''ترند'' الباراسيتامول يصل الى الجزائر...إصابات ورعب بين الأولياء والسلطات
وسجلت وزارة التربية الجزائرية دخول هذا التحدي حيث وجهت مذكرة "استعجالية" للمسؤولين على المستوى المحلي، تحذر فيها "من انتشار تحد في شكل ترند يدعى "تحدي البارسيتامول" وسط التلاميذ، ويتمثل هذا التحدي في تناول جرعات مفرطة من دواء البراسيتامول بهدف التباهي أو اختبار التحمل، وهي الأفعال التي قد تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة قد تتسبب في الوفاة".
وحسب نفس المراسلة، فقد أمرت الوزارة ب"ضرورة إطلاق حملات تحسيسية تستهدف التلاميذ والأولياء لتحذيرهم من انتشار هذا التحدي، وتوفير المعلومات الصحية للمخاطر المحتملة من الإفراط في تناول دواء البراسيتامول".
وجاء هذا بعد انتشار خبر إصابة تلميذ في ولاية المدية (83 كيلومترا جنوب العاصمة الجزائر)، بأعراض الاستهلاك المفطر لدواء الباراسيتامول حيث نقل على جناح السرعة إلى المستشفى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحفيين بصفاقس
منذ 5 أيام
- الصحفيين بصفاقس
دراسة تكشف: معظم علاجات آلام الظهر غير فعالة
دراسة تكشف: معظم علاجات آلام الظهر غير فعالة 17 ماي، 09:30 يعتقد البعض أن آلام الظهر التي يعانون منها لا تستجيب لأي دواء، وقد تكون شكوكهم في محلها حيث كشفت دراسة جديد أن معظم العلاجات غير الجراحية لآلام أسفل الظهر غير فعّالة. وحلل باحثون من جامعة نيو ساوث ويلز في أستراليا وجامعات أخرى في البرازيل وكندا نتائج عدد من الدراسات لمعرفة أي العلاجات ستشفي آلام المرضى حقا، ونشرت نتائج تحليلهم في مجلة 'بي إم جي الطب المبني على الدليل' (BMJ Evidence Based Medicine) في 18 مارس/آذار الحالي وكتب عنها موقع يوريك ألرت. علاجات كثيرة وفعالية محدودة: شملت العلاجات التي تم تحليل أثرها في الدراسة على العلاجات الدوائية، مثل الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs) مثل الأيبوبروفين، ومرخيات العضلات. والعلاجات غير الدوائية مثل التمارين الرياضية، والتدليك، والعلاج اليدوي لتقويم العمود الفقري. وأظهرت النتائج أن تأثير هذه العلاجات في تخفيف الألم طفيف مقارنة بالتأثير الذي يوفره العلاج الوهمي. يمكن أن تؤثر آلام أسفل الظهر على أي شخص بغض النظر عن عمره أو جنسه، وألم أسفل الظهر هو شعور بالألم يمتد ما بين الحافة السفلية للأضلاع وصولا للأرداف. وقد يكون هذا الألم حادا حيث يحدث لفترة قصيرة (أقل من 12 أسبوعا)، أو مزمنا يحدث لفترة طويلة 12 أسبوعا أو أكثر. وتعتبر آلام أسفل الظهر من أكثر المشكلات شيوعا، وتؤثر على نسبة كبيرة من الأفراد حول العالم. وتُصنف 90% من هذه الآلام على أنها مجهولة السبب. أسباب ألام الظهر: يُوصى بالعلاجات غير الجراحية كعلاج أولي، ومع تزايد عدد الخيارات العلاجية المتاحة يصبح من الصعب معرفة العلاج الأكثر فعالية. لذلك قام الباحثون بفحص قواعد بيانات الأبحاث التي تدرس العلاجات غير الجراحية للأشخاص الذين يعانون من آلام أسفل الظهر مجهولة السبب، بهدف دمج نتائجها. وقد تضمنت الدراسة تحليل بيانات 301 دراسة، بحثت في 56 علاجا مختلفا. الباراسيتامول غير فعال والرياضة قد تعمل في حالات محددة ووفقا للدراسة فإن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية هي العلاجات الوحيدة الفعّالة لآلام أسفل الظهر الحادة. في حين أن هناك 5 علاجات فعالة لآلام أسفل الظهر المزمنة، وهي التمارين الرياضية، والعلاج اليدوي لتقويم العمود الفقري، واللصقات الطبية، ومضادات الاكتئاب، ومنبهات مستقبلات الألم 'تي آر بي في 1' (TRPV1). وأبرز تحليل البيانات العلاجات التي لم تظهر فعالية في علاج آلام أسفل الظهر الحادة وهي التمارين الرياضية، وحقن الجلوكوكورتيكويد، والباراسيتامول، كما أظهر التحليل أن المضادات الحيوية والمسكنات الموضعية (مثل الليدوكائين) لم تكن فعالة في علاج آلام أسفل الظهر المزمنة، وهذا يجعلها خيارات غير مناسبة. ولم تتوفر أدلة كافية لإثبات فعالية 10 علاجات دوائية و10 علاجات غير دوائية لعلاج آلام أسفل الظهر الحادة. كما أن هناك 22 علاجا غير دوائي (مثل الوخز بالإبر، والتدليك، وتقويم العظام، والعلاج بالتحفيز الكهربائي للعصب عبر الجلد)، و16 علاجا دوائيا (مثل مزيج مضادات الاكتئاب مع الباراسيتامول، والأدوية التكميلية، والبيسفوسفونات، ومرخيات العضلات) لم تثبت فعاليتها لعلاج آلام أسفل الظهر المزمنة.


تونسكوب
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- تونسكوب
''ترند'' الباراسيتامول يصل الى الجزائر...إصابات ورعب بين الأولياء والسلطات
دخل ترند تحدي دواء "الباراسيتامول" الجزائر، بعد انتشاره في عدد من الدول، مخلفا رعبا بين الأولياء والسلطات، خاصة بعد تسجيل إصابة بأعراضه القاتلة. وسجلت وزارة التربية الجزائرية دخول هذا التحدي حيث وجهت مذكرة "استعجالية" للمسؤولين على المستوى المحلي، تحذر فيها "من انتشار تحد في شكل ترند يدعى "تحدي البارسيتامول" وسط التلاميذ، ويتمثل هذا التحدي في تناول جرعات مفرطة من دواء البراسيتامول بهدف التباهي أو اختبار التحمل، وهي الأفعال التي قد تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة قد تتسبب في الوفاة". وحسب نفس المراسلة، فقد أمرت الوزارة بـ"ضرورة إطلاق حملات تحسيسية تستهدف التلاميذ والأولياء لتحذيرهم من انتشار هذا التحدي، وتوفير المعلومات الصحية للمخاطر المحتملة من الإفراط في تناول دواء البراسيتامول". وجاء هذا بعد انتشار خبر إصابة تلميذ في ولاية المدية (83 كيلومترا جنوب العاصمة الجزائر)، بأعراض الاستهلاك المفطر لدواء الباراسيتامول حيث نقل على جناح السرعة إلى المستشفى.

تورس
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- تورس
''ترند'' الباراسيتامول يصل الى الجزائر...إصابات ورعب بين الأولياء والسلطات
وسجلت وزارة التربية الجزائرية دخول هذا التحدي حيث وجهت مذكرة "استعجالية" للمسؤولين على المستوى المحلي، تحذر فيها "من انتشار تحد في شكل ترند يدعى "تحدي البارسيتامول" وسط التلاميذ، ويتمثل هذا التحدي في تناول جرعات مفرطة من دواء البراسيتامول بهدف التباهي أو اختبار التحمل، وهي الأفعال التي قد تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة قد تتسبب في الوفاة". وحسب نفس المراسلة، فقد أمرت الوزارة ب"ضرورة إطلاق حملات تحسيسية تستهدف التلاميذ والأولياء لتحذيرهم من انتشار هذا التحدي، وتوفير المعلومات الصحية للمخاطر المحتملة من الإفراط في تناول دواء البراسيتامول". وجاء هذا بعد انتشار خبر إصابة تلميذ في ولاية المدية (83 كيلومترا جنوب العاصمة الجزائر)، بأعراض الاستهلاك المفطر لدواء الباراسيتامول حيث نقل على جناح السرعة إلى المستشفى.