أحدث الأخبار مع #حلفشمالالأطلسيناتو


ليبانون 24
منذ 7 أيام
- سياسة
- ليبانون 24
بعد رفع العقوبات... انطلاق أول اجتماع بين وزيري خارجية سوريا والولايات المتحدة
أفادت وكالة الأنباء السورية" سانا"، الخميس، بانطلاق أول اجتماع بين وزير الخارجية أسعد الشيباني ونظيره الأميركي ماركو روبيو ، وذلك بعد إعلان الرئيس دونالد ترامب قراره رفع العقوبات عن سوريا. وانطلقت المباحثات بين الجانبين السوري والأميركي في ولاية أنطاليا جنوبي تركيا بحضور وزير الخارجية التركي هاكان فيدان. وأشارت وكالة الأناضول إلى أن الاجتماع الثلاثي بين وزراء سوريا والولايات المتحدة وتركيا جاء على هامش الاجتماع غير الرسمي لوزراء خارجية دول حلف شمال الأطلسي"ناتو". وبثت وكالة "سانا" مقطعا مصورا عبر منصة "إكس" يظهر لحظات اجتماع الوزراء الثلاثة قبل التوجه مع الوفد إلى قاعة مخصصة للاجتماع المغلق. وبحسب "سانا"، فإن الاجتماع يهدف إلى بحث تفاصيل رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا وتحسين العلاقات بين دمشق وواشنطن، بالإضافة إلى سبل بناء علاقة استراتيجية.


الاتحاد
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
لندن تحتفي بيوم النصر
ستشارك قوات من دول حلف شمال الأطلسي"ناتو" في موكب في لندن للاحتفال بانتهاء الحرب العالمية الثانية في أوروبا، في الوقت الذي قال فيه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن فعاليات هذا الأسبوع هي تذكير بأن النصر "لم يكن لبريطانيا وحدها". وسينضم أفراد من الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا إلى الموكب العسكري في لندن اليوم الاثنين، في إطار فعاليات الاحتفال بالذكرى الثمانين ليوم النصر في أوروبا، بحسب وكالة بي إيه ميديا البريطانية. وسيلقي الممثل تيموثي سبال خطاب النصر الذي ألقاه ونستون تشرشل عام 1945 في بداية الاحتفالات. ومن المتوقع أن يحتشد الآلاف على جانبي شوارع وسط لندن في عطلة البنوك يوم الاثنين للاستماع إلى أداء خطاب تشرشل ومشاهدة الموكب العسكري والاستعراض الجوي. وستبدأ الفعاليات التمهيد ليوم الخميس الموافق 8 مايو. وقال مساعد في القصر إن الملك والملكة وباقي أفراد العائلة المالكة يتطلعون إلى جميع فعاليات يوم النصر في أوروبا هذا الأسبوع.


مصراوي
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
حلفاء الناتو يشاركون بموكب عسكري في لندن مع بدء فعاليات يوم النصر
لندن- (د ب أ) ستشارك قوات مسلحة من دول حلف شمال الأطلسي"ناتو" في موكب في لندن للاحتفال بانتهاء الحرب العالمية الثانية في أوروبا، في الوقت الذي قال فيه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن فعاليات هذا الأسبوع هي تذكير بأن النصر "لم يكن لبريطانيا وحدها". وسينضم أفراد من الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا إلى الموكب العسكري في لندن اليوم الاثنين في إطار فعاليات الاحتفال بالذكرى الثمانين ليوم النصر في أوروبا، بحسب وكالة بي إيه ميديا البريطانية. وسيلقي الممثل تيموثي سبال خطاب النصر الذي ألقاه ونستون تشرشل عام 1945 في بداية الاحتفالات، والتي ستشمل عروض السهام الحمراء، وزيارات ملكية رفيعة المستوى، وحفلات الشوارع في جميع أنحاء المملكة المتحدة. ومن المتوقع أن يحتشد الآلاف على جانبي شوارع وسط لندن في عطلة البنوك يوم الاثنين للاستماع إلى أداء خطاب تشرشل ومشاهدة الموكب العسكري والاستعراض الجوي. وستبدأ الفعاليات التمهيد ليوم الخميس الموافق 8 مايو، الذي يوافق بالضبط الذكرى الثمانين لاستسلام ألمانيا رسميا للحلفاء. وقال مساعد في القصر إن الملك والملكة وباقي أفراد العائلة المالكة يتطلعون إلى جميع فعاليات يوم النصر في أوروبا هذا الأسبوع. وستسير الوحدة التابعة للناتو، والتي ستضم أيضا أفرادا من بولندا وليتوانيا والسويد، في الموكب وهم يرتدون زي بلدانهم تحت علم الناتو.


مصراوي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
رئيس وزراء كندا: ترامب يحاول كسرنا لتُصبح كندا ملكًا لأمريكا وهذا لن يحدث
وكالات وعد رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، بزيادة الإنفاق العسكري بمقدار30.9 مليار دولار كندي في حال فوزه بالانتخابات، لمواجهة ما وصفه بـ"التهديدات الأمريكية للسيادة الكندية". وحذر رئيس الوزراء الكندي خلال إطلاقه برنامج الحزب الليبرالي الانتخابي، من أن الولايات المتحدة "تريد أرضنا ومواردنا ومياهنا وبلدنا"، في إشارة إلى التصريحات المتكررة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول رغبته في ضم كندا، وفقا لروسيا اليوم. وقال كارني: "الرئيس ترامب يحاول كسرنا لتصبح كندا ملكا لأمريكا، وهذا لن يحدث أبدا. نحتاج إلى خطة واضحة للتعامل مع هذا الواقع الجديد". وتأتي هذه التصريحات في وقت يتصدر فيه الحزب الليبرالي استطلاعات الرأي، بعد أن حصل على دفعة دعم كبيرة يعزوها مراقبون إلى رد الفعل الكندي على التهديدات الأمريكية. منذ عودته إلى البيت الأبيض، فرض ترامب رسوما جمركية عقابية على كندا، كما أعاد التلميح إلى فكرة ضمها كولاية أمريكية رقم 51، مشيرا إلى أن الإنفاق الدفاعي الكندي غير كاف. ووفقا للخطة التي أعلنها كارني، ستزيد كندا إنفاقها العسكري إلى 30.9 مليار دولار كندي خلال السنوات الأربع المقبلة، مع الالتزام بتجاوز نسبة 2% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030، وهو الهدف الذي يفرضه حلف شمال الأطلسي ناتو على أعضائه. وتعد هذه الزيادة كبيرة مقارنة بالوضع الحالي، حيث لم تتجاوز نسبة الإنفاق الدفاعي الكندي 1.37% من الناتج المحلي الإجمالي العام الماضي. وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو قد دعا مؤخرا أعضاء "الناتو" إلى رفع إنفاقهم الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي "في مرحلة ما". إلى جانب مواجهة التهديدات الأمريكية، سيوجه جزء من هذه الزيادة في الميزانية لتعزيز الوجود العسكري في شمال كندا، لمواجهة ما وصفه البرنامج الانتخابي بـ"التهديدات الصينية"، خاصة في ظل التغيرات المناخية التي فتحت طرقا ملاحية جديدة واستغلال الموارد الطبيعية. وتضمنت الخطة إعادة تسليح الجيش الكندي، وتجنيد عناصر جديدة، والاستثمار في مجالات الحوسبة والذكاء الاصطناعي، مع وعد بتحديث نظام المشتريات العسكرية. لكن الخطة واجهت انتقادات حادة من زعيم المعارضة المحافظة بيير بوليفر، الذي وصف الزيادة الكبيرة في الإنفاق بأنها "مروعة"، متهما كارني بالتسبب بعجز مالي أكبر حتى مما خلفه سلفه جاستن ترودو. من جهته، وعد بوليفر أيضا بزيادة الإنفاق الدفاعي إذا فاز بالانتخابات، لكنه لم يكشف بعد عن تفاصيل خطته في هذا الشأن. يذكر أن الانتخابات العامة المقررة في 28 أبريل، تشهد تنافسا شرسا بين كارني، حاكم بنك إنجلترا السابق الذي تولى زعامة الحزب الليبرالي الشهر الماضي، وبوليفر زعيم المحافظين. وقد شهد اليوم الأول للتصويت المبكر إقبالا قياسيا، حيث أدلى نحو مليوني كندي بأصواتهم يوم الجمعة الماضي، وفقا لهيئة الانتخابات الكندية.

سرايا الإخبارية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
محمد خروب يكتب: هل «نعى» ترامب «وساطته» .. لإنهاء الحرب في «أوكرانيا»؟
بقلم : بعد 90 يوماً على دخوله البيت الأبيض، «هدّد» الرئيس الأميركي/ترامب بـ"التخلي» عن مساعيه، وهو الذي واظبَ خلال حملته الانتخابية وقبلها بالطبع الزعم بأنه قادر على «حلّ» هذه الأزمة في يوم واحد، ناهيك عن تبجّحه بان حربا كهذه لم تكن لتحدث لو انه كان رئيساً عند اندلاعها. كل ما سبقَ بات من الماضي، رغم أنه لم يكن يعني ـ من بين أمور أخرى ـ سوى أن ترامب ليس على دراية عميقة بالأسباب التي أدت لنشوب حرب كهذه، دخلت عامها «الرابع» منذ شهرين، وسط إصرار غربي/ناتوي على مواصلتها وسكب المزيد من الزيت على نارها، التي لم تنطفئ حتى في هدنة الأيام الثلاثة بمناسبة عيد الفصح، وبخاصة ما يسعى إليه ثلاثي حزب الحرب الفرنسي، البريطاني وخصوصاً الألماني، إضافة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية وحلف الناتو، لعرقلة أي اتفاق محتمل عبر ضخ المزيد من الأسلحة والصواريخ بعيدة المدى، فضلاً عن إرسال قوات مراقبة أو?«حفظ سلام» على ما يصفونها تمويها، في حال تم التوصل إلى اتفاق لوقف النار، في وقت تقول فيه موسكو انها ترى في «قوات» كهذه هدفاً مشروعاً لجيشها، ليس فقط في أنها قوات لدول مُعادية، بل خصوصاً أن ثلاثتهم أعضاء في حلف شمال الأطلسي/ناتو. تهديد ترامب بقرب «نعي» وساطته جاء أول أمس/السبت، في أعقاب إعلان كييف عن توقيع «مذكرة تفاهم» مع واشنطن بشأن صفقة معادن مثيرة للجدل. قائلاً/ترامب:"إذا جعلَ أحد الطرفين، ولأي سبب، العملية صعبة للغاية، فسنقول ببساطة: «أنتم حمقى، أنتم أغبياء، أنتم أناس فظيعون» – وسنتخذ قراراً بالتراجع»، مُضيفاً: «لكنني آمل ألا نضطر لفعل ذلك». وكان لافتاً أن ترامب رفضَ في الآن عينه تحديد عدد الأيام التي ستنتظرها بلاده،» قبل التخلي عن جهود الوساطة لوقف النار في أوكرانيا»، رغمَ تشديده مُستطرداً: «نحن نريد أن يحدث هذا بسرعة». وعندم? سُئل إن كان الرئيس الروسي/بوتين «يلعب به»، رد باستعلاء: «لا أحدَ يلعب بي. أنا أحاولُ المُساعدة». تصريحات ترامبية كهذه جاءت بعد ساعات من اعلان وزير خارجيته/ ماركو روبيو، أن الولايات المتحدة مستعدة للتخلي عن جهود الوساطة «خلال أيام». وكان لافتاً أن روبيو قال ما قاله بعد اجتماعات مع قادة أوروبيين وأوكرانيين، مُردفاً: إن ترامب لا يزال مهتماً بالتوصل إلى اتفاق، لكنه أشار إلى أن للرئيس الأميركي «أولويات عديدة أخرى» حول العالم، وأنه مُستعد «للمضي قدماً» في حال «لم يرَ مؤشرات على تحقيق تقدم». ولم يتردد في الزعم أن: «هذه ليست حربنا. نحن لم نبدأها»، مُتابِعاً في تهديد واضح: على أنه إذا «كان الاتفاق غير ممكن، في?ظل استمرار الفجوة الواسعة بين روسيا وأوكرانيا»، فإن «الرئيس الأميركي سيكون «على الأرجح» قد بلغَ النقطة التي يقول فيها: «حسناً، لقد انتهينا». وإذ ترافقت تهديدات كهذه مع تسريبات (أميركية) مُبرمَجة في ما يبدو، بان إدارة ترامب «مُنفتحة» على الاعتراف بالسيطرة الروسية على شبه جزيرة القرم»، كجزء من اتفاق سلام أوسع نطاقًا بين موسكو وكييف». ما رأى فيه مراقبون «تنازلاً أميركياً مُحتملاً» وإشارة إلى حرص ترامب على ترسيخ اتفاق وقف إطلاق النار، فإن قراءة مُغرضة كهذه تتصادم تماماً مع تصريحات أميركية ادلى بها مسؤولون في إدارة ترامب قالت من بين أمور أخرى إن على كييف الاعتراف بسيادة روسيا على القرم وجمهوريتيّ دونيتسك ولوغانسك إضافة إلى مُقاطعتيّ خيرسون وزابوريجي? روسيّتا القومية. دون إهمال حقيقة أن الرئيس الروسي/ بوتين أكد مراراً أن موقف موسكو هذا غير قابل للتفاوض أو النقاش. صحيح أن كييف رفضت ـ حتى الآن ــ موقف روسيا، وصحيح أيضاً أن إدارة ترامب رأت ـ حتى الآن أيضاً ـ أن طوحات كييف الانضمام الى حلف شمال الأطلسي/ناتو «غير مُمكنة، ناهيك عن تشدد حلفاء أوكرانيا من الأوروبيين ورفضهم الاعتراف باي أراضٍ «مُحتلة» على أنها روسية، إضافة إلى ما قالته متحدثة الخارجية الأميركية/ تامي بروس، إنه من المهم «أن يُدرك الشركاء الأوروبيون أن واشنطن لن تشارك في الاجتماعات على مدى سنوات من أجل أوكرانيا. مُضيفة: «أعتقد أنه من المهم أن يسمع ذلك أيضاً الشركاء في أوروبا. نحن «لن نفعل ذلك خلال هذا العام ك?ه». لن نعقد لقاءات حول الاجتماعات. كما تعلمون «نحن لن نقوم بالانتظار» ونأمل ونبذل الجهود الكبيرة من أجل الجهود. هناك «مرحلة نهائية للحرب، وهي وقف إطلاق النار وهذا الأمر يمكن أن يحدث على الفور». أمام ذلك كله يبرز موقف كيث كيلوغ، المبعوث الرئاسي الأميركي الخاص إلى أوكرانيا، الذي قال أول أمس/السبت: إن «هدنة قريبة تلوح في الأفق»، مشيراً إلى أن فريقه سيعود إلى لندن «من أجل حل قضية وقف النار في أوكرانيا وحسمها». في ألغاز هذه وأحاجي؟ kharroub@ الراي