربة عسكرية ضد المواقع النووية الإيرانية في حال فشل الاتفاق. وفي الوقت نفسه، أكد الرئيس الأميركي أن الاتفاق الدبلوماسي هو خياره المفضل. وكان ترامب أطلق تصريحات مشابهة قبل أيام.


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
500 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية.. مصادر تكشف نية واشنطن
تدرس وزارة الخارجية الأميركية منح 500 مليون دولار للمؤسسة الجديدة التي تقدم المساعدات لقطاع غزة، في خطوة من شأنها أن تزيد انخراط الولايات المتحدة بشكل أعمق في جهود المساعدات المثيرة للجدل التي شابها العنف والفوضى. وقال مصدران مطلعان ومسؤولان أميركيان سابقان لـ'رويترز'، طلبوا جميعا عدم الكشف عن هويتهم، إن الأموال المخصصة لمؤسسة غزة الإنسانية ستأتي من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، التي تدمج حاليا في وزارة الخارجية الأميركية. وأضاف مصدران أن الخطة قوبلت بمعارضة من بعض المسؤولين الأميركيين، بعد حوادث إطلاق النار على الفلسطينيين قرب مواقع توزيع المساعدات التي شككت في كفاءة مؤسسة غزة الإنسانية. ولم ترد وزارة الخارجية ولا مؤسسة غزة الإنسانية على طلبات التعليق فورا. ويقول مصدر مطلع على الأمر ومسؤول كبير سابق، إن اقتراح منح 500 مليون دولار للمؤسسة أيده نائب مدير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بالإنابة كين جاكسون، الذي ساعد في الإشراف على تفكيك الوكالة. ويضيف المصدر أن إسرائيل طلبت الأموال لتغطية عمليات المؤسسة لمدة 180 يوما، بينما لم ترد الحكومة الإسرائيلية فورا على طلب التعليق. ويؤكد مصدران أن بعض المسؤولين الأميركيين لديهم مخاوف بشأن الخطة، بسبب الاكتظاظ الذي أثر على مراكز توزيع المساعدات التي يديرها المتعاقد مع مؤسسة غزة الإنسانية، وأعمال العنف القريبة منها التي قتل خلالها عشرات الفلسطينيين. كما يريد هؤلاء المسؤولون إشراك منظمات غير حكومية ذات خبرة في إدارة عمليات الإغاثة في غزة وأماكن أخرى في العملية، إذا وافقت وزارة الخارجية على الأموال المخصصة للمؤسسة، وهو موقف من المرجح أن تعارضه إسرائيل، وفقا للمصدرين.


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
هل يغيّر التحول الدبلوماسي الإيراني حسابات طهران النووية؟
ذكر موقع '19fortyfive' الأميركي أن 'إيران تواجه وقتا حرجاً في محادثاتها المستمرة مع الولايات المتحدة بشأن اتفاق جديد محتمل يتعلق ببرنامجها النووي. وقال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في الرابع من حزيران، إنه إذا لم يُسمح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم، فلن توافق على أي اتفاق مع واشنطن. وجاء هذا التصريح بعد خمس جولات من المحادثات غير المباشرة مع إدارة دونالد ترامب، بوساطة عُمان'. وبحسب الموقع، 'في الواقع، تتجاوز أجندة إيران الأوسع في محادثات الاتفاق النووي برنامجها النووي، وقد سلكت هذا المسار سابقًا مع إدارة باراك أوباما. بالنسبة لطهران، كان الأمر دائمًا يتعلق بالحفاظ على طموحاتها الأوسع إقليميًا وعالميًا، ويُعدّ البرنامج النووي مسألة هيبة لإيران، كما أوضح عراقجي في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي. ومع ذلك، فهذا ليس سوى جزء من الأجندة الإيرانية. وقد وضع علي أكبر أحمديان، أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، الأجندة الأوسع في أيار في موسكو، وتحدث عن 'فرص جديدة برزت لإنشاء نظام عالمي جديد'. وهذه ليست المرة الأولى التي تتحدث فيها إيران أو روسيا عن نظام عالمي متغير'. وتابع الموقع، 'في تشرين الأول 2024، التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، وتحدث أيضًا عن 'النظام العالمي الجديد' في عشق آباد، تركمانستان. روسيا هي الشريك الأقوى في العلاقات الإيرانية الروسية، ومع ذلك، فإن كلا البلدين اليوم لا يشكلان إلا جزءا من لغز أكبر في ما يتعلق بجهودهما لتحقيق هذا النظام العالمي الجديد. على سبيل المثال، أصبح كلا البلدين الآن عضوين في مجموعة البريكس، التي تضم العديد من القوى غير الغربية في كتلة اقتصادية واحدة. وفي عام 2022، اقترح رئيس مجلس الدوما الروسي أن تصبح إيران مراقبًا في منظمة معاهدة الأمن الجماعي ما بعد الاتحاد السوفيتي، والتي تجمع روسيا والعديد من الجمهوريات السوفيتية السابقة. وانضمت إيران أيضًا إلى منظمة شنغهاي للتعاون التي أسستها الصين في عام 2001، وتضم الآن عشر دول أعضاء'. ورأى الموقع أن 'طموحات إيران العالمية اليوم أكثر وضوحًا من الماضي. فقد سعت إلى ترسيخ علاقاتها مع الصين وروسيا، كما عززت إيران حضورها في تركيا وباكستان والهند في السنوات الأخيرة. ومع تحول توجهاتها نحو هذه الدول، شهدت أيضًا ضعفًا في نفوذها في الشرق الأوسط. على سبيل المثال، دفعت الحرب التي شنتها حماس في 7 تشرين الأول 2023 إيران إلى تشجيع حزب الله ووكلائه الآخرين، مثل الحوثيين، على مهاجمة إسرائيل. وفي هذه الحرب المتعددة الجبهات، كان لإسرائيل اليد العليا. تم إضعاف حزب الله وإجباره على وقف إطلاق النار في تشرين الثاني 2024، وسقط نظام بشار الأسد في سوريا، الحليف الرئيسي لإيران، في 8 كانون الأول 2024. ويواصل الحوثيون استهداف إسرائيل، لكن يبدو أن الاتفاق مع الولايات المتحدة في أوائل أيار قد يمهد الطريق لخفض التصعيد في البحر الأحمر'. وبحسب الموقع، 'ما يهم هنا هو أن إيران لم تعد في حالة صعود من حيث النفوذ الإقليمي في الشرق الأوسط كما كانت عندما وقعت الاتفاق النووي الأصلي في عام 2015. تتمتع إيران اليوم بعلاقات ودية مع المملكة العربية السعودية، كما ترى مستقبلها في علاقاتها مع دول آسيا، ويتضمن ذلك إجراء اتصالات مع البلدان التي كانت العلاقات معها أكثر برودة تاريخيًا، كمصر مثلاً. فقد زار وزير الخارجية الإيراني القاهرة مؤخرًا لتعزيز هذه العلاقات، وهذا يعني أن إيران تبسط نفوذها الدبلوماسي خارج نطاق دورها في دعم الفصائل المسلحة الشيعية التابعة لها، بل أصبحت الآن منخرطة في علاقات أوسع نطاقًا بين الدول'. وتابع الموقع، 'إن الصورة التي بدأت تظهر واضحة. ربما تكون إيران قادرة على أن تكون أكثر مرونة بشأن الملف النووي، لأنها تشعر بأنها عززت علاقاتها العالمية. ورغم أنها شهدت تراجع وكلائها في الشرق الأوسط، فإنها قد تشعر الآن بأن عصر الوكلاء يتجه نحو الإضمحلال. سيبقى الوكلاء مهمين، ومع ذلك، قد تشعر طهران الآن بأن لديها رفاهيةً ومساحةً كافيةً للاستثمار في خططٍ أكبر، وهذا يمكّنها من التواصل مع الأسواق الممتدة من روسيا إلى الخليج ومن الصين إلى مصر. وتخطط إيران لإنشاء ممرات اقتصادية إضافية بين الشمال والجنوب، على سبيل المثال، ربط القوقاز بالخليج، وكذلك آسيا الوسطى بطهران. كما وإن التعاون الوثيق مع باكستان، التي تعد أيضاً صديقة لتركيا، من شأنه أن يؤدي إلى علاقات تربط أنقرة بإسلام آباد، وكذلك طهران'. وختم الموقع، 'في الشرق الأوسط، تراهن العديد من البلدان، بما في ذلك الحلفاء الغربيون التقليديون، على هذا النظام العالمي الجديد الناشئ. وهذا يعني أن مصر والمملكة العربية السعودية وتركيا ودول أخرى تريد أن تكون جزءاً من التكتلات الاقتصادية غير الغربية مع الحفاظ على تحالفاتها أو شراكاتها مع الولايات المتحدة والغرب. وتريد إيران أن تكون في وضع جيد يسمح لها باستغلال هذا الأمر، مع أو من دون اتفاق نووي'.