ترامب عن إمتلاك ايران سلاح نووي: قريبة جداً!
رفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء تقييم مديرة جهاز المخابرات الوطنية تولسي جابارد بأن إيران لا تصنع سلاحا نوويا ليتناقض رأيه بذلك مع جابارد علنا لأول مرة خلال ولايته الثانية.
وفي حديثه إلى الصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية في أثناء عودته مبكرا إلى واشنطن من قمة مجموعة السبع في كندا، سُئل ترامب عن مدى اعتقاده بأن إيران كانت قريبة من امتلاك سلاح نووي، فأجاب قائلا "قريبة جدا".
وعندما قيل له إن جابارد قالت في شهادتها أمام الكونغرس في آذار إن مجتمع المخابرات الأميركي لا يزال يرى أن طهران لا تعمل على امتلاك رأس نووي، أجاب ترامب "لا يهمني ما قالته. أعتقد أنهم كانوا قريبين جدا من امتلاكه".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 27 دقائق
- صدى البلد
ترامب يلوح بالمواجهة.. هل تستهدف الضربة الأمريكية القادمة منشأة فوردو النووية في إيران؟ تقارير تتحدث عن السيناريوهات الأصعب في تاريخ المنطقة
في تصعيد جديد قد يغير موازين المنطقة، كشف موقع أكسيوس الأميركي عن تحركات عسكرية وسياسية متسارعة داخل البيت الأبيض ، تشير إلى احتمال انضمام الولايات المتحدة للحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران. ويأتي ذلك وسط تلميحات واضحة من الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ، بإمكانية توجيه ضربة مباشرة إلى المنشآت النووية الإيرانية، وعلى رأسها منشأة فوردو المحصنة. وبحسب تقرير (أكسيوس)، نقلا عن ثلاثة مسؤولين أميركيين رفضوا الإفصاح عن أسمائهم، فقد بدأ ترامب اجتماعا عاجلا مع فريقه للأمن القومي داخل غرفة العمليات في البيت الأبيض، الثلاثاء، لمناقشة الخيارات المطروحة بشأن السياسة الأميركية تجاه الصراع بين إسرائيل وإيران. وأكد المسؤولون، أن ترامب "يفكر بجدية" في الانخراط المباشر بالحرب، مع احتمالية توجيه ضربة عسكرية لمواقع نووية إيرانية. الهدف المحتمل.. منشأة فوردو النووية والأنظار تتجه إلى منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، الواقعة تحت الأرض، والتي تعد من أكثر المواقع تحصينا في إيران. وأشاروا المسؤولون الأميركيون، إلى أن هذه المنشأة تقع ضمن الأهداف المحتملة للضربة الأميركية، ويبدو أن هذه الخطوة تحظى بدعم إسرائيلي، إذ نقل الموقع عن مسؤولين في تل أبيب أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والقيادة العسكرية الإسرائيلية يتوقعون تحركا أميركيا وشيكا في هذا الاتجاه. تصريحات نارية من ترامب وقبل اجتماعه في غرفة العمليات، نشر ترامب سلسلة منشورات عبر منصة "تروث سوشيال"، حملت لهجة تصعيدية واضحة، قال في إحداها: "نحن نسيطر بالكامل على الأجواء فوق إيران.. لديهم معدات دفاعية، لكنها لا تقارن بما نملكه.. نعرف بالضبط أين يختبئ خامنئي، إنه هدف سهل، لكنه آمن هناك.. مؤقتا". وفي منشور آخر حذر فيه النظام الإيراني، كتب: "لا نريد صواريخ تطلق على المدنيين أو الجنود الأميركيين، صبرنا بدأ ينفد". واختتم : "استسلام غير مشروط". تحركات عسكرية أميركية على الأرض في تطور ميداني لافت، أعلن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث إرسال مزيد من القدرات الدفاعية إلى الشرق الأوسط، تحسبا لأي تصعيد. ومن جانبها، كشفت صحيفة الغارديان البريطانية أن البنتاغون يدرس بالفعل تنفيذ غارة جوية بعيدة المدى ضد منشآت نووية إيرانية، مشيرة إلى تحرك أكثر من 31 طائرة تزويد بالوقود جوا من طراز (KC-135 Stratotanker) و(KC-46 Pegasus) يوم الأحد. B-2 والقنبلة الخارقة الحديث عن منشأة فوردو يثير تساؤلات حول القدرة الأميركية على تدميرها، نظرا لتحصينها على عمق يقدر بـ 80 إلى 90 مترا تحت الجبل، وهنا تبرز أهمية القنبلة الخارقة GBU-57/B، التي تزن 13.6 طنا ويمكن لقاذفة B-2 فقط حملها. وقد سبق أن استخدمت هذه الطائرة في قصف منشآت حوثية تحت الأرض انطلاقا من قاعدة وايتمان، فيما تعد قاعدة دييغو غارسيا في المحيط الهندي الأقرب إلى فوردو، بمسافة ذهاب وإياب تقارب 5 آلاف كلم، مما يجعل عمليات التزود بالوقود ضرورية.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 29 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بين 9 دول نووية.. من يملك السلاح الأقوى في العالم؟
تقول 9 دول حاليا إنها تمتلك أسلحة نووية أو يُعتقد أنها تمتلكها، حيث كانت أولى الدول التي امتلكت أسلحة نووية هي الدول الخمس الأصلية المالكة للأسلحة النووية وهي الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا والمملكة المتحدة. وتُعد هذه الدول الخمس من الدول الموقعة على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، والتي تُلزم الدول التي لا تمتلك أسلحة نووية بعدم بنائها أو الحصول عليها، كما تُلزم الدول التي تمتلكها بـ"السعي للتفاوض بنية حسنة" بهدف نزع السلاح النووي. الهند وباكستان، الخصمان الإقليميان، لم توقعا على المعاهدة، وقامتا ببناء ترسانتيهما النوويتين على مدى السنوات الماضية. وكانت الهند أول من أجرى اختبارا نوويا عام 1974، ثم تبعته باختبار آخر في عام 1998، وسرعان ما أجرت باكستان اختبارات نووية خاصة بها بعد ذلك بأسابيع قليلة. أما إسرائيل، التي لم توقع على المعاهدة أيضا، فلم تعترف يوما بامتلاكها أسلحة نووية، لكن يُعتقد على نطاق واسع أنها تملكها. وانضمت كوريا الشمالية إلى معاهدة عدم الانتشار النووي عام 1985، لكنها أعلنت انسحابها من المعاهدة في عام 2003، مشيرة إلى ما وصفته بـ"العدوان الأميركي". ومنذ عام 2006، أجرت سلسلة من التجارب النووية. أما إيران، فطالما أكدت أن برنامجها النووي لأغراض سلمية فقط، وقدّرت وكالات الاستخبارات الأميركية أن طهران لا تسعى حاليا إلى امتلاك قنبلة نووية بشكل نشط، إلا أنها في السنوات الأخيرة قامت بتخصيب اليورانيوم حتى مستوى 60 بالمئة من النقاء، وهو قريب من المستوى المستخدم في الأسلحة النووية (90 بالمئة). وفي تقييم سنوي صدر هذا الأسبوع، قدّر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام عدد الرؤوس الحربية النووية العسكرية التي تمتلكها هذه الدول التسع حتى شهر يناير على النحو التالي: روسيا: 4309 الولايات المتحدة: 3700 الصين: 600 فرنسا: 290 المملكة المتحدة: 225 الهند: 180 باكستان: 170 إسرائيل: 90 كوريا الشمالية: 50 انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 29 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
"اللحظة بحثت عنك"... ترامب يتلقى دعوة لحسم المعركة!
نشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسالة تلقاها من مايك هاكابي، سفير واشنطن لدى "إسرائيل"، يشجعه فيها على دعم "إسرائيل" عسكريًا في مواجهة إيران. وفي الرسالة، أشاد هاكابي بدور ترامب واصفًا إياه بأنه "الرئيس الأكثر تأثيرًا في القرن وربما على الإطلاق". وأضاف: "لم يمرّ رئيس في حياتي بمثل وضعك منذ عهد ترومان عام 1945. القرارات التي تواجهك الآن لا يمكن لأي شخص آخر اتخاذها". وأكد هاكابي ثقته بحدس ترامب وقدرته على سماع "الصوت الإلهي"، معربًا عن التزامه الكامل بخدمة ترامب وتمثيل مصالح الولايات المتحدة في "إسرائيل"، قائلاً: "لم تسعَ إلى هذه اللحظة، بل هذه اللحظة هي التي بحثت عنك. أرسلتموني إلى إسرائيل لأكون عيونكم وآذانكم وصوتكم، ولن أتخلى عن هذا المنصب". من جهته، أعلن ترامب الثلاثاء، عبر منصته "تروث سوشال"، السيطرة الأميركية "الكاملة والشاملة" على المجال الجوي الإيراني، مشيدًا بقدرات الأسلحة الأميركية التي وصفها بأنها "الأفضل عالميًا". وأضاف ترامب: "نعرف تمامًا مكان اختباء مرشد الجمهورية الإسلامية علي خامنئي. إنه هدف سهل لكنه آمن هناك، ولن نستهدفه، على الأقل ليس الآن". كما دعا إيران إلى "الاستسلام غير المشروط"، مشددًا على أن صبر بلاده بدأ ينفد. وفي وقت سابق، طالب ترامب إيران بوقف نشاطاتها التي وصفها بأنها "معادية للاستقرار"، لكنه شدد على أن بلاده لن تلجأ لقتل خامنئي كجزء من استراتيجيتها الحالية. على صعيد متصل، صرّح رئيس وزراء "إسرائيل"، بنيامين نتنياهو، خلال مقابلة مع شبكة "إيه بي سي" الإخبارية الأميركية، أن اغتيال خامنئي لن يؤدي إلى تصعيد النزاع، بل سيضع حدًا له، على حد قوله. هذا التصعيد الكلامي يأتي وسط تزايد التكهنات بشأن تدخل عسكري أميركي مباشر إلى جانب "إسرائيل" في الضربات التي تشنّها ضد إيران، حيث أكد ترامب في رسالته أنه يراقب الوضع عن كثب وسيتخذ القرار المناسب لحماية مصالح الولايات المتحدة وحلفائها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News