logo
لن تتوقع.. نوع فاكهة صيفية تدعم صحة القلب بعد إنقطاع الطمث

لن تتوقع.. نوع فاكهة صيفية تدعم صحة القلب بعد إنقطاع الطمث

مصراويمنذ 17 ساعات

مرحلة ما بعد انقطاع الطمث فترة حرجة تزداد خلالها احتمالية الإصابة ببعض المشكلات الصحية، وعلى رأسها أمراض القلب.
وفي دراسة حديثة أُجريت في جامعة كاليفورنيا، رصد الباحثون تأثير تناول المانجو على هذه الفئة من النساء، فلاحظوا أن استهلاكها يؤدي إلى ارتفاع أقل في مستويات السكر بالدم مقارنةً بتناول الخبز الأبيض، مع عودة السكر لمعدلاته الطبيعية بشكل أسرع.
وشملت الدراسة 24 امرأة تتراوح أعمارهن بين 50 و70 عاماً، جميعهن يعانين من زيادة في الوزن أو السمنة.
وعلى مدى أسبوعين، التزمت المشاركات بتناول نحو كوب ونصف من المانجو يومياً، مع إجراء فحوص دورية لقياس ضغط الدم، ونسبة الكوليسترول، ومؤشرات صحية أخرى.
وجدت الدراسة أن تناول حصتين من المانجو يومياً قد يساعد في دعم صحة القلب بعد انقطاع الطمث عن طريق خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول "الضار".
التغيرات بعد الالتزام بتناول المانجو، وفق "مديكال نيوز توداي".
تحسين ضغط الدم فورياً
بعد ساعتين فقط من تناول المانجو، سجّل الباحثون:
انخفاضًا في ضغط الدم الانقباضي بنحو 6 نقاط
تراجعًا في متوسط الضغط الشرياني بمقدار 2.3 ملم زئبقي
وهو ما يُعد مؤشراً مباشراً على انخفاض الجهد الذي يبذله القلب لضخ الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية مع الوقت.
تراجع مستويات الكوليسترول الضار
لوحظ أيضاً انخفاض في:
الكوليسترول الكلي
بمقدار يصل إلى 13 نقطة، وهي نسبة ملفتة خلال فترة قصيرة.
استجابة معتدلة لسكر الدم
مقارنةً بالخبز الأبيض، رفعت المانجو مستوى السكر في الدم ببطء أكثر، وعاد إلى مستواه الطبيعي بسرعة أكبر، ما يجعلها خياراً آمناً نسبياً في ما بعد انقطاع الطمث، حيث تصبح استجابة الجسم للسكر أكثر حساسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصحة :تكثيف الاستعدادات بالمنشآت الصحية خلال شهر رمضان
الصحة :تكثيف الاستعدادات بالمنشآت الصحية خلال شهر رمضان

أخبارك

timeمنذ 33 دقائق

  • أخبارك

الصحة :تكثيف الاستعدادات بالمنشآت الصحية خلال شهر رمضان

أعلنت ، تكثيف الاستعدادات في كافة المنشآت الصحية بمحافظات الجمهورية خلال ، بما يعكس نهج ال في تقديم أفضل خلال الشهر . وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي ل ، أن الاستعدادات المكثفة تضمنت عدداً من المحاور الرئيسية؛ منها تعزيز جاهزية المنشآت الصحية من خلال توفير مخزون كاف من الأدوية والمستلزمات الطبية، لتلبية الطلب المتزايد خلال الشهر ، بسبب تغير العادات الغذائية فضلاً عن التركيز على توفير أدوية حالات الأمراض المزمنة من بينها السكري وارتفاع ضغط الدم، بما يضمن استمرارية تقديم العلاج اللازم للمرضى. وتابع "عبدالغفار"، أن المحاور تضمنت تعديل مواعيد العمل في المنشآت الصحية طوال الشهر ، بما يضمن توفير طوال اليوم، حيث تبدأ الفترات الصباحية مبكرًا وتنتهي قبل الإفطار، مع توفير نوبات مسائية للحالات الطارئة، لافتًا الى ان الوحدات الصحية تعمل فى الفترة من 9 صباحًا وحتى 2 ظهرًا، ومكاتب تعمل من 9 صباحًا الى 5 مساءً بالإضافة الى عمل 49 مكتب صحة طوال ال 24 ساعة بجميع محافظات الجمهورية حرصًا على استمرار تقديم خدمات مكاتب للمواطنين. كما تتضمن المحاور إطلاق ال عدداً من حملات التوعية الصحية موجهة للجمهور، تركز على النصائح الغذائية للسحور والإفطار، مثل تجنب الأطعمة الدسمة والمقلية، وشرب كميات كافية من الماء بين الإفطار والسحور للوقاية من الجفاف، لافتاُ إلى نشر هذه الحملات عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي. وأشار "عبدالغفار" إلى أن المحاور تتضمن تكثيف جهود مراقبة الأسواق والمنتجات الغذائية بالتعاون مع الجهات المختصة، لضمان سلامة الأغذية المتداولة خلال رمضان، فضلاً عن رفع حالة التأهب في أقسام الطوارئ للتعامل مع أي حالات مرتبطة بالصيام، مثل انخفاض السكر في الدم أو الإغماء، مع ضمان وجود أطقم طبية كافية في جميع المنشأت الصحية بالمحافظات. وقدم "عبدالغفار" عدداً من النصائح الهامة للمواطنين لصيام صحي خلال ، تضمنت؛ شرب 8-10 أكواب من الماء بين الإفطار والسحور، وتناول وجبات تحتوي على البروتين (مثل البيض أو الجبن)، الكربوهيدرات المعقدة (كالحبوب الكاملة)، والخضروات، تقليل من الحلويات والمقليات لتفادي الشعور بالثقل، استشارة الطبيب إذا كنت تعاني من حالات مزمنة، موضحاً أن الصيام يمكن أن يكون مفيدًا جدًا للصحة إذا تم التعامل معه بحكمة. ولفت "عبدالغفار" إلى أن الصيام له العديد من التأثيرات الإيجابية على الجسدية من بينها؛ تحسين عملية التمثيل الغذائي، حيث أنه يمنح الجهاز الهضمي فترة راحة، مما يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم وحرق الدهون المخزنة للحصول على الطاقة، بالإضافة إلى فقدان الوزن من خلال تقليل السعرات الحرارية اليومية وتحسين التمثيل الغذائي، خاصة إذا تم التحكم في نوعية الطعام وكميته خلال الإفطار والسحور، كما يعزز الصيام صحة القلب من خلال التقليل من مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، مما يدعم صحة القلب والأوعية الدموية، كما يساهم الصيام في تخلص الجسم من السموم، حيث أنه عندما يتم التوقف عن تناول الطعام لساعات، يبدأ الجسم في استخدام مخزون الجلوكوز ثم يتحول إلى الدهون، مما قد يساعد في التخلص من بعض السموم المتراكمة. كما أوضح "عبدالغفار" أن الصيام له العديد من التأثيرات الإيجابية على النفسية، من بينها؛ تحسين المزاج، حيث أن الصيام قد يزيد من إفراز الإندورفين، مما يعزز الشعور بالراحة والسعادة، كما أن الانضباط الذي يتطلبه الصيام يعزز الثقة بالنفس، فضلاً عن تقليل التوتر، حيث أن هناك عدداً من الدراسات تشير إلى أن الصيام قد يقلل من هرمونات التوتر مثل الكورتيزول، خاصة مع الروتين المنتظم والصلاة المرتبطة برمضان.

دراسة حديثة: النظام الغذائي الغني بالنباتات يقلل من خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب
دراسة حديثة: النظام الغذائي الغني بالنباتات يقلل من خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب

فيتو

timeمنذ 2 ساعات

  • فيتو

دراسة حديثة: النظام الغذائي الغني بالنباتات يقلل من خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب

في ظل الارتفاع المقلق في أعداد المصابين بـداء السكري من النوع الثاني حول العالم، كشفت دراسة رئيسية عُرضت مؤخرًا في مؤتمر "التغذية 2025" عن بصيص أمل جديد. تشير النتائج إلى أن تبني نظام غذائي صحي غني بالنباتات، وتحديدًا تلك الغنية بمركبات الفيتوستيرول، قد يُقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بكل من داء السكري وأمراض القلب. يُعاني حاليًا واحد من كل تسعة بالغين حول العالم من داء السكري من النوع الثاني، وفقًا للاتحاد الدولي للسكري، ومن المتوقع أن ترتفع هذه النسبة إلى واحد من كل ثمانية بحلول عام 2050، وتُعد الولايات المتحدة مثالًا صارخًا على هذا الارتفاع، حيث يُصيب المرض أكثر من واحد من كل سبعة بالغين، وأكثر من ربع من تزيد أعمارهم عن 65 عامًا. لا يقتصر تأثير داء السكري من النوع الثاني على ارتفاع مستويات السكر في الدم، بل يُعد أيضًا عامل خطر رئيسي للإصابة بأمراض القلب. وتُشير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) إلى أن أمراض القلب هي السبب الرئيسي للوفاة في الولايات المتحدة للرجال والنساء ومعظم المجموعات العرقية. الفيتوستيرولات درع طبيعي ضد الأمراض المزمنة حللت الدراسة، وهي دراسة رصدية، بيانات أكثر من 200,000 بالغ في الولايات المتحدة، معظمهم من الممرضين وغيرهم من المهنيين الصحيين، وحوالي 80% منهم من النساء. تابعت البيانات المشاركين لمدة تصل إلى 36 عامًا، وخلال هذه الفترة، أصيب أكثر من 20,000 منهم بمرض السكري، وشُخِّص ما يقرب من 16,000 منهم بأمراض القلب. وقام الباحثون بتقييم تناول المشاركين لـلفيتوستيرولات من خلال استبيانات حول تكرار تناول الطعام، وقسّموهم إلى خمس مجموعات بناءً على مستويات استهلاكهم لهذه المركبات. وكشفت النتائج أن الأشخاص في المجموعة الأعلى استهلاكًا للفيتوستيرولات – الذين تناولوا حوالي 4-5 حصص من الخضراوات، و2-3 حصص من الفاكهة، وحصتين من الحبوب الكاملة، ونصف حصة من المكسرات يوميًا – كانوا أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب بنسبة 9% ومرض السكري من النوع الثاني بنسبة 8% مقارنة بالمجموعة الأقل استهلاكًا. كيف تعمل الفيتوستيرولات؟ الفيتوستيرولات هي مركبات موجودة بشكل طبيعي في العديد من الأطعمة النباتية، وتتكون من نوعين من المركبات النشطة بيولوجيًا: الستيرولات النباتية والستانولات النباتية. يوضح سميث، أحد الباحثين المشاركين، أن "الفيتوستيرولات هي مركبات شبيهة بالكوليسترول، تمنع امتصاص الكوليسترول في الأمعاء، مما قد يخفض مستوى الكوليسترول في الدم". وهذا يعني أن الفيتوستيرولات يمكن أن تساعد في خفض مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، أو الكوليسترول "الضار" في الدم، وهو عامل خطر رئيسي لأمراض القلب. ولتعميق الفهم، قام الباحثون بتحليل عينات دم من أكثر من 40,000 مشارك للبحث عن مؤشرات حيوية أيضية. ووجدوا أن كلًا من الفيتوستيرول الكلي وشكل محدد، وهو بيتا سيتوستيرول، مرتبطان بمؤشرات أيضية ومستقلبات قد تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري. أوضح الدكتور فينجلي وانغ، الباحث المشارك في كلية تي إتش تشان للصحة العامة بجامعة هارفارد، الذي قدم البحث: "تشير نتائج المؤشرات الحيوية السريرية والمستقلبات لدينا إلى تورط نشاط الأنسولين، والالتهاب، واستقلاب المستقلبات المرتبطة بمرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية." وأضاف: "هذا يشير إلى أن الفيتوستيرول قد يقلل من المخاطر من خلال تخفيف مقاومة الأنسولين والالتهاب." كما أشار الدكتور وانغ إلى أن ميكروبيوم الأمعاء قد يلعب دورًا، حيث حدد الباحثون العديد من الأنواع الميكروبية والإنزيمات المرتبطة بتناول كميات أكبر من الفيتوستيرول، والتي قد تؤثر على إنتاج المستقلبات المرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض. تُقدم هذه الدراسة أدلة قوية على أهمية تبني نظام غذائي غني بالنباتات والفيتوستيرولات كاستراتيجية فعالة للوقاية من داء السكري من النوع الثاني وأمراض القلب، مما يُسلط الضوء على أهمية التغذية كعنصر أساسي في الحفاظ على الصحة العامة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

"قنبلة فوائد".. أطعمة تحمي قلبك وتخفض الكوليسترول الضار
"قنبلة فوائد".. أطعمة تحمي قلبك وتخفض الكوليسترول الضار

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

"قنبلة فوائد".. أطعمة تحمي قلبك وتخفض الكوليسترول الضار

كتبت- نورهان ربيع حماية القلب والحفاظ على صحته أمر ضروري لكل شخص، إذ إن أمراض القلب قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة وربما الوفاة. وفي السطور التالية، نستعرض أهم الأطعمة التي تساعد على حماية القلب وتقليل مستوى الكوليسترول الضار، والتي توصف بأنها "قنبلة فوائد"، وفقًا لما ذكره موقع Heart Foundation. الشوفان والشعير تناول الأطعمة المصنوعة من الحبوب الكاملة يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، ويتميز الشوفان والشعير باحتوائهما على ألياف قابلة للذوبان تسمى "بيتا جلوكان"، والتي تساعد على خفض مستوى الكوليسترول الضار في الدم. الخضراوات والفواكه تناول مجموعة متنوعة من الخضراوات والفواكه الملونة يوميًا يساعد على الوقاية من أمراض القلب والسكتات الدماغية وبعض أنواع السرطان، وذلك لاحتوائها على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان التي تقلل من امتصاص الكوليسترول الضار (LDL). الأطعمة الغنية بالدهون الصحية تناول الدهون الأحادية والمتعددة غير المشبعة، مثل الموجودة في الأفوكادو، المكسرات، وبعض أنواع الأسماك، يزيد من مستوى الكوليسترول الجيد (HDL) في الدم، مما يعزز صحة القلب. البقوليات والفاصولياء تعد البقوليات مثل الحمص والعدس مصادر ممتازة للألياف القابلة للذوبان والبروتين النباتي، وتناولها بدلًا من اللحوم يساعد على خفض مستوى الكوليسترول الضار. المكسرات تحتوي المكسرات على دهون وألياف مفيدة للقلب، وترتبط تناولها بانخفاض مستوى الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية. منتجات الصويا تشير الدراسات إلى أن تناول منتجات الصويا بانتظام، مثل حليب وفول الصويا، قد يساعد في خفض الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية بشكل طفيف. الستيرولات النباتية توجد الستيرولات النباتية في الفواكه والخضراوات والمكسرات والحبوب، وتضاف أيضًا إلى بعض الأطعمة مثل السمن النباتي. وثبت أن تناولها ضمن نظام غذائي متوازن يقلل من امتصاص الكوليسترول الضار ويخفض مستوياته في الدم. اقرأ أيضا: أخطر 6 أنواع من السرطان.. لا تتجاهل هذه الأعراض "كانت مرشحة لـ لقب ملكة جمال الكون".. وفاة متسابقة بشكل غامض "ينظف ويكنس".. أول روبوت في العالم يعمل في الفنادق

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store