logo
شيخ الأزهر الشريف يهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا للفاتيكان

شيخ الأزهر الشريف يهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا للفاتيكان

وكتب الشيخ الطيب في منشور على صفحته الرسمية على منصة 'فيس بوك': 'أتقدم بخالص التهنئة إلى البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا للكنيسة الكاثوليكية'.
وأضاف: 'نتطلع لاستكمال العمل مع قداسته لترسيخ الحوار بين الأديان، وتعزيز قيم الأخوة الإنسانية؛ من أجل نشر السلام العالمي والتعايش المشترك، ومستقبل أفضل للبشرية'.
وفي وقت سابق يوم الخميس، تصاعد الدخان الأبيض بعد ظهر اليوم الخميس، من مدخنة كنيسة سيستينا في الفاتيكان، في إشارة إلى اختيار البابا الجديد. وجرى الإعلان عن انتخاب روبرت بريفوست كأول أمريكي في التاريخ بابا للفاتيكان.
هنأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس، بابا الفاتيكان الجديد ليو الرابع عشر على انتخابه، معربا عن ثقته في أن الحوار البناء الذي أقيم بين روسيا والفاتيكان سيستمر في الازدهار.
المصدر: RT
إقرأ المزيد
Leave a Comment
المصدر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الغارديان: الإمارات تدعم حملة تلاعب إعلامي لصالح حفتر على فيسبوك
الغارديان: الإمارات تدعم حملة تلاعب إعلامي لصالح حفتر على فيسبوك

الوطن الخليجية

timeمنذ 2 ساعات

  • الوطن الخليجية

الغارديان: الإمارات تدعم حملة تلاعب إعلامي لصالح حفتر على فيسبوك

كشف تحقيق لصحيفة الغارديان أن دولة الإمارات العربية المتحدة تقف وراء حملة دعائية منسقة وممولة تهدف إلى الترويج لقائد الميليشيا الليبي خليفة حفتر، وذلك من خلال شبكة حسابات مزيفة على موقع فيسبوك، تديرها شركات تسويق رقمية في باكستان ومصر ونيجيريا. هذه الحملة المضللة تستهدف التأثير في الرأي العام الليبي وتحسين صورة حفتر، بينما يواصل السيطرة على أجزاء واسعة من شرق وجنوب البلاد بدعم خارجي. حسابات مزيفة ومنشورات موجهة تضمنت الحملة أكثر من 140 صفحة ومجموعة على فيسبوك، أنشئت خصيصًا لتلميع صورة حفتر وتشويه خصومه، من بينهم حكومة الوحدة الوطنية في طرابلس والفصائل المسلحة المرتبطة بها. رُصدت هذه الحسابات وهي تنشر مقاطع فيديو مفبركة، ومقالات دعائية، وميمات تسخر من خصوم حفتر، مستخدمةً أساليب تصميم تبدو محلية لإضفاء المصداقية. تقول ميليسا فرّينش، الباحثة في شؤون الأمن الرقمي لدى جامعة جورج تاون: 'ما رأيناه هو نسخة رقمية من الدعاية الكلاسيكية: تمويه أجنبي في عباءة محلية، يُصنع خصيصًا لإقناع الجمهور الليبي بأن حفتر هو الخيار الوحيد للاستقرار'. شركات تسويق مغمورة بتمويل خارجي تحقيق الغارديان، الذي استند إلى تسريبات ووثائق داخلية وتحليل رقمي، أظهر أن هذه الحملة مولتها شركات لها صلات بمؤسسات أمنية إماراتية، وكُلّفت بها شركات تسويق رقمي في لاهور والقاهرة وأبوجا. تُدار معظم الصفحات من قبل فرق صغيرة تتلقى تعليمات دقيقة من أطراف إماراتية غير رسمية حول نوعية الرسائل والمحتوى المطلوب نشره، وفقًا لمصادر من داخل هذه الشركات تحدثت بشرط عدم الكشف عن هويتها. إحدى الوثائق المسربة تشير إلى ميزانية مخصصة تبلغ نحو 11 مليون دولار أمريكي، تُصرف على مدار عامين، وتشمل تكاليف إدارة الحسابات، وإنشاء محتوى مرئي، واستهداف جمهور في مناطق محددة مثل بنغازي وسبها وأجدابيا. علاقة فيسبوك ومسؤولية المنصات عندما تم إبلاغ شركة ميتا – المالكة لفيسبوك – بهذا النشاط، أزالت المنصة بعض الحسابات والصفحات، مشيرة إلى 'انتهاك سياسة السلوك غير الأصيل المنسق'. مع ذلك، قال ناطق باسم ميتا إن الحملة كانت متطورة جدًا، وإنها استخدمت تقنيات تخفٍ جعلت من الصعب كشفها مبكرًا. وقد طالبت منظمات حقوقية وخبراء إعلاميون بضرورة زيادة الشفافية والرقابة على هذا النوع من الحملات التي قد تؤثر في مسار النزاع الليبي. دعم سياسي وعسكري أوسع يأتي هذا النشاط في إطار دعم أوسع من الإمارات لخليفة حفتر، حيث سبق وأن أمدته أبو ظبي بالسلاح والمعدات، رغم الحظر الدولي المفروض على تصدير السلاح إلى ليبيا منذ 2011. وتظهر صور الأقمار الصناعية التي حللتها فرق دولية وجود قواعد جوية إماراتية في شرق ليبيا، استخدمت على الأرجح لنقل دعم لوجستي إلى قوات حفتر. وتشير تحليلات إلى أن الإمارات تسعى لتأمين نفوذ طويل الأمد في ليبيا، عبر دعم شخصية عسكرية قوية قادرة على ضمان 'الاستقرار الأمني' بما يخدم مصالحها الإقليمية، وخاصة في ما يتعلق بموانئ النفط والتمدد التركي في غرب البلاد. مخاوف أممية من تعقيد المشهد عبّرت البعثة الأممية في ليبيا عن قلقها من تصاعد الحملات الدعائية والمعلومات المضللة، محذرة من أثرها السلبي على جهود المصالحة الوطنية والتحضير لانتخابات نزيهة. وقال متحدث أممي لـالغارديان: 'هذه الحملات تزرع بذور الانقسام وتُقوّض الثقة بين الأطراف، في وقت تحتاج فيه ليبيا إلى خطاب جامع ومسار شفاف لبناء مؤسسات شرعية'. يكشف هذا التحقيق عن جانب مظلم من الحروب الحديثة: معارك لا تُخاض بالسلاح وحده، بل بالكلمات والصور والميمات. وفي الحالة الليبية، حيث هشاشة الدولة واختلاط الولاءات، تصبح الحملات الإعلامية المدعومة من الخارج جزءًا لا يتجزأ من موازين القوى على الأرض. — المصدر: The Guardian، 20 مايو 2025 رابط المقال الأصلي

الجيش المصري: سقوط طائرة تدريب نتيجة عطل فني واستشهاد طاقمها
الجيش المصري: سقوط طائرة تدريب نتيجة عطل فني واستشهاد طاقمها

الجريدة الكويتية

timeمنذ يوم واحد

  • الجريدة الكويتية

الجيش المصري: سقوط طائرة تدريب نتيجة عطل فني واستشهاد طاقمها

أعلنت القوات المسلحة المصرية، اليوم الإثنين، سقوط طائرة تدريب نتيجة عطل فني واستشهاد طاقمها. وذكرت صفحة المتحدث العسكري على منصة «فيسبوك» أنه فى إطار تنفيذ النشاط التدريبى للقوات الجوية اليوم الإثنين الموافق سقطت طائرة تدريب بإحدى مناطق التدريب نتيجة عطل فني واستشهاد طاقمها، وأنه جار اتخاذ الإجراءات اللازمة بمعرفة الجهات المختصة. وتقدمت القوات المسلحة بخالص التعازى لأسر الشهداء داعين الله عز وجل أن يتغمدهم بواسع الرحمة والمغفرة وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.

ليو الرابع عشر من شيكاغو إلى روما
ليو الرابع عشر من شيكاغو إلى روما

الجريدة الكويتية

timeمنذ 3 أيام

  • الجريدة الكويتية

ليو الرابع عشر من شيكاغو إلى روما

بعد تصويت سريع نسبياً، ظهر الدخان الأبيض من كنيسة سيستينا في الفاتيكان، معلناً انتخاب بابا جديد للكنيسة الكاثوليكية، وهللت الحشود في ساحة القديس بطرس فرحاً، بينما قرعت الأجراس التاريخية. وفي لحظة إعلان «Habemus Papam» (لدينا بابا)، كُشف عن هوية البابا الجديد ليو الرابع عشر، أول أميركي في تاريخ الكنيسة يتولى الكرسي الرسولي. والكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، المولود في ضواحي شيكاغو، لم يكن اسماً مجهولاً تماماً، فعلى الرغم من نشأته الأميركية، لكنه أمضى معظم خدمته الكهنوتية خارج بلاده، خاصة في البيرو وروما، مما يجعله رجل دين عالمي الطابع. حصل على الماجستير في اللاهوت من جامعة كاثوليكية في شيكاغو، ثم انخرط في العمل التبشيري. في عام 2023، عيّنه البابا فرنسيس كاردينالاً، وأسند إليه منصباً مهماً في الفاتيكان مسؤولاً عن اختيار الأساقفة. ولأنه معروف لدى العديد من الكرادلة رغم تنوعهم الجغرافي، فقد كان من المرشحين الجديين واختيار اسم «ليو» له دلالة رمزية، فهو يرتبط ببابوين بارزين: ليو العظيم الذي أقنع أتيلا الهوني بعدم غزو روما في القرن الخامس، وليو الثالث عشر الذي أرسى في نهاية القرن التاسع عشر أسس التعليم الاجتماعي الكاثوليكي من خلال منشوره الشهير Rerum Novarum، داعماً حقوق العمال في إطار يحترم الملكية والأسواق الحرة. وبالتالي، فإن الاسم قد يشير إلى مزيج من القيادة السياسية والاجتماعية معاً، وربما يعكس رغبة البابا الجديد في مواصلة توجهات سلفه فرنسيس. وانتخاب أميركي للبابوية أثار دهشة العالم، وحتى داخل الولايات المتحدة نفسها، لكن هذا التحول المفاجئ أظهر مرونة المؤسسة البابوية، وقدرتها على المفاجأة، مما جدد الأمل في نفوس الكاثوليك، خاصة من الشباب الذين كانوا في طليعة الحاضرين بالساحة. وكانت لحظة الإعلان مليئة بالعاطفة، حيث علت الهتافات، وذرفت الدموع، ورُفعت أعلام دول العالم. ومن المرجح أن يكون الوضع المالي الصعب للفاتيكان أحد أسباب اختيار شخصية ذات خلفية إدارية مثل ليو الرابع عشر. فالفاتيكان يواجه أزمة مالية متفاقمة، ويبدو أن الإدارة الأميركية النمطية وخبرات التنظيم والشفافية ربما كانت من العوامل المرجحة. لا أحد يعلم بعد كيف ستكون توجهات البابا الجديد، لكن لحظة انتخابه حملت روحاً من التجديد. إنها لحظة استثنائية شهد فيها العالم ارتقاء «فتى من شيكاغو» إلى كرسي بطرس. هناك من يرى أن هذه اللحظة تمثل فرصة تاريخية لجعل الكنيسة أقرب إلى العالم المعاصر، وأكثر قدرة على جمع التقاليد الروحية بالرؤى العملية. كما قال البابا بنديكت السادس عشر ذات مرة: «المفاتيح التي توكل إلى خليفة بطرس ليست له إلا للحظة خاطفة من الزمن». يبقى أن ننتظر ما سيفعله البابا الأميركي الأول في هذه اللحظة. * جيلين ميلكيور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store