
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الإثنين 7 يوليو
• إرم نيوز: إدانة أوروبية وأمريكية للهجوم الحوثي على سفينة 'ماجيك سيز'
• الجزيرة نت: غضب في اليمن.. تفاصيل مقتل داعية بالسبعين من عمره
• صحيفة الشرق الأوسط: شركة أمنية خاصة تحذر من هجوم جديد على سفينة في البحر الأحمر
• فرانس 24: الحوثيون يعلنون غرق ناقلة بضائع عقب هجومهم عليها قبالة اليمن
• كردستان 24: إسرائيل تطلق عملية 'الراية السوداء' لمعاقبة الحوثيين في اليمن
• الحدث اليمن: لسفير الياباني لدى اليمن يويتشي ناكاشيما يؤكد التزام بلاده بتخفيف معاناة اليمنيين عبر منحة جديدة بقيمة 300 مليون ين ياباني
• لبنان 24: 'لن يُحقق أهدافه'.. 'حزب الله' دان الاعتداء الإسرائيليّ على اليمن
• صحيفة المدينة: مركز الملك سلمان يدشّن بمحافظة عدن ورشة عمل لتوزيع (600) ألف سلة غذائية
🌐 صحافة محلية:
• وكالة سبأ: مندوبية اليمن في الجامعة العربية تنظم برنامجاً تدريبياً في إدارة المخاطر والأزمات
• الثورة نت: السلطة المحلية بمأرب ترحب بقرارات رئاسة مجلس النواب وتؤكد تقديمها كافة التسهيلات لإنجاح مهام اللجان البرلمانية
• سبتمبر نت: لجنة وزارية تقر عددا من الإجراءات لتأمين انسياب السلع ووقود الطاقة بين المحافظات
• الصحوة نت: للتنفير من التعليم.. مليشيا الحوثي تفرض رسوما باهظة على طلاب المدارس الحكومية في إب
• وكالة 2 ديسمبر: بعد غارات الاحتلال بالحديدة.. موجة سخرية من مزاعم الحوثي حول 'الدفاعات الجوية'
• المصدر أونلاين: فقدان وإصابة 4 أشخاص بهجوم جديد استهدف سفينة في البحر الأحمر
• قناة سهيل: تفضح أكذوبة مناصرة غزة.. أكثر من 735 انتهاكا حوثيا ضد الأئمة والدعاة والخطباء
• بلقيس نت: فريق خبراء أممي يجري سلسلة لقاءات بشأن الأوضاع في اليمن
• يمن شباب نت: الاتحاد الأوروبي يحذر من كارثة بيئية كبرى في البحر الأحمر
• قناة الجمهورية: اليمن يلطم قهره.. حسينيات 'كربلاء' في 'الجوف'
• قناة عدن المستقلة: الأمانة العامة للانتقالي تناقش تقرير المشهد الاقتصادي والخدمي في الجنوب
• يمن فيوتشر: اليمن: مقتل وإصابة 3 مدنيين بحوادث انفجارات ألغام في تعز والحديدة ولحج خلال يومين
• الموقع بوست: شرطة تعز في بيان: لن نقف عاجزون تجاه ما يحدث من أزمة المياه في المدينة
• يمن مونيتور: احتجاجات أمام معاشيق تطالب بصرف الرواتب وتحسين الخدمات في عدن
• تعز تايم: وقفة احتجاجية بتعز تنديدًا بالاعتداءات المتكررة التي يتعرض لها مركز 14 أكتوبر الصحي
• المشاهد نت: 'الوصمة' تلاحق المتعافيات من الأمراض النفسية
• صحيفة عدن الغد: الخطوط الجوية اليمنية تفتتح مكتبها في قطر تمهيداً لاستئناف رحلات عدن – الدوحة
• بران برس: حضرموت تستعد لمهرجان البلدة السياحي 2025م.. ماذا تعرف عنه؟
• شبكة النقار: جهاز المخابرات بصنعاء يعتقل الناشط الخزان بعد إعلان نيته نشر ملفات تخص فاسدين في أنصار الله
• وكالة خبر: رايتس رادار: الحوثيون ارتكبوا أكثر من 735 انتهاكاً بحق الأئمة والخطباء.. آخرهم الشيخ صالح حنتوس
____
لمتابعة قناة 'يمن ديلي نيوز' على واتس أب 👇:
#يمن_ديلي_نيوز
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
الحوثيون يعودون لاستهداف السفن في البحر الأحمر.. وواشنطن تتهمهم بنقض الاتفاق وتهديد الملاحة الدولية
الحوثيون يعودون لاستهداف السفن في البحر الأحمر السابق التالى الحوثيون يعودون لاستهداف السفن في البحر الأحمر.. وواشنطن تتهمهم بنقض الاتفاق وتهديد الملاحة الدولية السياسية - منذ 13 دقيقة مشاركة الحديدة، نيوزيمن، خاص: عاد التوتر ليخيّم مجددًا على مياه البحر الأحمر، بعد أسابيع من الهدوء النسبي، إثر استئناف ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران هجماتها ضد السفن التجارية المارة قبالة السواحل اليمنية، في خرق واضح للتفاهم الذي أعلنت عنه الولايات المتحدة مطلع مايو الماضي، وبموجبه تم تعليق الضربات الجوية الأمريكية مقابل التزام الميليشيات بوقف هجماتها على خطوط الملاحة الدولية. وخلال الأيام الماضية، شن الحوثيون هجومًا على سفينتي شحن في البحر الأحمر في تصعيد هو الأول من نوعه منذ إعلان الاتفاق مع واشنطن. الأولى في السادس من يوليو تحمل أسم "ماجيك سيز" وهي ناقلة ترفع علم ليبيريا وتديرها اليونان. حيث تعرضت الناقلة لهجوم متسلسل شمل إطلاق نار وصواريخ ومسيرات بحرية، بالإضافة إلى أربعة زوارق مفخخة يتم التحكم بها عن بعد. وأدى إلى إغراقها بشكل كامل. وقد تم إجلاء طاقمها المكوّن من 21 فردًا إلى جيبوتي، بواسطة سفينة تجارية كانت تمر بالقرب من موقع الحادث. وبعد أقل من 48 ساعة، تعرضت سفينة أخرى تدعى "إترنيتي سي"، ترفع أيضًا علم ليبيريا ومملوكة لشركة يونانية، لهجوم صاروخي استمر ليومين، واستخدم فيه الحوثيون زوارق متفجرة وطائرات مسيرة، ما أدى إلى إغراق السفينة ومقتل أربعة من طاقمها. وقد تمكنت فرق الإنقاذ من انتشال 10 بحارة أحياء، فيما لا يزال 11 آخرون في عداد المفقودين. ووفقًا لبيان صادر عن البعثة الأمريكية في اليمن، فإن عددًا من البحارة الذين لم يُعثر عليهم يُعتقد أنهم اختُطفوا من قِبل الحوثيين، في استمرار لانتهاكات الجماعة ضد قواعد القانون الدولي الإنساني وحقوق البحارة المدنيين. نقض الاتفاق هذا التصعيد الجديد أعاد المخاوف من عودة الخطر على خطوط الملاحة العالمية، لاسيما وأن الهجمات الحوثية على السفن التجارية تمثّل تهديدًا مباشرًا لحركة التجارة عبر البحر الأحمر، التي تمر بها نحو 12% من التجارة البحرية العالمية. فبعد الاتفاق المعلن من قبل واشنطن، شهد الممر البحري توقفًا مؤقتًا للهجمات الحوثية، وهو ما أسهم في إعادة بعض السفن التجارية وخطوط الشحن العالمية إلى المسار الاستراتيجي للبحر الأحمر وصولًا إلى قناة السويس، بعد أن كانت قد غيرت مساراتها منذ أواخر 2023 نتيجة تصاعد التهديدات. غير أن عودة الحوثيين مؤخرًا لتكتيك الإرهاب البحري، أعاد المخاوف الإقليمية والدولية بشأن مستقبل أمن الملاحة، وأكد هشاشة أي التزامات تصدر عن جماعة مرتبطة بشكل مباشر بالحرس الثوري الإيراني. وبحسب مصادر عسكرية ودبلوماسية غربية، فإن الهجمات الأخيرة التي نفذتها الميليشيا باستخدام طائرات مسيرة وصواريخ موجهة ضد سفن شحن تجارية قبالة السواحل اليمنية تمثل "نقضًا مباشرًا" للتفاهمات التي توسطت فيها سلطات عُمانية بين واشنطن والحوثيين، والتي قضت بوقف الضربات الأمريكية الجوية ضد مواقع الجماعة داخل اليمن، مقابل التزام الحوثيين بعدم تنفيذ أي هجمات بحرية أو استهداف للملاحة الدولية. غير أن الهجمات الأخيرة التي تبنّاها الحوثيون، والتي تسببت في أضرار مادية وبشرة بين طواقم السفن، أعادت التحذيرات الدولية من مخاطر استمرار تهديد أمن وسلامة الملاحة الدولية. واعتبرت المصادر أن هذا التصعيد يكشف "الوجه الحقيقي للجماعة وعدم التزامها بأي تفاهمات"، محذرة من أن السلوك الحوثي يُقوّض كل الجهود الدبلوماسية الساعية لنزع فتيل التوتر في الممر البحري الحيوي. وتشير تقديرات أمنية إلى أن الحوثيين يسعون، من خلال هذا التصعيد، إلى فرض معادلة جديدة في البحر الأحمر تربط بين وقف عملياتهم العسكرية البحرية واستجابة المجتمع الدولي لمطالبهم السياسية، ضمن أجندة إيرانية أوسع لإبقاء التوتر قائمًا في المنطقة. رد أمريكي.. ومطالبة إسرائيلية وفي ظل هذا الهجمات الخطيرة، تتجه الأنظار مجددًا نحو الولايات المتحدة الأمريكية واحتمال عودة الخيار العسكري إلى الطاولة، خصوصًا بعد أن مثلت العمليات الأخيرة خرقًا صريحًا للتفاهم الذي أعلنت عنه واشنطن مطلع مايو مع الحوثيين. مسؤول أمريكي رفيع قال إن "الولايات المتحدة تنظر بجدية إلى هذه الخروقات"، مؤكدًا أن العودة إلى الضربات الجوية ضد مواقع الميليشيا "أمر وارد جدًا إذا استمرت الجماعة في تهديد خطوط الملاحة العالمية". ويُثير هذا التطور تساؤلات بشأن رد الفعل الأمريكي والدولي إزاء الانتهاك الحوثي، في وقت تحذر فيه دوائر سياسية وملاحية من أن استمرار هذا النهج العدائي للجماعة، وسط غياب ردع حقيقي، قد يدفع شركات الشحن الكبرى إلى تعليق عملياتها مجددًا في البحر الأحمر، وهو ما من شأنه أن يفاقم التحديات الاقتصادية العالمية ويهدد أمن الممرات البحرية الدولية. وسائل إعلام عبرية كشفت عن تحركات إسرائيلية دبلوماسية وأمنية حثيثة لحث الولايات المتحدة على استئناف ضرباتها الجوية ضد ميليشيا الحوثي في اليمن، في ضوء التصعيد الأخير. وذكرت قناة "كان 11" الرسمية أن إسرائيل نقلت رسالة مباشرة إلى واشنطن خلال الأيام الماضية، شددت فيها على أن تزايد الهجمات الحوثية على السفن في البحر الأحمر، إلى جانب إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، بات يمثل تهديدًا دوليًا متفاقمًا. وطالب مسؤولون أمنيون إسرائيليون نظراءهم الأمريكيين بـ"العودة إلى الساحة اليمنية"، معتبرين أن الحوثيين أصبحوا عامل زعزعة إقليمي يتطلب تشكيل تحالف دولي واسع للرد عليه، وتوجيه رسالة حازمة بأن استهداف الملاحة الدولية أو الأراضي الإسرائيلية لن يمر دون رد. ووفقًا لصحيفة "معاريف"، فإن تل أبيب تعتبر أن الهجمات البحرية الحوثية الأخيرة، التي أدت إلى إغراق سفينتين ومقتل وفقدان عدد من البحارة، تمثل تصعيدًا نوعيًا يتطلب تحركًا عسكريًا دوليًا مشتركًا. وأشارت إلى أن صواريخ الحوثيين التي تم اعتراضها فوق البحر الميت وفي الأجواء الإسرائيلية مؤخرًا، تعزز من القناعة بأن التهديد تجاوز الإطار المحلي وأصبح جزءًا من معركة أوسع على أمن المنطقة. ابتزاز سياسي ويرى مراقبون أن الاتفاق غير المعلن مع الحوثيين، الذي وُصف بكونه نافذة تهدئة مؤقتة، قد انهار فعليًا بعد استهداف سفن تجارية – وإن لم تكن أمريكية – لكن طبيعة التهديد ونوعيته تؤثر مباشرة على الأمن البحري العالمي ومصالح الولايات المتحدة في واحد من أهم الممرات الاستراتيجية الدولية. موضحين أن الأزمة قد تعود إلى مربع المواجهة المفتوحة، في حال أقدمت واشنطن والتحالف الدولي على استئناف الضربات الجوية ضد مواقع الحوثيين، ما لم يتم كبح تصعيد الجماعة المدعومة من إيران، ووضع حد لاستهتارها بأمن الملاحة العالمية. ويؤكد المحلل السياسي محمد المحمدي، أن الهجمات الحوثية الأخيرة اتسمت بدقة عالية في التنفيذ واختيار الأهداف، في دلالة على تطور تكتيكي وتسليحي للجماعة، وقد يكون بإشراف مباشر من إيران. موضحًا إن المؤشرات الحالية توحي بإمكانية الانتقال إلى مرحلة جديدة من التصعيد العسكري، وسيقابله ردع أمريكي ذكي من خلال شن هجمات مركزة على البنية القيادية للحوثيين ضمن استراتيجية لا تؤدي إلى انزلاق واشنطن إلى حرب شاملة وجديدة. وأضاف أن الحوثيون، يسعون للحفاظ على مستوى معين من التصعيد يكفل استمرار لعبة التوازن والابتزاز السياسي، مستفيدين من تردد المجتمع الدولي وهشاشة المواقف الدولية، ومع اقتراب الخطوط الحمراء من الانهيار، تبدو خيارات واشنطن ضيقة ومكلفة، لكن الرد العسكري قد يصبح حتميًا لحماية الملاحة الدولية واستعادة الحد الأدنى من الردع والهيبة في البحر الأحمر.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
صلاح بن لغبر يفتح النار على المسؤولين الفاسدين
فتح الصحفي صلاح بن لغبر النار على المسؤولين الفاسدين، إذ قال في منشور على صفحته في الفيسبوك:" إلى كل مسؤول.. إلى كل قيادي: إذا مددت يدك لريالٍ واحد من المال العام من خارج راتبك ومستحقاتك سواء كان من جبايات أو من ممتلكات الدولة أو الناس…فأنت سارق. تطعم أولادك الحرام، وتبني بيتًا من حرام، وستُسأل عنه أمام الله". واضاف: روإذا اغتصبت شبرًا من أرض—سواء كانت لمواطن بسيط أو للدولة أو حتى 'لشمالي'—فأنت مجرد لص، وسيكون ذلك الشبر طوقًا في رقبتك يوم القيامة". وأكد أنه "إن بنيت الفلل، واشتريت البيوت داخل البلاد وخارجها من مالٍ ليس لك… فلا تبحث عن أي مبرر أنت ببساطة: فاسد وسارق". وخاطبه بقوله: "فقل لي: كيف ستقف أمام الله يوم لا ينفع مال ولا بنون؟ كيف ستترك أبناءك ينشؤون على مال مسروق ويعيشون في بيتٍ بُني على الحرام؟ وإن كنت تفعل كل هذا وأنت جنوبي نرفع علم الجنوب. فأنت لست مجرد سارق بل خائن لدماء الشهداء، خائن للوطن، خائن للقضية ولثقة الشعب والناس مهما كان موقعك وكانت صفتك".. واختتم بقوله :"اسرق عزيزي بس واجه الحقيقة انت سارق .. لص .. فاسد .. خاين للأمانة".


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
هجمات البحر الأحمر تثير جدلاً حول إجراءات التأمين البحري ضد مخاطر الحرب
يمن إيكو|تقرير: أدت الهجمات الأخيرة التي نفذتها قوات صنعاء في البحر الأحمر وأدت إلى إغراق سفينتين، إلى إثارة جدل حول إجراءات التأمين البحري ضد مخاطر الحرب، والتي وصفها البعض بأنها 'منطقة رمادية'. ونشر موقع 'سيتريد ماريتايم' البريطاني المتخصص في شؤون الملاحة البحرية، أمس الجمعة، تقريراً رصده 'يمن إيكو'، ذكر فيه أن 'بوالص تأمين الحماية والتعويض التقليدية التي تغطي مخاطر فقدان الأرواح والإصابات وتلف البضائع والتلوث وإزالة الحطام، لا تطبق في أوقات الحرب أو الأعمال العدائية، لذلك، يجب على مالكي الأصول التجارية في المناطق المتضررة من الأعمال العدائية اتخاذ ترتيبات بديلة لمواجهة مخاطر الحرب لتغطية هذه الحالات، وتُجرى هذه الترتيبات إما عبر قنوات نادي الحماية والتعويض التابع لهم، أو مع شركات تأمين متخصصة في مخاطر الحرب'. ونقل الموقع عن مصادر في نوادي تأمين الحماية والتعويض قولها إن 'وضع التأمين في حالة الأعمال العدائية يشكل منطقة رمادية'. وأشار الموقع إلى أنه 'إذا استثنت البوليصة تحديداً مخاطر الحرب أو النشاط في المياه المعادية، فهذا أمر غير قابل للتفاوض'. وكشفت صحيفة 'لويدز ليست' البريطانية في تقرير نشرته، أمس الجمعة، أن شركة (ترافيلرز) الأمريكية العملاقة للتأمين، رفضت تغطية الرحلة الأخيرة لسفينة (إتيرنتي سي) التي أغرقتها قوات صنعاء الأسبوع الماضي في البحر الأحمر. وأوضحت الصحيفة أنه 'يتعين على السفن التي تخطط لدخول المياه التي تم تحديدها كمناطق خطر حرب أن تبلغ شركات التأمين الخاصة بها مسبقاً، ويحق لشركات التأمين حينها طلب قسط إضافي للرحلة، أو يمكنها ببساطة رفض التغطية، وهذا ما فعلوه هذه المرة مع السفينة (إتيرنتي سي)'. وقالت الصحيفة إنه 'من الواضح أن المسؤولين كانوا على علم بأن الفصيل الإسلامي اليمني هدد باستئناف هجومه على السفن، فقبل يوم واحد فقط، تم استهداف سفينة شحن كبيرة أخرى، مما جعل شركة (فيسيل بروتكت) مسؤولة عن مطالبة محتملة بقيمة 40 مليون دولار على سفينة (ماجيك سيز)'. وأشارت إلى أن 'هناك إجماعاً على أن (إتيرنتي سي) لم تكن مؤمَّنة، وأن شركة (كوزموشيب مانيجمنت) المشغلة لها ستتحمل الخسارة كاملةً بنفسها، ومن المحتمل أنها كانت مغطاة ببوليصة تأمين مستقلة'. وذكرت الصحيفة أن 'الحادثة أثارت غضباً بين كبار مشغلي سفن الشحن، حيث عبر بعضهم عن استيائهم من تصرفات شركة (ترافيلرز) للتأمين'. وفيما تحجج المشغلون بأن شركات التأمين جنت أرباحاً هائلة بسبب حرب أوكرانيا وحرب غزة، قالت الصحيفة إن 'شركات التأمين لم تجلس مكتوفة الأيدي وتحصد الأموال، فقد كانت أنشطة الحوثيين مسؤولة عن سلسلة من عمليات دفع الخسائر الكلية'. وخلصت الصحيفة إلى أن 'شركات التأمين ليست ملزمة بكتابة وثيقة تأمين أكثر من التزام أصحاب السفن بقبول عقد التأمين'.