logo
'القسام' تنشر مشاهد من كمين مركّب شرق خانيونس ضمن عمليات 'حجارة داود'

'القسام' تنشر مشاهد من كمين مركّب شرق خانيونس ضمن عمليات 'حجارة داود'

المنارمنذ يوم واحد
نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة 'حماس'، مشاهد مصوّرة من كمين مركّب نُفذ يوم السبت الماضي، ضمن سلسلة عمليات 'حجارة داود'، واستهدف آلياتٍ تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
وأظهرت المشاهد استهداف ناقلتي جند تابعتين لجيش الاحتلال، ما أدى إلى مقتل ثلاثة جنود صهاينة وإصابة آخرين، بحسب ما أعلنه جيش الاحتلال في حينها.
كما وثّقت اللقطات لحظة قيام أحد عناصر القسام بزرع عبوة ناسفة داخل قمرة قيادة إحدى ناقلتي الجند، في إطار ما وصفته الكتائب بـ'العمل الفدائي المباشر'.
تأتي هذه العملية في سياق معركة 'طوفان الأقصى'، التي تواصل فيها المقاومة الفلسطينية تنفيذ كمائن وعمليات نوعية ضد قوات الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة.
سرايا القدس تعلن استهداف مواقع وتجمعات للعدو الصهيوني شمال وشرق غزة ضمن معركة 'طوفان الأقصى'
وبدورها، أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أنها استهدفت صباح الثلاثاء 16 تموز/يوليو 2025، مقر قيادة وسيطرة وتجمعًا لجنود وضباط من جيش الاحتلال الصهيوني شرق جباليا، شمالي قطاع غزة، بصواريخ من طراز (107)، مؤكدة تحقيق إصابات مباشرة في صفوفهم.
وفي عملية ميدانية أخرى، أفادت السرايا أنها وبالاشتراك مع كتائب الأنصار، قصفت بقذائف هاون نظامية من عيار 60 ملم تجمعًا لجنود الاحتلال في محيط تلة المنطار شرق حي الشجاعية بمدينة غزة، وذلك في إطار العمليات المتواصلة ضمن معركة 'طوفان الأقصى'.
المصدر: الاعلام العسكري
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخطر الوجودي سببه "الحزب" وإزالة الخطر بإزالة سلاح "الحزب"
الخطر الوجودي سببه "الحزب" وإزالة الخطر بإزالة سلاح "الحزب"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

الخطر الوجودي سببه "الحزب" وإزالة الخطر بإزالة سلاح "الحزب"

حاول "حزب الله" استغلال الأحداث السورية لتبرير احتفاظه بسلاحه، عبر القول إن كل من واجه إيران وأذرعها يريد الانتقام منها ومن هذه الأذرع، كما اعتبر أن سلاح "الحزب" أصبح ضرورة ليس لمواجهة إسرائيل فقط، بل بهدف مواجهة "الخطر الوجودي الذي يهدِّد الشيعة"، كما وصفه، وأن "الطوائف الأخرى باتت تعتبر أن السلاح ضمانة لها، سواء كان في يد "الحزب" أو في يدها". لا بدّ من التأكيد بداية بأن "حزب الله" لم يواجه إسرائيل لأهداف لبنانية، إنما انطلاقًا من مشروعه الإيراني التوسعّي الذي لا علاقة للبنان به، وقد استخدم هذا العنوان تبريرًا لسلاحه غير الشرعي، هذا السلاح الذي كان يجب أن يسلَّم في العام 1991، لولا الانقلاب على اتفاق الطائف وتقاسم النفوذ السوري-الإيراني في لبنان. وقد أكدّت حرب تموز 2006 أن "حزب الله" عاجز عن مواجهة إسرائيل، ولولا الظروف التي سمحت له في الانقلاب على القرار 1701، على غرار انقلابه على الطائف، لكان انتهى مشروعه المسلّح في العام 2006، كما أكدت "حرب الإسناد" التي أعلنها في 7 تشرين الأول 2023، على أثر "طوفان الأقصى"، على عجزه الكامل واضطراره مجددًا إلى توقيع اتفاق يتضمّن موافقته على تفكيك بنيته العسكرية. والفارق بين حربيّ تموز 2006 وتشرين 2023 أن أحدًا من المجتمع الدولي لم يعد يأخذ بتوقيع "حزب الله"، ولا بتعهدات الدولة اللبنانية في تنفيذ دستورها وبسط سيطرتها على الأرض بقواها الذاتية، فواصلت إسرائيل حربها ضدّه متسلحة بتوقيع "الحزب" على اتفاق وقف إطلاق النار، وجمّد المجتمع الدولي أي دعم للبنان ربطًا باحتكار الدولة وحدها للسلاح، ولم يعد باستطاعته العودة إلى الوراء، وشُلّت حركته العسكرية وأصبحت المبادرة في يد إسرائيل كليًّا. ولأن "حزب الله" أدرك بأن سلاحه لم يعد يحظى بأي بيئة لبنانية حاضنة، ولأنه شعر أن بيئته تتجِّه إلى الابتعاد عنه بعد انكشافه في الحرب، واغتيال أمينه العام التاريخي ومحاصرته جغرافيًّا بين سوريا وإسرائيل، واهتمام مرجعيته الإيرانية بأزماتها واستمرار التهجير والقتل، وبالتالي بعد أن بدأت هذه البيئة تسأل لماذا لا يسلِّم سلاحه، الذي يحرمها من إعادة الإعمار ومن عودتها إلى قراها، خصوصًا أنه تبيّن عدم فعاليته في الميدان، وجدّ أن الحلّ الوحيد أمامه لالتفاف بيئته حوله، يكمن في تخويفها بحرب وجودية ضدها، وأن تسليم سلاحه يعني القضاء عليها. إن أكثر ما يخشاه "حزب الله" هو انفكاك بيئته عنه، ويظنّ أنه بتخويفها من ردود الفعل ضدها بسبب حروبه التي خاضها في الاتجاهات كلها، يجعلها تلتصق به وتتمسّك بسلاحه، علمًا أن أي مراجعة لدوره العسكري تفيد أن هذا الدور بالذات شكل تهديدًا وجوديًّا للبيئة الشيعية، فهو استجرّ الحروب الإسرائيلية ضدها، وهو من أعلن الحرب ضد إسرائيل في تموز 2006 وفي تشرين 2023 وليس العكس، وهو من قاتل في سوريا وقتل الشعب السوري وليس العكس، وهو من خوّن الدول العربية وتهجّم عليها وليس العكس، وهو من أنشأ خلايا أمنية في أكثر من دولة وليس العكس، وهو من حوّل المناطق التي يسيطر عليها إلى مراكز تدريب لتنظيمات من دول مختلفة، يحرِّضها على ضرب الاستقرار في دولها وليس العكس، وبالتالي الخطر الوجودي على الشيعة، إن وجد، هو بسبب "حزب الله". وعلاوة على أن دور "حزب الله" شكل ويشكل تهديدًا وجوديًّا للشيعة في لبنان بسبب استجراره الحروب من كل حدب وصوب، فإن دوره المسلّح يشكل تهديدًا وجوديًّا للمسيحيين والسنة والدروز، والهاجس الوجودي لهذه الطوائف يعود إلى سياسات هذا "الحزب" بالذات، الذي يخيِّرهم بين الخضوع أو التهجير أو الإلغاء، ويخطف لبنان ويُلحقه بمحوره الإيراني خلافًا لإرادة الأكثرية الساحقة من اللبنانيين الذين يريدون دولة طبيعية وحياة آمنة ومستقرة ومزدهرة، ولكن هذه الحياة ممنوعة بسبب هذا "الحزب" الذي حوّل حياتهم إلى موت وجحيم وعدم استقرار دائم. إن الخطر الوجودي الذي يهدِّد الشيعة هو نفسه الذي يهدِّد المسيحيين والسنة والدروز، وسببه "حزب الله" الذي يصادر قرار الدولة، وإذا كان الخطر الوجودي على الشيعة سببه استجرار "الحزب" للحروب والعداوات، فإن الخطر الوجودي على المسيحيين والسنة والدروز سببه "حزب الله" الذي يريد إخضاعهم لشروط مشروعه الإيراني. لا خلاص من الخطر الوجودي على المسيحيين والسنة والشيعة والدروز إلا في الدولة التي تحتكر وحدها قرار الحرب والقوة المسلحة. الخطر الوجودي على جميع اللبنانيين قائم وموجود، وهذا كلام صحيح، ولكن سببه "حزب الله" وليس أي شيء آخر، وخريطة الطريق الوحيدة لإزالة هذا الخطر تكمن أولًا في تفكيك بنية "الحزب" العسكرية التي جرّت الويلات والكوارث على الشيعة وجميع اللبنانيين، وتكمن ثانيًا في قيام الدولة الفعلية في لبنان المصادر دورها من "الحزب"، ولا اطمئنان لأي طائفة في لبنان على حاضرها ومستقبلها سوى في الدولة اللبنانية، التي تطبِّق دستورها وتضبط حدودها وتُمسك بقرار الحرب وتحتكر وحدها السلاح. شارل جبور -نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الخطر الوجودي سببه سلاح 'الحزب' وحلّه بنزعه
الخطر الوجودي سببه سلاح 'الحزب' وحلّه بنزعه

IM Lebanon

timeمنذ 6 ساعات

  • IM Lebanon

الخطر الوجودي سببه سلاح 'الحزب' وحلّه بنزعه

كتب شارل جبّور في 'نداء الوطن': حاول 'حزب الله' استغلال الأحداث السورية لتبرير احتفاظه بسلاحه، عبر القول إن كل من واجه إيران وأذرعها يريد الانتقام منها ومن هذه الأذرع، كما اعتبر أن سلاح 'الحزب' أصبح ضرورة ليس لمواجهة إسرائيل فقط، بل بهدف مواجهة 'الخطر الوجودي الذي يهدِّد الشيعة'، كما وصفه، وأن 'الطوائف الأخرى باتت تعتبر أن السلاح ضمانة لها، سواء كان في يد 'الحزب' أو في يدها'. لا بدّ من التأكيد بداية بأن 'حزب الله' لم يواجه إسرائيل لأهداف لبنانية، إنما انطلاقًا من مشروعه الإيراني التوسعّي الذي لا علاقة للبنان به، وقد استخدم هذا العنوان تبريرًا لسلاحه غير الشرعي، هذا السلاح الذي كان يجب أن يسلَّم في العام 1991، لولا الانقلاب على اتفاق الطائف وتقاسم النفوذ السوري-الإيراني في لبنان. وقد أكدّت حرب تموز 2006 أن 'حزب الله' عاجز عن مواجهة إسرائيل، ولولا الظروف التي سمحت له في الانقلاب على القرار 1701، على غرار انقلابه على الطائف، لكان انتهى مشروعه المسلّح في العام 2006، كما أكدت 'حرب الإسناد' التي أعلنها في 7 تشرين الأول 2023، على أثر 'طوفان الأقصى'، على عجزه الكامل واضطراره مجددًا إلى توقيع اتفاق يتضمّن موافقته على تفكيك بنيته العسكرية. والفارق بين حربيّ تموز 2006 وتشرين 2023 أن أحدًا من المجتمع الدولي لم يعد يأخذ بتوقيع 'حزب الله'، ولا بتعهدات الدولة اللبنانية في تنفيذ دستورها وبسط سيطرتها على الأرض بقواها الذاتية، فواصلت إسرائيل حربها ضدّه متسلحة بتوقيع 'الحزب' على اتفاق وقف إطلاق النار، وجمّد المجتمع الدولي أي دعم للبنان ربطًا باحتكار الدولة وحدها للسلاح، ولم يعد باستطاعته العودة إلى الوراء، وشُلّت حركته العسكرية وأصبحت المبادرة في يد إسرائيل كليًّا. ولأن 'حزب الله' أدرك بأن سلاحه لم يعد يحظى بأي بيئة لبنانية حاضنة، ولأنه شعر أن بيئته تتجِّه إلى الابتعاد عنه بعد انكشافه في الحرب، واغتيال أمينه العام التاريخي ومحاصرته جغرافيًّا بين سوريا وإسرائيل، واهتمام مرجعيته الإيرانية بأزماتها واستمرار التهجير والقتل، وبالتالي بعد أن بدأت هذه البيئة تسأل لماذا لا يسلِّم سلاحه، الذي يحرمها من إعادة الإعمار ومن عودتها إلى قراها، خصوصًا أنه تبيّن عدم فعاليته في الميدان، وجدّ أن الحلّ الوحيد أمامه لالتفاف بيئته حوله، يكمن في تخويفها بحرب وجودية ضدها، وأن تسليم سلاحه يعني القضاء عليها. إن أكثر ما يخشاه 'حزب الله' هو انفكاك بيئته عنه، ويظنّ أنه بتخويفها من ردود الفعل ضدها بسبب حروبه التي خاضها في الاتجاهات كلها، يجعلها تلتصق به وتتمسّك بسلاحه، علمًا أن أي مراجعة لدوره العسكري تفيد أن هذا الدور بالذات شكل تهديدًا وجوديًّا للبيئة الشيعية، فهو استجرّ الحروب الإسرائيلية ضدها، وهو من أعلن الحرب ضد إسرائيل في تموز 2006 وفي تشرين 2023 وليس العكس، وهو من قاتل في سوريا وقتل الشعب السوري وليس العكس، وهو من خوّن الدول العربية وتهجّم عليها وليس العكس، وهو من أنشأ خلايا أمنية في أكثر من دولة وليس العكس، وهو من حوّل المناطق التي يسيطر عليها إلى مراكز تدريب لتنظيمات من دول مختلفة، يحرِّضها على ضرب الاستقرار في دولها وليس العكس، وبالتالي الخطر الوجودي على الشيعة، إن وجد، هو بسبب 'حزب الله'. وعلاوة على أن دور 'حزب الله' شكل ويشكل تهديدًا وجوديًّا للشيعة في لبنان بسبب استجراره الحروب من كل حدب وصوب، فإن دوره المسلّح يشكل تهديدًا وجوديًّا للمسيحيين والسنة والدروز، والهاجس الوجودي لهذه الطوائف يعود إلى سياسات هذا 'الحزب' بالذات، الذي يخيِّرهم بين الخضوع أو التهجير أو الإلغاء، ويخطف لبنان ويُلحقه بمحوره الإيراني خلافًا لإرادة الأكثرية الساحقة من اللبنانيين الذين يريدون دولة طبيعية وحياة آمنة ومستقرة ومزدهرة، ولكن هذه الحياة ممنوعة بسبب هذا 'الحزب' الذي حوّل حياتهم إلى موت وجحيم وعدم استقرار دائم. إن الخطر الوجودي الذي يهدِّد الشيعة هو نفسه الذي يهدِّد المسيحيين والسنة والدروز، وسببه 'حزب الله' الذي يصادر قرار الدولة، وإذا كان الخطر الوجودي على الشيعة سببه استجرار 'الحزب' للحروب والعداوات، فإن الخطر الوجودي على المسيحيين والسنة والدروز سببه 'حزب الله' الذي يريد إخضاعهم لشروط مشروعه الإيراني. لا خلاص من الخطر الوجودي على المسيحيين والسنة والشيعة والدروز إلا في الدولة التي تحتكر وحدها قرار الحرب والقوة المسلحة. الخطر الوجودي على جميع اللبنانيين قائم وموجود، وهذا كلام صحيح، ولكن سببه 'حزب الله' وليس أي شيء آخر، وخريطة الطريق الوحيدة لإزالة هذا الخطر تكمن أولًا في تفكيك بنية 'الحزب' العسكرية التي جرّت الويلات والكوارث على الشيعة وجميع اللبنانيين، وتكمن ثانيًا في قيام الدولة الفعلية في لبنان المصادر دورها من 'الحزب'، ولا اطمئنان لأي طائفة في لبنان على حاضرها ومستقبلها سوى في الدولة اللبنانية، التي تطبِّق دستورها وتضبط حدودها وتُمسك بقرار الحرب وتحتكر وحدها السلاح.

بينيت: حكومة نتنياهو انهارت سياسياً وإعلامياً ويجب تغييرها فوراً
بينيت: حكومة نتنياهو انهارت سياسياً وإعلامياً ويجب تغييرها فوراً

الشرق الجزائرية

timeمنذ 14 ساعات

  • الشرق الجزائرية

بينيت: حكومة نتنياهو انهارت سياسياً وإعلامياً ويجب تغييرها فوراً

صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق نفتالي بينيت بأن 'وضع إسرائيل في انهيار'، داعيا إلى تغيير حكومة بنيامين نتنياهو في أسرع وقت ممكن، محملا إياها مسؤولية ما وصفه بانهيار سياسي وإعلامي خطير. جاء ذلك في منشور على منصة إكس من العاصمة الأميركية واشنطن التي يزورها حاليا، حيث أشار إلى أنه يكافح هناك في وجه ما سماه 'تسونامي من الاتهامات' ضد إسرائيل. وقال بينيت '(أحدثكم) من واشنطن دي سي، وضع إسرائيل في انهيار، أحارب هنا ضد تسونامي من الاتهامات، حملة التجويع التي تقودها حماس والأمم المتحدة، وصور مزيفة وأكاذيب ضد إسرائيل'. واعتبر أن حكومة نتنياهو 'انهارت في الجبهة السياسية والإعلامية، كما انهارت في مذبحة 7 تشرين الأول 2023″، في إشارة إلى عملية 'طوفان الأقصى' التي شنتها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على مستوطنات وقواعد إسرائيلية في غلاف غزة. وهاجم بينيت وزراء الحكومة الإسرائيلية بشدة قائلا إنهم 'يتسببون لنا بأضرار رهيبة من خلال سلسلة من التصريحات الغبية مثل 'سنمحو غزة أو قنبلة نووية على غزة'، وهي تصريحات تطلق لكسب مكاسب سياسية لدى القاعدة الانتخابية'. وأشار إلى أن الحكومة تحاول تمديد الحرب في غزة وكأن لديها 'كل الوقت في العالم'، وهو ما يسبب -بحسب وصفه- أضرارا كبيرة لإسرائيل على المستويين الدولي والداخلي. وانتقد بينيت موقف الحكومة من مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، قائلا 'كيف بعد ما يقارب السنتين من 7 أكتوبر لا تزال حماس قادرة على فرض شروط علينا؟'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store