
كواكب ستزين السماء الشهر القادم
وجاء في تقرير صادر عن الخدمة الصحفية للمركز:"محبي علم الفلك سيتمكنون من رؤية الزهرة وزحل وأورانوس ونبتون في السماء خلال ساعات الصباح في شهر يونيو. كما أن كوكب المريخ سيظهر في السماء خلال ساعات المساء... أما عطارد والمشتري فلن يظهرا خلال هذا الشهر بسبب وجودهما في مسار قريب من الشمس، ما يجعلهما مخفيين خلف أشعتها الساطعة".
تفاصيل تحركات الكواكب:
أشار الخبراء في المركز إلى أن كوكب الزهرة سيظهر كوكبة الحوت في الفترة ما بين 1-8 يونيو، وسيكون في كوكبة القيطس ما بين 9و10 يونيو، وسيظهر في كوكبة الحمل ما بين 11 و28 يونيو، وسينتقل إلى كوكبة الثور ما بين 29 و30 يونيو.
وبالنسبة لكوكبي زحل ونبتون سيظلان في كوكبة الحوت طوال الشهر القادم، وأورانوس سيتواجد في كوكبة الثور، والمريخ سيظهر في كوكبة الأسد خلال ساعات المساء طوال شهر يونيو.
وفي 24 يونيو سيصل كوكب المشتري إلى حالة الاقتران مع الشمس، مما يعني أنه سيتواجد معها في نفس النقطة تقريبا في السماء، لكنه لن يكون مرئيا من الأرض بسبب وهج الشمس القوي.
وتعتبر هذه الظواهر الفلكية فرصة نادرة لهواة علم الفلك لمراقبة الكواكب في السماء، لكن الخبراء يشيرون إلى أن محبي مراقبة السماء قد يحتاجون للتلسكوبات لمراقبة كوكبي أورانوس ونبتون بسبب بعدهما عن الأرض.
المصدر: تاس
كشفت صحيفة SpaceNews عن الموعد الذي ستطلق فيه الصين مسبار "Tianwen-2" إلى كويكب "HO3 2016".
أفاد العلماء أن كويكبا بحجم منزل، اكتشف حديثا، سيقترب من الأرض يوم 21 مايو بمسافة آمنة تعادل ثلث المسافة بين الأرض والقمر.
يعمل متخصصون في وكالة "ناسا" بشكل مكثف على تطوير أحدث مرصد فضائي، وهو تلسكوب "نانسي غريس رومان" (RST) بتكلفة تقديرية تبلغ 4 مليارات دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
خبيرة: من غير المرجح أن يتسبب الثقب الإكليلي في عواصف مغناطيسية شديدة
ووفقا لها، يعود السبب في ذلك إلى ظهور ثقب إكليلي كبير على الشمس، ولكن من غير المرجح أن يؤدي إلى عواصف مغناطيسية قوية بشكل غير طبيعي. وتقول: "قبل عدة أيام، ظهر ثقب إكليلي كبير على الشمس. فهل نتوقع عواصف غير اعتيادية؟ لأنه خلال الفترة التي يكون فيها الثقب مواجها للأرض، تتجه نحونا المزيد من الرياح الشمسية، ما قد يتسبب في انخفاض سطوع الشفق القطبي والعواصف المغناطيسية في الأيام القادمة لأن العواصف الأقوى تكون بسبب الانبعاث الكتلي الإكليلي الذي يحدث أثناء التوهجات الشمسية". وتشير الخبيرة، إلى أنه في ظل ظروف معينة، يمكن لانبعاثات البلازما الشمسية الناتجة عن ثقب إكليلي أن تصل إلى مدار الأرض، وتولد عاصفة مغناطيسية معتدلة إذا كانت البلازما المنبعثة من الشمس تحتوي على مجال مغناطيسي ذي قطبية معينة، تؤدي إلى "إغلاق" المجال المغناطيسي للأرض، ما يسمح للجزيئات من المقذوفات الشمسية بالتغلغل في "الدرع المغناطيسي" للأرض. ووفقا لها، إن العواصف المغناطيسية التي تولدها مثل هذه الجسيمات أضعف بكثير في القوة من التي تولدها الانبعاثات الكتلية الإكليلية، التي غالبا ما تولد الشفق القطبي في خطوط العرض الجنوبية وتؤثر بشكل خطير على تشغيل خطوط الطاقة والاتصالات بالموجات القصيرة ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS). ولهذا السبب، لا يتوقع حدوث نشاط جيومغناطيسي شاذ بسبب الثقب الإكليلي الكبير المكتشف حديثا. المصدر: تاس حذر مختبر علم الفلك الشمسي في معهد أبحاث الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، من حدوث سلسلة من العواصف المغناطيسية على الأرض خلال الأيام القادمة بسبب ثقب إكليلي كبير على الشمس. اكتشف العلماء المصدر المراوغ للرياح الشمسية باستخدام البيانات التي جمعها القمر الصناعي "متتبع الشمس" (Solar Orbiter)، التابع لوكالة الفضاء الأوروبية.


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
كواكب ستزين السماء الشهر القادم
وجاء في تقرير صادر عن الخدمة الصحفية للمركز:"محبي علم الفلك سيتمكنون من رؤية الزهرة وزحل وأورانوس ونبتون في السماء خلال ساعات الصباح في شهر يونيو. كما أن كوكب المريخ سيظهر في السماء خلال ساعات المساء... أما عطارد والمشتري فلن يظهرا خلال هذا الشهر بسبب وجودهما في مسار قريب من الشمس، ما يجعلهما مخفيين خلف أشعتها الساطعة". تفاصيل تحركات الكواكب: أشار الخبراء في المركز إلى أن كوكب الزهرة سيظهر كوكبة الحوت في الفترة ما بين 1-8 يونيو، وسيكون في كوكبة القيطس ما بين 9و10 يونيو، وسيظهر في كوكبة الحمل ما بين 11 و28 يونيو، وسينتقل إلى كوكبة الثور ما بين 29 و30 يونيو. وبالنسبة لكوكبي زحل ونبتون سيظلان في كوكبة الحوت طوال الشهر القادم، وأورانوس سيتواجد في كوكبة الثور، والمريخ سيظهر في كوكبة الأسد خلال ساعات المساء طوال شهر يونيو. وفي 24 يونيو سيصل كوكب المشتري إلى حالة الاقتران مع الشمس، مما يعني أنه سيتواجد معها في نفس النقطة تقريبا في السماء، لكنه لن يكون مرئيا من الأرض بسبب وهج الشمس القوي. وتعتبر هذه الظواهر الفلكية فرصة نادرة لهواة علم الفلك لمراقبة الكواكب في السماء، لكن الخبراء يشيرون إلى أن محبي مراقبة السماء قد يحتاجون للتلسكوبات لمراقبة كوكبي أورانوس ونبتون بسبب بعدهما عن الأرض. المصدر: تاس كشفت صحيفة SpaceNews عن الموعد الذي ستطلق فيه الصين مسبار "Tianwen-2" إلى كويكب "HO3 2016". أفاد العلماء أن كويكبا بحجم منزل، اكتشف حديثا، سيقترب من الأرض يوم 21 مايو بمسافة آمنة تعادل ثلث المسافة بين الأرض والقمر. يعمل متخصصون في وكالة "ناسا" بشكل مكثف على تطوير أحدث مرصد فضائي، وهو تلسكوب "نانسي غريس رومان" (RST) بتكلفة تقديرية تبلغ 4 مليارات دولار.


روسيا اليوم
منذ 16 ساعات
- روسيا اليوم
ضيف غير متوقع.. "عفريت الغبار" يسرق الأضواء في أحدث سيلفي لمركبة ناسا على المريخ
وبينما كانت مركبة "برسفيرنس" توثق عملها على الكوكب الأحمر، ظهر في الخلفية على بعد 5 كيلومترات ضيف غير متوقع - "عفريت غبار" مريخي يرقص في الأجواء الرقيقة للكوكب. Martian "I Spy:" Rover Edition 👁️@NASAPersevere's latest self-portrait includes a treasure trove of details: rover tracks in the distance, a fresh drill hole, and even a dust devil!More on the image: وظهر عفريت الغبار الشبيه بدوامة غبار شبحية باهتة، في الصورة التي التقطت في وقت سابق من هذا الشهر، والتي تألفت من مجموعة من 59 صورة التقطتها الكاميرا المثبتة في نهاية الذراع الروبوتية للمركبة، وفقا لناسا. Did you spot it? 🌪️More on how we made this image: واستغرقت عملية التقاط هذه الصورة المركبة ساعة كاملة من الحركات الدقيقة للذراع الآلية، لكن النتيجة كانت تستحق الجهد كما تؤكد ميغان وو، عالمة التصوير في مالين لعلوم الفضاء التي صممت الكاميرا. وتضيف وو: "وجود عفريت الغبار في الخلفية جعل من هذه الصورة عملا كلاسيكيا". ولا توثق اللقطة التاريخية التي نشرتها ناسا يوم الأربعاء 21 مايو، هذه الظاهرة الجوية النادرة فقط، بل تظهر أيضا أحدث حفرية أجراها المسبار لجمع العينات، حيث يبدو المسبار مغطى بطبقة من الغبار الأحمر نتيجة عمليات الحفر المتعددة في الصخور المريخية. وجاءت هذه الصورة المميزة في ذكرى مرور 1500 يوم مريخي (ما يعادل 1541 يوما أرضيا) على بدء مهمة "برسفيرنس". ومنذ إطلاقه في عام 2020، تواصل مركبة "برسفيرنس" عملها الدؤوب في فوهة جيزيرو، وهي منطقة تعتقد ناسا أنها كانت ذات يوم بحيرة قديمة ودلتا نهرية، ما يجعلها موقعا مثاليا للبحث عن علامات محتملة لحياة ميكروبية سابقة على الكوكب الأحمر. وهذه الصورة لا تمثل مجرد لقطة تذكارية، بل هي شهادة على الاستمرارية المثمرة لإحدى أهم المهمات الاستكشافية في عصرنا. المصدر: أسوشيتد برس تمكن مسبار "بيرسفيرنس" التابع لوكالة ناسا من التقاط صورة مدهشة لقمر المريخ "ديموس" وهو يظهر كبقعة ضوئية صغيرة في سماء الفجر على المريخ. في سابقة فلكية غير مسبوقة، كشفت وكالة ناسا النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ، التقطها مسبار "برسفيرنس" خلال مهمته الجارية على الكوكب الأحمر. حيرت العلماء تشققات غريبة على سطح الكوكب الأحمر تشبه "خلايا النحل أو قطع "الوافل"، التقطها مسبار "كيوريوسيتي" داخل فوهة "غيل"، حيث هبط المسبار عام 2012.