logo
استدعاء مقربين من بايدن للتحقيق في "حالته العقلية"

استدعاء مقربين من بايدن للتحقيق في "حالته العقلية"

الوكيلمنذ 3 أيام
الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
أعلن العضو في مجلس النواب الأمريكي بايرون دونالدز أن من الضروري استدعاء نائبة الرئيس السابق كامالا هاريس وزوجته جيل بايدن لتقدما شهادة حول صحة الرئيس السابق جو بايدن.وقال النائب عن الحزب الجمهوري في حديث لقناة "فوكس نيوز"، يوم الأحد: "أعتقد أنه يجب استدعاء كل مسؤول رسمي في البيت الأبيض في عهد بايدن، بمن فيهم السيدة الأولى ونائبة الرئيس".وأضاف: "سيحضر جميعهم وسيردون على الأسئلة".يُذكر أن الجمهوريين في مجلس النواب أطلقوا تحقيقًا في قضية الصحة العقلية للرئيس السابق جو بايدن، على خلفية الشبهات بإمكانية إخفاء المعلومات حول احتمال تدهورها.وقد وجّه النائب جيمس كومر مذكرات استدعاء إلى طبيب بايدن، كيفين أوكونور، وعدد من مساعديه السابقين.وكان ترامب قد اتهم المقربين من الرئيس السابق بأنهم كانوا على علم بتدهور صحته العقلية، وأخفوا المعلومات عن ذلك بشكل متعمد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاختيارات الإسرائيلية
الاختيارات الإسرائيلية

العرب اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • العرب اليوم

الاختيارات الإسرائيلية

الظاهر من الحالة الإسرائيلية نوع من النشوة والإحساس بالنصر على كل الجبهات. منذ هجوم حماس على إسرائيل فى 7 أكتوبر، تضافرت أحداث لإزالة القيود التى كانت تُثقل كاهلها، ومكّنها من المضى قدمًا فى احتلال غزة والخلاص من سكانها، بينما إيران تُسابق الزمن نحو تحقيق اختراق نووي. كان الحدث الأول هو الحملة الناجحة والمدمرة فى أغسطس وسبتمبر للقضاء على القيادة العليا لحزب الله، وتدمير معظم مخازن صواريخه المتطورة. أدى الجمع بين القوة الجوية والاستخباراتية إلى تحييد قدرات حزب الله الهجومية. كان الافتراض السائد فى الأوساط الأمنية الإسرائيلية أن الحرب مع حزب الله قد تكون ضرورية، لكنها ستكون باهظة التكلفة. النجاح غير المتوقع قلل من حذر إسرائيل من شن حملة ضد إيران، رغم توقعات رد إيرانى عنيف. سار ذلك على جبهات عديدة تغير فيها الوضع «الجيو سياسى» الإسرائيلى أدى إلى تغيير الأوضاع فى الضفة الغربية، وفى الجبهة الشمالية السورية، جرت الاجتماعات على طريق السلام مع سوريا فى باكو الأذربيجانية. ربما كان التغير الاستراتيجى الأكبر الذى حدث لإسرائيل هو العلاقات مع الولايات المتحدة مع تولى ترامب الرئاسة. كان معلوما أن البيت الأبيض هو شريك لإسرائيل؛ ولكن الشراكة درجات، وكانت إسرائيل تحرص على أن تواجه بمفردها خصومها الكثر دون تدخل أمريكى مباشر. حرب الاثنى عشر يوما مع إيران أحرزت تحولا مهما حيث أصبحت واشنطن على جبهة قتال واحدة تخص السلاح النووى الإيرانى، وقبلها كانت مواجهة الحوثيين المباشرة فى البحر الأحمر. محصلة ذلك كله أن الاختيار الإسرائيلى قد بات استغلال الواقع الحالى رغم أنه لا يزال العداء باقيا مع العرب والمسلمين مواكبا لتصاعد العداء للسامية اليهودية، وهو مركب جعل كثيرين يغادرون إسرائيل ليس خوفا من العرب، وإنما أسف على النزعة الدينية المتطرفة؛ بينما يعزف يهود آخرون - الحريديم - عن الخدمة العسكرية. النصر لم ولن يحقق لإسرائيل السلام الذى تنشده ولا يزال الباب مفتوحا لجولات أخرى.

المؤشرات تتصاعد.. إسرائيل تتأهب لـ حرب طويلة ضد إيران
المؤشرات تتصاعد.. إسرائيل تتأهب لـ حرب طويلة ضد إيران

وطنا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • وطنا نيوز

المؤشرات تتصاعد.. إسرائيل تتأهب لـ حرب طويلة ضد إيران

وطنا اليوم:تواصل إسرائيل إرسال إشارات واضحة إلى نيتها خوض جولة ثانية من الحرب ضدّ إيران، فبعد تصريحات وزير الدفاع السابق، أفيغدور ليبرمان، التي قدّر فيها تجدد المواجهة بين البلدين في غضون عام ونصف، كشفت مصادر في تل أبيب عن بدء التحضير لـ 'عملية طويلة'. ونقل موقع 'المونيتور' الأمريكي عن وزير إسرائيلي كبير في الحكومة، قوله إن 'الانتصار الواضح والساحق' الذي حققته تل أبيب ضد طهران 'لم يكن حاسماً'، كاشفاً عن 'بداية لعملية طويلة'. وأضاف الوزير الذي رفض الكشف عن اسمه، أن 'إسرائيل تدرس الخطوة التالية'، في الوقت الذي تستعد فيه مجموعة الدول الأوروبية الثلاث لمحادثات إيران النووية، والمقررة يوم الجمعة في إسطنبول. وتُقدر إسرائيل أن إيران قد لا تزال قادرة على استعادة ما يكفي من قدراتها لإجراء تجربة نووية في مكان ما في الصحراء أو صنع 'قنبلة قذرة' تجمع بين المتفجرات التقليدية والمواد المشعة. فيما قال مسؤول أمني إسرائيلي، إن إيران تواجه حالياً معضلة فقدانها الردع بعد حرب الـ 12 يوماً في يونيو/ حزيران الماضي، إلا أنه حذّر في المقابل من أن طهران تبحث حالياً 'استعادة قدرتها على الدفاع'، مرجّحاً أن الإيرانيين قد يختارون 'الاندفاع نحو تطوير القنبلة النووية'. ولم يستبعد المصدر الإسرائيلي أن يحاول الإيرانيون شراء قنبلة من كوريا الشمالية، مضيفاً إلى ذلك مخاطر تطويرهم لبرنامج الصواريخ الباليستية 'والذي من غير المرجح أن يتخلوا عنه'، وفق قوله. كما شدّد ليبرمان في تصريحات لموقع 'المونيتور' على ضرورة أن تستعد إسرائيل للمواجهة المقبلة مع إيران، والتي توقع أن تندلع خلال عام ونصف العام، مؤكداً أن إيران عازمة بوضوح على إحياء برنامجها النووي ورأى رئيس حزب 'إسرائيل بيتنا' المعارض أن 'كل ما يشغل بال إيران حالياً هو شن حرب انتقامية ضد إسرائيل'، في إشارة إلى أن المواجهة القادمة هدف مشترك للطرفين، مؤكداً أن تقييماته تستند إلى 'مصادر مفتوحة، لا إلى معلومات استخباراتية سرية'. وأعرب ليبرمان عن مخاوفه بشأن التعاون الأمني المحتمل بين إيران والصين وكوريا الشمالية، واحتمال شراء إيران بطاريات دفاع صاروخي من بكين أو مكونات صواريخ باليستية من بيونغ يانغ، قائلاً: 'ما يقلقني أكثر هو الصواريخ الباليستية'. وقال: 'لقد رأيتم ما حدث هنا عندما سقط 26 صاروخًا فقط داخل إسرائيل ومدى الضرر الذي أحدثته. تخيلوا لو لم يكن 26 صاروخًا هي التي أصابت إسرائيل، بل 260 صاروخاً؟ ما حجم الضرر الذي سيسببه ذلك؟'. وتتعزز فرص اندلاع مواجهة جديدة بين إيران وإسرائيل، مع تعدد التقارير التي تكشف عن تحضيرات الطرفين للحرب قادمة؛ إذ ذكر تقرير لصحيفة 'وول ستريت جورنال' في 11 يوليو/تموز أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بذلك خلال لقائهما في البيت الأبيض الشهر الماضي، بإمكانية توجيه ضربات جديدة لطهران. ووفق التقرير، فقد أبلغ ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بأنه يُفضّل حلاً دبلوماسياً، لكنه لم يستخدم حق النقض ضد ضربة إسرائيلية إذا حاولت إيران إعادة تأهيل برنامجها النووي. إلا أن ترامب بعد يومين من لقائه مع نتنياهو، انضمّ إلى جهود استئناف الحرب، عندما كتب على موقع 'تروث سوشيال مونداي' أن الولايات المتحدة 'ستفعل ذلك مرة أخرى، إذا لزم الأمر'، في إشارة إلى ضرب المواقع النووية الإيرانية

في انتظار رد حماس...هذه هي الخلافات المتبقية بين الطرفين
في انتظار رد حماس...هذه هي الخلافات المتبقية بين الطرفين

جو 24

timeمنذ 9 ساعات

  • جو 24

في انتظار رد حماس...هذه هي الخلافات المتبقية بين الطرفين

جو 24 : يواصل الوسطاء الضغط على الجانبين لتضييق الهوة بينهما والتوصل إلى اتفاق وقف اطلاق نار وصفقة تبادل اسرى في أسرع وقت ممكن. ويبدو اليوم الأربعاء أن الهوة ليست كبيرة، لكنها لا تزال بحاجة إلى حلّ على طاولة المفاوضات. ولا تزال مسألة الخرائط مطروحة، والمقترح الإسرائيلي بشأن عدد الاسرى الفلسطينيين المطلوب إطلاق سراحهم، والتهديد الأمريكي لحماس. الفجوات بين الأطراف في الوقت الحالي، تتركز الخلافات الرئيسية حول مسألة الخرائط، ويتركز التركيز على مسألة عمق المحيط (المنطقة العازلة). ويبدو أن مسافة بضع مئات من الأمتار تفصل بين مواقع الطرفين. عمليًا، تطالب إسرائيل بعمق محيط لا يقل عن 1200 متر، بينما تطالب حماس بـ 800 متر فقط. وتفترض مصادر مطلعة على التفاصيل أن هذا نزاع معقد، ولكنه قابل للحل. المقترح الإسرائيلي لعدد الإسرائيلي الذين سيتم الإفراج عنهم: 125 أسيراً مؤبداً وأكثر من 1100 أسير تم اعتقالهم بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول. حتى قبل وصول المبعوث ويتكوف، أجرى رئيس الوزراء نتنياهو تقييمًا للوضع مع فريق التفاوض في الدوحة خلال الليل. وأفاد مصدران مطلعان على التفاصيل أن مبعوث البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، يعتزم الاجتماع غدًا في روما مع مسؤولين كبار من قطر وإسرائيل لمواصلة المحادثات حول صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة. ويزعم مسؤول إسرائيلي أن "رد حماس سيُظهر لنا ليس فقط الفجوات المتبقية، بل أيضًا مدى رغبتهم الحقيقية في المضي قدمًا". لم تتلقَّ إسرائيل رد حماس رسميًا بعد، ولكن وفقًا لتقييم الدول الوسيطة، يُتوقع أن يكون الرد إيجابيًا، مع بعض المحاذير التي تتطلب استمرار المفاوضات. ويُشير التقييم إلى أن حماس ستطالب بتغيير آخر في خريطة انتشار قوات الاحتلال خلال وقف إطلاق النار، وكذلك بشأن مسألة مفاتيح اسماء الاسرى. وأضاف مصدر إسرائيلي أن "هناك أيضًا قضايا مفتوحة تتعلق بالمساعدات الإنسانية، لكن الوضع إيجابي. نحتاج إلى مزيد من الوقت للتوصل إلى اتفاقات". ومن المقرر أن يعقد الاجتماع الثلاثي في روما في الوقت الذي لا تزال فيه فرق التفاوض بين حماس وإسرائيل تجري محادثات غير مباشرة في الدوحة في محاولة للتوصل إلى اتفاق. أوضح ويتكوف للأطراف في الأسابيع الأخيرة أنه لن ينضم إلى محادثات الدوحة إلا إذا كان التوصل إلى اتفاق وشيكًا. وذكرت مصادر مطلعة أن اجتماع روما كان مؤشرًا على أن التوصل إلى اتفاق قد يكون "مسألة أيام". تنتظر إسرائيل وقطر ومصر والولايات المتحدة رد حماس على المقترح الأخير لصفقة أسرى ووقف إطلاق النار في غزة. وكان من المفترض أن تُقدم الحركة ردها مساء الثلاثاء، وفقًا لمصادر مطلعة. ومن المتوقع أن يغادر ويتكوف إلى روما اليوم ويصل غدا للقاء وزير الشؤون الاستراتيجية والمقرب من نتنياهو، رون ديرمر، ومع مبعوث كبير من قطر. عُقد اجتماع ثلاثي بنفس التشكيل في البيت الأبيض قبل أسبوعين، وأسفر الاجتماع في البيت الأبيض عن مرونة إسرائيلية بشأن مسألة نطاق الانسحاب من قطاع غزة. وإذا تم تحقيق تقدم كاف، فسوف يغادر ويتكوف روما إلى الدوحة بحلول نهاية الأسبوع في محاولة لإتمام الصفقة، بحسب مصدر أميركي وإسرائيلي مطلع على التفاصيل. وقال مسؤول إسرائيلي كبير مطلع على تفاصيل المفاوضات: "إسرائيل تتوقع رد حماس خلال الـ24 ساعة المقبلة، وتأمل أن تشهد تطورا كبيرا في المحتوى يسمح بالتقدم". وأشار المسؤول الكبير أيضًا إلى أن "التعليمات وجهت للفريق بالبقاء في الدوحة طالما كانت هناك إمكانية لتحقيق مثل هذا التقدم". وأطلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهديدا جديدا لحركة حماس، موضحا: إما أن تتحركوا بسرعة أو أننا سنتراجع عن الضمانات التي قدمناها لكم. يصل المبعوث الخاص للبيت الأبيض إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إلى أوروبا غدًا للانضمام إلى الجهود الرامية إلى التوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة. كما ذُكر، أوضح ويتكوف أنه لن ينضم إلى المحادثات إلا إذا كانت الأطراف على وشك التوصل إلى اتفاق. وتُعدّ زيارته المُرتقبة للمنطقة إشارةً مهمةً إلى أن إسرائيل وحماس تقتربان من التوصل إلى اتفاق. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store