
حارس باتشوكا: يمكننا اللعب ضد الهلال والفوز عليهم
علق كارلوس مورينو، حارس مرمي نادي باتشوكا، على مباراة الهلال أمام ريال مدريد المقرر إقامتها يوم الأربعاء القادم ضمن منافسات كأس العالم للأندية 2025.
وقال كارلوس خلال تصريحات صحفية: 'يمكننا اللعب ضد الهلال والفوز عليهم'، مضيفا: 'العامل الأكبر لدينا هو الثقة في المجموعة'.
وأوقعت القرعة نادي الهلال في مجموعة تضم معه كل من ريال مدريد و سالزبورغ وباتشوكا ببطولة كأس العالم للأندية التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 39 دقائق
- عكاظ
خلوني في حالي
قد تصادفك في مشوارك الحياتي عدة كبوات إن لم تستفد منها لتصحيح مسارك فحتماً ستتضاعف وتأخذك إلى الارتهان إلى الرد على كل سؤال يطرح عليك (خلوني في حالي).. أسقط هذه المقدمة على النصر الكيان الذي يعيش حالة مد وجزر جعلت كل قضاياه تُسجل ضد مجهول...! صديقي وزميلي محمد الدويش أخذني في هذه التغريدة إلى الإمعان في الأسئلة وترك استفهامها: هل سيحدث لـ #الأهلي ما حدث له بعد الثلاثية؟ هل سيحدث لـ #الاتحاد ما حدث له بعد دوري 2023؟ ما حدث لـ #النصر بعد الدوري الاستثنائي.. ينتصب السؤال التاريخي: لماذا لا يكون الاستقرار الناجح إلا في #الهلال بينما يخرج الناجح من منافسيه؟ يقول ألكسندر بوشكين يا محمد «لكل إنسان في العالم أعداء، لكن أنقذنا من أصدقائنا يا الله!». الأهلي الذي أحبه لا أخاف عليه من أعدائه بقدر ما أخاف عليه من ناس عنيتهم بهذا الكلام (ركبوا «سفينة الفرح» وهم أول من خرق هذه «السفينة» وعطلوها سنوات..!!). ألف شكر لمن أصلح هذه السفينة #كانوا فعلاً (ماهرين).. الله يحمي الأهلي من الانتهازيين والمحرضين يا محمد...! ألست القائل: «إذا شاهدتَ نادياً يكثر فيه تغيير اللاعبين الأجانب دون سبب واضح.. فاعلم أنّ السمسرة شغّالة فيه.. والسماسرة منه وفيه..». من الأدب الروسي أهدي لكم هذه الومضة: «شيخوخة البعض لا ترجع إلى عدد السنين، بل إلى نوع تلك السنين». أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 42 دقائق
- صدى الالكترونية
منافسة بين الاتحاد والهلال لضم مادو
كشفت تقارير صحفية عن أن ناديي الهلال والاتحاد يرغبان بـالتعاقد مع مدافع الاتفاق عبدالله مادو، خلال فترة المركاتو الصيفي. وأضافت التقارير أن إدارة نادي الاتفاق اشترطت مبلغ ٣٥ مليون ﷼ للتنازل عن اللاعب وإضافة لاعب اتحادي أو هلالي ضمن الصفقة، مشيرة إلي أن الحسم سيكون بعد نهاية مشاركته مع المنتخب في كأس كونكاكاف. وكان نادي الاتفاق قد رفض مؤخرا عرضًا سابقًا من نادي الدرعية، للتعاقد مع ماندو.


الرياضية
منذ 43 دقائق
- الرياضية
«الهلال ما بين الحلم والواقع»
لقاء الهلال ومدريد هو مشهد كروي لا يحدث كل يوم، بل هو حدث تاريخي يتجاوز مجرد مباراة، ليصبح معركة فكر وأداء، وطموح وحقيقة، وحلمًا يراود الهلاليين أمام واقع مرصوص بالنجوم المدريدية. بين فريق يسعى لإثبات وجوده على ساحة الكرة العالمية، وآخر صنع مجدًا طويلًا في سماء الكره العالمية، تأتي هذه المواجهة محملة بالأسئلة والتحديات. الهلال من الحلم إلى المجابهة، حيث يدخل اللقاء بخليط من الأمل والتحدي. كما يمتلك الفريق كوكبة من النجوم العالمين: أمثال مالكوم، نيفيز، ميتروفيتش، كوليبالي، وسافيتش وسالم وغيرهم ممن جعلوا من الهلال فريقًا لا يُستهان به، حتى في المحافل الدولية. تطورت جودة لاعبي الهلال بشكل غير مسبوق، وباتت منظومته التكتيكية قادرة على مقارعة أعتى الفرق. لكن، هل تكفي هذه الجودة لاجتياز حاجز الريال؟ ريال مدريد لا يحتاج إلى تعريف، فهو سيد البطولات الأوروبية، ونادٍ تحكمه ثقافة الفوز. يظل ريال مدريد كتلة صلبة من الانضباط والخبرة والموهبة. عنفوانه لا يظهر فقط في الأداء الهجومي، بل في القدرة على امتصاص الضغط وقلب النتائج في اللحظات الحرجة. مباراة الهلال ومدريد هي صراع بين فكر تشافي ألونسو، المدرب الشاب، الذي يمثل فلسفة الكرة الحديثة المبنية على الضغط العالي والبناء المنظم من الخلف. وإنزاجي العبقري الذي عرف، بتكتيكاته التي هي أقرب إلى الواقعية الإيطالية: دفاع محكم، هجمات مرتدة قاتلة، وإدارة مثالية للزمن. في المقابل، لا ننسى بأن كرة القدم تُحسم في التفاصيل الدقيقة على رغم الفارق التاريخي والفني ما بين مدريد والهلال، فإن كرة القدم تُلعب على جزئيات بسيطة: إما بتمريرة تُقطع، أو ركنية تُستغل، أو خطأ دفاعي يُكلف كثيرًا. ربما يمتلك مدريد الأفضلية على الورق، لكن التاريخ شاهد على مباريات قلبت فيها الفرق المغمورة كافة التوقعات.. أما السؤال الأبرز اليوم هو من سينتصر؟ هل تُحقق كتيبة الهلاليين الحلم وتسقط العملاق الأبيض؟ أم أن مدريد، بخبرته وبريقه، سيخمد نيران الطموح الأزرق؟ الإجابة لن تأتي بسهولة، لكن المؤكد أن المباراة ستكون استثنائية، ملهمة، وتحمل في طياتها دروسًا عن الإصرار والطموح واللعب حتى صافرة النهاية. لقطة ختام الهلال ما بين الحلم والواقع، ومدريد ما بين العنفوان والتاريخ، وتبقى كرة القدم تلك اللعبة المجنونة التي تعشق المستحيل.