logo
سكان هذه الدولة يبتهجون بالبابا ليو.. "واحد منا"

سكان هذه الدولة يبتهجون بالبابا ليو.. "واحد منا"

و بابا الفاتيكان الجديد ، ليو الرابع عشر هو مواطن يحمل جنسية كل من الولايات المتحدة وبيرو، حيث عمل في البداية كمبشر ثم كرئيس أساقفة، وجعله ذلك أول بابا ينتمي إلى هاتين الدولتين.
وفي ليما عاصمة بيرو ، دقت أجراس الكاتدرائية بعد إعلان تنصيب الكاردينال روبرت بريفوست خليفة للبابا فرنسيس.
وأعربت الحشود خارج الكنيسة عن رغبتهم في أن يقوم البابا الجديد بزيارة لبلادهم.
وقالت إيزابيل بانيز، وهي معلمة بالمدرسة الابتدائية، كانت قريبة من الكاتدرائية عندما تم الإعلان عن الخبر: "بالنسبة لنا سكان بيرو، إنه لمن دواعي الفخر أن هذا البابا يمثل بلدنا. نأمل أن يزورنا هنا في بيرو".
وخاطب ليو، وهو يقف على شرفة كاتدرائية القديس بطرس لأول مرة كبابا، باللغة الإسبانية شعب مدينة تشيكلايو، وهي رابع أكبر مدنية في بيرو، تقع على بعد 9 أميال (14 كم) فقط من ساحل المحيط الهادئ الشمالي لبيرو وهي من بين أكثر مدن البلاد اكتظاظا بالسكان.
بيرو ، حيث رافق شعب مؤمن أسقف كنيستهم، وشاركوه إيمانهم".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البابا ليو يعقد محادثات ودية مع فانس وروبيو في الفاتيكان
البابا ليو يعقد محادثات ودية مع فانس وروبيو في الفاتيكان

صحيفة الخليج

timeمنذ 21 ساعات

  • صحيفة الخليج

البابا ليو يعقد محادثات ودية مع فانس وروبيو في الفاتيكان

الفاتيكان ـ (أ ف ب) استقبل البابا ليو الرابع عشر نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في الفاتيكان الاثنين، غداة قداس تنصيب الحبر الأعظم الأمريكي. ونشر الفاتيكان صورا لفانس وروبيو وهما يبتسمان أثناء لقائهما بالبابا المولود في شيكاغو، والذي انتخب على رأس الكنيسة الكاثوليكية التي تضم نحو 1,4 مليار شخص في العالم، في الثامن من مايو/أيار. والتقى فانس بعد ذلك بأمين سر الفاتيكان للعلاقات مع الدول، بول ريتشارد غالاغر، بحسب الفاتيكان. وقال الفاتيكان في بيان إنه 'خلال المحادثات الودية التي عُقدت في أمانة سر الدولة، تمّ تأكيد تجديد الرضا عن العلاقات الثنائية الجيدة.. والتطرق إلى التعاون بين الكنيسة والدولة، وأيضاً إلى عدد من القضايا ذات الأهمية الخاصة بالنسبة للحياة الكنسية والحرية الدينية'. وأضاف البيان أن الطرفين أجريا 'تبادلا لوجهات النظر حول بعض المواضيع المتعلقة بالوضع الدولي الحالي مع الرجاء أن يتم في مناطق النزاع احترام القانون الإنساني والقانون الدولي والتوصل إلى حلول تفاوضية بين الأطراف'. كان فانس وروبيو من بين 200 ألف شخصية بارزة وملوك وغيرهم تجمعوا الأحد للاحتفال ببدء حبرية ليو الرابع عشر رسمياً في ساحة القديس بطرس. قبل توليه البابوية، أعاد البابا، وهو أول حبر أعظم من الولايات المتحدة، نشر انتقادات على حسابه الشخصي على موقع 'إكس' لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن نهجها تجاه الهجرة. كما هاجم فانس بشدة. لكن الأخير شدد الأحد على أن الولايات المتحدة 'فخورة به للغاية'. وقال فانس خلال لقائه رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني الأحد 'بالتأكيد نصلي من أجله وهو يبدأ هذا العمل المهم للغاية'.

مراسم تنصيب البابا ليو الرابع عشر تثير اهتمام العالم الكاثوليكي.. لحظات تاريخية في الفاتيكان
مراسم تنصيب البابا ليو الرابع عشر تثير اهتمام العالم الكاثوليكي.. لحظات تاريخية في الفاتيكان

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الخليج

مراسم تنصيب البابا ليو الرابع عشر تثير اهتمام العالم الكاثوليكي.. لحظات تاريخية في الفاتيكان

ترأس البابا ليو الرابع عشر، أول أمريكي يتولى منصب البابا في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، قدّاس تنصيبه في ساحة القديس بطرس أمس الأحد، أمام حشد ضخم تجاوز 200 ألف شخص. وكان من بين الحاضرين نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو. إضافة إلى رئيس وزراء كندا مارك كارني، ورئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيزي، وأكثر من 150 وفداً دبلوماسياً من حول العالم. وفي عظته، أعاد البابا الجديد التأكيد على رسائل سلفه الراحل البابا فرنسيس، الذي توفي في أبريل، مشدداً على أهمية السلام في أوكرانيا، غزة، وميانمار. كما دعا الكنيسة إلى مواصلة رسالتها في التبشير، وفتح أبوابها للجميع، بعيداً عن الفرض أو القوة. وقال البابا:«الأمر لا يتعلق أبداً بإجبار الآخرين أو استخدام الدعاية الدينية أو وسائل السلطة..بل من خلال المحبة». الفاتيكان يشهد مشهداً مهيباً مع تنصيب البابا الجديد وسط حضور ديني وسياسي رفيع في قدّاس حاشد بساحة القديس بطرس في الفاتيكان، ترأس البابا ليو الرابع عشر، أول أمريكي يتولى الحبرية، قدّاس تنصيبه الرسمي أمس، بحضور عشرات الآلاف من المؤمنين وزعماء العالم. بذلك الحدث التاريخي قد أعلن رسمياً بداية قيادته الروحية لما يقارب 1.4 مليار كاثوليكي حول العالم. وخلال عظته المؤثرة، استحضر البابا الجديد بعضاً من رسائل سلفه البابا فرنسيس، الذي تُوفي في إبريل، موجهاً نداءات قوية من أجل السلام في أوكرانيا، غزة، وميانمار. وقال البابا ليو: إن أولويته في الحبرية ستكون الحفاظ على رسالة الكنيسة من خلال الانفتاح والشمول لا الإقصاء. «الأمر لا يتعلق أبداً بالاستيلاء على الآخرين بالقوة أو بالدعاية الدينية أو بوسائل السلطة، بل من خلال المحبة»، بحسب البابا ليو. حضور سياسي ودبلوماسي واسع من أبرز الحاضرين للقدّاس: •نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس •وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو •الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي •رئيس وزراء كندا مارك كارني •رئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيزي * ⁠العائلة المالكة الإسبانية صافح البابا العديد من هؤلاء القادة، وكان من المتوقع أن يعقد اجتماعات خاصة لاحقاً، من ضمنها لقاء مع زيلينسكي. مصافحة لإعادة ضبط العلاقات زيارة فانس إلى الفاتيكان اعتُبرت إشارة إلى محاولة إعادة ضبط العلاقات المتوترة بين الفاتيكان وبعض الكاثوليك المحافظين في الولايات المتحدة بحسب صحيفة New York Times. وكان البابا فرنسيس قد وجّه انتقادات علنية لفانس، خاصة في ما يتعلق بمواقفه حول الهجرة، لكن البابا ليو الجديد يبدو أنه يشارك فرنسيس العديد من الرؤى، على الرغم من حذف بعض الانتقادات العلنية السابقة المرتبطة باسمه من الشبكات الاجتماعية. من هو البابا ليو الرابع عشر؟ سيرة ومسيرة البابا الجديد قبل صعوده للكرسي الرسولي جاءت حبريته في أعقاب وفاة البابا فرنسيس في 21 إبريل، وجنازته في 26 من الشهر نفسه. ثم اجتمع مجمع الكرادلة في 7 مايو، واستمرت جلسات المجمع ليومين، حيث أُعلن انتخاب البابا الجديد برؤية الدخان الأبيض فوق كنيسة السيستين. ولد البابا ليو الرابع عشر باسم روبرت فرانسيس بريفوست في شيكاغو، ويعرف بين أصدقائه بـ«بوب». ومنذ انتخابه، أصدر تصريحات حول مخاطر الذكاء الاصطناعي، وجدد نداءات من أجل إنهاء الحروب، مؤكداً رغبته الشخصية في المساهمة بإنهاء الحرب في أوكرانيا. مع استقبال الكنيسة للبابا ليو الرابع عشر وتوليه منصبه في الفاتيكان، يترقب العالم للتعرف إلى من هو أول بابا من الولايات المتحدة الأمريكية. إليكم أبرز الحقائق عنه: 1- أول بابا أمريكي في التاريخ لطالما تساءل الأمريكيون عمّا إذا كان سيأتي يوم يُنتخب فيه أحد أبنائهم بابا. وقد تحقق ذلك أخيراً مع انتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، المولود في منطقة شيكاغو، ليصبح البابا ليو الرابع عشر. وقد اختار هذا الاسم تكريماً للبابا ليو الثالث عشر، الذي دعم الرسالة الكنسية في الولايات المتحدة وألهم قديسين أمريكيين مثل القديسة فرانسيس كابريني والقديسة كاثرين دريكسيل. 2- يحب لعبة «ووردل» في لحظة خفيفة قبل دخوله المجمع المقدس (الكونكلاف)، كان البابا ليو يلعب لعبة «Wordle»، حسبما أفاد شقيقه. حتى الباباوات يحتاجون لتحدي عقلي بسيط قبل اتخاذ قرارات مصيرية. 3- أول بابا يحمل الجنسية البيروفية أيضاً رغم أنه لم يُولد في بيرو، فإن البابا ليو يحمل جنسيتها إلى جانب الأمريكية. فقد قضى 20 عاماً في البلاد، خدم خلالها كأسقف ومسؤول في أبرشيتي شيكلايو وكاياو، وهو ما يجعله أول بابا مزدوج الجنسية وأول بابا من بيرو. 4- شاهد فيلم «Conclave» قبل انتخابه بمفارقة لافتة، أنهى البابا ليو مشاهدة فيلم «الكونكلاف» قبل دخوله الفعلي للمجمع الذي انتخبه بابا، وقد شارك شقيقه هذه المعلومة ضاحكاً. 5- يحمل شهادة في الرياضيات حصل البابا ليو على بكالوريوس في الرياضيات من جامعة فيلانوفا بولاية بنسلفانيا عام 1977، وهو مسار أكاديمي غير اعتيادي لرجل سيصبح قائداً روحياً لمليار ونصف كاثوليكي. 6- قابل ثلاثة باباوات سابقين طوال مسيرته الكنسية، التقى البابا ليو بكل من البابا يوحنا بولس الثاني، وبنديكتوس السادس عشر، والبابا فرنسيس، وكانت له علاقات طيبة معهم، وخاصة مع فرنسيس. 7- رياضته المفضلة: التنس خلافاً للبابا فرنسيس المشجع المتحمس لكرة القدم، يفضل البابا ليو رياضة التنس. وقد صرّح سابقاً بأنه متشوق للعودة إلى الملاعب بعد انقطاع بسبب مسؤولياته. 8- يتقن عدة لغات لغته الأم هي الإنجليزية، لكنه يتحدث أيضاً الإسبانية، الإيطالية، الفرنسية، والبرتغالية، ويقرأ اللاتينية والألمانية، ما يجعله ملماً بلغات متعددة تساعده في مهمته العالمية. 9- هو أصغر إخوتِه الثلاثة للبابا ليو شقيقان أكبر منه: جون ولويس. نشأوا جميعاً في بيئة كاثوليكية ملتزمة، وخدموا في كنيسة الرعية بصفتهِم شمامسة وموسيقيين وقرّاء، بينما والداه: الأب ضابط في البحرية، والأم قائدة كنسية 10- بدأ الإعداد للكهنوت في الثانوية منذ سن مبكرة، التحق بمدرسة ثانوية دينية (سانت أوغسطين)، إذ أدركت عائلته أن دعوته الكهنوتية بدأت بالتزام مبكر للغاية. رموز وشعائر في مراسم التنصيب.. ماذا يعني التاج والخاتم البابوي؟ من ضمن الرموز الأساسية في مراسم التنصيب: التاج البابوي، الباليوم، وخاتم الصياد. 1- التاج البابوي كان يُستخدم في الماضي لتتويج البابا، ويُعرف باسم «التاج الثلاثي» (Triregnum)، ويتكوّن من ثلاث تيجان. •آخر بابا ارتدى التاج كان بولس السادس في عام 1963. •بعد ذلك، تخلى عنه وتبرّع بعائده للمهمّات البابوية حول العالم. •يُعرض اليوم تاجه في مزار بواشنطن العاصمة. •لم يُحظَر استخدامه من قبل خلفائه، لكن لم يستخدمه أي بابا منذ ذلك الحين. 2- الباليوم هو شريط من الصوف الأبيض عليه خمسة صلبان حمراء مطرّزة، يُرمز به إلى الخدمة الرعوية والشركة مع الكنيسة الجامعة. 3- خاتم الصياد (خاتم بطرس) يُسلّمه الكاردينال البروتودياكون (جيوفاني باتيستا ري) للبابا، وهو رمز لوصلة البابا بالقديس بطرس، أول بابا ورسول المسيح. •مصنوع من الذهب الخالص. •يحمل نقشاً لسفينة القديس بطرس واسم البابا الجديد. •يبلغ عرضه نحو 11 سم. •كان يُستخدم سابقاً لختم الوثائق البابوية، لكنه الآن رمز فقط، ويتم كسره عند وفاة البابا.

أفكار البابا الجديد في عالم مضطرب
أفكار البابا الجديد في عالم مضطرب

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الخليج

أفكار البابا الجديد في عالم مضطرب

في يوم تنصيبه صدرت عن البابا الجديد ليو الرابع عشر رسائل مهمة ذات دلالة بالنسبة لأفكار الرجل حول ما يموج به العالم من أحداث، وما يصاحبها من أفكار. حديث البابا تناول قضايا سياسية واقتصادية واجتماعية جنباً إلى جنب مع القضايا الكنسية. أفكار البابا الجديد ربطها البعض بأفكار سلفه البابا فرانسيس. وهنا يجمع بين الرجلين العمل لسنوات في أمريكا اللاتينية. فإذا كان البابا فرانسيس أرجنتينياً، فإن البابا ليو الأمريكي الجنسية عمل لسنوات طويلة في بيرو، وحاصل على جنسيتها أيضاً. وربما كان لعمل الرجلين في هذه البيئات الفقيرة تأثير على أفكارهما، لاسيما في القضايا الاجتماعية. كما أنه لا يمكن فصل أفكار البابا الجديد عن أفكار البابا ليون الثالث عشر، الذي اختار البابا الحالي نفس اسمه، حيث كان الأول قد أصدر في العام 1891 ما عرف بأول رسالة بابوية تتناول القضايا الاجتماعية والاقتصادية. البابا الجديد كان واضحاً في قوله توصيفاً للواقع المعيش «لا نزال نرى الكثير من الانقسامات والجراح الناتجة عن الكراهية والعنف والأحكام المسبقة والخوف من المختلف عنا، ومن أنماط اقتصادية تستنزف موارد الأرض وتهمش الفقراء». كلام البابا الواضح بخصوص الانقسامات هناك دلائل كثيرة عليه، لعل أهمها يتمثل في الصراعات الساخنة المشتعلة بالفعل والتي تحصد أرواح الأبرياء. وقد ذكر البابا بعضها تحديداً مثل أوكرانيا وغزة وميانمار. البابا وصف أوكرانيا ب «المعذبة» التي تنتظر «مفاوضات من أجل سلام عادل ودائم». وأما غزة فإنه رأى أن الناجين من أطفالها وعائلاتها وكبار السنّ فيها يتركون «فريسة للجوع». ما ميز حديث البابا عن الشقين الاقتصادي والاجتماعي، أنه لم يكتفِ بتشخيص ما هو قائم من قضايا، والذي لخصه في تهميش الفقراء، واستنزاف موارد الأرض، وإنما نفذ إلى ما يمكن تسميته بالسبب الهيكلي لذلك متمثلاً في الأنماط الاقتصادية. والواقع أن ما ذكره البابا سبق لأصوات متخصصة في المسائل الاجتماعية والاقتصادية أن طرحته. ومن اللافت أن أصواتاً من داخل المنظومة الرأسمالية التي باتت لها الغلبة منذ نحو ثلاثة عقود قد طرحت أفكاراً للحد من غلواء النمط المطبق والذي يخلف ضحايا كُثر على أكثر من صعيد. إذا كان البابا قد اعتبر أن انتخابه قد جاء عن قناعة من انتخبوه بمجموعة من الأمور من بينها قدرته «على استشراف المستقبل، لمواجهة أسئلة وهموم وتحديات عالم اليوم»، فإن من المعلوم أن تأثير البابا يظل في النطاق الرمزي المعنوي، دون أن يعني ذلك بالضرورة انعكاساً في ممارسات أطراف الصراعات الدولية، ولا الأنماط الاقتصادية والاجتماعية التي تنعكس في سياسات الدول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store