
الإحصاء: 12.6 % ارتفاعًا بالتبادل التجاري بين مصر واليابان بأول 5 أشهر من 2025
الصادرات
أهم المجموعات السلعية التي صدرتها مصر إلى اليابان خلال الـ 5 أشهر الأولى من عام 2025:
1. فواكه بقيمة 8.2 مليون دولار.
2. بذور وأثمار زيتية بقيمة 4.3 مليون دولار.
3. خضر ونباتات بقيمة 3.6 مليون دولار.
4. أغذية محضرة للحيوانات بقيمة 2.2 مليون دولار.
5. آلات ومعدات كهربائية بقيمة 1.2 مليون دولار.
6. ملابس بقيمة 1.1 مليون دولار.
7. سجاد وأغطية أرضيات بقيمة مليون دولار.
8. منتجات كيميائية غير عضوية بقيمة 964.4 ألف دولار.
9. محضرات خضر بقيمة 901.9 ألف دولار.
10. أسمدة بقيمة 643.7 ألف دولار.
الواردات
أهم المجموعات السلعية التي استوردتها مصر من اليابان خلال الـ 5 أشهر الأولى من عام 2025:
1. سيارات وجرارات ودراجات بقيمة 102 مليون دولار.
2. مراجل وآلات وأجهزة وأدوات آلية بقيمة 81.2 مليون دولار.
3. مطاط ومصنوعاته بقيمة 24.9 مليون دولار.
4. آلات وأجهزة ومعدات كهربائية بقيمة 24.7 مليون دولار.
5. مصنوعات من حديد أو صلب بقيمة 18.8 مليون دولار.
6. حديد وصلب بقيمة 17.8 مليون دولار.
7. أدوات وأجهزة للبصريات بقيمة 17 مليون دولار.
8. منتجات الصيدلة بقيمة 14.1 مليون دولار.
9. لدائن ومصنوعاتها بقيمة 11.4 مليون دولار.
10. منتجات كيميائية عضوية بقيمة 7.8 مليون دولار.
وأشار الإحصاء إلى ارتفاع قيمة الاستثمارات اليابانية في مصر لتصل إلى 73.2 مليون دولار خلال العام المالي 2023 / 2024 مقابل 68.4 مليون دولار خلال العام المالي 2022 /2023 بنسبة ارتفاع قدرها 7%.
وسجلت قيمة تحويلات المصريين العاملين باليابان 5.6 مليون دولار خلال العام المالي 2023 /2024 مقابل 5.1 مليون دولار خلال العام المالي 2022 /2023 بنسبة ارتفاع قدرها 11%، بينما بلغت قيمة تحويلات اليابانيين العاملين في مصر 1.3 مليون دولار خلال العام المالي 2023 /2024 مقابل 1.1 مليون دولار خلال العام المالي 2022 /2023 بنسبة ارتفاع قدرها 18.2%.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 20 دقائق
- العين الإخبارية
«إم في-22 بي أوسبري».. من «صانعة الأرامل» إلى رهان البحرية الأمريكية
بعد عقود من الجدل والحوادث التي وصمت مسيرتها المبكرة بلقب «صانعة الأرامل»، تعود الطائرة الأمريكية الهجينة «إم في-22 بي أوسبري» لتفرض نفسها كأحد أعمدة استراتيجية سلاح مشاة البحرية في المحيطين الهندي والهادئ. بعد برنامج تطوير مثير للجدل في أوائل القرن الحادي والعشرين، نجحت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) في جعل الطائرة المروحية الهجينة تعمل بكفاءة حيث حققت نجاحًا باهرًا في الحرب على الإرهاب بعدة مناطق، وفقا لما ذكره موقع "ناشيونال إنترست". وأوضح الموقع أنه في ضوء تكيف الطائرة مع منطقة المحيطين الهندي والهادئ، عمل مشاة البحرية على تطوير نسختهم من الطائرة لتكون قادرة على التعامل مع تهديد الغواصات الذي تشكله الصين على القوات الأمريكية في المنطقة. وتشمل التحديثات الأخيرة لطائرة أوسبري تحسين الرادار، وأنظمة الحرب الإلكترونية، وشاشات عرض قمرة القيادة. وطائرة "إم في-22 بي أوسبري" تم إنتاجها عام 1988 ويشمل عدد الطائرات المصنعة من جميع الطرازات نحو 400 طائرة. ويبلغ طول الطائرة 57 قدما و4 بوصات ويبلغ باع الجناح 84 قدما و7 بوصات في حين يبلغ وزنها 60 ألف رطل وتمتلك الطائرة محركين عموديين توربينيين من طراز "رولز رويس ايه إيي 1107 سي" وتتراوح سرعتها القصوى بين 250 و316 ميلا في الساعة. ويبلغ مدي الطائرة 1011 ميلًا بحريًا ويصل سقف الخدمة إلى حوالي 25 ألف قدم وبإمكانها نقل حتى 24 جنديا و20 ألف رطل من البضائع ويضم طاقم الطائرة ما بين 3 و4 أفراد. ويرتكز ابتكار طائرة "إم في-22 بي أوسبري" على تصميمها الفريد للمراوح القابلة للإمالة، والذي يتميز بمراوح مثبتة على هياكل دوارة تتحول من الوضع الرأسي لعمليات تشبه طائرات الهليكوبتر إلى الوضع الأفقي للطيران في وضع الطائرة. وتعود أصول الطائرة إلى ثمانينيات القرن الماضي في ظل فشل عملية "مخلب النسر" خلال أزمة الرهائن في إيران، والتي أبرزت الحاجة إلى طائرة ذات مدى وسرعة وقدرات إقلاع وهبوط عمودي فائقة. وقامت طائرة "في-22 أوسبري" بأول رحلة لها عام 1989 لكن تطويرها واجه عقبات فنية وتجاوزات في التكاليف ومشاكل في السلامة، مما أدى إلى تأخير الإنتاج الكامل. أما بالنسبة لنسخة مشاة البحرية "إم في-22 بي أوسبري" فقد حققت القدرة التشغيلية الأولية في يونيو/حزيران 2007، لتحل محل مروحية "سي إتش-46إيي سي نايت" القديمة. وتعزز إنتاج الطائرة بفضل عقود رئيسية، منها صفقة بقيمة 10.3 مليار دولار أمريكي في عام 2008 لشراء 141 طائرة وأخرى بقيمة 6.4 مليار دولار أمريكي في عام 2013. وقد شهدت طائرة "إم في-22 بي أوسبري" خدمةً مكثفةً منذ عام 2007، لتحقق أكثر من 500,000 ساعة طيران بحلول عام 2019. وظهرت الطائرة لأول مرة في القتال خلال 3 عمليات انتشار في العراق بين عامي 2007 و2009 لتدعم نقل القوات والخدمات اللوجستية وشملت المهام اللاحقة عملياتٍ في أفغانستان، وإغاثة ضحايا زلزال هايتي عام 2010، وعمليات إنقاذ الطيارين في ليبيا عام 2011، ومساعدة ضحايا إعصار الفلبين عام 2013. وتعزز طائرة "إم في-22 بي أوسبري" الحرب الاستكشافية من خلال تمكين الاستشعار والقيادة المُوزّعة من السفن أو القواعد البرية مع وجود حوالي 360 طائرة في الخدمة، حلت هذه الطائرة محل طائرة "سل إتش-46 إيي" بالكامل، مما أثبت أنها لا غنى عنها في دعم الهجوم والعمليات الخاصة. ومع ذلك، لم تكن النسخ الأولى من طائرة أوسبري محبوبة بسبب سلسلة الحوادث الكثيرة التي تعرضت لها والتي أكسبتها لقب "صانعة الأرامل" لطياريها. وفي عامي 2023 و2024، على سبيل المثال، أمر البنتاغون بإيقاف تشغيل أسطوله على نطاق واسع بسبب حوادث تحطم الطائرات في اليابان وحولها واكتشاف أجزاء معيبة وأعطال معدنية في التحقيقات اللاحقة. ومع ذلك، يستثمر البنتاغون بكثافة في هذه المنصة - وتحديدًا في سلاح مشاة البحرية الأمريكي حيث أظهرت الاختبارات الأخيرة على متن حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جورج واشنطن"، ليس فقط مدى أهمية طائرات أوسبري لمشاة البحرية، بل أيضًا مدى أهميتها في أي معركة مع الصين. CA


Independent عربية
منذ 22 دقائق
- Independent عربية
سهم "أرامكو" يضغط على المؤشر السعودي وسط ارتفاع طفيف للسيولة
أنهى مؤشر السوق المالية السعودية تداولات جلسة اليوم الثلاثاء على تراجع محدود، بعدما فقد المؤشر أربع نقاط ليغلق عند 10882 نقطة، وسط تداول 4 مليارات ريال (1.07 مليار دولار)، فيما أغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) مرتفعاً 247.32 نقطة عند 26769.86 نقطة بتداول 44 مليون ريال (11.72 مليون دولار). الأسواق العالمية وأوضح أستاذ المالية الدكتور محمد القحطاني أن الأسواق العالمية افتتحت تداولاتها على تباين، إذ سجلت الأسهم الآسيوية أداء ضعيفاً مائلاً للانخفاض مع استمرار حال الحذر قبل منتدى "جاكسون هول" الذي ينظمه البنك المركزي الأميركي، بينما اتجهت الأسواق الأوروبية إلى مكاسب طفيفة مدعومة بآمال التقدم في محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا. أما في "وول ستريت"، فقد تحركت المؤشرات الأميركية في نطاق ضيق بعد جلسات متقلبة تأثرت بالجدل حول السياسات النقدية المرتقبة للاحتياط الفيدرالي. الارتباط بأسعار النفط وأضاف القحطاني أن أداء السوق السعودية مرتبط بصورة وثيقة بحركة أسعار النفط العالمية، فقد تراجعت أسعار النفط خلال تعاملات بنحو 0.7 – 1 في المئة، بعدما هبط خام "برنت" إلى حدود 66 دولاراً للبرميل وسط ترقب الأسواق لنتائج محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا واحتمالات رفع العقوبات، مما شكل ضغطاً إضافياً على أسهم الطاقة بقيادة "أرامكو"، وأدى إلى الحد من أي مكاسب أوسع للسوق. وفي حال استقرار أسعار الخام أو عودتها للصعود فقد يدعم ذلك معنويات المستثمرين خلال الجلسات المقبلة ويمنح المؤشر قوة دفع جديدة. ضغوط الأسهم الكبرى وحول أداء السوق أشار الباحث في الشأن المالي ناصر المحمد إلى أن سهم "أرامكو السعودية" سجل تراجعاً طفيفاً بأقل من واحد في المئة ليغلق عند 24.05 ريال (6.41 دولار)، مما أسهم في الضغط على المؤشر العام، وأنهت أسهم "بي أس إف" و"بنك الرياض" و"التصنيع الوطنية" و"سابك للمغذيات الزراعية" و"اللجين" و"بوبا العربية" و"مرافق" و"جبل عمر" و"كاتريون" تعاملاتها على انخفاضات تراوحت ما بين واحد واثنين في المئة، وتصدرت قائمة التراجعات أسهم "سيبنومي ريتيل" و"البحر الأحمر" بهبوط بلغت نسبته خمسة في المئة لكل منهما، مما عكس عمليات بيع قوية على أسهم التجزئة والمقاولات. مكاسب لأسهم النمو وفي المقابل دعم المؤشر ارتفاع بعض الأسهم القيادية والقطاعية فصعد "أكوا باور" بأكثر من واحد في المئة ليغلق عند 229.40 ريال (61.1 دولار)، وارتفعت أسهم "بنك البلاد" و"الأول" و"اتحاد اتصالات (موبايلي)" و"إعمار" و"بنك الجزيرة" و"طيران ناس" و"الموسى" و"زين السعودية" بنسب تراوحت ما بين واحد وثلاثة في المئة، وسجل سهم "الموارد" مكاسب باثنين في المئة ليغلق عند 134.60 ريال (35.9 دولار)، ليؤكد توجه السيولة نحو بعض أسهم النمو والقطاعات الخدمية. وعلى صعيد الصناديق العقارية المتداولة برز سهم "صندوق الاستثمار ريت" بصعود لافت بلغت نسبته تسعة في المئة عند 8.44 ريال (2.25 دولار) وسط تداول 2.5 مليون وحدة، مما يعكس عودة الاهتمام الاستثماري بهذا النوع من الأدوات المالية. بورصة الكويت تغلق على ارتفاع وفي جانب آخر أغلقت بورصة الكويت مرتفعة 9.08 نقطة بما يعادل 0.10 في المئة عند 8683.38 نقطة، وارتفع مؤشر السوق الرئيس 18.77 نقطة، أي 0.24 في المئة عند 7829.34 نقطة عقب تداول 471.6 مليون سهم من خلال إبرام 19433 صفقة نقدية بقيمة 46.11 مليون دينار (141 مليون دولار). اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وصعد مؤشر السوق الأول 7.11 نقطة بنسبة 0.08 في المئة عند 9325.51 نقطة، من خلال تداول 100.2 مليون سهم عبر تنفيذ 7797 صفقة نقدية بقيمة 35.2 مليون دينار (107.3 مليون دولار). مؤشر الدوحة ينخفض 24 نقطة وفي الدوحة أغلق مؤشر بورصة قطر منخفضاً 24.07 نقطة بما يعادل 0.21 في المئة عند 11491.59 نقطة، وجرى خلال الجلسة تداول 151.617 مليون سهم بقيمة 399.907 مليون ريال (109.8 مليون دولار) من خلال تنفيذ 20104 صفقات في جميع القطاعات. تراجع في المنامة أما في المنامة فأقفل مؤشر البحرين العام عند 1927.25 بانخفاض 6.28 نقطة نتيجة انخفاض مؤشر قطاع المال، وأقفل مؤشر البحرين الإسلامي عند 857.95 بانخفاض 2.96 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 865 ألف سهم بقيمة إجمالية مقدارها 264.566 ألف دينار بحريني (701 ألف دولار)، جرى تنفيذها من خلال 60 صفقة، وتركز نشاط المستثمرين في التداول على أسهم قطاع الاتصالات. تراجع هامشي في سوق أبوظبي وكذلك انخفض مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية ثلاثة نقاط عند 10210 نقطة بتداول 1.27 مليار درهم (346 مليون دولار)، وأقفل سهم "رأس الخيمة العقارية" على ارتفاع 1.9 في المئة بتداول 12 مليون سهم، فيما ارتفع سهم "مجموعة ملتيبلاي" 1.7 في المئة بتداول 11 مليون سهم، وارتفع سهم "أدنوك للتوزيع" 0.8 في المئة بتداول 16 مليون سهم، بينما ارتفع سهم "صناعات أسمنت الفجيرة" 6.4 في المئة بتداول 10 ملايين سهم، وكان أكثر الأسهم تداولاً "أدنوك للغاز" منخفضاً 0.3 في المئة مع تداول 21 مليون سهم. ارتفاع الأسهم في دبي وأقفل مؤشر سوق دبي المالي مرتفعاً 0.4 في المئة عند 6151 نقطة بتداول 515 مليون درهم (140.3 مليون دولار)، وواصل سهم "إعمار العقارية" تحقيق مكاسبه فأغلق مرتفعاً 1.0 في المئة بتداول 7 ملايين سهم، فيما ارتفع "إعمار للتطوير" 1.0 في المئة بتداولات تجاوزت مليوني سهم، وارتفع سهم "باركن" 0.7 في المئة بتداول 9 ملايين سهم، بينما ارتفع سهم "اكتتاب القابضة" بالنسبة القصوى عبر تداول 32 مليون سهم.


بوابة ماسبيرو
منذ 22 دقائق
- بوابة ماسبيرو
دكتورة وفاء الشريف تؤكد: الاقتصاد المصري يسير بخطوات واثقة
أكدت دكتورة وفاء الشريف أستاذة الاقتصاد الرقمي والباحثة بجامعة السويس، أن الاقتصاد المصري يواصل مسيرته بخطوات ثابتة وواثقة، مشيرة إلى أن الرؤية الاقتصادية لمصر 2030 تهدف إلى بناء اقتصاد تنافسي ومتنوع . وأضافت د. الشريف خلال حوارها لبرنامج ( صباح الخير يا مصر) أن الاحتياطي النقدي الأجنبي لمصر قد وصل إلى 49 مليار دولار، محققاً زيادة قدرها 4.5% منذ بداية العام ، وأرجعت تحسن أداء الجنيه المصري أمام الدولار إلى عدة عوامل، أبرزها زيادة الصادرات المصرية بنسبة 20.5% لتصل إلى 22.3 مليار دولار ، وارتفاع تحويلات المصريين بالخارج بنسبة 59% لتتجاوز 16 مليار دولار . وأشارت إلى أن نمو القطاع الخاص، الذي أصبحت مساهمته في الاستثمارات الكلية 62.8% ، وتوطين بعض الصناعات الحيوية مثل السيارات والمنسوجات، ساهم بشكل كبير في دعم الاقتصاد. كما لفتت إلى الزيادة في العوائد السياحية التي بلغت 22%، لتصل إلى 15 مليار دولار . وفي سياق متصل، أكدت على أن معدلات التضخم شهدت انخفاضاً ملحوظاً، حيث تراجعت من 38% في عام 2023 إلى 16.8% في الربع الثاني من هذا العام، مع توقعات بوصولها إلى 12.5% بنهاية العام الجاري . وشددت على أن التنسيق الفعّال بين الحكومة والبنك المركزي المصري لعب دوراً محورياً في توحيد سعر صرف الدولار والقضاء على السوق السوداء، مما وفر استقراراً كبيراً في السوق . وختمت بالقول إن الإشادات الدولية المستمرة بالاقتصاد المصري ستجعل البلاد وجهة جاذبة للاستثمارات الأجنبية، داعية إلى تسهيل الإجراءات اللازمة للمستثمرين . يذاع برنامج ( صباح الخير يا مصر) يومياً على شاشة القناة الأولى المصرية في تمام الساعة السابعة صباحاً.