logo
ترمب: أعتقد أننا سنتوصل لاتفاق بشأن إنهاء الحرب في غزة الأسبوع المقبل

ترمب: أعتقد أننا سنتوصل لاتفاق بشأن إنهاء الحرب في غزة الأسبوع المقبل

الرياضمنذ 2 أيام
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أن زيارة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المرتقبة إلى واشنطن ستكون بمثابة "احتفال قصير بتدمير المنشآت النووية الإيرانية".
وفيما يتعلق بقطاع غزة، أشار ترمب إلى اقتراب التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب خلال الأسبوع المقبل، مؤكدًا عزمه أن يكون "حازمًا" مع نتنياهو بهذا الشأن.
وأضاف أن "نتنياهو يريد إنهاء الحرب في غزة، وحققنا نجاحًا كبيرًا في إيران".
واعتبر ترمب أن جميع الأهداف التي استهدفتها الضربات الأمريكية في إيران "دُمرت تدميرًا شاملًا"،
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبيو يتعهد لنظيره السوري بمراجعة تصنيفات الإرهاب
روبيو يتعهد لنظيره السوري بمراجعة تصنيفات الإرهاب

العربية

timeمنذ 41 دقائق

  • العربية

روبيو يتعهد لنظيره السوري بمراجعة تصنيفات الإرهاب

أكدت وزارة الخارجية الأميركية في بيان إن الوزير ماركو روبيو تعهد، خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني اليوم الخميس، بالنظر في اتخاذ مزيد من الإجراءات لمراجعة قوائم الإرهاب الأميركية وتلك التابعة للأمم المتحدة فيما يتعلق بسوريا. وذكرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس في البيان أن روبيو ناقش أيضا مع الشيباني الخطوات الأمريكية السابقة لرفع العقوبات عن سوريا، وتعهد بالإبقاء على العقوبات المفروضة على "الجهات الخبيثة"، مثل بشار الأسد ورجاله. يذكر ان الرئيس الأميركي دو نالد ترامب، وقّع يوم الاثنين، أمرا تنفيذيا ينهي الإطار القانوني للعقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، والتي كانت تهدف في الأصل إلى معاقبة نظام بشار الأسد، لكنها أصبحت لاحقا عائقا أمام تعافي البلاد بعد الحرب. يأتي ذلك بعد تحول كبير في السياسة الأميركية تجاه سوريا، عقب إعلان ترامب في 13 مايو عزمه رفع جميع العقوبات، ولقائه الرئيس السوري أحمد الشرع. تفاصيل القرار ودخل الأمر التنفيذي حيّز التنفيذ يوم الثلاثاء، ويلغي إعلان حالة الطوارئ الوطنية بشأن سوريا الذي صدر عام 2004، وفقا لموقع "المونيتور". كما يُلغي خمسة أوامر تنفيذية أخرى كانت تشكّل الأساس لبرنامج العقوبات. ويُوجّه الوكالات الأميركية المختصة لاتخاذ إجراءات بخصوص الإعفاءات، وضوابط التصدير، والقيود الأخرى المتعلقة بسوريا. في موازاة ذلك تبقى العقوبات المفروضة على الرئيس السابق بشار الأسد والمقرّبين منه والأشخاص المتورطين في انتهاكات حقوق الإنسان أو الإرهاب أو انتشار الأسلحة أو تهريب الكبتاغون، سارية. ولا يُلغي القرار تصنيف سوريا كـ"دولة راعية للإرهاب" الذي فُرض عام 1979، والذي يشمل قيودًا على المساعدات الأميركية ومنع تصدير الأسلحة. وأفاد مسؤول بالإدارة الأميركية أن هذا التصنيف لا يزال قيد المراجعة.

طهران تبعث "إشارات إيجابية" لواشنطن.. وترمب منفتح للاجتماع مع الإيرانيين
طهران تبعث "إشارات إيجابية" لواشنطن.. وترمب منفتح للاجتماع مع الإيرانيين

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

طهران تبعث "إشارات إيجابية" لواشنطن.. وترمب منفتح للاجتماع مع الإيرانيين

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الخميس، إن إيران تريد التحدث مع الولايات المتحدة، معرباً عن إمكانية اجتماعه مع المسؤولين الإيرانيين "إذا لزم الأمر"، فيما أشارت طهران إلى وجود "جهود غير معلنة" لإحياء المسار الدبلوماسي. وأضاف ترمب خلال حديثه للصحافيين في قاعدة أندروز الجوية، الخميس،: "إيران تريد التحدث، وأعتقد أنهم يرغبون في التحدث معي، وحان الوقت لفعل ذلك"، مضيفاً أنه سيلتقي مع ممثلين عنها "إذا لزم الأمر". ومضى قائلاً: "نحن لا نسعى لإلحاق الأذى بهم، بل نسعى لمنحهم الفرصة ليكونوا دولة مجدداً". من جهته، شدّد نائب وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت روانجي، في مقابلة مع شبكة NBC NEWS، على أن إيران لا تنوي وقف عمليات تخصيب اليورانيوم، ولكنه أعرب عن انفتاح طهران على التفاوض مع واشنطن. ورداً على سؤال بشأن ما إذا كان هناك رد إيراني مرتقب على الولايات المتحدة، قال روانجي: "طالما لا يوجد عمل عدائي يُرتكب من قبل الولايات المتحدة ضدنا، فلن نرد مجدداً". "جهود غير معلنة" من جهته، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي لشبكة SKY NEWS البريطانية، إنه على الرغم من الهجمات الأميركية والإسرائيلية التي تعرضت لها بلاده، فإن "هناك جهوداً غير معلنة يتم بذلها لإعادة إطلاق مسار البحث عن حل دبلوماسي". ودعا بقائي الولايات المتحدة إلى "إظهار جديتها عبر السعي لتحقيق السلام"، وأضاف: "لا يجب إساءة استخدام الدبلوماسية أو تحويلها إلى أداة للخداع، أو لمجرد شن حرب نفسية ضد الخصوم". وأشار إلى أن المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران كانت على وشك الاستئناف عندما شنت إسرائيل هجماتها على بلاده، في 13 يونيو الماضي. وتأتي هذه التصريحات بعدما أفاد موقع "أكسيوس" الأميركي، نقلاً مصدرين مطلعين على الأمر، الخميس، بأن الولايات المتحدة تخطط لإجراء جولة جديدة من المفاوضات النووية مع إيران في العاصمة النرويجية أوسلو، الأسبوع المقبل، حيث من المتوقع أن يلتقي ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى الشرق الأوسط، مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي. ووسط تبادل الهجمات بين إسرائيل وإيران خلال حرب الـ12 يوماً، أمر الرئيس الأميركي في 22 يونيو الماضي، بشن هجوم كبير على 3 منشآت نووية إيرانية، وهي ضربات قال تخت روانجي إنها "تسببت في أضرار جسيمة لبرنامج إيران النووي". وأشارت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون"، إلى أن المنشآت النووية ومنها فوردو المحصن تحت جبل، استهدفت بـ14 قنبلة خارقة للتحصينات من طراز GBU-57 تزن كل واحدة منها 30 ألف رطل. وبعد يومين، أطلقت إيران صواريخ على قاعدة عسكرية أميركية في قطر. وأدى ذلك إلى تحويل مسار بعض الرحلات الجوية في المنطقة، فيما وصف ترمب الهجوم بأنه "ضعيف جداً". ليعلن لاحقاً عن وقف لإطلاق النار، وفتح مساراً جديداً للتفاوض. "كيف يمكننا الوثوق بالأميركيين؟" وأعرب نائب وزير الخارجية الإيراني، عن انزعاجه من تبادل الصواريخ بينما كانت إيران تجري محادثات مع ترمب بشأن برنامجها النووي. وكانت طهران قد قلصت من عمليات تخصيب اليورانيوم بموجب اتفاقها النووي المبرم عام 2015 مع الولايات المتحدة، المعروف باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة" (JCPOA)، لكن ذلك الاتفاق انهار تقريباً عام 2018 عندما انسحب ترمب منه. وتساءل روانجي خلال اللقاء قائلاً: "كيف يمكننا الوثوق بالأميركيين؟ نريد منهم أن يشرحوا لنا لماذا ضللونا، ولماذا اتخذوا هذا الإجراء الفاضح ضد شعبنا". ومع ذلك، ألمح إلى أن بلاده ستكون منفتحة على محادثات جديدة، وأضاف: "نحن مع الدبلوماسية ومع الحوار"، لكنه ذكر أن الحكومة الأميركية بحاجة إلى "إقناعنا بأنها لن تستخدم القوة العسكرية بينما نحن نتفاوض". ووصف ذلك الطلب بأنه "عنصر أساسي" من أجل أن تتمكن إيران من اتخاذ قرار بشأن جولة المحادثات المقبلة. وتنفي إيران سعيها لامتلاك قنبلة نووية، وباعتبارها طرفاً موقعاً على معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، فهي تتمتع بحق تخصيب اليورانيوم لتوليد الطاقة في محطات الطاقة النووية. ومع ذلك، أعربت الوكالة الدولية للطاقة الذرية وهيئات رقابية أخرى، عن قلقها عندما بدأت إيران تخصيب اليورانيوم إلى مستوى 60%، وهو مستوى قريب من الـ90% اللازم لتصنيع سلاح نووي، وذلك بعد انهيار الاتفاق النووي مع الولايات المتحدة. وأوضح روانجي، أن "سياسة إيران بشأن التخصيب لم تتغير، وأن لها الحق في التخصيب داخل أراضيها، والشيء الوحيد الذي يجب علينا الالتزام به هو عدم التوجه نحو التسلح". وأعرب عن استعداد بلاده لـ"الانخراط مع الآخرين للحديث عن نطاق ومستوى وقدرة برنامجنا للتخصيب". وعندما سُئل عن تصريحات مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، التي أشار فيها إلى أن إيران ربما تكون قد نقلت 880 رطلاً من اليورانيوم عالي التخصيب قبل الهجمات الأميركية، رفض تخت روانجي التعليق، وقال: "لا أعلم أين توجد تلك المواد، وسأتوقف عند هذا الحد".

ترامب: سألتقي بممثلين عن إيران إذا لزم الأمر
ترامب: سألتقي بممثلين عن إيران إذا لزم الأمر

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

ترامب: سألتقي بممثلين عن إيران إذا لزم الأمر

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الخميس، إن إيران ترغب في التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه مستعد للقاء ممثلين عنها "إذا لزم الأمر". وأضاف ترامب للصحفيين في قاعدة أندروز الجوية أثناء توجهه إلى تجمع انتخابي في ولاية آيوا: "إيران تريد التحدث، وأعتقد أنهم يرغبون في التحدث إليّ، وحان الوقت لذلك". وتابع: "نحن لا نسعى لإيذائهم، بل نريد فقط أن نمنحهم الفرصة ليكونوا دولة من جديد". إطلاق المحادثات النووية وأفاد مصدران مطلعان على المحادثات بين طهران وواشنطن، أن المبعوث الأميركي للبيت الأبيض، ستيف ويتكوف، يخطط للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو، الأسبوع المقبل، لإعادة إطلاق المحادثات النووية، وفقا لما نقله موقع "أكسيوس" الأميركي. وقال المصدران إن موعد اللقاء لم يُحدد بشكل نهائي بعد، ولم تعلن أي من طهران أو واشنطن عن الاجتماع رسمياً. وأكد المصدران، وفق "أكسيوس"، أن ويتكوف وعراقجي على اتصال مباشر منذ نهاية الحرب التي استمرت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران، بعدما توسطت الولايات المتحدة في وقف إطلاق النار بين الجانبين، مشيرين إلى أن مسؤولين من سلطنة عمان وقطر يواصلون الوساطة بين إيران والولايات المتحدة. من جانبه، قال مسؤول في البيت الأبيض للموقع، إنه "لا توجد إعلانات سفر لدينا في الوقت الحالي". وفي وقت سابق اليوم، أبلغت الولايات المتحدة إسرائيل بوجود اتصالات مع إيران، بهدف إجراء جولة مفاوضات جديدة في الأيام القريبة، وفق ما ذكرته القناة 12 الإسرائيلية، اليوم الخميس. وأوضحت أن الولايات المتحدة قامت باتصالات مع طهران عبر قناة التواصل بين المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، بهدف عقد جولة سادسة من المحادثات الأسبوع المقبل. وفي حال تم اللقاء، فسيكون أول محادثات مباشرة منذ أن أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشنّ ضربة عسكرية على المنشآت النووية الإيرانية الشهر الفائت. وعقدت الولايات المتحدة وإيران منذ أبريل الماضي، 5 جولات من المحادثات غير المباشرة بوساطة سلطنة عمان، استضافتها مسقط وروما، كانت تهدف إلى إيجاد حل دبلوماسي جديد بشأن برنامج إيران النووي قبل أن تشن إسرائيل ضرباتها في 22 يونيو الماضي مستهدفة مواقع نووية وعسكرية إيرانية، واغتالت عدداً من القيادات العسكرية والعلماء النوويين، قبل أن ترد إيران بهجمات صاروخية واسعة في حرب استمرت لمدة 12 يوما، ليعلن الرئيس الأميركي بشكل مفاجئ وقفا لإطلاق النار بين البلدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store