
الخريجي يلتقي نائب وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني
وجرى خلال اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، ومناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر اللقاء، صاحب السمو الأمير منصور بن خالد بن فرحان سفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة قطر، ومدير عام مكتب نائب وزير الخارجية مطشر العنزي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
اليمن: تردي خدمات الكهرباء يشعل فتيل الاحتجاجات في حضرموت
شلّت الاحتجاجات المتواصلة لليوم الثالث على التوالي الحركة في مدينة المكلا، عاصمة محافظة حضرموت شرق اليمن، بسبب تردي خدمة الكهرباء، وبلوغ ساعات الانقطاع 20 ساعة في اليوم، في حين تعهّدت الحكومة بتوفير كميات إسعافية من الوقود للمحافظة ولمدينة عدن، المُعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد. وانتقد المحتجون ارتفاع أسعار السلع، وتراجع قيمة العملة الوطنية واقترابها من 2900 ريال لكل دولار أميركي، للمرة الأولى في تاريخ البلاد، وقاموا بإغلاق عدد من الشوارع الرئيسية والفرعية بالأحجار والإطارات المحترقة. الحكومة اليمنية تواجه تحديات كبيرة بسبب منع الحوثيين تصدير النفط (إعلام محلي) وحسب المصادر، امتدت هذه الاحتجاجات إلى ضواحي مدينة المكلا، ووصلت إلى مدينة الشحر القريبة منها، كما شهدت مدينة غيل باوزير أيضاً احتجاجات غاضبة؛ حيث أغلق المحتجون شوارع المدينة بسبب انهيار منظومة الكهرباء والخدمات، وتدهور الأوضاع المعيشية، وتراجع سعر العملة، وارتفاع أسعار السلع. ومع زيادة ساعات انقطاع الكهرباء في مدينة عدن، التي تتخذها الحكومة مقراً لها، إلى عدد مقارب لساعات الإطفاء في المكلا، يخشى المسؤولون من توسع قاعدة الاحتجاجات الشعبية إلى المدينة؛ حيث أصدر رئيس الوزراء، سالم بن بريك، قراراً بتشكيل لجنة لإعداد الموازنة العامة للدولة للعام المقبل، كما استأنفت لجنة الموارد المالية السيادية أعمالها بعد توقف لفترة طويلة، واتُّخذت جملة من التدابير الهادفة إلى تعزيز الموارد المالية للدولة. اللجنة الخاصة بالموارد، وخلال اجتماعها برئاسة اللواء عيدروس الزُبيدي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، ناقشت الأوضاع الاقتصادية والمالية الراهنة في المناطق المحررة، وبرنامج الإصلاحات الاقتصادية والمالية، وآلية تنفيذها من قِبل الحكومة والبنك المركزي، والتدابير الكفيلة بتعزيز الموارد وتفعيل المؤسسات الإيرادية للدولة، وفقاً للتقرير المقدّم من وزارة المالية، الذي استعرض الوضع المالي العام للدولة، ومستوى العجز القائم في الموازنة العامة، والخطوات الممكنة لسد هذا العجز. جانب من اجتماع لجنة الموارد السيادية والمحلية في عدن برئاسة الزبيدي (سبأ) وطبقاً للمصادر الرسمية، وقف الاجتماع أيضاً أمام أبرز التحديات التي تعوق تفعيل المؤسسات الإيرادية، وفي مقدمتها شركة «مصافي عدن»، بوصفها من أهم الركائز الاقتصادية الاستراتيجية، وبحث آلية توفير التمويل اللازم لإعادة تشغيلها، إلى جانب تأمين كميات من النفط الخام اللازمة لتكرير 6 آلاف برميل يومياً، بوصفها خطوة أولى على طريق إعادة تشغيل المصفاة بطاقتها الإنتاجية الكاملة، وتحقيق مردود اقتصادي يُخفف من الاعتماد على الاستيراد. ووفق الإعلام الرسمي، ناقشت اللجنة اليمنية الحكومية المعنية بالإشراف على الموارد المالية السيادية مشروع خطة تنفيذية لعملها خلال النصف الثاني من العام الحالي، وتضمنت أولويات عاجلة لمعالجة الاختلالات في المؤسسات الإيرادية السيادية، وفي مقدمتها مصلحتا «الجمارك» و«الضرائب»، وتفعيل الأجهزة الرقابية، وإعادة ترتيب آليات التحصيل، وتوسيع قاعدة الموارد المحلية والسيادية. واستعرض المجتمعون أزمة الوقود التي تُهدد استمرار تشغيل محطات الكهرباء في عدن، وحضرموت، والمحافظات المحررة عموماً، ووجّه الزُبيدي الحكومة والبنك المركزي بتوفير السيولة المالية المطلوبة لتأمين كميات الوقود اللازمة لتشغيل محطات التوليد، من خلال استيراد شحنة عاجلة من الوقود، وإلزام وزارة النفط بتوفير كميات كافية من النفط المحلي لكهرباء عدن وحضرموت، لضمان استقرار الخدمة. الحكومة اليمنية تراهن على إعادة تشغيل مصافي عدن لتحسين مواردها الاقتصادية (إعلام محلي) وشدد الزُبيدي، على ضرورة مضاعفة الجهود، وتكثيف العمل التنسيقي بين الجهات المختصة، للانتقال من مرحلة المعالجات الطارئة إلى مرحلة التخطيط الاستراتيجي القائم على مؤشرات واقعية وبيانات دقيقة، مؤكداً أن المرحلة الراهنة تتطلب قرارات جريئة ومبادرات فعّالة لمواجهة التحديات الاقتصادية المتفاقمة. وكلّف عضو مجلس القيادة الرئاسي الجهات المختصة بإعداد خطة تنفيذية مزمنة للمهام المقترحة، على أن تشمل الإجراءات العملية، والجدول الزمني، ومؤشرات الأداء، لضمان تنفيذها وفق الأولويات المحددة، وبما يُحقق الاستدامة المالية، ويُعزز من قدرة الدولة على الوفاء بالتزاماتها تجاه المواطنين.


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
وزراء خارجية السعودية ومصر وقطر والأردن يبحثون جهود استئناف وقف النار بغزة
أفاد بيان لوزارة الخارجية المصرية اليوم (الثلاثاء)، بأن الوزير بدر عبد العاطي بحث مع نظرائه في السعودية الأمير فيصل بن فرحان، وقطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، والأردن أيمن الصفدي، مستجدات الأوضاع في قطاع غزة وجهود استئناف وقف إطلاق النار. جاء اللقاء على هامش المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين الذي ينعقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك. وتبادل الوزراء، حسب البيان، الرؤى بشأن مستجدات الأوضاع في قطاع غزة والجهود المصرية-القطرية المشتركة مع الولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن والأسرى، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بشكل عاجل ودون عوائق. كما بحث الوزراء الخطوات المقبلة لتنفيذ الخطة العربية-الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، والإعداد لمؤتمر القاهرة الدولي لإعادة الإعمار بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة. وأكد البيان أن اللقاء عكس وحدة المواقف حول غزة بين الدول الأربع. في السياق، التقى وزير الخارجية المصري مع رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، وأكد له أن مصر لن تقبل بتصفية القضية الفلسطينية من خلال مخططات التهجير. وأضاف البيان أن عبد العاطي بحث أيضاً مع مصطفى تطورات الأوضاع في الضفة الغربية والانتهاكات الإسرائيلية بمدنها ومخيماتها. وأكد عبد العاطي استمرار مصر في جهودها الحثيثة للوساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وتدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة وذلك في ظل الكارثة الإنسانية في القطاع.


صحيفة سبق
منذ 8 ساعات
- صحيفة سبق
منظمة التعاون الإسلامي: أكثر من 4 آلاف شهيد وجريح فلسطيني في أسبوع
سجّل المرصد الإعلامي لمنظمة التعاون الإسلامي لجرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين قتل قوات الاحتلال الإسرائيلي لـ 899 فلسطينيا وجرح 3113، في الفترة ما بين 22 إلى 28 يوليو 2025، حيث استشهد 559 منهم في قطاع غزة، و7 في الضفة الغربية، وانتشلت كوادر الدفاع المدني جثامين 54 من تحت أنقاض المنازل في غزة، بالإضافة إلى التثبت من بيانات 279 شهيدا تمت إضافتهم إلى حصيلة الشهداء التي بلغت 61443 منذ 7 أكتوبر 2023 إلى 28 يوليو 2025، بالإضافة إلى و153933 جريحا للفترة نفسها. وشهد الأسبوع الماضي استهداف مدرسة حليمة السعدية في جباليا النزلة، ومدرسة القاهرة شمال قطاع غزة اللتين تأويان نازحين، كما استهدفت النيران الإسرائيلية، المقابر ومنتظري المساعدات والمساكن والخيام. وعلى صعيد الحصار الإسرائيلي لقطاع غزة، أتلفت قوات الاحتلال حمولة ألف شاحنة مساعدات بزعم تعرضها للحرارة بعد أن كانت قد منعت دخولها إلى غزة على مدى أشهر، وفي الوقت الذي سمحت فيه مؤخرا بدخول 30 شاحنة فقط، لاحظ المرصد أن سلطات الاحتلال تعمد إلى تقطير المساعدات إلى أقصى حد بغية الوصول إلى ما هو أقل من 'سد الرمق' عبر تقليص الموارد، وبالتالي إبقاء حالة دائمة من انهيار وشيك تحاول من خلالها خداع الموقف الدولي، الذي كان قد أطلق عبر أكثر من مائة منظمة دولية تحذيرات من مجاعة حقيقية في قطاع غزة كان أبرزها منظمتا الصحة العالمية والعفو الدولية. وعلى مدى أشهر العدوان الإسرائيلي على غزة، لقي 147 مجوعا حتفهم منهم 88 طفلا، فيما تعرضت 3 آلاف امرأة حاملا للإجهاض بسبب سوء التغذية، ويواجه 3 آلاف طفل شبح الموت مع قرب نفاذ المكملات الغذائية في فترة أقل من 18 يوما في المستشفيات التي تعاني ندرة في المواد الطبية وإنهاكا للأطباء، وتتعرض مائة ألف امرأة حاملا للخطر بسبب سوء التغذية. وفي الضفة الغربية أقر الكنيست الإسرائيلي قرارا يدعو حكومة الاحتلال إلى ضم جميع مناطق الضفة الغربية إلى السيادة الإسرائيلية. وقد بلغ عدد اقتحامات قوات الاحتلال في الضفة الغربية، 395 اقتحاما، اعتقلت في الأثناء 185 فلسطينيا، فيما نكلت بأربعة عشر طفلا، قتلت منهم 4، وجرحت 5 آخرين، واعتقلت 5، بالإضافة إلى اعتداء المستوطنين على طفل في بلدة تقوع في بيت لحم. وواصل المستوطنون اقتحام المسجد الأقصى المبارك بوتيرة شبه يومية، واحتجزت قوات الاحتلال مفتي القدس، الشيخ محمد حسين، بعد إلقائه خطبة الجمعة في المسجد الأقصى. وعلى صعيد الجرائم في الضفة الغربية، هدمت قوات الاحتلال 10 منازل في القدس، بالإضافة إلى 11 خيمة في قريتين برام الله وطوباس اللتين تعرضتا لتهجير سكانها، فضلا عن تهجير عائلات فلسطينية في قرية كيسان في بيت لحم نتيجة اعتداءات يومية للمستوطنين، وهدمت قوات الاحتلال 10 حظائر، و4 خزانات مياه ودمرت ألواح طاقة شمسية، في الأغوار الشمالية، وجرفت شارعا يربط بين ضاحية ذنابة بطولكرم وبلدة كفر اللبد، بالإضافة إلى طرق زراعية وسلاسل حجرية في قرية الولجة، كما صادرت 146100 شيكل، أو ما يعادل أكثر من 43 ألف دولار كانت بحوزة أفراد فلسطينيين، بالإضافة إلى كميات من الذهب، وصادرت جرارا زراعيا وجرافة وخلاط إسمنت، و3 سيارات. وبلغ عدد اعتداءات المستوطنين 73 اعتداء، أحرقوا خلالها 5 مركبات في قرية بيتين وبلدة الطيبة برام الله، وجرفوا أراض زراعية في قرية جالود بنابلس، وقطعوا أشجارا في قرية جلبون بجنين وقرية بروقين بسلفيت، ودمروا معرشات 40 شجرة عنب في قرية سوسيا بالخليل، بالإضافة إلى تجريف أراض زراعية في قرية سرطة في سلفيت. وقام مستوطنون آخرون برعي ماشيتهم في أراضي زراعية في طولكرم والخليل وأريحا ورام الله، كما قاموا بإتلاف ممتلكات وأعلاف. واعتدى مستوطنون على منشأة زراعية في بلدة السواحرة الشرقية في القدس، وألحقوا أضرارا بجرار زراعي وألواح طاقة شمسية وسياج وكاميرات مراقبة وأعلاف، وسرقوا أعلافا من قرية إبزيق بطوباس، وخزانات مياه من قرية جوريش في نابلس، ورؤوس أغنام من مسافر بلدة يطا، وقرية إبزيق، كما أحرقوا أراض زراعية في قرية المغير وبلدة سنجل في رام الله. في سياق ذلك، شهدت الضفة الغربية 10 أنشطة استيطانية، جاء أبرزها إعلان سلطات الاحتلال بدء مفعول سريان 3 مخططات تفصيلية تهدف لتوسيع مستوطنة 'معاليه أدوميم' وإيصالها بالمنطقة الصناعية 'ميشور أدوميم' في قرية العيساوية وبلدة الطور ومنطقة الخان الأحمر بالقدس، بالإضافة إلى مخطط لبناء 944 وحدة سكنية استيطانية على مساحة 680 دونماً من أراضي بلدة أبو ديس والخان الأحمر، فضلا عن بناء وحدات سكنية استيطانية على مساحة 486 دونماً من أراضي الخان الأحمر. وأصدرت سلطات الاحتلال قراراً بحفر بئر مياه ارتوازي بعمق 600 متر في أراضي منطقة الحديدية في الأغوار الشمالية بطوباس، كما أصدرت أمرت بمصادرة 7.737 دونماً من أراضي قرية جينصافوط لصالح شق طريق استيطاني. وقام مستوطنون بنصب بيوتا متنقلة بمحاذاة بؤر استيطانية في منطقتي المخرور التابعة لمدينة بيت جالا والخمار التابعة لقرية بتير، وذلك بهدف توسيعها، كما نصب آخرون خياما شرق مستوطنة 'معاليه عاموس'، بالإضافة إلى خيمة في محيط بلدة بيتا. وجرف آخرون أرضا ونصبوا خيمة، بغية الاستيلاء على الأرض في منطقة طواس بالخليل. واستولى مستوطنون على أرض زراعية في بلدة ترمسعيا برام الله بغرض تحويلها إلى مكب نفايات خاص بالمستوطنة.