logo
بعد تألق حريمات والوادني.. هل يُنصف الركراكي نجوم "شان"؟

بعد تألق حريمات والوادني.. هل يُنصف الركراكي نجوم "شان"؟

العربي الجديدمنذ 3 أيام
أعاد تألق عدد من نجوم منتخب المغرب الرديف في بطولة
أمم أفريقيا للمحليين
"شان"، المُقامة حالياً في تنزانيا وكينيا وأوغندا، النقاش مجدداً حول جهوزيتهم لارتداء قميص "أسود الأطلس"، خلال الاستحقاقات المقبلة، من أبرزها نهائيات كأس أمم أفريقيا، التي تستضيفها المملكة، خلال الفترة الممتدة ما بين 21 ديسمبر/ كانون الأول و18 يناير/ كانون الثاني المقبلين.
وقدمت كتيبة المدرب طارق السكتيوي (47 عاماً) لمنتخب المغرب الرديف أداءً باهراً في اللقاء الأول أمام منتخب أنغولا (2-0)، الأحد الماضي، في افتتاح منافسات المجموعة الأولى، خاصة قائد المنتخب، ربيع حريمات، ومروان الوادني، اللذين تركا بصمتهما، بالإضافة إلى نجم نهضة بركان، عماد الرياحي، الذي كان وراء الهدف الأول لمنتخب المغرب.
وتفاعلت الجماهير المغربية مع تألق المنتخب الرديف في أول محك له ببطولة "الشان"، إذ أعربت عن أملها أن يراجع المدير الفني لمنتخب "أسود الأطلس"،
وليد الركراكي
(49 عاماً) موقفه السابق، لكي يفتح الباب مجدداً أمام الأسماء البارزة التي ستتألق مع المنتخب الرديف، بعدما كان تركيزه منصباً على استدعاء المحترفين من مختلف الدوريات الأوروبية والعربية.
وأفاد مصدر في الاتحاد المغربي لكرة القدم، فضّل عدم كشف هويته، لـ"العربي الجديد"، أمس الأربعاء، بأنّ الركراكي، ومساعديه رشيد بنمحمود وعبد العزيز بوحزمة، يتابعون باهتمام بالغ مباريات منتخب المغرب الرديف في نيروبي، في انتظار أن يلتحقوا به، حال بلوغه الدور ربع النهائي لبطولة أفريقيا للمحليين.
وأضاف المصدر أنّ الركراكي سيعمل على تقييم أداء بعض اللاعبين فنياً وبدنياً، وأيضاً تكتيكياً، قبل استدعاء اسمين على الأقل خلال المعسكر التدريبي المغلق، الذي سيخوضه "أسود الأطلس" في مركز محمد السادس بالرباط أواخر أغسطس/ آب الجاري، استعداداً لمباراتي النيجر وزامبيا في الخامس والتاسع من سبتمبر/ أيلول المقبل، ضمن التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى بطولة كأس العالم 2026، التي تستضيفها الولايات المتحدة الأميركية وكندا والمكسيك.
كرة عربية
التحديثات الحية
العيناوي يحسم جدل تمثيل المغرب فهل يستلهم مجد والده؟
وجدير بالذكر أنّ منتخب المغرب الرديف سيواجه نظيره منتخب كينيا، البلد المنظم، الأحد المقبل، على ملعب كاساراني، في تمام الثالثة والنصف بتوقيت القدس المحتلة، لحساب الجولة الثانية من منافسات دور المجموعات لبطولة أفريقيا للاعبين المحليين "شان".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العرب في "الشان": عينٌ على البطولة وأخرى على كأس العرب
العرب في "الشان": عينٌ على البطولة وأخرى على كأس العرب

العربي الجديد

timeمنذ 10 ساعات

  • العربي الجديد

العرب في "الشان": عينٌ على البطولة وأخرى على كأس العرب

تُقام في كل من كينيا أوغندا وتنزانيا، بطولة أمم أفريقيا للاعبين المحليين "الشان"، التي تُعد مساحة مخصصة للاعبين الناشطين في البطولات المحلية داخل القارة، والذين لا تشملهم استدعاءات المنتخبات الأولى، في ظل الاعتماد الكبير على المحترفين في الدوريات الأوروبية . وجاءت فكرة هذه المنافسة من أجل منح المواهب المحلية فرصة حقيقية للتنافس على المستوى القاري، وإبراز قدراتهم في أجواء مشابهة للتحديات القارية الكبرى، خصوصاً في ظل صعوبة مزاحمة المحترفين في أندية "القارة العجوز"، الذين يملكون تجربة وخبرة ووتيرة لعب أعلى، ما يجعلهم يحظون بأفضلية واضحة في التشكيلات الأساسية لمنتخباتهم. وتعيش الكرة الأفريقية طفرة حقيقية في السنوات الأخيرة، بفضل التعديلات القانونية التي أقرها الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، والتي سمحت للاعبين بتغيير جنسيتهم الرياضية، بشرط عدم تمثيل المنتخب الأول سابقاً، ما فتح الباب أمام عدد كبير من المواهب التي نشأت وتدرجت في الفئات السنية للمنتخبات الأوروبية، لتختار في نهاية المطاف الدفاع عن ألوان بلدانها الأصلية. وقد أدى هذا التحول إلى سيطرة واضحة لهؤلاء اللاعبين على التشكيلات الأساسية للمنتخبات الأفريقية، ما قلّص من فرص العناصر المحلية في البروز والمنافسة على المراكز الأساسية. وتُعد المنتخبات العربية من بين الأكثر تنوعاً، من حيث تركيبتها البشرية، إذ تضم جيلاً مميزاً من اللاعبين الناشطين في أكبر الأندية الأوروبية. ويتصدر هؤلاء هداف نادي ليفربول وأحد أبرز الهدافين في تاريخ الدوري الإنكليزي الممتاز، النجم المصري محمد صلاح (33 عاماً)، إلى جانب النجم المغربي، أشرف حكيمي (26 عاماً)، الذي قدم موسماً استثنائياً مع باريس سان جيرمان، وتوّج معه بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في مسيرته، بعد أن فاز به سابقاً مع ريال مدريد. كذلك يبرز اسم النجم الجزائري، رياض محرز (34 عاماً)، الذي رغم انتقاله أخيراً إلى الدوري السعودي، فإنه يحتفظ بمسيرة لامعة في "البريمييرليغ" مع ليستر سيتي ومانشستر سيتي. وجاءت هذه بطولة "الشان" الخاصة بلاعبي البطولات المحلية بمثابة طوق نجاة للاعبي الدوريات العربية، الذين وجدوا فيها منتخباً وطنياً يتيح لهم فرصة اللعب، والمنافسة على قدم المساواة، بعيداً عن التفاوت في الحظوظ الذي تفرضه المشاركة في مستويات أعلى. وقد سمحت هذه النسخة من بطولة كأس أمم أفريقيا للمحليين "الشان"، للاعبين المحليين بإبراز قدراتهم الفنية والبدنية، ولفت أنظار مدربي المنتخبات الأولى لنيل فرصة حقيقية ضمن التعداد الأساسي. كذلك تُعد هذه البطولة منصة مثالية لحصد عقود احترافية خارج القارة، خصوصاً في ظل الحضور الكبير لكشافي المواهب من مختلف الأندية الأوروبية، الذين يترقبون هذه المسابقات لاكتشاف لاعبين قادرين على تقديم الإضافة في دوريات ما وراء البحار. وجاء قرار المنتخب التونسي بالانسحاب من البطولة، إلى جانب إقصاء المنتخب المصري على يد منتخب جنوب أفريقيا، ليُشكّل ضربة موجعة لحضور اثنين من أبرز المنتخبات العربية في أفريقيا. وبهذا الغياب، يُحرم العديد من لاعبي المنتخبين فرصة المشاركة في محطة تحضيرية بالغة الأهمية قبل كأس العرب المرتقبة نهاية العام الجاري في قطر، إذ تُعد هذه البطولة فرصة مثالية لبناء الانسجام داخل التشكيلات المحلية، وتشكيل نواة قوية تُدعَّم لاحقاً بلاعبين من الدوريات الخليجية قبل خوض البطولة العربية. وهي الخطة نفسها التي انتهجها المنتخب الجزائري بنجاح في نسخة 2021، حين تُوّج باللقب في البطولة التي احتضنتها قطر قبل عام من المونديال. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية من رابح ماجر إلى القحطاني.. الأساطير يرشحون بطل كأس العرب 2025 وأما بالنسبة إلى المنتخب المغربي، الذي يقوده المدرب طارق السكتيوي، فقد اختار خوض غمار البطولة برؤية مختلفة، معتمداً على مجموعة من المواهب الشابة المنتمية إلى منتخب أقل من 23 عاماً. وتأتي هذه الخطوة ضمن مشروع استراتيجي يهدف إلى منح هؤلاء اللاعبين فرصة البروز في سن مبكرة، واكتساب خبرة المنافسات القارية، بما يُعزز من فرصهم في فرض أنفسهم داخل تشكيلات أنديتهم في الدوري المغربي، وكذلك كسب ثقة الجهاز الفني للمنتخب الأول، إذ يرتبط هذا التوجه برؤية بعيدة المدى للاتحاد المغربي لكرة القدم، الذي يسعى لبناء منتخب قوي وتنافسي قادر على التألق في كأس العالم 2030، التي ستنظمها المملكة المغربية، بالشراكة مع كل من إسبانيا والبرتغال. ويرى المغاربة في هذه النسخة فرصة ذهبية لمعانقة الحلم الأكبر، وهو التتويج العالمي، خصوصاً بعد الإنجاز التاريخي في مونديال قطر 2022، حين بلغ "أسود الأطلس" المربع الذهبي، في سابقة تُعد الأولى من نوعها عربياً وأفريقياً. وأما المنتخب الجزائري، بقيادة المدرب مجيد بوقرة، بطل كأس العرب 2021، فيدخل غمار البطولة الحالية بأكثر من هدف، إذ تتعلق الغاية الأولى بتشكيل نواة قوية للمنتخب، الذي سيخوض منافسات كأس العرب المقبلة، بعد أقل من أربعة أشهر في قطر، وهي بطولة سيدخلها "الخضر" من موقع حامل اللقب، ما يضعهم في خانة المرشحين، ويزيد من حجم الضغط. كذلك يسعى بوقرة لاستعادة الهيبة بعد النهاية الحزينة في النسخة الماضية من بطولة أفريقيا للاعبين المحليين، التي أُقيمت على أرض الجزائر، حين خسر النهائي على ملعبه وأمام جماهيره أمام السنغال بركلات الترجيح. ولا يقتصر الرهان على المدرب المحلي فحسب في بطولة "الشان"، إذ يولي مدرب المنتخب الأول، البوسني فلاديمير بيتكوفيتش، اهتماماً بالغاً بهذه البطولة، ويتابع من كثب أداء بعض اللاعبين، أملاً في ضمهم إلى الفريق الأول، خصوصاً في المراكز التي تعاني نقصاً واضحاً، مثل قلب الدفاع، ولاعب الارتكاز، وحراسة المرمى. ومن شأن تألق عناصر البطولة المحلية أن يفتح لهم باب التألق الدولي. ومِن ثمّ تُعد هذه الدورة فرصة استراتيجية مزدوجة بالنسبة إلى الكرة الجزائرية، فهي محطة للإعداد والمراقبة في آنٍ واحد، ومن شأن نجاحها أن يعزز من قوة المنظومة الكروية الوطنية، ويمنح اللاعبين المحليين ثقة أكبر، ويُعيد التوازن إلى قائمة المنتخب، التي تحتاج إلى دعم داخلي يُكمل جودة المحترفين في الخارج. وستكون منتخبات عربية أخرى، مثل السودان وموريتانيا، أمام فرصة حقيقية لإبراز قيمة المواهب في بطولة "الشان"، خصوصاً في ظل محدودية فرص الظهور قارياً ودولياً. وتمثل هذه البطولة بوابة لتسليط الضوء على جودة التكوين المحلي، ومدى نضج اللاعبين من الناحيتين الفنية والبدنية، ما يجعلها مناسبة لتقديم أوراق اعتمادهم، سواء لنيل مكانة في المنتخب الأول، أو لجذب أنظار الأندية الأوروبية والأفريقية.

مدرب ليفربول يكشف خطة تعويض غياب صلاح خلال كأس أمم أفريقيا
مدرب ليفربول يكشف خطة تعويض غياب صلاح خلال كأس أمم أفريقيا

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

مدرب ليفربول يكشف خطة تعويض غياب صلاح خلال كأس أمم أفريقيا

كشف مدرب نادي ليفربول الإنكليزي الهولندي آرني سلوت (46 عاماً) عن تفاصيل خطته لتعويض غياب النجم المصري محمد صلاح (33 عاماً) عن تشكيلة "الريدز" خلال مشاركته مع منتخب بلاده في نهائيات كأس أمم أفريقيا لكرة القدم، المقررة إقامتها في المغرب في الفترة بين 21 ديسمبر/كانون الأول و18 يناير/كانون الثاني القادمين، إذ يُعد افتقاد صلاح في منتصف الموسم تحدياً كبيراً للفريق، خاصة في ظل تأثيره الكبير على خط هجوم ليفربول أثناء تلك الفترة الحساسة. وأكد سلوت أن صلاح كان سبباً مفاجئاً وراء تعاقد ليفربول مع الظهير الهولندي جيريمي فريمبونغ (24 عاماً)، خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية، قادماً من فريق باير ليفركوزن الألماني مقابل 29 مليون جنيه إسترليني، بعد رحيل النجم الإنكليزي ترينت ألكسندر أرنولد إلى ريال مدريد الإسباني، وأوضح المدرب الهولندي أن هناك عدة عوامل دفعت النادي الإنكليزي لإتمام الصفقة، من بينها المرونة التكتيكية التي يتمتع بها فريمبونغ، وقدرته على شغل أكثر من مركز، وهو ما يجعله خياراً مثالياً لتعويض غياب صلاح خلال فترة كأس أمم أفريقيا. وقال سلوت في تصريحات أبرزتها صحيفة ميرور البريطانية: "لقد فكرنا بالتأكيد في هذا الأمر، جلبنا جيريمي فريمبونغ لأننا نعتقد أنه يستطيع اللعب ظهيراً أيمن، لكنني أرى أيضاً أنه قادر على اللعب جناحاً أيمن، أخذنا في الاعتبار أننا سنفتقد مو ربما في ست مباريات حداً أقصى، وهو رقم كبير في الدوري الإنكليزي، خاصة إذا نظرنا إلى مستواه الموسم الماضي. التعاقد مع فريمبونغ جاء لعدة أسباب، لكن أحدها أنه قادر على تعويض غياب صلاح في حال عدم وجوده، هناك خيارات أخرى لتعويض غيابه، لكن جيريمي بالتأكيد من أهمها". كرة عربية التحديثات الحية ناشئ مصري يكرر قصة محمد صلاح ويثير الجدل بصورة في القطار وأضاف مدرب نادي ليفربول في حديثه عن سوق الانتقالات قائلاً: "أعتقد أننا نمتلك بالفعل قوة هجومية كبيرة في الفريق، عندما أفكر في كودي غاكبو، وفيديريكو كييزا، وهوغو إيكيتيكي، ومحمد صلاح، وجيريمي فريمبونغ القادر على اللعب جناحاً أيمن، وفلوريان فيرتز الذي يمكنه اللعب في منصب الجناح الأيسر، أشعر أن لدي العديد من الخيارات الهجومية في تشكيلتي الحالية، ولكن، كما هو الحال دائماً، نحن في النادي نواصل مراقبة فرص السوق، وقد تكون هذه الفرص في خط الوسط أو في الدفاع أيضاً".

السكتيوي يوضح لـ"العربي الجديد" استعدادات منتخب المغرب لمواجهة كينيا
السكتيوي يوضح لـ"العربي الجديد" استعدادات منتخب المغرب لمواجهة كينيا

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

السكتيوي يوضح لـ"العربي الجديد" استعدادات منتخب المغرب لمواجهة كينيا

تحدث مدرب منتخب المغرب الرديف، طارق السكتيوي (47 عاماً) عن صعوبة المباراة المرتقبة ضدّ منتخب كينيا، غداً الأحد، على ملعب كاساراني في نيروبي، في تمام الساعة الثالثة بعد الظهر بتوقيت القدس المحتلة، لحساب الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى لبطولة كأس أمم أفريقيا للمحليين، المقامة حالياً في تنزانيا وكينيا وأوغندا حتى 30 أغسطس/آب الحالي. وقال طارق السكتيوي في المؤتمر الصحافي الذي عقده اليوم السبت في ملعب كاساراني، إن المنتخب المغربي الرديف جاهز لمواجهة كينيا، بصرف النظر عن قوة المنافس، الذي يمتلك أيضاً أفضلية الأرض والجمهور، ويعد من أقوى المنتخبات المشاركة في (الشان)، لكن اللاعبين لهم من الإرادة والعزيمة ما يجعلهم قادرين على تحقيق نتيجة إيجابية. وفي رده على سؤال لـ"العربي الجديد" حول خطته للتغلب على ظروف المناخ المتمثلة بانخفاض الضغط الجوي ونقص الأوكسجين نتيجة الارتفاع (في نيروبي) الذي عانى منه اللاعبون في المباراة الأولى أمام أنغولا، أوضح المدرب طارق السكتيوي أن السؤال "يحمل شقين، العزيمة والإرادة باعتبارها سلاحنا للتغلب على كل الصعاب والعوائق، بما في ذلك عامل الارتفاع في نيروبي، واتفقنا داخل المجموعة على ضرورة مواجهة الصعاب، من أجل تشريف كرة القدم المغربية والعربية في هذه البطولة الأفريقية المهمة، بينما يتمثل الشق الثاني في الدور الكبير الذي يقوم به مدرب اللياقة حسن اللوداري، من أجل تحضير اللاعبين بدنياً، إذ اعتمد طريقة خاصة للتغلب على عائق الارتفاع خلال الأيام الماضية، وحتى ولو استفدنا من ذلك بنسبة 5% فقط فإن النتائج تكون مثمرة للغاية في مثل هذه الظروف المناخية". كرة عربية التحديثات الحية 3 خيارات أمام طارق السكتيوي لتعويض درويش في الأولمبياد وأشاد السكتيوي بالجهود الكبيرة التي بذلها الاتحاد المغربي لكرة القدم، بعدما أمن رحلة منتخب المغرب الرديف الى نيروبي قبل أسبوع من انطلاق بطولة (الشان)، الأمر الذي ساعده على التأقلم مع الأجواء المناخية بالتدريج". بالإضافة إلى ذلك، اعتبر طارق السكتيوي أن فترة الراحة التي خضع لها منتخب أسود الأطلس لأسبوع كامل كانت سلاحاً ذا حدين، إذ استفاد من استرجاع الجهوزية البدنية والذهنية وشكل ذلك أيضاً فرصة التأقلم مع الأجواء المناخية، لكن منتخب كينيا يمتلك ميزة دخول أجواء المنافسة مبكراً بعد خوض مباراتين حتى الآن ونقطة إضافية تضعه في صدارة المجموعة الأولى مؤقتاً مباراة إضافية ونقطة تجعلها في المقدمة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store