logo
إحباط تهريب مسيرات وأنظمة دفع لمليشيا الحوثي الإرهابية

إحباط تهريب مسيرات وأنظمة دفع لمليشيا الحوثي الإرهابية

حضرموت نتمنذ 3 أيام
4 مايو/ خاص
أعلنت القيادة المركزية الأميركية، سنتكوم، مصادرة شحنة تحتوي على طائرات مسيّرة، وأنظمة دفع نفاث، وأجهزة لاسلكية، ومكوّنات تحكم متطورة، كانت في طريقها إلى مليشيا الحوثي المدعومة من إيران.
وأوضحت أن إحباط تهريب الأسلحة إلى المليشيا الإرهابية، جاء بالتنسيق مع النيابة العامة وسلطات ميناء العاصمة عدن، مؤكدة أن الشحنة كانت متجهة إلى ميناء الحديدة الخاضع لسيطرة الحوثيين الإرهابيين.
وأشارت إلى تحويل الشحنة إلى ميناء العاصمة عدن، حيث تم اكتشافها خلال عملية تفتيش مشتركة نفذتها وحدات مكافحة الإرهاب والجمارك والشرطة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

518 مليار ريال جبايات الحوثي على الدواجن
518 مليار ريال جبايات الحوثي على الدواجن

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

518 مليار ريال جبايات الحوثي على الدواجن

518 مليار ريال جبايات الحوثي على الدواجن كشف تقرير أعده رجل الأعمال ياسر مصلح اللوزي عن أرقام مهولة للجبايات التي تحصل عليها مليشيا الحوثي الإرهابية، وكلاء إيران، من بيع الدواجن في العاصمة المختطفة صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرتها، في الوقت الذي تمتنع فيه عن صرف مرتبات الموظفين بحجة عدم وجود إيرادات . وأوضح التقرير أن مليشيا الحوثي تحصل على جبايات من بيع الدجاج وحده تصل سنويًا إلى 518 مليار ريال، ناهيك عن الإيرادات الضريبية الأخرى. وأشار إلى أن الحوثيين فرضوا جباية بقيمة 300 ريال على كل دجاجة تدخل الأسواق، وأنه بناءً على ذلك، وبحسب عدد الدجاج المستهلك في المحافظات الخاضعة لسيطرة المليشيا، بما فيها العاصمة، يتبين أن الجبايات من الدجاج تتجاوز نصف مليار ريال سنويًا. وأضاف التقرير أن عدد الدجاج الداخل إلى صنعاء يوميًا يقارب مليون دجاجة، مؤكّدًا أن الحوثيين يحصلون على جبايات بنحو 300 مليون ريال يوميًا.

الوزير الإرياني: "بيانات مليشيا الحوثي حول إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل هدفها تبرير جرائمها وانتهاكها التي تمارسها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها"
الوزير الإرياني: "بيانات مليشيا الحوثي حول إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل هدفها تبرير جرائمها وانتهاكها التي تمارسها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها"

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

الوزير الإرياني: "بيانات مليشيا الحوثي حول إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل هدفها تبرير جرائمها وانتهاكها التي تمارسها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها"

قال معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني ان البيانات التي تصدرها مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، عن إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، لم تعد تثير أدنى اكتراث أو اهتمام لدى الداخل أو الخارج، فقد أثبتت الأيام أنها ليست سوى تصريحات "فرط صوتية"، هدفها الاستهلاك الدعائي والاعلامي وصرف الأنظار عن الأزمات الداخلية التي تعصف بالمليشيا، وتبرير القمع والنهب الذي تمارسه، والجرائم والانتهاكات اليومية التي ترتكبها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها. جاء ذلك في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس، حيث أكد الوزير الإرياني، إن ما تسميه المليشيا "عمليات إسناد غزة" ليست سوى كذبة كبرى، وغطاء سياسي وإعلامي تخفي وراءه جملة من الأهداف اهمها نهب الأموال، حيث جمعت منذ انقلابها على الدولة ما يزيد عن 103 مليار دولار عبر الجبايات والإتاوات وموارد الدولة المنهوبة، مستغلة شعار "القضية الفلسطينية" لتبرير جرائمها، وتحت هذا الغطاء، شرعت المليشيا في فرض جبايات جديدة على التجار والمواطنين، تحت مسمى "دعم الجبهة" أو "إسناد غزة"، لتذهب إلى جيوب قياداتها وتمويل مشروعها الطائفي، بينما يعيش ملايين اليمنيين في الفقر والجوع، محرومين حتى من أبسط حقوقهم كصرف المرتبات. وأضاف: "إلى جانب ذلك، تواصل مليشيا الحوثي سياسة الحشد القسري عبر إجبار المواطنين، وفي مقدمتهم الموظفين والشباب والطلاب، على المشاركة في دورات تدريبية ومعسكرات تعبئة، تحت مزاعم الاستعداد لمواجهة أمريكا وإسرائيل، غير أن الواقع يكشف أن هذه الدورات ليست سوى وسيلة ممنهجة لزرع الفكر الطائفي في عقولهم، وتحويلهم إلى أدوات لخدمة مشروعها الانقلابي، ورفد جبهاتها الداخلية بمزيد من المقاتلين، وتأمين مخزون بشري لحروبها العبثية التي تقتل اليمنيين وتطيل معاناتهم". وأوضح الوزير الإرياني بأن مليشيا الحوثي الإرهابية حولت شعار "إسناد غزة" إلى أداة لقمع الأصوات المعارضة، ومواصلة التضييق على الحقوق والحريات، وممارسة التخوين والإرهاب الفكري لكل صاحب راي مخالف، والتجسس على الناس، وملاحقة كل من يعارض سياساتهم في مناطق سيطرتها، حيث أصبح اتهام أي معارض بأنه "يعرقل الإسناد" مبررا كافيا لاسكاته أو إعتقاله أو التنكيل به. وتابع: "لقد أثبتت الأحداث أن مليشيا الحوثي ليست سوى ذراع إيراني قذر في اليمن، واستخدامهم شعار "إسناد غزة" يندرج ضمن الدعاية الإيرانية، وتقديم نفسها كـ"قائدة لمحور المقاومة" بعد تراجع دور حزب الله اللبناني نتيجة الضربات التي تعرض لها، بينما الحقيقة أن الضريبة يدفعها الشعب اليمني وحده من دمائه واقتصاده ومعاناته اليومية". وتحدث الوزير الإرياني في سياق تغريدته عن تعميق معاناة المواطنين اليمنيين، قائلا: "لقد أدت هذه المزاعم إلى نتائج كارثية؛ حيث عمقت معاناة اليمنيين الذين كانوا يتطلعون لتحسين أوضاعهم الاقتصادية وصرف رواتبهم، لكنهم وجدوا أنفسهم أمام مزيد من سياسات النهب والتجويع، كما أسهمت هذه الأكاذيب في إطالة أمد الحرب وصرف الأنظار عن جوهر المشكلة المتمثلة في الانقلاب، وتحويل اليمن إلى ساحة مغامرات إيرانية على حساب دماء الشعب ومعاناته اليومية". واختتم معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني تغريدته، بالقول: "لقد بات واضحا أن مليشيا الحوثي لا تسند إلا مشروعها الطائفي وأجندة إيران، وما تسميه "صواريخ فرط صوتية" اصبح يثير السخرية، بعدما اكتشف اليمنيون والعالم أن المليشيا لا تملك سوى شعارات فارغة، تستثمرها في نهب الأموال، وتكميم الأفواه، وإدامة معاناة الشعب".

الشرعية ترد على بيانات الحو ثيين العسكرية المتكررة
الشرعية ترد على بيانات الحو ثيين العسكرية المتكررة

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

الشرعية ترد على بيانات الحو ثيين العسكرية المتكررة

كريتر سكاي: خاص علق وزير الإعلام في الحكومة الشرعية معمر الارياني على استمرار مليشيا الحوثي بإصدار البيانات العسكرية بشأن إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل وقال الوزير الارياني في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة اكس: لم تعد البيانات التي تصدرها مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، عن إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل تثير أدنى اكتراث أو اهتمام لدى الداخل أو الخارج، فقد أثبتت الأيام أنها ليست سوى تصريحات "فرط صوتية"، هدفها الاستهلاك الدعائي والاعلامي وصرف الأنظار عن الأزمات الداخلية التي تعصف بالمليشيا، وتبرير القمع والنهب الذي تمارسه، والجرائم والانتهاكات اليومية التي ترتكبها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها وأكد الوزير الارياني بالقول: إن ما تسميه المليشيا "عمليات إسناد غزة" ليست سوى كذبة كبرى، وغطاء سياسي وإعلامي تخفي وراءه جملة من الأهداف اهمها نهب الأموال، حيث جمعت منذ انقلابها على الدولة ما يزيد عن 103 مليار دولار عبر الجبايات والإتاوات وموارد الدولة المنهوبة، مستغلة شعار "القضية الفلسطينية" لتبرير جرائمها، وتحت هذا الغطاء، شرعت المليشيا في فرض جبايات جديدة على التجار والمواطنين، تحت مسمى "دعم الجبهة" أو "إسناد غزة"، لتذهب إلى جيوب قياداتها وتمويل مشروعها الطائفي، بينما يعيش ملايين اليمنيين في الفقر والجوع، محرومين حتى من أبسط حقوقهم كصرف المرتبات إلى جانب ذلك، تواصل مليشيا الحوثي سياسة الحشد القسري عبر إجبار المواطنين، وفي مقدمتهم الموظفين والشباب والطلاب، على المشاركة في دورات تدريبية ومعسكرات تعبئة، تحت مزاعم الاستعداد لمواجهة أمريكا وإسرائيل، غير أن الواقع يكشف أن هذه الدورات ليست سوى وسيلة ممنهجة لزرع الفكر الطائفي في عقولهم، وتحويلهم إلى أدوات لخدمة مشروعها الانقلابي، ورفد جبهاتها الداخلية بمزيد من المقاتلين، وتأمين مخزون بشري لحروبها العبثية التي تقتل اليمنيين وتطيل معاناتهم الوزير الارياني أوضح في منشوره قائلاً: كما حولت مليشيا الحوثي الإرهابية شعار "إسناد غزة" إلى أداة لقمع الأصوات المعارضة، ومواصلة التضييق على الحقوق والحريات، وممارسة التخوين والإرهاب الفكري لكل صاحب راي مخالف، والتجسس على الناس، وملاحقة كل من يعارض سياساتهم في مناطق سيطرتها، حيث أصبح اتهام أي معارض بأنه "يعرقل الإسناد" مبررا كافيا لاسكاته أو إعتقاله أو التنكيل به وأشار الوزير الارياني ان الأحداث أثبتت أن مليشيا الحوثي ليست سوى ذراع إيراني قذر في اليمن، واستخدامهم شعار "إسناد غزة" يندرج ضمن الدعاية الإيرانية، وتقديم نفسها كـ"قائدة لمحور المقاومة" بعد تراجع دور حزب الله اللبناني نتيجة الضربات التي تعرض لها، بينما الحقيقة أن الضريبة يدفعها الشعب اليمني وحده من دمائه واقتصاده ومعاناته اليومية واختتم بالقول:لقد أدت هذه المزاعم إلى نتائج كارثية؛ حيث عمقت معاناة اليمنيين الذين كانوا يتطلعون لتحسين أوضاعهم الاقتصادية وصرف رواتبهم، لكنهم وجدوا أنفسهم أمام مزيد من سياسات النهب والتجويع، كما أسهمت هذه الأكاذيب في إطالة أمد الحرب وصرف الأنظار عن جوهر المشكلة المتمثلة في الانقلاب، وتحويل اليمن إلى ساحة مغامرات إيرانية على حساب دماء الشعب ومعاناته اليومية لقد بات واضحا أن مليشيا الحوثي لا تسند إلا مشروعها الطائفي وأجندة إيران، وما تسميه "صواريخ فرط صوتية" اصبح يثير السخرية، بعدما اكتشف اليمنيون والعالم أن المليشيا لا تملك سوى شعارات فارغة، تستثمرها في نهب الأموال، وتكميم الأفواه، وإدامة معاناة الشعب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store