logo
الخارجية الروسية: ترامب "صفع زيلنسكي" بخريطة أوكرانيا

الخارجية الروسية: ترامب "صفع زيلنسكي" بخريطة أوكرانيا

الميادينمنذ 12 ساعات
أشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إلى أن خريطة أوكرانيا التي تم عرضها، في البيت الأبيض، خلال محادثات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ونظيره الأوكراني، فولوديمير زيلنسكي، "كانت بمنزلة صفعة قوية، على وجه نظام كييف وأنصاره".
وقالت زاخاوفا في حديث إلى إذاعة "سبوتنيك" الروسية: "كانت هذه اللوحة، بمنزلة صفعة قوية على الوجه، وكان من المفترض أن تعيدهم إلى رشدهم، كل أولئك الذين انفصلوا لسنوات عن التاريخ والجغرافيا والواقع، ظلوا يتحدثون بلا انقطاع عن ساحة المعركة التي ستُحسم فيها كل الأمور، من دون أن يفهموا ما يتحدثون عنه". اليوم 14:23
اليوم 13:48
فون دير لاين بعد اجتماع البيت الأبيض: نحن هنا كحلفاء وأصدقاء من أجل السلام في أوكرانيا وأوروبا ونعمل لضمانات أمنية قوية لكييف.هل يمكن أن تقبل #روسيا بالضمانات الأمنية من الغرب مهما كانت؟مدير مكتب #الميادين في موسكو مسلم شعيتو pic.twitter.com/AvmIB0gWl8ووفقاً لزاخاروفا، فإن الخريطة المعروضة "أظهرت بوضوح لزيلنسكي، ومن يغطيه، ومن يدور في فلكه، كم خسروا بكل ما تعنيه الكلمة".
وكان ترامب، قد استضاف، أول أمس الإثنين، زيلنسكي، وقادة من الاتحاد الأوروبي في البيت الأبيض.
وأظهرت صور من الاجتماع، خريطة لأوكرانيا، كانت مظللة باللون الوردي من الشرق، موضحة الأراضي الخاضعة للسيطرة الروسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إردوغان لبوتين: ندعم جهود إحلال السلام في أوكرانيا بمشاركة جميع الأطراف
إردوغان لبوتين: ندعم جهود إحلال السلام في أوكرانيا بمشاركة جميع الأطراف

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

إردوغان لبوتين: ندعم جهود إحلال السلام في أوكرانيا بمشاركة جميع الأطراف

أكّد الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، دعم بلاده للجهود الهادفة إلى إحلال سلام دائم في أوكرانيا، على أن يكون بمشاركة جميع الأطراف المعنية. وقالت الرئاسة التركية، يوم الأربعاء، إنّ إردوغان اتّصل بنظيره الروسي فلاديمير بوتين، وشدّد على متابعته عن كثب تطورات العملية السياسية المرتبطة بالأزمة الأوكرانية. 20 اب 17 اب وجدّد إردوغان، تأكيده سعي بلاده المتواصل منذ اندلاع الحرب من أجل التوصّل إلى سلام عادل وشامل. وفي هذا السياق، أكّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، أنّ هناك فرصة لأوكرانيا للسلام مع روسيا. وتجري ترتيبات لعقد لقاء بين بوتين وزيلينسكي، بحسب ترامب، وذلك في مكان سيُحدَّد لاحقاً، على أن يعقبه اجتماع ثلاثي يجمعه بالرئيسين الروسي والأوكراني.

وزير الخارجية الأردني ونظيره الروسي بحثا تطورات الأوضاع في المنطقة... وهذا ما تم تأكيده
وزير الخارجية الأردني ونظيره الروسي بحثا تطورات الأوضاع في المنطقة... وهذا ما تم تأكيده

LBCI

timeمنذ 9 ساعات

  • LBCI

وزير الخارجية الأردني ونظيره الروسي بحثا تطورات الأوضاع في المنطقة... وهذا ما تم تأكيده

أجرى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الاردني أيمن الصفدي مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، محادثات موسّعة بحثت سبل تعزيز التعاون بين البلدين الصديقين، وتطورات الأوضاع في المنطقة. وبحث الصفدي ولافروف تطورات الأوضاع في المنطقة، وأكّدا ضرورة تكثيف جهود التوصل لوقف دائم وشامل لإطلاق النار في غزة، وإدخال المساعدات الكافية والفورية إلى القطاع الذي يعاني من كارثة إنسانية غير مسبوقة سببها ويفاقمها العدوان. وحذّر الصفدي من التبعات الكارثية على الأمن الإقليمي والدولي للسياسات العدوانية والتوسّعية الإسرائيلية التي تتبدى إمعانًا في العدوان على غزة، وقتلًا لفرص تحقيق السلام في الضفة الغربية المحتلة واعتداءات واحتلال لأراضٍ سورية ولبنانية. وقال الصفدي: "نريد أن نصل إلى سلام دائم على أساس إنهاء الاحتلال وتلبية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في الحرية والدولة لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل. لكن مقابل هذا الطرح، ثمّة مشروع دماري يقوده رئيس الوزراء الإسرائيلي لإبقاء المنطقة رهينة الصراع ورهينة الأزمة، ونرى تبديات هذا المشروع في استمرار العدوان على غزة، وفي تجويع الفلسطينيين، وفي محاولات تهجيرهم، وهو ما نرفضه بالمطلق". وأضاف: "نراه أيضًا يتبدى في الضفة الغربية، حيث يستمر الاستيطان، وتستمر مصادرة الأراضي، ويستمر حصار السلطة الوطنية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وتستمر الإجراءات الإسرائيلية اللا شرعية التي تقوض حل الدولتين، وبالتالي تقتل كل فرص تحقيق السلام في المنطقة، ونرى هذا المشروع الدماري الذي تقوده الحكومة الإسرائيلية الأكثر تطرفًا في تاريخ إسرائيل، في لبنان، حيث تستمر إسرائيل في اعتداءاتها على لبنان، في خرق فاضح لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه أخيرًا، ونراه أيضًا في سوريا، التي ندعم جميعًا أمنها واستقرارها ووحدتها وسيادتها، في الاعتداءات الإسرائيلية على الأرض السورية، والعبث الإسرائيلي بالشؤون الداخلية السورية، مما يدفع باتجاه المزيد من التأزيم." وتابع: "على العالم أن يختار إمّا أن يقف مع المشروع العربي الذي سيضمن الأمن والسلام والاستقرار للجميع، بما في ذلك إسرائيل، وإمّا أن يبقى عاجزًا عن مواجهة المشروع الدماري الذي تقوده الحكومة الإسرائيلية، والذي لن يؤدي إلّا إلى المزيد من الصراع والدمار والخراب، والذي جعل من إسرائيل الآن دولة مارقة في عيون معظم دول العالم". الى ذلك، أكد الصفدي دعم الأردن لوحدة سوريا واستقرارها، كاشفًا عن اتفاق أردني-أميركي-سوري لتشكيل لجنة ثلاثية تهدف إلى تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء والعمل على حل سياسي يحافظ على وحدة سوريا.

وزير الخارجية الأردني ونظيره الروسي بحثا تطورات الأوضاع في المنطقة... الصفدي: نرى المشروع الدماري الذي تقوده اسرائيل في لبنان
وزير الخارجية الأردني ونظيره الروسي بحثا تطورات الأوضاع في المنطقة... الصفدي: نرى المشروع الدماري الذي تقوده اسرائيل في لبنان

LBCI

timeمنذ 10 ساعات

  • LBCI

وزير الخارجية الأردني ونظيره الروسي بحثا تطورات الأوضاع في المنطقة... الصفدي: نرى المشروع الدماري الذي تقوده اسرائيل في لبنان

أجرى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الاردني أيمن الصفدي مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، محادثات موسّعة بحثت سبل تعزيز التعاون بين البلدين الصديقين، وتطورات الأوضاع في المنطقة. وبحث الصفدي ولافروف تطورات الأوضاع في المنطقة، وأكّدا ضرورة تكثيف جهود التوصل لوقف دائم وشامل لإطلاق النار في غزة، وإدخال المساعدات الكافية والفورية إلى القطاع الذي يعاني من كارثة إنسانية غير مسبوقة سببها ويفاقمها العدوان. وحذّر الصفدي من التبعات الكارثية على الأمن الإقليمي والدولي للسياسات العدوانية والتوسّعية الإسرائيلية التي تتبدى إمعانًا في العدوان على غزة، وقتلًا لفرص تحقيق السلام في الضفة الغربية المحتلة واعتداءات واحتلال لأراضٍ سورية ولبنانية. وقال الصفدي: "نريد أن نصل إلى سلام دائم على أساس إنهاء الاحتلال وتلبية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في الحرية والدولة لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل. لكن مقابل هذا الطرح، ثمّة مشروع دماري يقوده رئيس الوزراء الإسرائيلي لإبقاء المنطقة رهينة الصراع ورهينة الأزمة، ونرى تبديات هذا المشروع في استمرار العدوان على غزة، وفي تجويع الفلسطينيين، وفي محاولات تهجيرهم، وهو ما نرفضه بالمطلق". وأضاف: "نراه أيضًا يتبدى في الضفة الغربية، حيث يستمر الاستيطان، وتستمر مصادرة الأراضي، ويستمر حصار السلطة الوطنية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وتستمر الإجراءات الإسرائيلية اللا شرعية التي تقوض حل الدولتين، وبالتالي تقتل كل فرص تحقيق السلام في المنطقة، ونرى هذا المشروع الدماري الذي تقوده الحكومة الإسرائيلية الأكثر تطرفًا في تاريخ إسرائيل، في لبنان، حيث تستمر إسرائيل في اعتداءاتها على لبنان، في خرق فاضح لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه أخيرًا، ونراه أيضًا في سوريا، التي ندعم جميعًا أمنها واستقرارها ووحدتها وسيادتها، في الاعتداءات الإسرائيلية على الأرض السورية، والعبث الإسرائيلي بالشؤون الداخلية السورية، مما يدفع باتجاه المزيد من التأزيم." وتابع: "على العالم أن يختار إمّا أن يقف مع المشروع العربي الذي سيضمن الأمن والسلام والاستقرار للجميع، بما في ذلك إسرائيل، وإمّا أن يبقى عاجزًا عن مواجهة المشروع الدماري الذي تقوده الحكومة الإسرائيلية، والذي لن يؤدي إلّا إلى المزيد من الصراع والدمار والخراب، والذي جعل من إسرائيل الآن دولة مارقة في عيون معظم دول العالم."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store