
حراك سوق الجمعة يدعو إلى مظاهرة كبرى أمام مقر حكومة الدبيبة
دعا حراك أبناء سوق الجمعة، إلى مظاهرة كبرى أمام مقر حكومة الدبيبة.
وقال بيان صادر عن الحراك: 'نداء عاجل إلى أحرار ليبيا. مظاهرة حاشدة يوم الجمعة أمام رئاسة الوزراء – طريق السكة، أيها الشعب الليبي الأبي، آن الأوان أن نقول كلمتنا بصوت واحد لا يرتجف: لا للتطبيع، لا للفساد، لا لحكومة الدم والعار'.
وأضاف البيان 'ندعوكم جميعًا رجالاً ونساءً، شبابًا وشيبًا، إلى الخروج في مظاهرة كبرى يوم الجمعة أمام مقر رئاسة الوزراء بطريق السكة، لإسقاط حكومة التطبيع التي فرّطت في دماء أبنائنا، وانحازت ضد المدنيين، وتغولت على حقوقنا. هذه ليست حكومة شعب… بل عصابة تبيع الوطن وتكمم الأفواه وتغرقنا في الجراح'.
وتابع 'نطالب إسقاط حكومة التطبيع والفساد فورًا. محاسبة كل من تورط في الجرائم ضد المدنيين. رفض أي محاولة لجرّ ليبيا نحو الاحتلال أو التبعية'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 19 دقائق
- الوسط
«جون أفريك»: ليبيا ضمن 21 دولة تؤيد إنشاء «منطقة خالية من الأسلحة النووية» في الشرق الأوسط
يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي ضربات على إيران منذ الأسبوع الماضي، مدعيا أنه يريد منع طهران من الحصول على الأسلحة النووية، وقد وقعت عدة دول، بما في ذلك ليبيا، على إنشاء «منطقة خالية من الأسلحة النووية» في المنطقة. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه كان ينبغي على إيران التوقيع على الاتفاق النووي، لكن أكدت نحو 21 دولة أخرى أن حظر الأسلحة النووية في المنطقة هو أفضل سبيل لتجنب التصعيد العسكري وتخفيف التوترات في الشرق الأوسط، وفق مجلة «جون أفريك» الفرنسية اليوم الخميس. وذكرت من بين الدول الموقعة عشر دول أفريقية: ليبيا ومصر والسودان والصومال وموريتانيا والجزائر وتشاد وجيبوتي وجزر القمر وغامبيا. وفي بيان مشترك صدر في 16 يونيو، شدد الموقعون على «ضرورة إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل الأخرى في الشرق الأوسط، تشمل جميع دول المنطقة دون استثناء». وإلى جانب الدول الأفريقية العشر، شاركت في البيان قطر، وعُمان، والمملكة العربية السعودية، والكويت، والعراق، والأردن، والإمارات العربية المتحدة ، والبحرين، وتركيا، وباكستان. الكيان الصهيوني يتهم إيران بمواصلة تطوير السلاح النووي ويتهم الكيان الصهيوني إيران بمواصلة تطوير الأسلحة النووية باستخدام برنامجها النووي المدني وتخصيب اليورانيوم بما يتجاوز ما هو ضروري، على الرغم من توقيع الاتفاق النووي الإيراني في العام 2015 مقابل رفع العقوبات، وقد انسحبت منه واشنطن منذ ذلك الحين. وبحسب ما أوردته جريدة «بابليك سينات»، فإن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتقد الآن أن إيران تمتلك ما يكفي من اليورانيوم لصنع عدة قنابل نووية، دون أن تعرف ما إذا كانت البلاد تمتلك القدرة الفعلية على صنعها. لكن، وفقًا لأجهزة الاستخبارات الأميركية التي نقلتها شبكة «سي إن إن»، «لا تسعى إيران جاهدةً لامتلاك سلاح نووي فحسب، بل سيستغرق إنتاجه وتسليمه ما يصل إلى ثلاث سنوات». وصرح مسؤول أميركي آخر للشبكة الإعلامية الأميركية بأن طهران، على العكس من ذلك، تمتلك الوسائل اللازمة لذلك؛ لذا يصعب تحديد موقف إيران الحقيقي. ويقول «مسؤولون عسكريون واستخباراتيون أميركيون منذ فترة طويلة إن الولايات المتحدة وإسرائيل غالبا ما تختلفان في تفسير المعلومات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني على الرغم من تقاسمها عن كثب»، بحسب مجلة «جون أفريك». يشار إلى أنه على الرغم من أن الاحتلال الإسرائيلي لم يعترف رسميا قط بامتلاكه أسلحة نووية، إلا أن تل أبيب تُعتبر القوة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط. وهي من الدول القليلة التي لم توقع على معاهدة حظر الانتشار النووي، مثل الهند وباكستان.


أخبار ليبيا
منذ 35 دقائق
- أخبار ليبيا
الرئاسي: المنفي ناقش تسوية شاملة تنهي الانقسام وتُفضي إلى الانتخابات النزيهة
استقبل رئيس المجلس الرئاسي، 'محمد المنفي'، صباح اليوم الخميس، بمقر المجلس في العاصمة طرابلس، القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى ليبيا، 'جيرمي برنت'، والوفد الدبلوماسي المرافق له. وجرى خلال اللقاء، تبادل وجهات النظر بشأن مستجدات المشهد السياسي الليبي، حيث تم التأكيد على ضرورة تفعيل العملية السياسية وتكثيف الجهود الدولية من أجل التوصل إلى تسوية شاملة تنهي الانقسام وتُفضي إلى انتخابات وطنية نزيهة، بحسب بيان المنفي. من جهته، جدّد برنت، التزام بلاده بدعم المسار الديمقراطي في ليبيا، مشيداً بدور رئيس المجلس الرئاسي في الدفع نحو الحوار السياسي والتوافق الوطني، مؤكداً وقوف واشنطن إلى جانب الشعب الليبي في مسعاه نحو السلام الدائم وبناء مؤسسات دولة مدنية فاعلة. كما تطرق اللقاء إلى عدد من القضايا الحقوقية، وفي مقدمتها أوضاع حقوق الإنسان، ومتابعة أوضاع المحتجزين والسجون، في ظل التزام المجلس بضمان معايير العدالة والشفافية واحترام المواثيق الدولية ذات الصلة، وفق البيان.


أخبار ليبيا
منذ 35 دقائق
- أخبار ليبيا
تقرير دولي: حكومة الدبيبة أسيرة لميليشياتها.. وانهيار الدولة أصبح سمة لا فشلًا
ليبيا – سلط تقرير تحليلي دولي نشره موقع 'عرب نيوز' الضوء على استمرار غياب العدالة والسلام في ليبيا رغم مرور 14 عامًا على الإطاحة بالعقيد الراحل معمر القذافي، وسط هيمنة ميليشيات مسلحة على الدولة ومواردها، وتواطؤ نخب فاسدة مع رعاة خارجيين. تفكك مؤسسي وهيمنة للميليشيات التقرير الذي نقلت أبرز نقاطه التحليلية صحيفة المرصد، أشار إلى أن الإطار المؤسسي الليبي تعرض لتفكك شبه كامل منذ عام 2011، حيث تخلّت الدولة فعليًا عن مسؤولياتها السيادية لصالح جهات مسلحة وغير حكومية. وأوضح أن العاصمة طرابلس ممزقة بين نحو 120 ميليشيا مسلحة، تسيطر على مفاصل المدينة، وتُعد السلطة الفعلية مقابل سلطة الدولة الاسمية، رغم حصول البلاد على نحو 50 مليون دولار يوميًا من صادرات النفط. اغتيال غنيوة ليس استثناءً ورأى التقرير أن اغتيال عبد الغني الككلي 'غنيوة' لم يكن استثناءً، بل نتيجة حتمية لاقتصاد ريعي مشوّه تهيمن عليه شبكات فاسدة مدعومة من الخارج، مؤكداً أن الميليشيات المسلحة تستغل عوائد النفط والغاز لتمويل شبكات المحسوبية، وابتزاز المؤسسات مثل البلديات والجمارك. حكومة الدبيبة بين الحليف والعدو وفي تناوله لحكومة عبد الحميد الدبيبة، وصف التقرير محاولته للتخلص من 'غنيوة' بأنها حملة فاشلة لإعادة ترتيب التحالفات، دون أي إصلاح مؤسسي حقيقي. وأكد أن الدبيبة يعتمد من جهة على ميليشيات، ويحارب أخرى، ما يكشف تناقضًا جوهريًا في تعامله مع الوضع الأمني. وأشار إلى أن اللواء '444 قتال' يتلقى ما بين 15 و20 مليون دولار شهريًا من المال العام، في إطار دائرة عنف تموّلها الدولة تحت غطاء الشرعية. تحذير من خطر الانهيار المجتمعي التقرير حذر من أن الوضع يسير نحو انهيار مجتمعي بفعل ندرة مقصودة للسلع والخدمات، وارتفاع التضخم إلى أكثر من 200%، والانقطاع المتواصل للكهرباء، في ظل بطالة تصل إلى 40% في صفوف الشباب، وغياب أي تنفيذ للوعود الانتخابية منذ أكثر من 1400 يوم. انفلات أمني وتواطؤ خارجي التقرير أوضح أن ليبيا أصبحت مركزًا لعمليات التهريب، خصوصًا في السواحل التي تُستخدم لنقل آلاف المهاجرين غير النظاميين سنويًا إلى أوروبا، في ظل وجود أكثر من 12 قاعدة عسكرية أجنبية داخل البلاد. ووصف تعيين المبعوثين الأمميين واتفاقات وقف إطلاق النار بأنها 'مسرحيات تمثيلية'، في وقت لا تتوقف فيه القوى الدولية عن تأجيج الصراع. ودعا المجتمع الدولي إلى وقف سياسة التراخي، والتحرك الجاد لنزع السلاح، ووقف تدفق الأموال والسلاح، ومحاسبة الفاسدين، قبل أن يتحول المشهد الليبي إلى حريق إقليمي شامل. ترجمة المرصد – خاص