
ستيف بانون يثير جدلًا حول احتمال تولي ترامب ولاية ثالثة
أثار المذيع اليميني البارز ستيف بانون جدلًا واسعًا بعد حديثه عن فرص تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ولاية رئاسية ثالثة، وذلك في مقابلة أجراها مع الإعلامي كريس كومو عبر برنامج "نيوز نيشن"، بحسب ما ذكرته مجلة "نيوزويك" الأمريكية.
بانون، الذي شغل منصب الرئيس التنفيذي لحملة ترامب الرئاسية لعام 2016 وكان مستشارًا له خلال فترته الأولى في الحكم، ألمح خلال حديثه إلى وجود خطط بديلة تسمح لترامب بالبقاء في سدة الحكم لما بعد الفترتين المسموح بهما دستوريًّا.
قال بانون إن خطط الإصلاح الضريبي التي تروج لها حملة ترامب ستسهم في إعادة انتخابه، وعندما سُئل عن كيفية تجاوز الحظر الدستوري على تولي ترامب فترة ثالثة، أجاب قائلًا: "لدينا العديد من البدائل المختلفة لضمان أن يكون الرئيس ترامب، وسنطرحها مع مرور الوقت".
وأشار بانون إلى أن متجر ترامب الرسمي بدأ بالفعل بيع منتجات تحمل شعار انتخابات 2028، بما في ذلك القبعات والقمصان، ما فُسر على أنه رسالة ضمنية حول نية الاستمرار السياسي لما بعد الولاية الثانية.
وأوضحت مجلة "نيوزويك" أن غالبية المحللين القانونيين يرون أنه لا يوجد مسار قانوني دستوري يسمح للرئيس الأمريكي بالترشح لولاية ثالثة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
القاضي الفيدرالي يمنع إدارة ترامب من إنهاء الوضع القانوني للطلاب الدوليين بعض
واشنطن – منع قاضٍ اتحادي يوم الخميس مسؤولي الهجرة الفيدراليين مع إدارة ترامب من إنهاء الوضع القانوني لآلاف الطلاب الدوليين بينما تتقدم معركة قانونية إلى الأمام. وجد قاضي المقاطعة الأمريكية جيفري وايت ، الذي يجلس في محكمة المقاطعة الأمريكية في أوكلاند ، كاليفورنيا ، أن مجموعة من المواطنين الأجانب الموجودين في البلاد على تأشيرات طلاب F-1 ولكن تم إنهاء وضعهم القانوني من المحتمل أن تنجح في تحدي لأفعال إدارة ترامب. قال وايت في أ قرار من 21 صفحة أن مسؤولي الهجرة الفيدراليين لا يشيرون إلى أن المدعين يشكلون تهديدًا فوريًا للسلامة أو الأمن القومي. لكن الطلاب ، كما كتب ، 'سيستمرون في معاناة مشقة كبيرة' بسبب تصرفات الإدارة ، في غياب الإغاثة القضائية. كتب وايت ، الذي رشحه الرئيس جورج دبليو بوش ، أن الإغاثة المقدمة للمدعين تمنحهم 'مقياسًا للاستقرار واليقين بأنهم سيكونون قادرين على مواصلة دراساتهم أو توظيفهم دون تهديد إعادة الشاشة على رؤوسهم'. يمنع الأمر الزجري على مستوى البلاد سلطات الهجرة من القبض على المدعين أو سجنهم في القضية أو أولئك الذين يقضون موقعًا بالمثل حتى يتم حل النزاع ، ومن نقلهم خارج الولاية القضائية التي يعيشون فيها. يمنع أمر وايت أيضًا إدارة ترامب من عكس إعادة وضعها القانوني للطلاب الدوليين. ال حالات تم إحضاره من قبل مواطني أجانب تم قبولهم في الولايات المتحدة من خلال برنامج الزوار للطلاب والتبادل ، والذي تشرف عليه الهجرة وإنفاذ الجمارك. كان المدعون في البلاد على تأشيرات F-1 ، ويقع السجلات المتعلقة بحالة الهجرة الخاصة بهم في نظام معلومات الزوار للطلاب والتبادل ، أو SEVIS ، قاعدة بيانات تتبع امتثال الطلاب الدوليين لحالة التأشيرة. لكن في أوائل أبريل ، علم المدعون والآلاف من الطلاب الدوليين الآخرين في الولايات المتحدة بتأشيرات F-1 أن سجلات SEVIS الخاصة بهم قد تم إنهاءها كجزء من 'المبادرة الأجنبية الإجرامية للطلاب' لإدارة ترامب 'من أجل' الفشل في الحفاظ على الوضع '. قالوا إن إنهاء سجل SEVIS الخاص بهم ينهي بشكل فعال وضعهم F-1 ، والذي يحكم ما إذا كانوا في الولايات المتحدة بشكل قانوني. وقال المدعون إنهم قيل لهم إن وضعهم القانوني قد تم إنهاءهم لأنهم 'تم تحديدهم في فحص السجلات الجنائية و/أو تم إلغاء تأشيرةهم'. جادل محامو المدعين ، الذين رفعوا دعوى قضائية ضد إدارة ترامب الشهر الماضي ، أنه على الرغم من أن كل منهم لديهم بعض الاتصال بإنفاذ القانون ، إلا أن أياً من تاريخ إجرامي من شأنه أن يشكل تهديدًا لوضعهم القانوني في الولايات المتحدة أو يجعلهم قابلين للترحيل. بعد أن رفع الطلاب الدوليون دعوى قضائية ضد سلطات الهجرة الفيدرالية ، منح قاضٍ فيدرالي أوامر تقييدية مؤقتة ، امتد وايت لاحقًا. ثم قال محامي وزارة العدل إن ICE كان لديه بدأت إعادة سجلات Sevis لأكثر من 4700 طالب تم إنهاء سجلات تأشيرة الطلاب. لكن وايت قال إن هذه التغييرات لم تكن كافية ، وحذر من أن تصرفات إدارة ترامب منذ رفع القضايا 'تثير القلق من أنهم قد يحاولون وضع أي نهاية مستقبلية تتجاوز المراجعة القضائية'. 'في كل منعطف في هذا والتقاضي المماثل في جميع أنحاء البلاد ، قام المدعى عليهم بتغيير المسار المفاجئ لإرضاء مخاوف المحاكم. إنه من غير الواضح كيف ستنتهي لعبة Whack-a-Mole ما لم يتم التهم المدعى عليهم من تجنب اللوائح الإلزامية الخاصة بهم' ، كما كتب. جاء أمر وايت بعد أن عقد جلسة استماع بشأن طلبات قضائية أولية الأسبوع الماضي وتعلم خلال الإجراءات أن ICE كانت تستعيد سجلات Sevis بأثر رجعي وأن الإدارة خططت لإرسال رسائل إلى جميع أصحاب التأشيرات الطلابية التي تأثرت بالإلغاء الجماعي. ومع ذلك ، فقد منح طلباتهم بشأن الأمر الزجري ورفض حجة إدارة ترامب بأن سجل SEVIS لا يرتبط بوضع الهجرة ، واصفاها بأنها 'غير متوفرة وغير مدعومة'. 'من خلال إنهاء سجلات المدعين ، قام المدعى عليهم بتغيير الوضع القانوني للمدعين داخل الولايات المتحدة' ، كتب وايت. كما قام بتفكيك ما يسمى 'مبادرة' الأجنبية الإجرامية الطالب '، وقال إنها أكدت على الحاجة إلى الإغاثة على مستوى البلاد. وكتب وايت: 'هذه المبادرة هي سياسة موحدة تسببت بشكل موحد في' حياة المدعين هنا 'ولكن على موقع F-1 في جميع أنحاء الولايات المتحدة ويستمرون في القيام بذلك'.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
نافذة وسط خلافات "الخط الأحمر".. جولة جديدة من محادثات نووي إيران
الجمعة 23 مايو 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - يتوجه المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف إلى روما، الجمعة، لعقد جولة جديدة من المحادثات مع وفد إيراني بشأن برنامج طهران النووي، وستكون هذه هي الجولة الخامسة من المحادثات. وفي الوقت نفسه، ناقش الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المفاوضات مع إيران خلال اتصال هاتفي، الخميس، في أعقاب مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين خلال تقديم تفاصيل مكالمة ترامب ونتنياهو إن الرئيس الأميركي يعتقد أن المفاوضات مع إيران "تسير في الاتجاه الصحيح". وقال مصدر، طلب عدم الكشف عن هويته، إن المسؤول الكبير في وزارة الخارجية مايكل أنطون سينضم إلى ويتكوف. وأضاف: "من المتوقع أن تكون المناقشات مباشرة وغير مباشرة، مثلما حدث في الجولات السابقة". وقال ويتكوف في برنامج "ذيس ويك" على شبكة "آيه.بي.سي"، الأحد الماضي، إن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن اتفاقا بعدم تخصيب اليورانيوم، وهو تعليق أثار انتقادات من طهران. وأضاف: "حددنا خطاً أحمر واضحا للغاية، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح حتى بنسبة 1 بالمئة من قدرة التخصيب". ومع تكرار ويتكوف موقف ترامب بشأن تخصيب اليورانيوم، كان رد إيران دليلا على أن الطريق أمام الطرفين طويل للتوصل إلى أي اتفاق بشأن برنامج إيران النووي. الموقف الإيراني وذكرت وسائل إعلام رسمية أن المرشد الإيراني علي خامنئي قال إن مطالب الولايات المتحدة بأن توقف طهران تخصيب اليورانيوم "مبالغ فيها وشائنة،" معبرا عن شكوكه في نجاح المحادثات بشأن اتفاق نووي جديد. كما أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن "خلافات جوهرية" ما زالت قائمة مع الولايات المتحدة، عشية جولة جديدة من المحادثات النووية في روما بوساطة سلطنة عمان. وقال عراقجي للتلفزيون الرسمي: "لا تزال هناك خلافات جوهرية بيننا"، محذرا من أنه إذا أرادت الولايات المتحدة منع إيران من تخصيب اليورانيوم "فلن يكون هناك اتفاق".


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
هل تكون شرارة الحرب، اليوم جولة خامسة من محادثات النووي بين إيران وأمريكا في روما
يتوجه المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى روما، اليوم الجمعة، لعقد جولة جديدة من المحادثات مع وفد إيراني بشأن برنامج طهران النووي، وستكون هذه هي الجولة الخامسة من المحادثات. مفاوضات على برميل بارود ويتوقف العالم من كثب هذه الجولة خاصة أن المنطقة على برميل بارود على وشك الانفجار، مع تزايد المؤشرات على أن إسرائيل لا تنتظر طويلًا قبل أن تنفذ تهديداتها بضربة عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية حال فشل المفاوضات. وبينما تؤكد طهران جهوزيتها، يلوح الحرس الثوري بـ"رد مدمر"، وتغوص التصريحات في نبرة التحدي والاستعداد. تصعيد عسكري يسبق المفاوضات كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي أن تل أبيب تُعد خططًا ميدانية متقدمة لضرب منشآت إيران النووية إذا ما فشلت الجولة المقبلة من المحادثات في روما، وهو ما أكده أيضًا تقرير لشبكة "سي إن إن" نقلًا عن مصادر استخباراتية. التحول في موقف الاستخبارات الإسرائيلية، من قناعة بقرب الاتفاق إلى توقع انهياره، يعكس عمق الخيبة داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ويؤكد أن المسار الدبلوماسي بات هشًا إلى درجة أنه لا يُعوَّل عليه. التدريبات العسكرية التي يجريها جيش الاحتلال الإسرائيلي هذه الأيام تحمل دلالة واضحة: إسرائيل تريد أن تكون جاهزة لعملية قد تمتد أسبوعًا كاملًا، وهو أمر غير مسبوق في تاريخ الضربات الاستباقية الإسرائيلية. وفي المقابل، تتعامل إيران مع هذه التحضيرات كجزء من الحرب النفسية، لكنها –وفقًا لقادتها العسكريين– لم تعد ترى في التهديدات مجرد مناورات، بل سيناريوهات قابلة للتنفيذ. طهران ترد: كل إسرائيل تحت مرمى الصواريخ في رد مباشر على التحضيرات الإسرائيلية، أطلق الحرس الثوري الإيراني تحذيرات شديدة اللهجة، أكد خلالها أن "كل إسرائيل تحت أنظار المقاتلين"، ملوحًا برد سيكون "مدمرًا وحاسمًا" إذا ما أقدمت تل أبيب على توجيه ضربة عسكرية. وبدوره، تفقد رئيس أركان الجيش الإيراني محمد باقري وحدات الجيش والحرس الثوري في الشرق الإيراني، مؤكدًا أن القوات المسلحة "في أعلى درجات الجهوزية". هذا الاستعراض العسكري في سيستان وبلوشستان ليس فقط عرضًا للقوة، بل رسالة موجهة للخصوم بأن طهران تتعامل مع أي احتمال عدواني كأمر واقع. وفي قلب هذه الرسائل، تبرز المقاربة الإيرانية القائمة على أن الحرب، إن فرضت، ستكون شاملة ولن تبقى محصورة في الحدود الإيرانية، بل قد تمتد إلى ساحات متعددة، كما حصل في اليمن ولبنان وغزة. وفي الوقت نفسه، ناقش الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المفاوضات مع إيران خلال اتصال هاتفي، الخميس، في أعقاب مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين خلال تقديم تفاصيل مكالمة ترامب ونتنياهو إن الرئيس الأميركي يعتقد أن المفاوضات مع إيران "تسير في الاتجاه الصحيح". وقال مصدر، طلب عدم الكشف عن هويته، إن المسؤول الكبير في وزارة الخارجية مايكل أنطون سينضم إلى ويتكوف. وأضاف: "من المتوقع أن تكون المناقشات مباشرة وغير مباشرة، مثلما حدث في الجولات السابقة". وقال ويتكوف في برنامج "ذيس ويك" على شبكة "آيه.بي.سي"، الأحد الماضي، إن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن اتفاقا بعدم تخصيب اليورانيوم، وهو تعليق أثار انتقادات من طهران. وأضاف: "حددنا خطًا أحمر واضحا للغاية، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح حتى بنسبة 1 بالمئة من قدرة التخصيب". ومع تكرار ويتكوف موقف ترامب بشأن تخصيب اليورانيوم، كان رد إيران دليلا على أن الطريق أمام الطرفين طويل للتوصل إلى أي اتفاق بشأن برنامج إيران النووي. الموقف الإيراني وذكرت وسائل إعلام رسمية أن المرشد الإيراني علي خامنئي قال إن مطالب الولايات المتحدة بأن توقف طهران تخصيب اليورانيوم "مبالغ فيها وشائنة،" معبرًا عن شكوكه في نجاح المحادثات بشأن اتفاق نووي جديد. كما أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن "خلافات جوهرية" ما زالت قائمة مع الولايات المتحدة، عشية جولة جديدة من المحادثات النووية في روما بوساطة سلطنة عمان. وقال عراقجي للتلفزيون الرسمي: "لا تزال هناك خلافات جوهرية بيننا"، محذرًا من أنه إذا أرادت الولايات المتحدة منع إيران من تخصيب اليورانيوم "فلن يكون هناك اتفاق". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.