logo
'داخلية الوحدة' تؤكد استمرارها في تنفيذ خطط تأمين انتخابات المجالس البلدية

'داخلية الوحدة' تؤكد استمرارها في تنفيذ خطط تأمين انتخابات المجالس البلدية

أخبار ليبيامنذ 16 ساعات
أصدرت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها في ليبيا، بيانا أكدت خلاله جاهزيتها واستمرارها في تنفيذ خطط تأمين انتخابات المجالس البلدية.
وخلال البيان، حذرت الوزارة من أي أعمال تخريب أو عبث تهدف إلى عرقلة العملية الانتخابية أو إفشالها، وتقودها بعض الأطراف السياسية التي لا ترغب في إحداث التغيير المنشود.
كما أكدت الوزارة على أن هذه الأفعال مرفوضة جملة وتفصيلا، وأن الأعمال العبثية والتخريبية التي تقوم بها هذه الأطراف لن تثني الوزارة والأجهزة الأمنية عن استكمال هذه الانتخابات في موعدها المحدد.
وأشارت إلى مواصلة مديريات الأمن والأجهزة الأمنية المختصة بالتعاون مع الجهات المعنية تنفيذ مهامها الميدانية والعمل على توفير بيئة آمنة تُمكّن المواطنين من ممارسة حقهم الانتخابي بحرية وأمان.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مباحثات هاتفية بين وزيرا خارجية مصر والجزائر حول القضايا الإقليمية وخاصة الوضع في ليبيا.
مباحثات هاتفية بين وزيرا خارجية مصر والجزائر حول القضايا الإقليمية وخاصة الوضع في ليبيا.

أخبار ليبيا

timeمنذ 14 دقائق

  • أخبار ليبيا

مباحثات هاتفية بين وزيرا خارجية مصر والجزائر حول القضايا الإقليمية وخاصة الوضع في ليبيا.

القاهرة 16 أغسطس 2025(وال) – بحث وزير الخارجية المصري ' بدر عبد العاطي' هاتفيا مع نظيره الجزائري ' احمد عطاف ' الأوضاع الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وخاصة الوضع في ليبيا. وبحسب ما نشرته وزارة الخارجية المصرية عبر موقعها الالكتروني فقد اكد الوزير ' عبد العاطى ' أهمية احترام السيادة الليبية ووحدة وسلامة أراضيها، ودعم الجهود الأممية والمسار الليبي الليبي للوصول إلى تسوية سياسية شاملة تضمن خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة وتفكيك المجموعات المسلحة. وفي ذات السياق، تناول الاتصال الهاتفي آلية دول الجوار الثلاثية بين مصر والجزائر وتونس، حيث تم التأكيد على مواصلة تفعيل اللجنة وضمان انتظام اجتماعاتها الدورية، وتعزيز التنسيق بين نقاط الاتصال والتحضير للاجتماع الوزاري المقبل. …(وال ) …

البعثة الأممية تجدد دعوتها إلى استئناف الانتخابات بالبلديات المعلقة
البعثة الأممية تجدد دعوتها إلى استئناف الانتخابات بالبلديات المعلقة

الوسط

timeمنذ 28 دقائق

  • الوسط

البعثة الأممية تجدد دعوتها إلى استئناف الانتخابات بالبلديات المعلقة

جددت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا دعوتها إلى الإسراع باستئناف الانتخابات في 16 بلدية جرى تعليق هذه العملية فيها عشية يوم الاقتراع، وكذلك في البلديات التي جرى تعليق الانتخابات فيها في شهر يوليو، بهدف ضمان «ممارسة المواطنين حقهم في انتخاب ممثلي مجالسهم البلدية في جميع مناطق البلاد عبر عملية سلمية وشاملة وشفافة». جاء ذلك في بيان ليل السبت – الأحد، هنّأت فيه 26 بلدية ليبية على نجاح انتخابات المجالس البلدية التي جرت، حيث بلغت نسبة المشاركة الأولية 71%، مشيرة على التقارير التي أكدت أن الانتخابات «جرت بطريقة منظمة وسلمية». وأشادت البعثة بالمفوضية الوطنية العليا للانتخابات وموظفي الانتخابات على «مهنيتهم وأدائهم الاحترافي المتميز»، وبالجهات الأمنية على «تفانيها في ضمان تمكين المواطنين من ممارسة حقهم السياسي في التصويت والمشاركة في تشكيل مجالسهم المحلية». البعثة الأممية تناشد بالهدوء مع التظلمات المحتملة وبينما يجري الانتهاء من فرز الأصوات ونقل المواد الانتخابية إلى مكاتب المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، ناشدت البعثة الأممية جميع الأطراف «الحفاظ على الهدوء والتعامل مع جميع التظلمات المحتملة من خلال القنوات القانونية». كما رحبت البعثة أيضاً بقرار المفوضية الوطنية العليا للانتخابات استئناف عملية التصويت في سبع بلديات بمنطقة الزاوية في 23 أغسطس، وذلك عقب تدمير المواد الانتخابية جراء الاعتداءات بإضرام النار المتعمد والتي وقعت أمس، مشددة على أهمية ضمان إتاحة الفرصة للناخبين في جميع البلديات المتضررة للإدلاء بأصواتهم دون مزيد من التأخير. واختتمت بعثة الأمم المتحدة بأنها «تظل ملتزمة بقوة بدعم الجهود التي تقودها ليبيا لتعزيز السلام والاستقرار والحكم الديمقراطي في جميع أنحاء البلاد».

مشاهِد "وادي الحراش" تحبس أنفاس الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي
مشاهِد "وادي الحراش" تحبس أنفاس الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

مشاهِد "وادي الحراش" تحبس أنفاس الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي

Getty Images مشاهد للحافلة بعد الحادث قضى عدد كبير من الجزائريين ليل الجمعة وهم يتابعون في حزن مشاهد انتشال ضحايا حادث مأساوي من قاع نهر وادي الحراش في العاصمة الجزائر. وكانت حافلة نقل عام قد انحرفت فوق جسر يمرّ فوق نهر وادي الحراش قبل أن تسقط في المجرى المائي، مساء الجمعة، ما أدى إلى مقتل 18 شخصا وإصابة 23 آخرين بينهم حالتان حرجتان. وجاء رد الفعل الرسمي سريعاً، بإعلان الحداد الوطني مع تنكيس الرايات ليوم واحد ابتداءً من مساء الجمعة بقرار من رئاسة الجمهورية التي وصفت الحادث بالكارثة، مؤكدة وقوف الدولة إلى جانب الأسر المتضررة. كما هرعت فرق الدفاع المدني إلى مكان الحادث، حيث عملت 25 سيارة إسعاف و16 غطاساً وشاحنتا تدخُّل و4 زوارق مطاطية وفرقة البحث والتدخل، في الأماكن الوعرة. وانتقل وفد رسميّ رفيع المستوى -ضمّ ممثلين عن الرئاسة ووزراء الداخلية والنقل والري، فضلاً عن مسؤولين من الحماية المدنية ووالي العاصمة- إلى مكان الحادث، لمتابعة عمليات الإنقاذ عن كثب وتوفير كل الإمكانات لإسعاف المصابين. الحادث، الذي تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي مشاهده بشكل مباشر، لقي تفاعلاً كبيراً في أوساط الجزائريين، والمتسائلين عن حال وسائل النقل العام في البلاد. Getty Images مكان سقوط الحافلة من فوق جسر الحراش في مجرى النهر وأثار الحادث موجة من الانتقادات، إذ رأى البعض أن ما وقع في وادي الحراش "ليس حادثا عرضياً" وإنما هو "نتيجة مباشرة لسنوات من التسيّب وغياب الرقابة" على حدّ تعبيرهم: ورأى ناشطون أن إعلان الحداد الوطني على ضحايا حادث وادي الحراش "لن يحلّ المشكل ولن يؤمّن المواطنين مستقبلا"، متسائلين: "لماذا الجزائر حرمت على شعبها ركوب سيارات وحافلات لائقة آمنة"؟، كما يقول صاحب هذا المنشور: ورغم أن معظم المنشورات عبر وسائل التواصل الاجتماعي بخصوص الحادث فاضتْ بالتعاطف مع ذوي الضحايا، إلا أنّ جانباً كبيراً منها أشاد بصور ومواقف دالّة "على معاني "الشهامة والبطولة" التي أظهرها شباب ألقوا بأنفسهم في المياه لإنقاذ ركاب الحافلة، رغم أنهم ليسوا من جهات الإنقاذ. ولم يتوقف الأمر عند حدّ الإشادة، بل طالب البعض بتوفير الفحوصات والعلاج العاجل لهؤلاء المواطنين، وحتى "إرسالهم للخارج إذا استدعى الأمر، فحماية مَن أنقذوا الناس واجب وطني وأخلاقي". ويمتد نهر وادي الحراش على طول 67 كيلو متراً إلى الشرق من الجزائر العاصمة، قبل أن يصبّ مياهه في البحر الأبيض المتوسط، ويعد وادي الحراش النهر الأهمّ والأكثر تدفقاً في البلاد. حزمة من القرارات من جهتها، اتخذت السلطات الجزائرية المعنية حزمة من القرارات، على أثر الحادث؛ فأعلنت الرئاسة تخصيص منحة مالية قدرها 100 مليون سنتيم (حوالي 8 آلاف دولار) لكل عائلة من عائلات الضحايا. وأفاد بيان لوزارة النقل يوم السبت بأن "التحقيقات في حوادث المرور التي تؤدي إلى وفيات ستشمل من الآن فصاعداً مدارس تعليم القيادة لمعرفة كيفيات منح الرُخَص". الوزارة أيضاً أعلنت "سحْب كل حافلات نقل المسافرين المتهالكة والتي تزيد مدة خدمتها على 30 سنة، وذلك في مُهلة لا تتجاوز ستة أشهر". كما أعلنت الوزارة عن الدفع بأكثر من 84 ألف حافلة خلال الأشهر القليلة المقبلة. وزارة الداخلية بدورها، أعلنت عن فتح تحقيق عاجل في أسباب الحادث، في الوقت الذي عزا فيه وزير الداخلية إبراهيم مراد معظم حوادث السير إلى عدم تحكّم السائقين في الحافلات والمركبات. وتشير إحصائية كشفت عنها المديرية العامة للحماية المدنية في الجزائر، يوم الثلاثاء الماضي، إلى وفاة 50 شخصا وإصابة 2,180 آخرين بجروح في 1,637 حادثاً مرورياً سُجّلت عبر عدة ولايات من الوطن خلال الفترة من الثالث وحتى التاسع من أغسطس/آب الجاري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store