logo
توضيح من البيت الأبيض بشأن البحث عن وزير دفاع جديد

توضيح من البيت الأبيض بشأن البحث عن وزير دفاع جديد

النهار٢١-٠٤-٢٠٢٥

قال البيت الأبيض ان تقرير محطة إن.بي.آر الإذاعية الأميركية عن البحث عن وزير جديد للدفاع "أخبار زائفة".
وكانت المحطة ذكرت نقلا عن مسؤول لم تسمه، اليوم الاثنين، بأن البيت الأبيض شرع في البحث عن وزير دفاع جديد، وذلك بعد تقارير أفادت بأن الوزير الحالي بيت هيغسيث شارك تفاصيل هجوم مارس آذار على جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران عبر مجموعة تراسل.
وأعرب الرئيس الأميركي عن دعمه لوزير دفاعه، وقال عن هيغسيث إنه "يقوم بعمل عظيم" ورفض التقارير باعتبارها "مجرد أخبار كاذبة".
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز، اليوم الاثنين، أن هيغسيت شارك معلومات حساسة وتفاصيل حول الغارات الجوية المستقبلية في اليمن في 15 مارس/آذار، في دردشة جماعية مغلقة على تطبيق سيغنال.
وتضمنت المحادثة، التي حضرتها زوجته وشقيقه ومحاميه، جداول رحلات طائرات إف/إيه-18 هورنيت، المخصصة لمهاجمة أهداف الحوثيين في اليمن. وهذه هي نفس المعلومات التي تم نقلها أيضًا عن طريق الخطأ إلى دردشة منفصلة، والتي تضمنت محرر مجلة The Atlantic - وهي الحادثة التي أثارت احتجاجا عاما.
ويأتي هذا الكشف بعد سلسلة من التعيينات السياسية لكبار المسؤولين السياسيين والتي أوقفت أو استقالوا من البنتاغون في الأسابيع الأخيرة، وبعضهم من دون تفسيرات كافية. الدردشة التي شارك فيها هيغسيت المعلومات شملت 13 مشاركا، ووفقا للمصادر، فقد بدأها أثناء جلسة الاستماع لتأكيد تعيينه في المنصب.
ولم يتم استخدام الدردشة لمشاركة المعلومات الحساسة فحسب، بل أيضا لتنسيق الاستراتيجيات قبل ظهور هيغسيث أمام أعضاء الكونغرس. وردا على هذه المنشورات، قال الحزب الديمقراطي إن هيغسيث يشكل ببساطة "تهديدا للحياة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"نيويورك تايمز": خطط "إسرائيل" في سوريا تجمدت بعد لقاء ترامب والشرع في الرياض
"نيويورك تايمز": خطط "إسرائيل" في سوريا تجمدت بعد لقاء ترامب والشرع في الرياض

الديار

timeمنذ 6 ساعات

  • الديار

"نيويورك تايمز": خطط "إسرائيل" في سوريا تجمدت بعد لقاء ترامب والشرع في الرياض

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، أن "خطط إسرائيل في سوريا تجمدت بعد لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض". وكان قد وصف نائب السفير السوري في الأمم المتحدة، رياض خضور، أمام مجلس الأمن اجتماع الرئيس السوري أحمد الشرع بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، في الرياض مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بأنه "أسس لإعادة الإعمار في البلاد". وأكد رياض خضور، أن قرار "دونالد ترامب برفع العقوبات الذي تحقق في الرياض يعد قراراً شجاعاً وإيجابياً، إذ يعد رفع العقوبات تحولا نوعيا ويسرع عملية التعافي والإعمار". في حين أشاد مبعوث الرئيس الأميركي إلى سوريا توماس باراك بـ"الخطوات الجادة التي اتخذتها الإدارة السورية فيما يتعلق بالمقاتلين الأجانب، وكذلك العلاقات مع إسرائيل، ما يشير إلى تطورات لافتة بدأت ملامحها تتضح شيئاً فشيئاً عقب لقاء دونالد ترامب ونظيره السوري أحمد الشرع في الرياض خلال جولة خليجية".

بينما الأنظار موجهة نحو غزة، المستوطنون يطردون الفلسطينيين في الضفة الغربية
بينما الأنظار موجهة نحو غزة، المستوطنون يطردون الفلسطينيين في الضفة الغربية

سيدر نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • سيدر نيوز

بينما الأنظار موجهة نحو غزة، المستوطنون يطردون الفلسطينيين في الضفة الغربية

AFP via Getty Images فلسطينيون يتفقدون الأضرار التي لحقت بمتجر في 21 يناير/كانون الثاني 2025، بعد أن احترق خلال هجمات ليلية شنها مستوطنون إسرائيليون في قرية جينصافوط شرق قلقيلية بالضفة الغربية المحتلة. في عناوين الصحف التي اخترناها لكم اليوم، تحدثت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن هجمات المستوطنين الإسرائيليين على الفلسطينيين في الضفة الغربية، مستغلين بذلك اتجاه الأنظار نحو غزة، ثم ننتقل إلى صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية في مقال تحليلي لقرار ترامب بفرض رسوم جمركية على الاتحاد الأوروبي. وأخيراً حيث صحيفة فايننشال تايمز البريطانية التي عرضت مقالاً يناقش العمل المرن لأربع أيام في الأسبوع. ونبدأ من افتتاحية صحيفة هآرتس وعنوانها 'بينما تتجه الأنظار نحو غزة، يطرد المستوطنون الفلسطينيين من الضفة الغربية'. وتقول فيها إنه في غياب سلطة القانون 'تصبح حياة الفلسطينيين ومنازلهم وممتلكاتهم عرضة للخطر، وسرعان ما يدركون أن الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها حماية أنفسهم وممتلكاتهم هي المغادرة'. 'القوة المحتلة تتحمل المسؤولية' تركز هآرتس في افتتاحيتها على أن تركز الأنظار نحو حرب غزة، والاهتمام العام المنصب على الرهائن والتخلي عنهم، والسياسة الداخلية المضطربة، والمناقشات العاصفة في الداخل الإسرائيلي بين مؤيد ومعارض لنقل سكان غزة و'التجويع المتعمد، في ظل السؤال عن عدد الأطفال الذين يجب أن يموتوا حتى توقف إسرائيل ما تقوم به،…يخلق الظروف المثالية لقيام المستوطنين بطرد الفلسطينيين بهدوء وبشكل منهجي من المنطقة (ج) في الضفة الغربية، التي تقع تحت السيطرة الإسرائيلية الحصرية'. Getty Images أعلام فلسطينية مرفوعة في وادي الأردن في الضفة الغربية. تشرح الصحيفة أنه بعد بدء الحرب، ابتكر المستوطنون أسلوباً جديداً لتهجير التجمعات الفلسطينية، عبر إقامة بؤر استيطانية مجاورة لهم، والاعتداء على الفلسطينيين وسرقة المواشي وتقييد حركتهم. تلفت هآرتس إلى آخر ضحايا تلك الطريقة، وهم من قرية المغيّر البدوية التابعة لرام الله، الذين تعرضوا للمضايقات مدة عامين، حيث أقيمت البؤرة الاستيطانية قرب الفلسطينيين الذين يعيشون في المكان 'منذ نحو 40 عاماً، لكن طردهم المستوطنون في أقل من أسبوع'. 'السكان يعرفون جيداً ما حدث للقرى الأخرى التي لم تستجب للتهديدات. تقع البؤرة الاستيطانية الجديدة على بُعد أقل من 100 متر من أحد منازل القرية. لم يتحرك جيش الدفاع الإسرائيلي والإدارة المدنية لإزالتها أو لحماية السكان الفلسطينيين الذين فروا من منازلهم خوفًا. هذا طرد هادئ، تحت أعين الدولة وعين الجيش الساهرة والصامتة'. تتحدث الصحيفة عن 'شباب التلال'- الذين يشاركون في الهجمات- وتقول إنهم لا يتحركون وحدهم. إذ إن 'المشروع الاستيطاني جهازٌ مُرعب، لا يقتصر على بناء البؤر الاستيطانية وتهجير التجمعات السكانية فحسب، بل يمتد إلى انتخاب نواب للكنيست وتعيينهم في الحكومة'. وتتطرق أيضاً إلى أنه وحتى قضائياً لم يتخذ إجراء رادع. وتخلص هآرتس في نهاية مقالها إلى وجوب أن يقع 'على عاتق قوة الاحتلال مسؤولية حماية السكان الذين يعيشون تحت الاحتلال. يجب على الجيش والإدارة المدنية التحرك فوراً لإجلاء المستوطنين وحماية الفلسطينيين ومنع أي عملية تهجير أخرى'. وفي غياب الإجراءات الرادعة 'من الواضح أن المؤسسة الإسرائيلية طرف في ذلك. لا يمكن لإسرائيل أن تستمر في تجاهل التزاماتها بموجب القانون الدولي والاتفاقيات التي وقّعت عليها' بحسب هآرتس. AFP via Getty Images 'ترامب يخالف القواعد' وإلى صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية التي تناولت قرار ترامب الذي يوصي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 في المئة على الواردات الأوروبية اعتباراً من الأول من حزيران/يونيو 2025. تلفت الصحيفة في مقال الكاتبة التحليلي جينا سمياليك، إلى تصريحات ترامب عبر منصة 'تروث سوشيال' التابعة له، التي تحدث فيها عن قراره 'مُدّعياً أن الحواجز التجارية والضرائب والعقوبات على الشركات وغيرها من السياسات التي يفرضها الاتحاد، ساهمت في اختلال في الميزان التجاري مع الولايات المتحدة، وهذا أمر غير مقبول بتاتاً'. كتب ترامب كما ينقل المقال 'الاتحاد الأوروبي، الذي تأسس لغرض أساسي هو استغلال الولايات المتحدة في التجارة، كان من الصعب جداً التعامل معه'. 'محادثاتنا معهم لا تُسفر عن أي نتيجة!'. حمل المقال عنوان 'أوروبا تتفاوض وفقاً للقواعد، لكن ترامب يمزقها'، وتطرق إلى اتباع 'الاتحاد الأوروبي قواعد التجارة العالمية المُجرّبة والموثوقة في محاولته التفاوض مع إدارة ترامب لتجنب فرض رسوم جمركية باهظة على السيارات والأدوية وكل شيء آخر تقريباً. لكن تكمن المشكلة بحسب كاتبة المقال بأن الرئيس ترامب يخالف هذه القواعد. وعلى عكس الاقتصادات الأصغر مثل بريطانيا، التي أبرمت بالفعل اتفاقية مع إدارة ترامب، يلفت المقال إلى أن الاتحاد الأوروبي يتمتع بعلاقة تجارية واسعة مع الولايات المتحدة، ما جعل مسؤوليه يعتقدون أن لديهم نفوذاً. وتشير الصحيفة إلى أن إعلان ترامب المفاجئ جاء بعد أشهر من المحادثات المُتبادلة بين الاقتصادين العملاقين. يريد ترامب من الدول الأوروبية إلغاء نظام ضريبة القيمة المضافة، وهي ضريبة استهلاك أساسية، ويقول المفاوضون إنها غير مطروحة للنقاش. كما أشار مسؤولون في الإدارة الأمريكية إلى أنهم يريدون من أوروبا تغيير معايير النظافة الغذائية لاستيراد المزيد من لحوم البقر الأمريكية، وهو اقتراحٌ آخر غير قابلٍ للتنفيذ، وفق الصحيفة. ويرى المقال أن المسؤولين الأوروبيين تعاملوا مع المفاوضات كما لو كانوا يُناقشون حليفاً. لكنهم 'التقوا بإدارة ترامب التي لا ترى في هذا الأمر فرصةً لحليفين جيوسياسيين للتوصل إلى حلٍّ مفيدٍ للطرفين، بل فرصةً للضغط على منافسٍ تجاريٍّ لتقديم تنازلات…'. خلال المفاوضات بين الجانبين لم تلق عروض الاتحاد الأوروبي ولا تهديداته، أي ترحيب من الإدارة الأمريكية، يورد المقال. ويوضح أن العلاقة التجارية بين أوروبا والولايات المتحدة تعد الأكبر في العالم، وفقاً لبعض المقاييس. إذ تعبر سلع وخدمات 'بقيمة تقارب 5 مليارات دولار يومياً عبر المحيط الأطلسي بين الشريكين، وفقًا لتقديرات الاتحاد الأوروبي. وبينما تبيع أوروبا لأمريكا سلعاً أكثر مما تشتري – حيث بلغ عجز تجارة السلع حوالي 180 مليار دولار في عام 2023 – فإنها تشتري خدمات أمريكية أكثر مما تبيع'. تختم كاتبة المقال بالقول 'كان المسؤولون الأوروبيون يأملون في أن تعود الرسوم الجمركية إلى ما كانت عليه قبل هذا العام، أي بتخفيض حتى عن معدل 10 في المئة الحالي. لكن هذا ليس ما يقدمه فريق ترامب في الوقت الراهن'. 'لن يكون هناك حد أدنى للرسوم الجمركية أقل من 10 في المئة'، كما أن 'على الاتحاد الأوروبي تقديم عرض يستحق تعديل شروط الرسوم الجمركية'، كما ينقل المقال عن تصريحات الإدارة الأمريكية. هل ترغب بالعمل 32 ساعة في الأسبوع؟ Getty Images في مقال بيليتا كلارك عبر صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، طرح نموذج عمل مرن جديد، يقدمه رئيس شركة ناشئة صغيرة في مجال التكنولوجيا في ويلز البريطانية، ويبلغ من العمر 29 عاماً. ينقل المقال عن أليد نيلمز- الذي أمضى موظفوه عامين في العمل لمدة 32 ساعة في الأسبوع من الاثنين إلى الخميس، دون أي تخفيض للأجور مقارنة بأسبوع العمل المعتاد الذي يبلغ خمسة أيام-، إن شركته ستتخلى عن أسبوع العمل المكون من أربعة أيام، في حين سيتاح للموظفين اختيار الأيام المناسبة لهم على أن يتموا 32 ساعة خلال أسبوع العمل. وتقول الصحيفة إن فكرة نيلمز جاءت لجعل شركته (Lumen SEO)، المختصة بتحسين محركات البحث في كارديف التي أسسها في عام 2020، جذابة قدر الإمكان للآباء والمنضمين الجدد وموظفيها السبعة الحاليين. لكن ورغم أن شركته ناشئة إلا أن الرد على فكرته التي طرحها عبر منصة لينكد إن كان هائلاً، يقول المقال. لافتاً أيضاً إلى التعليقات التي وصفتها بالرائعة والمذهلة. إلا أن كاتبة المقال تطرح تساؤلاً حول كيفية ضبط الدوام والالتزام بالعمل؟ تقول الكاتبة إن نيلمز يقر بأن ذلك يتطلب جهداً للانضباط. وأنه يستخدم منصة برمجية لتفويض المهام للموظفين كل يوم اثنين، بناءً على عدد الساعات المتوقع أن تستغرقها كل مهمة. كما تتيح أداة مراسلة للجميع معرفة ما إذا كان الأشخاص متاحين أم لا. إضافة للتحضير بشكل كبير للاجتماعات لتجنب إضاعة الوقت. تدرج الكاتبة عدة نماذج موجدة حالياً لتقليص أيام العمل. يقول موقع 'إنديد -Indeed' للوظائف أن نسبة الإعلانات التي تطرح أسبوع العمل المكون من أربعة أيام، ارتفعت بشكل ملحوظ منذ عام 2020 في الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وكندا والمملكة المتحدة. لكنها لا تزال أقل من 1%، حتى في المملكة المتحدة التي لديها أكبر حصة من الدول الخمس. وفي عام 2022، يقول المقال إن بلجيكا منحت 'العمال الحق في طلب أسبوع عمل مكون من أربعة أيام ولكن فقط من خلال تكثيف ساعات العمل الحالية، وليس تقليصها. وجربت مناطق أخرى الفكرة، وكذلك فعلت العديد من الشركات'. يؤمن من يطبقون أفكاراً مثل فكرة نيلمز بأن 'هذا هو مستقبل العمل…'. 🛈 تنويه: موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً أو مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

بعد صاروخ الحوثي.. مطار بن غوريون يستأنف عملياته
بعد صاروخ الحوثي.. مطار بن غوريون يستأنف عملياته

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 12 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

بعد صاروخ الحوثي.. مطار بن غوريون يستأنف عملياته

استأنف مطار "بن غوريون" الإسرائيلي عملياته "بشكل كامل"، بعد توقف رحلاته الجوية وتأخر هبوط الطائرات فيه في وقت سابق، إثر إطلاق صاروخ باليستي من اليمن، بحسب ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، الأحد. ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي تأكيده لاحقا، "اعتراض الصاروخ بنجاح". وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفاد برصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه إسرائيل، وبأن "أنظمة الدفاع تعمل على اعتراض التهديد". وتواصل جماعة الحوثي إطلاق الصواريخ، التي تقول إنها "باليستية فرط صوتية" باتجاه إسرائيل وذلك منذ بدء الحرب على غزة دعما لحركة حماس الفلسطينية التي تحاربها إسرائيل في قطاع غزة. وتشدد الجماعة على أن عملياتها العسكرية ضد إسرائيل مستمرة وسوف تتصاعد حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن الجمعة إسقاط صاروخ آخر أطلق من اليمن، حيث دوت صافرات الإنذار في عدة مناطق في جميع أنحاء إسرائيل، حسبما ذكر الجيش الإسرائيلي حينذاك على منصة التواصل الاجتماعي "إكس". بالمقابل، شنت إسرائيل عدة هجمات استهدفت مطار صنعاء وميناء الحديدة ردا على هجمات الحوثيين على أراضيها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store