logo
لاهاي.. أردوغان وترامب يشددان على تعزيز القوة الرادعة للناتو

لاهاي.. أردوغان وترامب يشددان على تعزيز القوة الرادعة للناتو

اليمن الآنمنذ 6 ساعات

التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مساء الثلاثاء، بنظيره الأمريكي دونالد ترامب في مدينة لاهاي الهولندية.
وعقد اللقاء المعلق بين الرئيسين في القصر الملكي في لاهاي بعد مأدبة أقامها ملك هولندا فيليم ألكساندر وعقيلته على شرف القادة المشاركين في قمة قادة حلف شمال الأطلسي "ناتو".
وحسب بيان دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، بحث الرئيسان أردوغان وترامب العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الإقليمية والدولية.
وأكد الرئيس أردوغان خلال اللقاء أن البلدين يمتلكان إمكانات كبيرة في مجالات مختلفة، خاصة في مجال الطاقة والاستثمار.
كما أشار الرئيس التركي للرئيس الأمريكي إلى أن تعزيز التعاون في الصناعات الدفاعية من شأنه أن يسهل الوصول إلى هدف 100 مليار دولار بحجم التجارة بين البلدين.
وأكد الرئيس التركي لنظيره الأمريكي، على أهمية الحوار لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة في أقرب وقت ممكن وإيجاد حل سلمي للحرب بين روسيا وأوكرانيا.
وأعرب الرئيس أردوغان لترامب عن ترحيبه بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران الذي تحقق بجهود الرئيس الأمريكي معربا عن أمله في أن يكون دائما.
وحسب البيان أكد الزعيمان على أهمية اتخاذ خطوات لتعزيز القوة الرادعة للحلف باعتبارهما الحليفين البارزين في حلف شمال الأطلسي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رفض 1000 دولار لقص شعر رأسه.. لن أحلق حتى استعادة دولة الجنوب!
رفض 1000 دولار لقص شعر رأسه.. لن أحلق حتى استعادة دولة الجنوب!

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

رفض 1000 دولار لقص شعر رأسه.. لن أحلق حتى استعادة دولة الجنوب!

رفض المناضل عبدالحكيم أحمد فاضل الجردمي رفض عرضًا من أحد المغتربين بدفع 1000 دولار أمريكي كفارةً لليمين الذي أقسمه قبل 23 عامًا، بألّا يحلق شعر رأسه حتى استعادة دولة الجنوب. وقال الجردمي أنه باق على العهد ولن يُكفّر عن يمينه ، ولن يحلق شعره الا بعد استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة. وقال المعلم عبدالحكيم، البالغ من العمر 63 عامًا ويعمل في سلك التربية برصد، إنه لن يتراجع عن موقفه حتى يتم إنجاز مشروع الطريق الحيوي بين باتيس ورصد معربان أو فك الارتباط، معبرًا عن استمراره في نضاله حتى تحقيق هدفه أو وفاته.

هكذا عززت هجمات الرد الإيراني ظاهرة الهجرة العكسية من إسرائيلّ!
هكذا عززت هجمات الرد الإيراني ظاهرة الهجرة العكسية من إسرائيلّ!

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

هكذا عززت هجمات الرد الإيراني ظاهرة الهجرة العكسية من إسرائيلّ!

يمن إيكو|تقارير: قوض الرد الإيراني- واسع النطاق وغير المسبوق- على الهجمات الإسرائيلية على إيران، ما تبقى من شعور المستوطنين بالأمن الشخصي والعام، بعد أن طالت الصواريخ والطائرات المسيّرة مختلف مناطق إسرائيل ومستوطناتها في فلسطين المحتلة، فأسهم ذلك بشكل مباشر في تعزيز ظاهرة الهجرة العكسية من إسرائيل، لكنها هذه المرة تجاوزت الهجرة الطوعية المخطط لها، إلى النزوح الجبري والجماعي باتجاه قبرص ومصر والأردن. واليوم الثلاثاء، نشر موقع 'ميدل إيست آي' البريطاني، تقريراً أكد فيه أن مصر عززت إجراءاتها الأمنية بهدوء في جنوب سيناء، في ظل بدء تدفق الإسرائيليين إلى المحافظة بأعداد متزايدة في أوائل الأسبوع الماضي عبر حدود طابا مع إسرائيل هرباً من تصاعد هجمات الرد الإيراني، التي لم تكن في حسبان حكومة الحرب الإسرائيلية حين شنت هجوماً على إيران في صباح الـ13 من يونيو الجاري. وحسب تقرير 'ميدل إيست آي'، فقد عبر آلاف الإسرائيليين، بمن فيهم دبلوماسيون وموظفون دوليون، إلى مصر عبر الحدود في الأيام الأخيرة، بهدف السفر من مطار شرم الشيخ إلى وجهات حول العالم، بالتنسيق مع حكوماتهم وإسرائيل ومصر، فيما بقي آلاف الإسرائيليين في جنوب سيناء، على أمل العودة إلى ديارهم بمجرد استقرار الوضع. هذا الحال من النزوح والخروج من إسرائيل تكرر باتجاهات مختلفة، إما عبر حدود الأردن، أو عبر البحر، حيث كشفت صحيفة 'هآرتس' الإسرائيلية أن العديد من الإسرائيليين بدأوا في اليوم الرابع لهجمات الرد الإيراني بمغادرة إسرائيل عن طريق البحر، في ظل الإغلاق التام للأجواء بسبب الحرب، وهو ما أكدته بيانات حركة الملاحة البحرية بين إسرائيل وقبرص. ونشرت الصحيفة في الـ17 من يونيو الجاري، تقريراً أفاد بأن 'مرسى (هرتسليا) تحول مؤخراً إلى محطة سفر مؤقتة، وابتداءً من الساعة السابعة صباحاً، يبدأ الناس بالوصول يجرّون عرباتهم ويبحثون في الأرصفة عن اليخت المقرر أن يقلّهم إلى قبرص، في رحلة تصل كلفتها إلى 2500 شيكل (أكثر من 711 دولاراً) على كل فرد، فيما أشار البعض إلى أن الأسعار وصلت إلى 6000 شيكل (أكثر من 1700 دولار). بالتزامن مع ذلك النزوح الجبري والهروب الجماعي، أفادت تقارير من مكاتب محاماة في تل أبيب وحيفا بأن الاستفسارات حول برامج الهجرة إلى كندا وألمانيا والولايات المتحدة تضاعفت منذ منتصف يونيو 2025، بالتوازي مع تصاعد الهجمات الإسرائيلية، وهذا يُعدّ مؤشراً كمياً على حالة 'النزوح غير الرسمي' أو المخطط له ضمن فئة الهجرة العكسية. وفي سياق متصل، أكد تقرير نشره الموقع نفسه أمس بعنوان: 'المملكة المتحدة تخلي مواطنيها من إسرائيل في 'هجرة عكسية' تكشف عن أسطورة 'الملاذ الآمن' الصهيونية'- أن الحكومة البريطانية أعلنت عن خطط لتشغيل رحلة طيران مستأجرة الأسبوع المقبل لنقل مواطنيها (الإسرائيليين من أصول بريطانية) الراغبين في مغادرة إسرائيل المستوطنات بشكل غير قانوني. وحسب التقرير، فإن من بين المُرحَّلين بريطانيون يقيمون ليس فقط في إسرائيل، بل أيضاً في مستوطنات غير شرعية داخل الضفة الغربية المحتلة، حيث تُعدّ هذه المستوطنات سمةً أساسيةً من سمات نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، المُدان بموجب القانون الدولي. وكانت بيانات إسرائيلية رسمية، كشفت في الـ17 من يونيو الجاري عن إجلاء الحكومة الإسرائيلية قرابة 3 آلاف شخص من منازلهم، في نزوح جبري عن المستوطنات لم يسبق أن حصل منذ تأسست إسرائيل في الأراضي الفلسطينية برعاية بريطانية، كما أكدت البيانات تلقي قرابة 19 ألف مطالبة بتعويض الأضرار التي تسببت بها الهجمات الإيرانية خلال أربعة أيام فقط، وفقاً لما ذكرت صحيفة 'كالكاليست' العبرية في تقرير رصده موقع 'يمن إيكو'. ولعب الرد الإيراني بعد الهجمات الإسرائيلية دوراً حاسماً في تحويل أزمة الإسرائيليين من أزمة أمنية إلى أزمة وجودية واقتصادية داخل إسرائيل، مما أسهم في تسريع نزعة الخروج من المستوطنات، لا سيما في أوساط الطبقات الوسطى والعليا القادرة على تأمين فرص بديلة في الخارج، خصوصاً العوائل اليهودية التي جاءت مهجرة من أوروبا عبر العقود السبعة الماضية. ومنذ أحداث السابع من أكتوبر 2023م، غادر آلاف اليهود إسرائيل في هجرة عكسية حطمت الأسطورة الصهيونية المزعومة التي تُصوّر فلسطين كملاذ آمن لليهود، حيث أكد تقرير نشرته جريدة ذا غارديان البريطانية مغادرة نحو 12,300 إسرائيلي المستوطنات خلال أكتوبر نفسه، مقارنة بـ3,200 إسرائيلي غادروا قبل تاريخ هذه الأحداث التي سجلت فيها الهجرة العكسية ارتفاعاً بنحو 285%.

لاهاي.. أردوغان وترامب يشددان على تعزيز القوة الرادعة للناتو
لاهاي.. أردوغان وترامب يشددان على تعزيز القوة الرادعة للناتو

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

لاهاي.. أردوغان وترامب يشددان على تعزيز القوة الرادعة للناتو

التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مساء الثلاثاء، بنظيره الأمريكي دونالد ترامب في مدينة لاهاي الهولندية. وعقد اللقاء المعلق بين الرئيسين في القصر الملكي في لاهاي بعد مأدبة أقامها ملك هولندا فيليم ألكساندر وعقيلته على شرف القادة المشاركين في قمة قادة حلف شمال الأطلسي "ناتو". وحسب بيان دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، بحث الرئيسان أردوغان وترامب العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الإقليمية والدولية. وأكد الرئيس أردوغان خلال اللقاء أن البلدين يمتلكان إمكانات كبيرة في مجالات مختلفة، خاصة في مجال الطاقة والاستثمار. كما أشار الرئيس التركي للرئيس الأمريكي إلى أن تعزيز التعاون في الصناعات الدفاعية من شأنه أن يسهل الوصول إلى هدف 100 مليار دولار بحجم التجارة بين البلدين. وأكد الرئيس التركي لنظيره الأمريكي، على أهمية الحوار لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة في أقرب وقت ممكن وإيجاد حل سلمي للحرب بين روسيا وأوكرانيا. وأعرب الرئيس أردوغان لترامب عن ترحيبه بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران الذي تحقق بجهود الرئيس الأمريكي معربا عن أمله في أن يكون دائما. وحسب البيان أكد الزعيمان على أهمية اتخاذ خطوات لتعزيز القوة الرادعة للحلف باعتبارهما الحليفين البارزين في حلف شمال الأطلسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store