
ترامب يلمح إلى توقيف المشرعين الديمقراطيين الذين غادروا تكساس
وفي تصريحات في البيت الأبيض يوم أمس الثلاثاء، قال ترامب ردا على سؤال صحفي حول إمكانية توقيفهم: "قد يضطرون إلى فعل ذلك"، مضيفا أن هؤلاء المشرعين "تخلوا عن ولايتهم"، وأن هناك رغبة قوية في إعادتهم "ليس فقط من النائب العام ، بل من حاكم الولاية أيضا".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 36 دقائق
- النهار
ترامب: الرسوم الجمركية المتبادلة تدخل حيز التنفيذ منتصف ليل اليوم
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الرسوم الجمركية المتبادلة تدخل حيز التنفيذ منتصف ليل اليوم الخميس. وقال إنَّ "مليارات الدولارات ستبدأ في التدفق لأميركا مع تطبيق الرسوم المتبادلة". في سياق آخر، أشارت ترامب إلى أن "اليسار المتطرف يريد رؤية أميركا تنهار". في وقت سابق، أعلن ترامب أن إدارته تخطط لفرض رسوم جمركية مرتفعة للغاية على الرقائق الإلكترونية وأشباه الموصلات، موضحاً أن هذه الرسوم قد تلامس نسبة 100%. وفي مقابلة مع شبكة "سي أن بي سي"، أشار ترامب إلى أن الرسوم الجمركية على واردات الأدوية ستبدأ بمعدلات منخفضة، لكنها سترتفع تدريجياً خلال فترة تتراوح بين عام وعام ونصف لتصل إلى 150%، وقد ترتفع لاحقاً إلى 250%، مؤكداً: "نريد أن تُصنّع الأدوية داخل الولايات المتحدة". ورغم عدم تحديده للنسبة المبدئية لهذه الرسوم، إلا أن ترامب كان قد صرّح في تصريحات سابقة الشهر الماضي بأنها قد تصل إلى 200%، كما ألمح في شباط/ فبراير الماضي إلى أن الرسوم على قطاعَي الأدوية وأشباه الموصلات قد تبدأ عند 25% أو أكثر، مع زيادات ملحوظة في المستقبل القريب.


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
الرئيس الذي لا يتقاضى راتبًا... هذا ما فعله ترامب
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الأربعاء، أنه تبرّع براتبه الرئاسي للجمعية التاريخية للبيت الأبيض، بهدف دعم أعمال التجديد الجارية في القصر الرئاسي، والتي وصفها بـ"الضرورية للغاية". وفي منشور على منصته "تروث سوشيال"، أوضح ترامب أن "أول راتب له كرئيس أعيد توجيهه للجمعية التاريخية للمساهمة في تحديث القصر"، مؤكداً أن التبرع يأتي في إطار حرصه على "الحفاظ على البيت الأبيض وتحديثه". وتشمل أعمال التجديد المقررة، وفق التقارير، مشروع إعادة تأهيل شامل لحديقة الورود، بالإضافة إلى خطط لبناء قاعة رقص جديدة وكبيرة داخل حرم البيت الأبيض. وقال ترامب في منشوره إنه "الرئيس الوحيد، ربما باستثناء جورج واشنطن، الذي تبرّع بكامل راتبه أثناء توليه المنصب". غير أن السجلات التاريخية تُظهر أن الرئيسين هربرت هوفر وجون إف كينيدي سبق أن تبرّعا برواتبهما الرئاسية أيضًا. وتُشرف الجمعية التاريخية للبيت الأبيض، وهي منظمة خاصة غير ربحية، على مشاريع ترميم القصر وتعمل على جمع التبرعات للحفاظ على معالمه التاريخية وسلامته الجمالية. وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود ترامب المستمرة لتعزيز صورته كشخص يضع "المصلحة الوطنية فوق المكاسب الشخصية"، خصوصًا في ظل حملته الانتخابية المتواصلة للعودة إلى البيت الأبيض.


لبنان اليوم
منذ ساعة واحدة
- لبنان اليوم
النفط يتنفس الصعداء بعد سلسلة خسائر… و'قمة مرتقبة' تهدّئ الأسواق
تعافت أسعار النفط اليوم الخميس بعد خمسة أيام متتالية من الخسائر، مدعومة بتقارير تشير إلى استقرار في الطلب داخل الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للخام في العالم، بينما ساهمت مؤشرات على احتمال إجراء محادثات أميركية روسية في تخفيف المخاوف بشأن تشديد العقوبات المرتبطة بالحرب الأوكرانية. بحسب بيانات الأسواق، سجّلت العقود الآجلة لخام برنت ارتفاعًا طفيفًا بمقدار 20 سنتًا (0.3%) لتبلغ 67.09 دولارًا للبرميل، فيما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 22 سنتًا (0.3%) ليستقر عند 64.57 دولارًا للبرميل. يأتي هذا الصعود بعد تراجع حاد يوم الأربعاء وصل إلى أدنى مستوى في ثمانية أسابيع، إثر تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترامب ألمح فيها إلى تقدم في الحوار مع موسكو. ورغم أن الإدارة الأميركية لم تتخلّ عن خيار فرض عقوبات ثانوية على دول مثل الصين للضغط على روسيا، فإن احتمالية عقد لقاء مرتقب بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع المقبل بدت كعامل تهدئة في الأسواق، وخصوصًا على صعيد القلق من اضطرابات في الإمدادات. في خلفية هذه التحركات، تبقى روسيا لاعبًا رئيسيًا في سوق النفط العالمي كونها ثاني أكبر منتج للخام بعد الولايات المتحدة، ما يجعل كل تحول في سياساتها أو علاقتها بالغرب مؤثرًا مباشرًا على الأسعار. وفي المقابل، وجدت الأسواق دعمًا قويًا من تقرير إدارة معلومات الطاقة الأميركية الذي أظهر تراجعًا أكبر من المتوقع في مخزونات الخام، إذ هبطت بنحو 3 ملايين برميل خلال الأسبوع الأول من أغسطس لتصل إلى 423.7 مليون برميل، مقابل توقعات سابقة أشارت إلى انخفاض أقل من 600 ألف برميل فقط. ويُعزى هذا الانخفاض إلى ارتفاع وتيرة الصادرات الأميركية وزيادة استهلاك المصافي. لكن في ظل تقلبات المشهد الجيوسياسي وتباين مواقف المنتجين الكبار، تبقى النظرة المستقبلية للأسعار غير مستقرة. المحلل هيرويوكي كيكوكاوا من شركة 'نيسان للأوراق المالية' حذّر من الإفراط في التفاؤل، معتبرًا أن حالة الترقب بشأن نتائج القمة الأميركية الروسية، والضغوط الجمركية المتصاعدة على الهند والصين، قد تعزز من الحذر لدى المستثمرين. وكان ترامب قد أعلن فرض رسوم إضافية بنسبة 25% على السلع الهندية، مبررًا القرار باستمرار نيودلهي في شراء النفط الروسي، كما لوّح بفرض رسوم مماثلة على الصين، وهو ما ينذر بمزيد من التصعيد في السياسات التجارية المرتبطة بسوق الطاقة. وبين تفاؤل حذر بشأن المحادثات السياسية، والتأثير المستمر للعرض والطلب العالمي، يُرجّح أن تتذبذب أسعار الخام الأميركي بين 60 و70 دولارًا للبرميل خلال ما تبقّى من الشهر، في ظل ترقّب المستثمرين لأي مفاجآت من 'أوبك+' أو واشنطن وموسكو.