logo
«تريندز» يناقش تأثير التكنولوجيا على الجغرافيا السياسية مع مؤسسات بحثية كندية

«تريندز» يناقش تأثير التكنولوجيا على الجغرافيا السياسية مع مؤسسات بحثية كندية

الاتحادمنذ 6 أيام

أبوظبي (الاتحاد)
قام مركز تريندز للبحوث والاستشارات، عبر مكتبه في كندا، بجولة بحثية جديدة في كندا، خلال شهر مايو الجاري، شملت العديد من الفعاليات البحثية واللقاءات العلمية والفكرية، تمحورت حول موضوع التكنولوجيا المتقدمة وتأثيراتها المتعددة، خاصة المتصل منها بالجغرافيا السياسية والعلاقات الدولية.
وعقد مركز تريندز للبحوث والاستشارات، عبر مكتبه في كندا، حلقة نقاشية مع معهد الدراسات الكمومية «Institut Quantique - IQ»، التابع لجامعة شيربروك في كندا، تركزت حول فرص إعداد دراسات مشتركة في حوكمة التكنولوجيا الكمومية، وتطرق النقاش إلى التعاون البحثي في مجالات العلوم والتكنولوجيا المتقدمة.
وتطرقت الحلقة النقاشية، إلى استكشاف آفاق التعاون البحثي بين مركز «تريندز» ومعهد الدراسات الكمومية، خاصة فيما يتعلق بدمج التخصصات المختلفة لدفع عجلة الابتكار في تكنولوجيا الكم، والنشر العلمي المشترك للبحوث والدراسات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي وتطوراته، والتكنولوجيا المتقدمة ومستقبلها.
كما ناقش الجانبان، فرص إعداد ونشر دراسات مشتركة تتناول حوكمة التكنولوجيا الكمومية وتأثيراتها السياسية والاجتماعية والأمنية، بما يسهم في تعزيز الفهم المتكامل للتحديات والفرص التي تطرحها هذه التقنية المتقدمة.
وشارك في النقاش، أكاديميون ومتخصصون من المعهد، منهم البروفيسور كريستيان سارا بورنيه، مدير قسم الفيزياء في جامعة شيربروك الكندية، إلى جانب حمد الحوسني، الباحث الرئيسي، رئيس قسم دراسات الإسلام السياسي في «تريندز»، ومحمد الظهوري، الباحث الرئيسي، نائب مدير إدارة البحوث في «تريندز»، والدكتور وائل صالح، مستشار شؤون الإسلام السياسي في «تريندز»، مدير مكتب «تريندز» في كندا.
ويعتبر معهد الدراسات الكمومية، التابع لجامعة شيربروك في كندا، أحد أبرز مراكز البحث العلمي المتقدمة عالمياً في هذا المجال، والذي يُتوقع أن يحدث تأثيراً ثورياً في قطاعات حيوية مثل الطب، والأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي.
وفي سياق متصل، نظم مركز تريندز للبحوث والاستشارات، عبر مكتبه في كندا، جلسة حوارية مع معهد كيبيك للذكاء الاصطناعي «MILA»، لاستكشاف فرص وآفاق التعاون البحثي بين المركز والمعهد، حيث ركزت بشكل خاص على مجالات الحوكمة القانونية والأخلاقية للذكاء الاصطناعي، فضلاً عن دراسة تأثيراته المتعددة على مختلف المستويات.
وجاءت الجلسة الحوارية في سياق السعي المشترك لفهم التحديات والفرص التي تطرحها هذه التقنية المتقدمة، مما يعزز تطوير أطر تنظيمية وأخلاقية تواكب التطورات السريعة في هذا المجال الحيوي، وشاركت في النقاش السيدة إيزادورا هيليغرين، مديرة المشروع الرئيسة في فريق السياسات بالمعهد، والسيدة ليتيسيا فو، منسقة السياسات والشؤون الدولية في «كيبيك للذكاء الاصطناعي».
ويعد معهد كيبيك للذكاء الاصطناعي «MILA»، من المؤسسات الرائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، بفضل إسهاماته الكبرى في نمذجة اللغات، والترجمة الآلية، والتعرف على الأشياء، والنماذج التوليدية، حيث يضم أكبر تجمع للباحثين الجامعيين في مجال التعلم العميق على مستوى العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«تريندز» يناقش دور «التكنوجيوسياسية» في تشكيل العلاقات الدولية
«تريندز» يناقش دور «التكنوجيوسياسية» في تشكيل العلاقات الدولية

الاتحاد

timeمنذ 3 أيام

  • الاتحاد

«تريندز» يناقش دور «التكنوجيوسياسية» في تشكيل العلاقات الدولية

أبوظبي (الاتحاد) عقد مركز تريندز للبحوث والاستشارات، عبر مكتبه في كندا، مؤتمراً دولياً تحت عنوان «التكنوجيوسياسية.. ما هي مكانة التكنولوجيا في العلاقات الدولية؟»، بالتعاون مع جامعة مونتريال، وذلك في مقر جامعة التكنولوجيا العليا الكندية، برعاية منتدى الجمعية الفرانكوفونية للمعرفة «ACFAS»، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة، وجاء المؤتمر ختاماً لجولة المركز البحثية في كندا. وأكد الأكاديميون والمتخصصون والخبراء المشاركون في جلسات المؤتمر، أن السيطرة على التكنولوجيا المتقدمة وتقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي، أصبحت من أهم معايير التأثير والريادة في النظام الدولي الجديد، موضحين أن التكنولوجيا باتت تعيد تشكيل موازين القوى الإقليمية والدولية. واستهل أعمال المؤتمر حمد الحوسني، الباحث الرئيسي، رئيس قسم الإسلام السياسي في «تريندز»، حيث ألقى الكلمة الافتتاحية، قال فيها: إن المؤتمر يناقش قضية ملحة، وهي «التكنوجيوسياسية»، أو ما يمكن وصفه بالتداخل المتسارع بين التكنولوجيا والجغرافيا السياسية، مضيفاً أن العالم دخل مرحلة أصبحت فيها السيطرة على التكنولوجيا من أهم معايير التأثير والريادة في النظام الدولي الجديد. وعقب ذلك، بدأت أعمال الجلسة النقاشية الأولى التي حملت عنوان «تحولات العلاقات الدولية بفعل التقنيات الجديدة»، وأدارها الدكتور وائل صالح، مستشار شؤون الإسلام السياسي في «تريندز»، مدير مكتب «تريندز» في كندا، وتحدثت خلالها الدكتورة أوفيلي كويلو، من جامعة باريس بانثيون أساس، عن الدور المتصاعد للتكنولوجيا في إعادة تشكيل موازين القوى الإقليمية، مستندة إلى تحليل معمق للعلاقات بين الفاعلين المحليين والدوليين في سياقات رقمية حساسة، مثل البنية التحتية للاتصالات والبيانات. الدور المتنامي لـ «جوجل» بدوره، استعرض الدكتور تشارلز تيبوت، من المركز الأوروبي لعلم الاجتماع والعلوم السياسية، الدور المتنامي لشركة جوجل في السياسة الخارجية الأميركية، من خلال تعاونها مع المؤسسات الفيدرالية في مجالات الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والدبلوماسية التقنية، مما يجعلها فاعلاً جيوسياسياً مؤثراً، مضيفاً أنه رغم استفادة «جوجل» من الحماية والفرص التي توفرها الدولة الأميركية، فإنها تواجه تحديات عندما تتعارض مصالحها التجارية مع أولويات السياسة الخارجية الأميركية. من جانبه، أشار الدكتور جيم سافاس، من جامعة يديتيبي التركية، إلى كيفية تحول مبادرة «French Tech» من مجرّد مشروع لدعم الشركات الناشئة الفرنسية، إلى أداة استراتيجية بيد الدولة، تُستخدم في تعزيز نفوذها الرقمي والاقتصادي على الساحة الأوروبية، مبيناً أن المبادرة أصبحت جزءاً من خطاب السيادة التكنولوجية الذي تتبناه باريس لمواجهة التبعية للمنصات والتقنيات الأجنبية، خاصة الأميركية والصينية. وأدار الجلسة النقاشية الثانية من أعمال مؤتمر «التكنوجيوسياسية.. ما هي مكانة التكنولوجيا في العلاقات الدولية؟»، الدكتور باتريس برودور، الأستاذ في جامعة مونتريال، تحدث خلالها الدكتور كريم بن خليف، نائب رئيس جامعة مونتريال، عن «الجيوسياسة التنظيمية للذكاء الاصطناعي.. رهانات القوة»، وكيف أصبحت مسألة تنظيم الذكاء الاصطناعي محوراً استراتيجياً في الصراعات الجيوسياسية العالمية. من جانبه، قال الدكتور سيمون هوج، الأستاذ في جامعة كيبيك بمونتريال، إن الحرب في أوكرانيا تحوّلت إلى ساحة اختبار حقيقية للتكنولوجيا العسكرية الجديدة، فقد أدى الصراع إلى تسريع دمج الطائرات المسيّرة والذكاء الاصطناعي في العمليات الحربية، ورغم ذلك، فإن التأثير التكنولوجي في الحرب الروسية الأوكرانية لم يكن مطابقاً للتوقعات، حيث إن مخرجاتها لم تُحدث تغييراً حاسماً في موازين القوى. من جهته، أكد الدكتور وائل صالح، مستشار شؤون الإسلام السياسي في «تريندز»، مدير مكتب «تريندز» في كندا، أن التكنولوجيا الرقمية أصبحت أحد أهم عناصر القوة الجيوسياسية الحديثة، حيث لم تعد الدول تتنافس فقط على الموارد الطبيعية أو النفوذ العسكري، بل باتت تسعى للسيطرة على البيانات، والبنى التحتية الرقمية، والمنصات التكنولوجية الكبرى، مضيفاً أن هذا التحول أدى إلى بروز ما يُعرف بـ «التكنوجيوسياسة»، للتحكم في الفضاء السيبراني كامتداد جديد للسيادة الوطنية. الدفاع السيبراني أوضح صالح أن إعادة تشكيل العلاقات الدولية اليوم تقوم على محورين أساسيين، هما السيادة الرقمية والدفاع السيبراني، فالدول تسعى لتقليص اعتمادها على تكنولوجيا أجنبية، من خلال تطوير حلول محلية لحماية بياناتها ومؤسساتها، بينما تزداد أهمية الأمن السيبراني في مواجهة التهديدات المتصاعدة، وفي هذا السياق، تتحول الحرب في الفضاء الرقمي إلى ساحة صراع جديدة، تؤثر بشكل مباشر في القرارات السيادية والتوازنات الدولية.

«تريندز» يناقش تأثير التكنولوجيا على الجغرافيا السياسية مع مؤسسات بحثية كندية
«تريندز» يناقش تأثير التكنولوجيا على الجغرافيا السياسية مع مؤسسات بحثية كندية

الاتحاد

timeمنذ 6 أيام

  • الاتحاد

«تريندز» يناقش تأثير التكنولوجيا على الجغرافيا السياسية مع مؤسسات بحثية كندية

أبوظبي (الاتحاد) قام مركز تريندز للبحوث والاستشارات، عبر مكتبه في كندا، بجولة بحثية جديدة في كندا، خلال شهر مايو الجاري، شملت العديد من الفعاليات البحثية واللقاءات العلمية والفكرية، تمحورت حول موضوع التكنولوجيا المتقدمة وتأثيراتها المتعددة، خاصة المتصل منها بالجغرافيا السياسية والعلاقات الدولية. وعقد مركز تريندز للبحوث والاستشارات، عبر مكتبه في كندا، حلقة نقاشية مع معهد الدراسات الكمومية «Institut Quantique - IQ»، التابع لجامعة شيربروك في كندا، تركزت حول فرص إعداد دراسات مشتركة في حوكمة التكنولوجيا الكمومية، وتطرق النقاش إلى التعاون البحثي في مجالات العلوم والتكنولوجيا المتقدمة. وتطرقت الحلقة النقاشية، إلى استكشاف آفاق التعاون البحثي بين مركز «تريندز» ومعهد الدراسات الكمومية، خاصة فيما يتعلق بدمج التخصصات المختلفة لدفع عجلة الابتكار في تكنولوجيا الكم، والنشر العلمي المشترك للبحوث والدراسات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي وتطوراته، والتكنولوجيا المتقدمة ومستقبلها. كما ناقش الجانبان، فرص إعداد ونشر دراسات مشتركة تتناول حوكمة التكنولوجيا الكمومية وتأثيراتها السياسية والاجتماعية والأمنية، بما يسهم في تعزيز الفهم المتكامل للتحديات والفرص التي تطرحها هذه التقنية المتقدمة. وشارك في النقاش، أكاديميون ومتخصصون من المعهد، منهم البروفيسور كريستيان سارا بورنيه، مدير قسم الفيزياء في جامعة شيربروك الكندية، إلى جانب حمد الحوسني، الباحث الرئيسي، رئيس قسم دراسات الإسلام السياسي في «تريندز»، ومحمد الظهوري، الباحث الرئيسي، نائب مدير إدارة البحوث في «تريندز»، والدكتور وائل صالح، مستشار شؤون الإسلام السياسي في «تريندز»، مدير مكتب «تريندز» في كندا. ويعتبر معهد الدراسات الكمومية، التابع لجامعة شيربروك في كندا، أحد أبرز مراكز البحث العلمي المتقدمة عالمياً في هذا المجال، والذي يُتوقع أن يحدث تأثيراً ثورياً في قطاعات حيوية مثل الطب، والأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي. وفي سياق متصل، نظم مركز تريندز للبحوث والاستشارات، عبر مكتبه في كندا، جلسة حوارية مع معهد كيبيك للذكاء الاصطناعي «MILA»، لاستكشاف فرص وآفاق التعاون البحثي بين المركز والمعهد، حيث ركزت بشكل خاص على مجالات الحوكمة القانونية والأخلاقية للذكاء الاصطناعي، فضلاً عن دراسة تأثيراته المتعددة على مختلف المستويات. وجاءت الجلسة الحوارية في سياق السعي المشترك لفهم التحديات والفرص التي تطرحها هذه التقنية المتقدمة، مما يعزز تطوير أطر تنظيمية وأخلاقية تواكب التطورات السريعة في هذا المجال الحيوي، وشاركت في النقاش السيدة إيزادورا هيليغرين، مديرة المشروع الرئيسة في فريق السياسات بالمعهد، والسيدة ليتيسيا فو، منسقة السياسات والشؤون الدولية في «كيبيك للذكاء الاصطناعي». ويعد معهد كيبيك للذكاء الاصطناعي «MILA»، من المؤسسات الرائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، بفضل إسهاماته الكبرى في نمذجة اللغات، والترجمة الآلية، والتعرف على الأشياء، والنماذج التوليدية، حيث يضم أكبر تجمع للباحثين الجامعيين في مجال التعلم العميق على مستوى العالم.

ندوة فكرية لـ «تريندز» «عصر اللؤلؤ: دروس لعالم ما بعد النفط»
ندوة فكرية لـ «تريندز» «عصر اللؤلؤ: دروس لعالم ما بعد النفط»

الاتحاد

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

ندوة فكرية لـ «تريندز» «عصر اللؤلؤ: دروس لعالم ما بعد النفط»

أبوظبي (الاتحاد) في إطار الحرص على إعادة إحياء الذاكرة الاقتصادية والثقافية، نظم مركز تريندز للبحوث والاستشارات، بالتعاون مع مركز لؤلؤ أبوظبي التابع لهيئة البيئة – أبوظبي، ندوة فكرية نوعية بعنوان «عصر اللؤلؤ: دروس لعالم ما بعد النفط»، ضمن برنامج الفعاليات الثقافية المصاحبة لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، وذلك في القاعة الكبرى بالمعرض. وألقى الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز، كلمة ترحيبية شدد فيها على أهمية استلهام الماضي لإعادة صياغة الرؤى المستقبلية، موضحاً أن تجربة اللؤلؤ، رغم قصرها، مقارنة بعصر النفط، شكّلت حجر أساس في بناء الهوية الخليجية، كما أبرز كيف يمكن للبحث العلمي أن يستخرج دروساً من ذلك العصر لبناء نماذج اقتصادية أكثر تنوعاً واستدامة في المستقبل. أما الكلمة الرئيسية فقد ألقاها أحمد الهاشمي، المدير التنفيذي لقطاع التنوع البيولوجي البري والبحري في هيئة البيئة – أبوظبي، حيث ركّز على البعد البيئي لتاريخ اللؤلؤ الطبيعي، مؤكداً أن البيئة البحرية في الخليج شكّلت الحاضنة الأولى لاقتصاد اللؤلؤ. ودعا إلى التفكير في العلاقة بين الموارد الطبيعية والتنمية المستدامة، خاصة في ظل التحول العالمي نحو اقتصاد ما بعد الوقود الأحفوري. وأدارت الجلسة الحوارية الباحثة موزة المرزوقي، رئيسة قسم الدراسات الاقتصادية في مركز تريندز، والتي أشارت في تقديمها إلى أن تجربة اللؤلؤ ليست مجرد محطة اقتصادية، بل منظومة ثقافية واجتماعية تستحق التوثيق والتحليل العلمي. وتوزعت الجلسة على خمسة محاور رئيسية: اقتصاد اللؤلؤ، قدّمه الدكتور علي صقر السويدي، رئيس مجموعة الإمارات للبيئة البحرية. و«التأثيرات الاجتماعية والثقافية»، وتحدثت فيه الدكتورة بثينة القبيسي، الكاتبة والباحثة في تاريخ أبوظبي. و«التحول الحضاري والتنموي»، شارك فيه كل من إبراهيم الجابر، الباحث في تاريخ الغوص واللؤلؤ من قطر، والدكتورة فاطمة المزروعي، رئيسة قسم الأرشيفات التاريخية. و«دروس»، وتحدث فيه محمد عبدالله السادة، غواص اللؤلؤ ومعد ومقدم برنامج «هيرات». و«نفط الإمارات المستقبلي»، وقدّمته عائشة الحمادي، رئيسة وحدة مركز لؤلؤ أبوظبي. وفي ختام الندوة، قام الدكتور محمد عبدالله العلي بتكريم المتحدثين، تقديراً لمساهماتهم في إثراء النقاش وإعادة تسليط الضوء على تجربة تاريخية غنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store