
جونزالو: أحلم بتحقيق نصف إنجازات راؤول
يتساوى جونزالو، البالغ من العمر 21 عامًا، مع ماركوس ليوناردو، لاعب الهلال، وأنخيل دي ماريا، جناح بنفيكا، في سباق الحذاء الذهبي لكأس العالم للأندية.
قال جونزالو، إنه عازم الآن على تبرير مقارنته براؤول بتسجيل المزيد من الأهداف مع فريق تشابي ألونسو.
وقال جونزالو للصحفيين: 'يقارنني [الجمهور] براؤول، الأسطورة، إذا استطعت تحقيق نصف ما حققه بهذا القميص، فسيكون ذلك أكثر من مجرد حلم'.
وواصل: 'لقد كنت أعمل، منتظرًا الفرصة، ولكن لم أكن لأفكر في هذا في أحلامي.
وأكمل: 'لا أشعر بضغط كبير. لقد كنت أعمل وأنتظر هذه اللحظة'.
'المدرب واللاعبون والجهاز الفني يمنحونني ثقة كبيرة. كيليان مبابي يكاد يكون. أفضل لاعب في العالم. أشعر أنني محظوظ جدًا لمشاركتي الملعب والتدريب معه، والتعلم منه'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 35 دقائق
- الرياضية
رسميا.. مودريتش في ميلان
وقّع الدولي الكرواتي لوكا مودريتش، لاعب الوسط، الإثنين، في كشوفات نادي ميلان الإيطالي حتى يونيو 2026، مع خيار التمديد لموسم آخر، بعد انتهاء عقده مع ريال مدريد الإسباني، الذي أمضى في صفوف فريقه الأول لكرة القدم 13 عامًا. وسيرتدي اللاعب بحسب بيان «الروسونيري» القميص رقم 14. ويعد مودريتش «39 عامًا» أعظم لاعب كرواتي على الإطلاق، بـ 188 مباراة دولية سجل خلالها 28 هدفًا، وفاز بالكرة الذهبية في مونديال 2018، بعد أن قاد كرواتيا للنهائي للمرة الأولى. كما توج بالكرة الذهبية لأفضل لاعب عن العام نفسه، كاسرًا هيمنة الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو التي كانت مستمرة منذ 2007. وستعزز خبرة مودريتش خط وسط ميلان، الذي يضم أيضًا يوسف فوفانا ويونس موسى وروبن لوفتوس تشيك، مع انضمام سامويلي ريتشي من تورينو في وقت سابق من الشهر الجاري. ويبدأ ميلان، الذي فشل في التأهل للمشاركة الأوروبية بعد أن أنهى الموسم الماضي في المركز الثامن بالدوري الإيطالي، مشواره في الموسم الجديد من الدوري أمام كريمونيزي الصاعد حديثًا للدرجة الأولى في 23 أغسطس. وُلد مودريتش بمدينة زادار في التاسع من سبتمبر 1985، وخطى أولى خطواته لاعبًا محترفًا في الـ 16 من عمره فقط، عندما انضم إلى فريق شباب دينامو زغرب. وساعدته فترات الإعارة التي قضاها مع زرينيسكي موستار البوسني، ثم عودته إلى كرواتيا مع إنتر زابريشيتش، على إكمال تطوره. وفي 2004، عاد مودريتش إلى دينامو زغرب، ولعب 128 مباراة وسجل 32 هدفًا، مما ساعده على الفوز بثلاثة ألقاب بالدوري، وكأسين محليين، إلى جانب السوبر خلال أربعة مواسم. وشهد صيف 2028 نقلة نوعية في مسيرة مودريتش بانتقاله إلى الدوري الإنجليزي الممتاز عبر بوابة توتنام، حيث أمضى أربعة مواسم سجل فيها 17 هدفًا خلال 159 مباراة. ثم جاءت الخطوة الكبرى بالرحيل إلى ريال مدريد الإسباني في 2012. وخلال 13 موسمًا مع الريال سجل النجم الكرواتي 43 هدفًا في 597 مباراة، وأصبح اللاعب الأكثر تتويجًا في تاريخ النادي بـ 28 لقبًا: ستة في دوري أبطال أوروبا، وخمسة بكأس العالم للأندية، وكأس إنتركونتيننتال، وخمسة بالسوبر الأوروبي، وأربعة بالدوري الإسباني، واثنين بكأس الملك وخمسة بالسوبر المحلي.


صدى الالكترونية
منذ 3 ساعات
- صدى الالكترونية
إنجاز تاريخي .. الهلال الأول آسيويًا بعد تألقه في المونديال
صنف الاتحاد الآسيوي لكرة القدم نادي الهلال في المركز الأول آسيويًا، بعد الأداء المميز الذي قدمه مؤخرًا في بطولة كأس العالم للأندية . ووفقًا للتصنيف، حل الزعيم في المرتبة الأولى أسيويًا، بينما جاء في المرتبة الـ54 عالميًا. يأتي ذلك بعد الأداء المشرف الذي قدمه الهلال في مونديال الأندية، حيث استهل مشواره في البطولة بتعادل مثير أمام ريال مدريد الإسباني، قبل أن يحقق فوزًا تاريخيًا على مانشستر سيتي بنتيجة 4-3 في دور الـ16، ليتأهل إلى ربع النهائي، إلا أنه ودع البطولة بعد الخسارة أمام فلومينينسي البرازيلي بهدفين مقابل هدف، في مواجهة قوية بدور الثمانية. وفي سياق متصل، جاء الأهلي في المرتبة الثانية أسيويًا، وحل في المركز الـ 60 عالميًا بعد تتويجه بلقب النخبة الآسيوية للمرة الأولى في تاريخه، فيما احتل النصر المركز الخامس أسيويًا والـ 124 عالميًا.


رواتب السعودية
منذ 3 ساعات
- رواتب السعودية
نهائي مونديال الأندية كان مفاجئًا وتنظيم البطولة مخيب .. فيديو
نشر في: 14 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أوضح الإعلامي الرياضي حمد الدبيخي، أن نهائي كأس العالم للأندية جاء بشكل مفاجئ، معبراً عن استيائه من مستوى التنظيم والأداء الفني خلال البطولة بشكل عام. وقال الدبيخي في حديثه عن المباراة النهائية التي أقيمت أمس بين باريس سان جيرمان وتشيلسي: »تابعت المباراة بتفاجؤ، خاصةً مستوى باريس في البطولة، حيث كانت التوقعات تشير إلى فوزهم بنسبة 90%، لكن المباراة لم تكن متكافئة كما هو متوقع«. وأشار إلى أن تشيلسي قدم أداءً أفضل مما كان متوقعًا مقارنة بفرق مثل ريال مدريد ومانشستر سيتي، مؤكداً أن اللعب المتواصل وقوة الأداء البدني أثر بشكل كبير على مستوى الفريقين، مشيراً إلى مثال فريق الهلال الذي تأثر بالمباريات السابقة في البطولة، مضيفاً: »المباراة لم تكن على المستوى المنتظر، وخصوصاً في الشوط الأول، حيث غاب الأداء الفني المعتاد لباريس سان جيرمان، بينما ظهر تشيلسي أكثر تماسكاً في الأداء«. وعن التنظيم، أبدى الدبيخي استياءً واضحاً من إقامة البطولة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث وصف التجربة بأنها »غير مناسبة«، مؤكداً وجود مشاكل في الخدمات، التنظيم، وطقس المباريات، خصوصاً درجات الحرارة المرتفعة التي أثرت على اللاعبين والجماهير على حد سواء، كما أشار إلى وجود توقفات طويلة أثناء المباريات، مما أثر على انسيابية اللعب، معتبراً أن البطولة شهدت صعوبات في التسويق وجذب الجمهور المهتم بكرة القدم. وختم الدبيخي حديثه بأن نجاح البطولة لا يمكن قياسه فقط بحضور الجماهير، بل يجب أن يشمل مستوى التنظيم والظروف التي أقيمت فيها، مؤكداً أن تجربة أمريكا لم تختلف كثيرًا عن قطر والمملكة من حيث التحديات المناخية. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أوضح الإعلامي الرياضي حمد الدبيخي، أن نهائي كأس العالم للأندية جاء بشكل مفاجئ، معبراً عن استيائه من مستوى التنظيم والأداء الفني خلال البطولة بشكل عام. وقال الدبيخي في حديثه عن المباراة النهائية التي أقيمت أمس بين باريس سان جيرمان وتشيلسي: »تابعت المباراة بتفاجؤ، خاصةً مستوى باريس في البطولة، حيث كانت التوقعات تشير إلى فوزهم بنسبة 90%، لكن المباراة لم تكن متكافئة كما هو متوقع«. وأشار إلى أن تشيلسي قدم أداءً أفضل مما كان متوقعًا مقارنة بفرق مثل ريال مدريد ومانشستر سيتي، مؤكداً أن اللعب المتواصل وقوة الأداء البدني أثر بشكل كبير على مستوى الفريقين، مشيراً إلى مثال فريق الهلال الذي تأثر بالمباريات السابقة في البطولة، مضيفاً: »المباراة لم تكن على المستوى المنتظر، وخصوصاً في الشوط الأول، حيث غاب الأداء الفني المعتاد لباريس سان جيرمان، بينما ظهر تشيلسي أكثر تماسكاً في الأداء«. وعن التنظيم، أبدى الدبيخي استياءً واضحاً من إقامة البطولة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث وصف التجربة بأنها »غير مناسبة«، مؤكداً وجود مشاكل في الخدمات، التنظيم، وطقس المباريات، خصوصاً درجات الحرارة المرتفعة التي أثرت على اللاعبين والجماهير على حد سواء، كما أشار إلى وجود توقفات طويلة أثناء المباريات، مما أثر على انسيابية اللعب، معتبراً أن البطولة شهدت صعوبات في التسويق وجذب الجمهور المهتم بكرة القدم. وختم الدبيخي حديثه بأن نجاح البطولة لا يمكن قياسه فقط بحضور الجماهير، بل يجب أن يشمل مستوى التنظيم والظروف التي أقيمت فيها، مؤكداً أن تجربة أمريكا لم تختلف كثيرًا عن قطر والمملكة من حيث التحديات المناخية. المصدر: صدى