
تروسارد يطالب جماهير أرسنال بمساندة الفريق
طالب لياندرو تروسارد، لاعب فريق أرسنال الإنكليزي لكرة القدم، من مشجعي فريقه بصنع أجواء حماسية في المدرجات خلال مواجهة باريس سان جرمان بدوري ابطال اوروبا، لدفع الفريق نحو التأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا.
وسيدخل أرسنال مواجهة قبل النهائي، الثلاثاء، بثقة كبيرة، بعد فوزهم الكبير على ريال مدريد بنتيجة 5-1 في مجموع المباراتين.
وقال تروسارد: «لدينا ستة أيام للاستعداد لتلك المباراة. نحتاج للراحة والاستعداد بشكل جيد. مع وقوف جماهيرنا خلفنا، هناك حاجة لأن تكون الأجواء حماسية، وهم سيدفعوننا للمُضي قُدماً». وأردف: «نريد نفس ما حدث في مباراتنا الأخيرة أمام الريال. لقد كانوا مذهلين».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 16 ساعات
- الرأي
«سان جرمان» يأمل مواصلة حلم الثلاثية التاريخية
يأمل باريس سان جرمان في الإبقاء على حلم الثلاثية التاريخية (الدوري والكأس المحليين ودوري أبطال أوروبا)، عندما يواجه رينس للمرّة الأولى في المباراة النهائية من كأس فرنسا لكرة القدم، السبت، على استاد «دو فرانس» في ضواحي باريس. ويقترب «سان جرمان»، حامل لقب الكأس، خطوة أخرى من تحقيق الثلاثية في الموسم الراهن. وبعد التتويج بلقبه الـ 13 في الدوري الفرنسي والرابع توالياً، يضع الفريق الباريسي نصب عينيه الفوز بالكأس للمرّة الـ 16 في تاريخه، قبل أسبوع من نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر ميلان الإيطالي. ويملك المدرب الإسباني لويس إنريكي العناصر المؤثرة والقادرة على الاحتفاظ بالثنائية المحلية، في مقدمهم المهاجم عثمان ديمبيلي، أفضل لاعب في «ليغ1» هذا الموسم وهدّاف الفريق، فضلاً عن برادلي باركولا وديزيريه دويه وصانع الألعاب البرتغالي المميز جواو نيفيز ومواطنه فيتينيا والجناح الجورجي الموهوب خفيتشا كفاراتسخيليا. في المقابل، يسعى رينس، الفريق المتعطش لاستعادة أمجاد الماضي بعد فوزه بالكأس مرّتين عامي 1950 و 1958، إلى إفساد حلم نادي العاصمة متسلّحاً بسجله الجيد أمامه، حيث لم يخسر سوى مرة واحدة في المواجهات الخمس الأخيرة بينهما، مقابل 4 تعادلات. وقبل أن يواجه «سان جرمان»، أبقى رينس على آماله في البقاء في الدرجة الأولى بتعادله الثمين مع مضيفه متز، ثالث الدرجة الثانية، 1-1، الأربعاء، في ذهاب مُلحق البقاء أو الهبوط، على أن تقام مباراة الإياب الخميس المقبل. وأنهى رينس، الذي يعود آخر ظهور له في نهائي الكأس الى عام 1977، الموسم في المركز الـ 16 برصيد 33 نقطة، ويأمل في تجنّب الهبوط للمرّة الأولى منذ صعوده عام 2018. وفي هذه الأثناء، سيحاول رينس الفوز بكأس فرنسا، حتى لو لم يعد هذا الهدف واقعي، كما اعترف مدربه سامبا دياوارا، الذي يعتقد أن هذه المباراة النهائية أصبحت «ثانوية» لفريق يحاول البقاء في دوري الأضواء. وفي حال فوز رينس بالكأس سيُشارك في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» الموسم المقبل.


الرأي
منذ 16 ساعات
- الرأي
ريال مدريد يودّع أنشيلوتي في المواجهة أمام «سوسييداد»
يلتقي ريال مدريد مع ضيفه ريال سوسييداد، السبت، في المرحلة الـ38 والأخيرة من الدوري الإسباني لكرة القدم. وستكون المباراة وداعية لمدرب «ريال»، الإيطالي كارلو أنشيلوتي، ومدرب «سوسييداد» إيمانول ألغواسيل، حيث سيرحلان في نهاية الموسم الراهن. وحسم «ريال» المركز الثاني برصيد 81 نقطة، فيما يحتل ريال سوسييداد في المركز الـ 11 برصيد 46. ويرغب أنشيلوتي في إنهاء حقبته مع نادي العاصمة بتحقيق فوز ليترك ذكرى طيبة قبل رحيله لتدريب المنتخب البرازيلي، كما يرغب ألغواسيل في إنهاء فترته بانتصار على أحد أبرز الفرق في العالم. ويوم أمس، أعلن لاعب الوسط الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش (39 عاماً)، أمس، أنه سيُغادر ريال مدريد بعد كأس العالم للأندية في يونيو ويوليو المقبلين. وقال: «سأخوض السبت مباراتي الأخيرة على (ملعب) سانتياغو برنابيو». وكان برشلونة حسم التتويج بلقب الدوري للمرّة الـ28 في تاريخه بعد فوزه على جاره إسبانيول 2-0، وتأهله مع ريال مدريد وأتلتيكو مدريد وأتلتيك بلباو وفياريال إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. كما تأكدت مشاركة ريال بيتيس في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ»، ويبقى الصراع في النصف العلوي منحصراً بين سلتا فيغو ورايو فايكانو وأوساسونا، حيث تتنافس الفرق الثلاثة على آخر مقعدين مؤهلين للدوري الأوروبي ودوري المؤتمر. وفي النصف الأخير من الترتيب، تأكد هبوط بلد الوليد ولاس بالماس، إلى الدرجة الثانية، فيما يتواصل الصراع بين إسبانيول وليغانيس على تفادي الهبوط. وتفتتح المرحلة، اليوم، حيث يحلّ فالنسيا ضيفاً على ريال بيتيس في مباراة «تحصيل حاصل». وتستكمل، السبت، حيث ستُحدد هوية الفريق الأخير الهابط، بالإضافة لحسم المشاركين في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» ودوري المؤتمر. وسيكون الصراع على أشدّه لتفادي الهبوط، عندما يلتقي ليغانيس مع بلد الوليد، الهابط، وإسبانيول مع لاس بالماس، الهابط أيضاً. ويحتل ليغانيس المركز الـ18، الذي يهبط صاحبه، برصيد 37 نقطة، بفارق نقطتين خلف إسبانيول، الـ17، آخر المراكز الآمنة. وتخوض فرق سلتا فيغو ورايو فايكانو وأوساسونا مباريات قوية مع خيتافي ومايوركا وديبورتيفو ألافيس، لحجز آخر مقعدين مؤهلين أوروبياً. ويحتل سلتا فيغو المركز السابع، المؤهل للدوري الأوروبي، برصيد 52 نقطة، بفارق نقطة واحدة أمام رايو فايكانو، الثامن، المؤهل لدوري المؤتمر، فيما يحتل أوساسونا المركز التاسع بفارق الأهداف خلف «فايكانو».


الرأي
منذ 18 ساعات
- الرأي
مودريتش.. نهاية الرحلة
أعلن الكرواتي، لوكا مودريتش، اليوم الخميس، أنه سيغادر ريال مدريد الإسباني بعد كأس العالم للأندية لكرة القدم المقررة في يونيو ويوليو المقبلين. وقال مودريتش في منشور على إنستغرام: «سأخوض السبت مباراتي الأخيرة على (ملعب) سانتياغو برنابيو» حين يلتقي ريال مدريد مع ضيفه ريال سوسييداد في 38 الأخيرة من الدوري الإسباني. ودافع مودريتش عن ألوان ريال مدريد منذ 2012 حين قدم إليه من توتنهام الإنجليزي، في طريقه كي يصبح أحد أفضل اللاعبين في تاريخ النادي بعدما أحرز معه جميع الألقاب الممكنة. وأحرز مودريتش رفقة ريال مدريد الدوري المحلي 4 مرات، ومسابقة دوري أبطال أوروبا 6 مرات في إنجاز قياسي يتقاسمه مع زميله الحالي داني كارفاخال، وزميليه السابقين الألماني توني كروس وناتشو، وأسطورة النادي الملكي في الخمسينيات والستينيات باكو خينتو، وفق «سكاي نيوز». وتابع مودريتش في منشوره الوداعي: «أغادر بقلب ممتلئ، مفعم بالفخر والامتنان وذكريات لا تُنسى. ورغم أني لن أرتدي هذا القميص على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، إلا أني سأظل دائما مشجعا لريال مدريد». وخاض الكرواتي قرابة 600 مباراة بألوان النادي الملكي منذ انضمامه إليه من توتنهام. واجه مودريتش صعوبات في بداية مسيرته مع ريال بعد انتقاله مقابل قرابة 35 مليون يورو (40 مليون دولار)، لكنه سرعان ما تأقلم مع فريقه الجديد وأصبح واحدا من أفضل لاعبي خط الوسط في العالم. ونال مودريتش جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب عام 2018 تقديرا لأدائه مع فريقه ومنتخب بلاده الذي وصل إلى نهائي مونديال روسيا 2018. وقال مودريتش إن «طوال هذه السنوات، عشت لحظات لا تُنسى، عودات (من بعيد في النتيجة) بدت مستحيلة، نهائيات، احتفالات وأمسيات ساحرة في برنابيو. لقد فزنا بكل شيء وكنت سعيدا جدا، كنت سعيد جدا جدا».