logo
عطاف يتسلم أوراق اعتماد مجموعة من السفراء

عطاف يتسلم أوراق اعتماد مجموعة من السفراء

استلم وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، ‎أحمد عطاف، اليوم بمقر الوزارة، أوراق اعتماد عددا من السفراء.
وحسب بيان الوزارة، فقد استقبل الوزير أحمد عطاف، اندراس روندو Andres RUNDU الذي سلّمه نسخا من أوراق اعتماده بصفته سفير جمهورية استونيا لدى الجزائر
كما استقبل عطاف، بوجانا كونديك بانيك Bojana Kondić PANIĆ التي سلّمته نسخا من أوراق اعتمادها بصفتها سفيرة البوسنة والهرسك لدى الجزائر، و استقبل أيضا توبلي مولابو لوبايا Topply Mulambo LUBAYA الذي سلّمه نسخا من أوراق اعتماده بصفته سفير جمهورية زامبيا لدى الجزائر
و أضاف بيان الوزارة أن الوزير عطاف، استقبل عبد الرحمن سيكي كمار Abdourahmane Sikhé CAMARA الذي سلّمه نسخا من أوراق اعتماده بصفته سفير جمهورية غينيا لدى الجزائر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هذا ما جاء في رسالة الرئيس تبون إلى القمة العربية
هذا ما جاء في رسالة الرئيس تبون إلى القمة العربية

الشروق

timeمنذ 3 أيام

  • الشروق

هذا ما جاء في رسالة الرئيس تبون إلى القمة العربية

قال رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، إن فلسطين تشهد مخططات تصفية من قبل احتلال يصر على فرض رؤيته العبثية لسلام على مقاسه إشباعا لأطماعه، تُحرم فيه فلسطين ودول الجوار من أمنها واستقرارها. وألقى وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية، أحمد عطاف، السبت، رسالة الرئيس عبد المجيد تبون أمام القمة العربية التي عُقدت في العاصمة العراقية بغداد جاء فيها: 'بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبيه الصادق الأمين منذ بِضْعِ أيامٍ خلت، أطفأت جامعتُنا العربية شَمْعَةَ العَقْدِ الثامن من عُمرها وعالمُنا العربي يُكابد تحدياتٍ متعاظمة لم يسبق لها مثيل في تاريخه المعاصر: فقضيتُنا المركزية تشهد مخططاتِ التصفية تنهالُ عليها، وَسَطَ إصرار الاحتلال الإسرائيلي على فرض رؤيتِه العبثية لسلامٍ لا يمكنُ أن يتصوره إلا على مقاسه، وتماهياً مع أهوائه، وإشباعاً لأطماعه: سلامٌ يقوم على أنقاض القضية الفلسطينية، وسلامٌ تُحْرَمُ فيه دولُ الجوار من أبسط مقومات أمنِها وطمأنينتِها واستقرارِها، وسلامٌ يضمنُ له هيمنةً مطلقة دون حسيب أو رقيب أو منازع. والأوضاعُ في العديد من أقطارنا العربية تتدهور هي الأخرى بشكل متسارع، أمنياً وسياسياً واقتصادياً، وَسَطَ تَكَالُبِ التدخلات الخارجية عليها لِبَثِّ الشقاق والفُرقة والتناحر بين أبناء الوطن الواحد والأمة الموحدة. وأكثر من هذا وذاك، هناك مناخٌ دولي جديد يتهدد الجميع دون استثناء، في خضم التوجه نحو طمس معالم أركان منظومة العلاقات الدولية المعاصرة، وتكريس منطقِ الغَلَبَةِ للقوة، ومنطقِ الحق مع القوة، ومنطقِ الاحتكامِ والتسليمِ والإذعانِ للقوة. إننا بالفعل أمام مرحلة مفصلية ومصيرية، مرحلةٌ لن يكون لنا فيها أَيُّ قَوْلٍ فَصْلْ مَا لَمْ نُعِد الاعتبارَ لما يجمعُنا تحت قبة منظمتِنا هذه من قواعدَ ومبادئَ وطموحاتْ نتقاسمُ بها وفيها حاضرَنا ومستقبلَنا. وإننا في الجزائر نعتقد أن مثل هذا الوضع لا بد وأن يعيد إلى واجهة أولوياتِنا المشتركة حتميةَ إصلاح جامعتِنا العربية، وهي التي تأسست في زمنٍ غيرِ زماننا هذا، وفي سياقٍ غيرِ سياقنا هذا، وفي محيطٍ غيرِ محيطنا هذا. وهو ما يؤكد ضرورةَ تكييفِها مع ما يفرضه عصرُنا من تحدياتٍ جديدة وتطورات متسارعة ورهاناتٍ غير مسبوقة. على ضوء هذه الحتمية، نحن مطالبون اليوم بتعزيزِ التفافِنا حول قضيتنا المركزية، لأن دفاعَنا عن هذه القضية ليس جُوداً أو تَكَرُّماً مِنَّا، بقدرِ ما هو وفاءٌ تُجاهَ أمانةٍ تاريخية تحملُها الأمةُ العربية في أعناقها، وتُجَاهَ مسؤوليةٍ قانونية وأخلاقية وحضارية تتحملها الإنسانيةُ جمعاء. ونحن مطالبون اليوم بقدرٍ أكبر من التضامن مع أشقائنا في لبنان وفي سوريا، لأن وحدةَ وسيادةَ وسلامةَ هذين البلدين تظل جزءاً لا يتجزأ من مسألة الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط برمتها. ونحن مطالبون اليوم باستدراك ما فاتنا من جهودٍ ومساعٍ ومبادرات لحل الأزمات المُسْتَعِرَةِ في السودان، وفي ليبيا، وفي اليمن، وفي الصومال، لأن غياب الدور العربي هو من فتح المجالَ واسعاً أمام التدخلات الخارجية التي رهنت، دون وجهِ حق، حاضرَ ومستقبلَ هذه الأقطار العربية الجريحة. تلكم هي الركائز التي استندت إليها الجزائر في اضطلاعها بعهدتها العربية في مجلس الأمن الأممي. ونحن نواصل الوفاء بهذه العهدة في عامها الثاني والأخير، فإننا نتمنى أن نكونَ قد وُفِّقنا في طرح هموم وشواغل أُمتِنا، وفي الدفاع عن تطلعاتِها وطموحاتِها بكل تفانٍ وأمانةٍ وإخلاص.'

كلمة رئيس الجمهورية خلال الدورة العادية ال34 للقمة العربية ببغداد
كلمة رئيس الجمهورية خلال الدورة العادية ال34 للقمة العربية ببغداد

الجمهورية

timeمنذ 4 أيام

  • الجمهورية

كلمة رئيس الجمهورية خلال الدورة العادية ال34 للقمة العربية ببغداد

وجه رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, اليوم السبت, كلمة الى المشاركين في أشغال الدورة العادية ال34 للقمة العربية بالعاصمة العراقية بغداد, ألقاها نيابة عنه وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, السيد أحمد عطاف, هذا نصها الكامل: "بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبيه الصادق الأمين أصحاب الفخامة والسمو أصحاب المعالي والسعادة منذ بضع أيام خلت, أطفأت جامعتنا العربية شمعة العقد الثامن من عمرها وعالمنا العربي يكابد تحديات متعاظمة لم يسبق لها مثيل في تاريخه المعاصر: فقضيتنا المركزية تشهد مخططات التصفية تنهال عليها, وسط إصرار الاحتلال الإسرائيلي على فرض رؤيته العبثية لسلام لا يمكن أن يتصوره إلا على مقاسه, وتماهيا مع أهوائه, وإشباعا لأطماعه: سلام يقوم على أنقاض القضية الفلسطينية, وسلام تحرم فيه دول الجوار من أبسط مقومات أمنها وطمأنينتها واستقرارها, وسلام يضمن له هيمنة مطلقة دون حسيب أو رقيب أو منازع. والأوضاع في العديد من أقطارنا العربية تتدهور هي الأخرى بشكل متسارع, أمنيا وسياسيا واقتصاديا, وسط تكالب التدخلات الخارجية عليها لبث الشقاق والفرقة والتناحر بين أبناء الوطن الواحد والأمة الموحدة. وأكثر من هذا وذاك, هناك مناخ دولي جديد يتهدد الجميع دون استثناء, في خضم التوجه نحو طمس معالم أركان منظومة العلاقات الدولية المعاصرة, وتكريس منطق الغلبة للقوة, ومنطق الحق مع القوة, ومنطق الاحتكام والتسليم والإذعان للقوة. إننا بالفعل أمام مرحلة مفصلية ومصيرية, مرحلة لن يكون لنا فيها أي قول فصل ما لم نعد الاعتبار لما يجمعنا تحت قبة منظمتنا هذه من قواعد ومبادئ وطموحات نتقاسم بها وفيها حاضرنا ومستقبلنا. وإننا في الجزائر نعتقد أن مثل هذا الوضع لا بد وأن يعيد إلى واجهة أولوياتنا المشتركة حتمية إصلاح جامعتنا العربية, وهي التي تأسست في زمن غير زماننا هذا, وفي سياق غير سياقنا هذا, وفي محيط غير محيطنا هذا. وهو ما يؤكد ضرورة تكييفها مع ما يفرضه عصرنا من تحديات جديدة وتطورات متسارعة ورهانات غير مسبوقة. على ضوء هذه الحتمية, نحن مطالبون اليوم بتعزيز التفافنا حول قضيتنا المركزية, لأن دفاعنا عن هذه القضية ليس جودا أو تكرما منا, بقدر ما هو وفاء تجاه أمانة تاريخية تحملها الأمة العربية في أعناقها, وتجاه مسؤوليات قانونية وأخلاقية وحضارية تتحملها الإنسانية جمعاء. ونحن مطالبون اليوم بقدر أكبر من التضامن مع أشقائنا في لبنان وفي سوريا, لأن وحدة وسيادة وسلامة هذين البلدين تظل جزءا لا يتجزأ من مسألة الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط برمتها. ونحن مطالبون اليوم باستدراك ما فاتنا من جهود ومساع ومبادرات لحل الأزمات المستعرة في السودان, وفي ليبيا, وفي اليمن, وفي الصومال, لأن غياب الدور العربي هو من فتح المجال واسعا أمام التدخلات الخارجية التي رهنت, دون وجه حق, حاضر ومستقبل هذه الأقطار العربية الجريحة. تلكم هي الركائز التي استندت إليها الجزائر في اضطلاعها بعهدتها العربية في مجلس الأمن الأممي. ونحن نواصل الوفاء بهذه العهدة في عامها الثاني والأخير, فإننا نتمنى أن نكون قد وفقنا في طرح هموم وشواغل أمتنا, وفي الدفاع عن تطلعاتها وطموحاتها بكل تفان وأمانة وإخلاص. شكرا على كرم الإصغاء, والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته"

وزارة الخارجية تُحيي الذكرى الـ80 لأحداث 8 ماي 1945
وزارة الخارجية تُحيي الذكرى الـ80 لأحداث 8 ماي 1945

النهار

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

وزارة الخارجية تُحيي الذكرى الـ80 لأحداث 8 ماي 1945

أشرف اليوم وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف. مرفوقا بالأمين العام للوزارة، لوناس مقرمان، على مراسم إحياء اليوم الوطني للذاكرة المخلّد للذكرى 80 لمجازر 08 ماي 1945-2025. وجاء الإحتفال بهذا اليوم تحت شعار: 'يوم الذاكرة.. يوم مشهود لعهد منشود'، وذلك بحضور أعضاء من مكتب المجاهدين وذوي الحقوق وإطارات وموظفي الوزارة. كما تم وضع إكليل من الزهور أمام النصب التذكاري المخلد لشهداء الثورة التحريرية، وقراءة فاتحة الكتاب والوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح الشهداء. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store