
نقل تامر حسني إلى المستشفى.. ونجله آدم يمر بأزمة صحية
تعرض الفنان المصري تامر حسني لوعكة صحية نُقل على أثرها إلى أحد المستشفيات.
تكتم تامر حسني على تفاصيل أزمته الصحية، وحاول إخفاء الأمر طوال الأيام الماضية، قبل أن يضطر لتأكيد مرضه.
تامر حسني يكشف عن مروره بوعكة صحية مفاجئة
نشر تامر حسني عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي بياناً كشف خلاله تفاصيل ما تعرض له، وكتب: «لم تكن عادتي يوماً أن أُشغلكم بتفاصيل حياتي الشخصية أو شؤون عائلتي، لكن بما أن كثيرين منكم قد علموا أنني أُدخلت المستشفى قبل سفري بسبب تعب شديد للغاية، وجب عليّ التوضيح».
نجله آدم يدخل المستشفى.. ووالدته تطلب الدعاء
أضاف تامر حسني: «والأهم من ذلك، أن ابني آدم قد أُدخل المستشفى بعدي بأسبوع، بسبب وعكة صحية شديدة، أشكر من قلبي كل من دعا له، واهتم، وسأل عنه، وأسأل الله ألا يكتب ألماً ولا وجعاً لأي منكم أو من أبنائكم».
كما طلبت الفنانة المغربية بسمة بوسيل، طليقة تامر حسني، الدعاء لابنهما آدم بالشفاء العاجل.
حملة هجوم على تامر بسبب غيابه عن ابنه المريض
تعرض تامر حسني لبعض الانتقادات عبر انتشار خبر مرض ابنه آدم، وغيابه عن المشهد، وهو ما قد يكون أحد أسباب إعلان المطرب لتعرضه لوعكة صحية، ليوضح الصورة لمنتقديه.
الفنان يواصل الترويج لفيلمه الجديد رغم الأزمة الصحية
رغم مرضه طوال الفترة الماضية، واصل تامر حسني الترويج عبر منصات التواصل الاجتماعي لفيلمه الجديد «ريستارت» من تأليف أيمن بهجت قمر، إخراج سارة وفيق وبطولة هنا الزاهد، باسم سمرة، محمد ثروت وعصام السقا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 30 دقائق
- البيان
حجاج الإمارات يقفون على صعيد عرفات لأداء ركن الحج الأعظم
وقف حجاج الدولة اليوم التاسع من ذي الحجة، على صعيد عرفات واستمعوا إلى الخطبة مؤدين بذلك ركن الحج الأعظم. وقال الدكتور عمر حبتور الدرعي رئيس العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة رئيس مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات: "بفضل الله وتوفيقه، توافد حجاج دولة الإمارات، اليوم، بسهولة ويسر، إلى عرفة، ووقفوا على صعيده الطاهر، واستمعوا إلى خطبة يوم عرفة، وهم جميعاً بحالة صحية جيدة، ويحظون بمتابعة مستمرة، من الفرق الطبية المرافقة لهم، حيث يحرص مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات على توفير شتى سبل الراحة لحجاج الدولة وخدمتهم، وتلبية كافة احتياجاتهم في هذه الأيام المباركة التي يجتمع فيها الحجيج من شتى البقاع، في هذا المشهد العظيم". وثمن الدرعي جهود وزارة الحج والعمرة في المملكة العربية السعودية وكافة المؤسسات السعودية المعنية، التي لم تدخر جهدا من أجل راحة جميع الحجاج، وأداء مناسكهم من خلال تفعيل البرامج والمبادرات الناجحة، وإنجاز التجهيزات التي تواكب التقنيات الحديثة، وتوفر خدمات متميزة، لضيوف الرحمن، وهو ما انعكس في الأريحية الكبيرة التي شهدتها عملية تفويج الحجاج، وانتقالهم السلس من منى إلى عرفة، ثم من عرفة إلى مزدلفة، وتوفير الدعم اللوجستي للوفود والأعداد وجموع الحجيج الغفيرة، على كافة المستويات.


صحيفة الخليج
منذ 42 دقائق
- صحيفة الخليج
«بالدموع والأدعية».. الحجّاج يؤدون مناسكهم في أجواء إيمانية
يقف الحجّاج على جبل عرفات، الخميس، لأداء الركن الأعظم للحج وسط درجات حرارة مرتفعة دفعت السلطات السعودية إلى دعوتهم جميعاً للبقاء في الخيام خلال ساعات النهار الأشد حرّاً. ورغم الحر الشديد وتحذيرات السلطات بعدم التعرّض للشمس مباشرة خلال ساعات الذروة، تحدّى بعض الحجّاج الحرارة وصعدوا جبل عرفات أو تجمّعوا عند سفحه، فيما حملت غالبيتهم مظلات ملوّنة. ووزّعت السلطات أكياس ثلج على الحجّاج وهم يسيرون نحو الجبل عند الظهر، ووضع بعضهم الأكياس الصغيرة على رؤوسهم. تجمّع الحجّاج وقبيل بزوغ الفجر، تجمّع الحجّاج عند صعيد عرفات الذي يبعد عن الحرم المكي نحو 23 كيلومتراً. وهناك، سيمضون نهارهم في تأدية العبادات، من الصلاة والدعاء وتلاوة القرآن، حتى غروب الشمس. وتوافد أكثر من مليون ونصف مليون مسلم إلى السعودية لأداء فريضة الحج، بحسب ما أفادت وزارة الحج الأربعاء. وبدموع الفرح، قالت المصرية، إيمان عبد الخالق، إنها كانت تحاول المجيء إلى الحج منذ عشر سنوات. وشرحت السيدة الخمسينية، وهي تقف قرب جبل عرفات «هذا حلم كبير كنت فقدت الأمل في تحقيقه». أمّا علي البالغ 33 عاماً، الذي جاء من باكستان، فقال: «هذا شيء اعتدتُ رؤيته سنوياً على شاشة التلفزيون خلال موسم الحج». وأضاف وهو ينظر إلى جبل عرفات: «أحاول الوصول إلى هنا منذ ثلاث سنوات. أشعر بنعمة كبيرة». ودعت السلطات السعودية هذا الأسبوع الحجّاج إلى البقاء داخل خيامهم بين الساعة العاشرة صباحاً والرابعة بعد الظهر في يوم عرفة، لتفادي التعرض لشمس الصحراء الحارقة. وقال عادل إسماعيل (54 عاماً)، وهو حاجّ من سوريا، إنه جاء مبكراً لتفادي الشمس، مؤكّداً: «بعد ذلك سوف نختبئ في الخيمة». ووُزّعت المراوح المزودة برذاذ الماء مع توفير الهواء البارد، على الحجّاج في محيط الجبل. وبعد الغروب، سيتوجه الحجاج إلى مشعر مزدلفة الذي يتوسط عرفات ومِنى، للاستراحة والمبيت هناك استعداداً ليوم النحر وهو يوم العيد. ويبدأ الحجّاج جمع بعض الحصى التي يستخدمونها في رمي جمرة العقبة. «إجهاد حراري» عشية ركن عرفة الأعظم، وصلت الحرارة الأربعاء إلى 42 درجة مئوية في مكة المكرمة ومشاعر عرفات ومنى ومزدلفة، وفق المركز الوطني للأرصاد. وحذّرت وزارة الصحة في بيان نقلته وسائل إعلام سعودية من «تسلّق الجبال أو المرتفعات في يوم عرفة» لما يسبّبه ذلك من «إجهاد بدني شديد يزيد من احتمال التعرض للإجهاد الحراري». ونصحت الوزارة أيضاً الحجيج بالتنقل مع حمل مظلة وشرب كمية كافية من السوائل. وعند الظهيرة في يوم عرفة، بدأت وزارة الصحة السعودية رصد حالات إجهاد حراري، وفق ما نقلت قناة الإخبارية الحكومية. ويشهد موسم الحج هذا العام تعزيز الإجراءات الوقائية من الحرّ. ولجعل الحج أكثر سلاسة وأماناً، طوّرت السلطات البنى التحتية وحشدت آلاف الموظفين الإضافيين، واعتمدت على ترسانة تكنولوجية متقدّمة تساعد على إدارة الحشود بشكل أفضل. وأعلنت السلطات السعودية حشد أكثر من 250 ألف موظف، والتنسيق بين أكثر من 40 جهة حكومية، لمواجهة موجات الحرّ المحتملة، وفق ما أفاد وزير الحج توفيق الربيعة وكالة «فرانس برس» الأسبوع الماضي. ومن بين الإجراءات أيضاً، زيادة المساحات المظلّلة بـ50 ألف متر مربع، ونشر آلاف الطواقم الطبية، وتوفير أكثر من 400 وحدة تبريد. إدارة الحشود وتجاوز عدد الحجاج الوافدين إلى السعودية 1,4 مليون شخص، وفق السلطات. وأطلقت السلطات السعودية هذا العام حملة واسعة لمكافحة الحجّاج غير النظاميين الذين يحاولون التسلّل إلى مكّة، وتضمنّت عمليات دهم متكرّرة، ومراقبة عبر طائرات مسيّرة، وإرسال تنبيهات نصّية. وأسهم بالفعل تطبيق إجراءات تنظيمية صارمة هذا العام في «تقليل الازدحام العشوائي في المشاعر المقدسة»، وفق ما أكّد مسؤول في وزارة الحج لـ«فرانس برس» الخميس. وتُعطى تصاريح الحج للدول وفق نظام الحصص، ثم تُمنح للأفراد عادة عبر قرعة، لكنّ التكاليف المرتفعة تدفع بعض من حصلوا عليها إلى أداء الحجّ من دون تصريح، ما يعرّضهم لخطر التوقيف والترحيل.

سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
الاتحاد الأوروبي يعلن عن حزمة دعم بـ 175 مليون يورو لسوريا
الحزمة الجديدة، التي تم عرضها خلال اجتماعات عقدتها شويتسا مع المسؤولين السوريين، ستركّز على دعم قطاعات حيوية تشمل الطاقة، التعليم، الصحة، والزراعة. زيارة أوروبية رفيعة بعد تشكيل الحكومة الانتقالية تزامنت هذه الزيارة مع تشكيل حكومة انتقالية جديدة في سوريا أواخر مارس الماضي، وتُعد أول زيارة لمفوض أوروبي إلى دمشق منذ ذلك الحين. وأكدت شويتسا من مقر الاتحاد الأوروبي في دمشق أن الاتحاد يدعم "عملية إعادة إعمار سورية بقيادة سورية"، مع تأكيده على الالتزام بحقوق الإنسان واستعادة مؤسسات الدولة. قالت المفوضة الأوروبية إن الاتحاد الأوروبي يتطلع إلى رؤية سوريا"دولة طبيعية وديمقراطية"، مشيرة إلى أن الاجتماع مع الرئيس الانتقالي أحمد الشرع كان "بناءً"، ووصفت المرحلة الحالية بأنها "لحظة مفصلية" في العلاقات بين بروكسل ودمشق. وشددت شويتسا على أن عودة اللاجئين السوريين يجب أن تكون "آمنة وطوعية وكريمة"، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبي لم يصنّف سوريا بعد كدولة آمنة للعودة، مشيرة إلى أن أي قرار بهذا الشأن يتطلب توافقاً بين الدول الـ27 الأعضاء في التكتل. سوريا تستعد للمشاركة في اجتماع وزاري أوروبي من المقرر أن يشارك وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني ، في اجتماع وزاري يضم نحو 12 دولة متوسطية في بروكسل يوم 23 يونيو. ووفق بيان للاتحاد الأوروبي، فإن المفوضية تعمل على دمج سوريا في عدد من المبادرات المشتركة مع دول المتوسط. العقوبات مستمرة رغم الانفتاح الحذر ورغم التحركات الدبلوماسية الجديدة، فرض الاتحاد الأوروبي الشهر الماضي عقوبات على ثلاثة كيانات وشخصين في سوريا لدورهم في أعمال عنف دامية وقعت في مارس الماضي، مستهدفاً عناصر مرتبطة بانتهاكات ضد المدنيين، لا سيما من الأقلية العلوية. وأكدت شويتسا أن "تصنيف أي منطقة داخل سوريا بأنها آمنة أو غير آمنة يتطلب إجماعاً أوروبياً، ولا يمكن التعامل معها بشكل مجزأ". تحولات سياسية واقتصادية في سوريا تأتي هذه التطورات في ظل تحولات داخلية تشهدها سوريا بعد إزاحة الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي، ومحاولة الحكومة الانتقالية استقطاب الدعم الدولي، حيث نجحت مؤخراً في رفع العقوبات الأميركية والأوروبية، وبدأت تحركات باتجاه إعادة دمج سوريا في الساحة الإقليمية والدولية.