
استشهاد 21 فلسطينا من منتظري المساعدات جنوب خان يونس
اضافة اعلان
وأوضح المكتب الإعلامي الحكومي، أن الاحتلال هاجم الآلاف من منتظري المساعدات جنوب خان يونس، بإطلاق الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى وقوع هذا العدد الكبير من الشهداء.
ولفت إلى أنه للمرة الأولى يتم تسجيل شهداء جراء الاختناق والتدافع بين الفلسطينيين في مراكز توزيع المساعدات، التي تحولت إلى مصائد للموت والقتل.
وكانت مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، قد قال قبل أيام إن 798 فلسطينيا على الأقل استشهدوا أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية في غزة منذ نهاية شهر أيار الماضي.
كما طالبت 169 منظمة إغاثية، مطلع الشهر الجاري بوقف آلية توزيع المساعدات الإسرائيلية الأميركية التي تقودها ما تسمى بـ 'مؤسسة غزة الإنسانية"، وذلك بعد ورود تقارير شبه يومية عن استشهاد فلسطينيين بنيران الاحتلال أثناء انتظارهم المساعدات قرب مراكزها.
وفا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 3 دقائق
- رؤيا نيوز
شرق أوسط بدون نتنياهو
لا يشك أحد بانحياز إدارة ترامب الجمهورية لمصالح إسرائيل في المنطقة. لقد ظهر الفارق في المواقف مع نهاية ولاية بايدن وتسلم دونالد ترامب مقاليد السلطة في البيت الأبيض. لكن لواشنطن مصالح واعتبارات أخرى في المنطقة لا تقل أهمية عن إسرائيل. ولطالما كانت الإدارات الجمهورية، تحرص على صياغة مقارباتها في الشرق الأوسط على نحو، يضمن أمن إسرائيل دون إهمال مصالح الحلفاء العرب، وتبني سياسات، تجاه القضية الفلسطينية تحديدا، لا تتعارض مع الحد الأدنى من التوافق الدولي حيال الحل النهائي لهذا الصراع. سياسات حكومة نتنياهو الأشد تطرفا في تاريخ إسرائيل، تفيض عن قدرة التحالف الإستراتيجي مع واشنطن على قبولها أو مجاراتها. تفكر إدارة ترامب بمصالح إسرائيل بشكل دائم، رغم التباينات حيال هذا الأمر في أوساط المؤسسات الأميركية وصناع القرار، وقد شهدنا ذلك بوضوح، في الموقف من حرب تل أبيب على إيران، ومعارضة قطاع واسع من أنصار ترامب لمشاركة واشنطن في الحرب. لكن إدارة ترامب أصبحت أكثر اهتماما باليوم التالي لوقف الحرب من الحرب ذاتها. تريد تسوية سريعة للفوضى القائمة في غزة، لتتفرغ لترتيبات المرحلة التالية في المنطقة. تدرك إدارة ترامب أن حرب غزة وما تلاها من حروب قامت بها إسرائيل، فرصة لا يمكن إضاعتها لإطلاق ديناميكة جديدة كليا في الشرق الأوسط، تضمن حسم المنافسة مع الصين في المنطقة، وتحقق مكاسب اقتصادية دائمة للولايات المتحدة، وفي نفس الوقت أمن إسرائيل على المدى الطويل. مدخل هذا التفوق الإستراتيجي بالنسبة لواشنطن، هو وقف الحرب والبدء بمشروع تطبيع العلاقات الإسرائيلية مع دول عربية كبرى في مقدمتها السعودية، ومن بعدها تفتح الطريق لتطبيع واسع النطاق مع دول إسلامية مهمة. بالمنطق الحالي لنهج حكومة نتنياهو وغطرستها الاستيطانية، وسعيها لضم أجزاء واسعة من الضفة الغربية، وكذلك مساحات من قطاع غزة، كما أعلن مؤخرا، سيكون من الصعب على واشنطن التقدم في مشروع التطبيع. السعودية ومعها الدول العربية الفاعلة، سعت لتصليب موقفها التفاوضي، بعقد مؤتمر تنفيذ حل الدولتين، بالشراكة مع فرنسا، التي قررت الاعتراف بالدولة الفلسطينية في سبتمبر المقبل. وذلك بجعل مبدأ حل الدولتين أساسا لا يمكن التنازل عنه كشرط لأي خطوات باتجاه التطبيع. وبعد قرار باريس توالت الاعترافات الأوروبية بالدولة الفلسطينية. تعي إدارة ترامب هذه الحقائق، وسبق للرئيس ترامب أن عبر بشيء من الأسى عن قناعته بأن الرياض لن تخطو نحو التطبيع مع إسرائيل، دون تسليم صريح بمسار ملزم يفضي لقيام دولة فلسطينية مستقلة. حكومة نتنياهو بتشكيلتها من الوزراء الأشرار والإرهابيين لا يمكن أن تقبل بذلك، وهي هنا لا تضحي بمصالح إسرائيل على المدى الطويل، بل بمصالح الولايات المتحدة، التي تسعى لبناء نظام إقليمي جديد في الشرق الأوسط على انقاض النظام السابق، بعد انهيار المحور الإيراني. الحرب الإسرائيلية على غزة، بمفهوم إدارة ترامب، هي في الوقت الحالي، عقبة مزعجة في طريق المشروع الكبير، ينبغي تخطيها بأي طريقة كما قال ترامب، لولوج المرحلة الجديدة. لكن حكومة نتنياهو هي العقبة الكبيرة في الطريق إلى تلك المرحلة. لأن واشنطن تعلم أن ما من دولة في الإقليم تقبل بها شريكا بعد كل ما ارتكبت من جرائم. بداية عهد أميركي جديد في الشرق الأوسط، يعني بالضرورة نهاية عهد نتنياهو.


رؤيا نيوز
منذ 33 دقائق
- رؤيا نيوز
نتنياهو قرر احتلال كامل غزة
أفادت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الاثنين، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قرر احتلال كامل غزة وتنفيذ عملية عسكرية. وأضافت هيئة البث أن المنظومة الأمنية الإسرائيلية تعارض عملية عسكرية بمناطق يتواجد بها أسرى. وأوردت القناة 14 الإسرائيلية أن 'الكابينت' هو من سيحسم الأمر بشأن احتلال غزة. وأعلن نتنياهو في وقت سابق اليوم أن مجلس الوزراء سيلتئم في وقت لاحق هذا الأسبوع لاتخاذ قرار حول كيفية المضي قدماً في الحرب على غزة. وقال نتنياهو في مستهل الاجتماع الأسبوعي للحكومة: 'سأعقد اجتماعاً لمجلس الوزراء في وقت لاحق من هذا الأسبوع لإصدار تعليمات للجيش حول كيفية تحقيق أهداف الحرب الثلاثة التي حددناها: هزيمة العدو، تحرير أسرانا، وضمان ألا تشكل غزة تهديداً لإسرائيل بعد الآن'. وشدد قائلاً: 'يجب أن نستمر في الوقوف معا والقتال معاً لتحقيق كل أهدافنا من الحرب'. ولم يحدد رئيس الحكومة الإسرائيلية وقت اجتماع مجلس الوزراء الأمني المصغر. يأتي هذا بينما أفاد الدفاع المدني الفلسطيني الاثنين بمقتل 19 فلسطينياً في ضربات للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، بينهم من قتلوا قرب مراكز لتوزيع المساعدات. وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة الأنباء الفرنسية إنه تم نقل 8 قتلى وأكثر من 55 إصابة في استهداف إسرائيلي 'لتجمعات للمواطنين بالقرب من مركز توزيع المساعدات على طريق صلاح الدين في منطقة جسر وادي غزة' وسط القطاع. ووصل القتلى والمصابون إلى مستشفى 'العودة' في مخيم النصيرات القريب من جسر وادي غزة، حيث وصفت جروح عدد منهم بأنها 'خطيرة'. وبحسب بصل، هناك سيدة قتلت برصاص الجيش الإسرائيلي في منطقة المواصي في رفح في جنوب القطاع. وفي دير البلح، سقط 3 قتلى بينهم طفلان وعدد من المصابين في غارة جوية إسرائيلية استهدفت فجر اليوم منزلاً في منطقة حكر الجامع، وفق بصل. وفي مدينة غزة، قتل أربعة أشخاص في قصف مسيرة إسرائيلية استهدفت مجموعة مواطنين في حي الشجاعية (شرق)، وقتل شخصان آخران في غارة مماثلة استهدفت مجموعة مواطنين في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، بحسب المصدر نفسه. ونقل القتلى الثلاثة وعدد من المصابين إلى مستشفى 'المعمداني' في البلدة القديمة في غزة. وفي منطقة الطينة جنوب غرب خان يونس، قال بصل إنه تم نقل قتيلة بنيران طائرة مسيرة اسرائيلية من منتظري المساعدات. على صعيد متصل، قالت وزارة الصحة في غزة إنها سجلت خلال الساعات الـ24 الماضية '5 حالات وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، جميعهم بالغون'. وبحسب الوزارة، يرتفع العدد الإجمالي لضحايا المجاعة وسوء التغذية إلى 180 قتيلاً، من بينهم 93 طفلاً.


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
مسؤول في مكتب نتنياهو: تم اتخاذ القرار.. سنحتل قطاع غزة
اضافة اعلان أبوظبي- يبدو أن إسرائيل قررت المضي قدما في احتلال قطاع غزة وتنفيذ عمليات واسعة داخله حتى في المناطق التي يتوقع وجود رهائن فيها.وقال مسؤول كبير في مكتب رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، امس: "تم اتخاذ القرار.. سنحتل قطاع غزة".كما كشفت القناة 12 الصهيونية أن "نتنياهو يميل إلى توسيع هجوم غزة والاستيلاء على القطاع بأكمله".من جهتها، نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مسؤولين صهاينة قولهم: "إذا كان احتلال قطاع غزة لا يناسب رئيس الأركان (إيال زمير) فليقدم استقالته".وأضاف المسؤولون: "ستكون هناك عمليات أيضا في المناطق التي يوجد فيها رهائن".وأوضحوا: "القرار اتخذ، وذاهبون لاحتلال كامل لقطاع غزة".كما ذكرت القناة 13 الإسرائيلية، أن رئيس الأركان ألغى زيارة كانت مقررة إلى واشنطن بعد أنباء عن حسم نتنياهو قراره بشأن احتلال غزة.وكشفت وكالة رويترز أنه من المقرر أن يعقد نتنياهو اجتماعا لحكومته اليوم لاتخاذ قرار بشأن هذه المسألة.كما قال عضو الكنيست عن حزب الليكود أفيخاي بورون إن: "عملية عسكرية للقضاء على حماس وإنهائها، ستكون على الأرجح خطرا على الرهائن، لكن عدم الخروج لهذه المناورة يعرض الرهائن لخطر الموت جوعا في أنفاق حماس".وأضاف: "لا مفر من المحاولة للقضاء على حماس مع تقليل الخطر على الرهائن (وكذلك على المقاتلين) إلى الحد الأدنى الضروري". في المقابل، علق عضو الكنيست جلعاد كاريف على هذا الإعلان، بالقول إن "قرار احتلال قطاع غزة حكم بالإعدام على الرهائن الأحياء وكارثة أمنية وإنسانية ودبلوماسية".وذكرت صحيفة صهيونية، امس، أن بنيامين نتنياهو يمهد لعملية عسكرية جديدة في قطاع غزة عبر السماح بإدخال مساعدات إنسانية.وقالت "يديعوت أحرونوت" إن عملية "عربات جدعون" فشلت، ولم تحقق أيا من أهدافها، سواء إعادة الأسرى والرهائن أو القضاء على حركة حماس".ومنذ 17 أيار(مايو) الماضي ينفذ الجيش الصهيوني عدوانا بريا باسم "عربات جدعون"، يتضمن التهجير الشامل للفلسطينيين من مناطق القتال، بما فيها شمال غزة إلى جنوب القطاع، مع بقاء الجيش بأي منطقة يحتلها.وتابعت الصحيفة: "بعد مرور 4 شهر تقريبا على عربات جدعون، ومع استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط للمرة السادسة، لم تحقق تل أبيب أهدافها من العملية، وأضافت أنه "يمكن اعتبار أن عربات جدعون انتهت".-(وكالات)