logo
إسرائيل تعلن استهداف مواقع عسكرية ونووية في إيران وتُرجّح مقتل رئيس أركانها

إسرائيل تعلن استهداف مواقع عسكرية ونووية في إيران وتُرجّح مقتل رئيس أركانها

أعلن الجيش الإسرائيلي أنه 'أنجز المرحلة الأولى' من هجومه ضد إيران حيث استهدف مواقع عسكرية ونووية في أنحاء مختلفة من إيران.
وقال الجيش في بيان 'قبل قليل، أنجزت عشرات الطائرات المقاتلة التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي المرحلة الأولى التي شملت غارات على عشرات الأهداف العسكرية، بما في ذلك أهداف نووية في مناطق مختلفة من إيران'.
بدوره، أعلن مصدر عسكري إسرائيلي أن إسرائيل قصفت في إيران فجر الجمعة منشآت نووية ومواقع عسكرية أخرى، دون تحديدها.
وقال المصدر لصحافيين إن 'الضربات التي ننفّذها هي عشرات الضربات التي تستهدف أهدافاً عسكرية وأخرى مرتبطة بالبرنامج النووي في مناطق مختلفة من إيران'.
وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن لدى طهران القدرة على توجيه ضربة لإسرائيل 'في أيّ لحظة'.
وصرح المسؤول العسكري الإسرائيلي بأن إسرائيل ضربت 'عشرات' الأهداف النووية والعسكرية. وأضاف أن إيران تمتلك مواد تكفي لصنع 15 قنبلة نووية في غضون أيام.
من جهته قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن ضربات إسرائيل على إيران تهدف إلى إلحاق الضرر ببنيتها التحتية النووية ومصانع الصواريخ الباليستية وجانب كبير من قدراتها العسكرية. وأضاف في رسالة مصورة 'ستستغرق هذه العملية كل ما يلزم لإتمام مهمة درء خطر الفناء عنا'.
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في رسالة مصورة أنّ العملية العسكرية التي شنّتها الدولة العبرية ضدّ إيران فجر الجمعة استهدفت 'قلب' البرنامج النووي الإيراني وستستمر 'بقدر ما يلزم من أيام'.
وقال نتنياهو: 'هذه العملية ستستمرّ بقدر ما يلزم من أيام للقضاء على هذا التهديد'. وأضاف: 'لقد ضربنا قلب البرنامج الإيراني لتخصيب اليورانيوم. لقد ضربنا قلب البرنامج النووي العسكري الإيراني. لقد استهدفنا منشأة التخصيب الإيرانية الرئيسية في نطنز'، مشيراً أيضاً إلى أنّ الغارات استهدفت أيضاً 'قلب برنامج الصواريخ البالستية الإيراني' و'علماء' إيرانيين 'يعملون على القنبلة الإيرانية'.
في سياق متصل، قال مسؤول عسكري إسرائيلي إن الغارات الإسرائيلية على إيران اليوم أسفرت على الأرجح عن مقتل أعضاء في هيئة الأركان العامة الإيرانية بما في ذلك رئيس الأركان، إلى جانب عدد من كبار العلماء النوويين.
وكانت إسرائيل قد هاجمت العاصمة الإيرانية في وقت مبكر من يوم الجمعة، مع سماع دوي انفجارات في أنحاء طهران.
وأعلنت إسرائيل حالة الطوارئ تحسباً لهجوم إيراني بالصواريخ والمسيرات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العمليات الإسرائيلية ضد إيران: اغتيالات وتخريب وهجمات إلكترونية
العمليات الإسرائيلية ضد إيران: اغتيالات وتخريب وهجمات إلكترونية

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

العمليات الإسرائيلية ضد إيران: اغتيالات وتخريب وهجمات إلكترونية

كثرت في الأعوام الأخيرة الهجمات ضد إيران التي تبنتها إسرائيل أو نسبت إليها واتخذت أشكالاً مختلفة من اغتيالات وأعمال تخريب وهجمات إلكترونية، مستهدفة بصورة رئيسة الحرس الثوري الإيراني وبرنامج طهران النووي. وفي ما يأتي أبرز الأمثلة على هذه الهجمات التي حدثت قبل الضربات التي نفذها الجيش الإسرائيلي ليل الخميس-الجمعة مستهدفاً مواقع عسكرية ونووية إيرانية، التي أسفرت عن مقتل قائد هيئة الأركان المشتركة للقوات الإيرانية وقائد الحرس الثوري. في الـ26 من أكتوبر (تشرين الأول) 2024، شن الطيران الإسرائيلي غارة على أهداف عسكرية في إيران، في عملية قدمت على أنها رد على إطلاق صواريخ إيرانية تجاه إسرائيل في الأول من أكتوبر. وللمرة الأولى، أعلن حينها الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن هذه الهجمات داخل الأراضي الإيرانية. وأكد الجيش الإيراني مقتل أربعة عسكريين موضحاً أن الهجوم ألحق ضرراً في "أنظمة رادار" فقط، ووصفت وسائل الإعلام المحلية هذه الهجمات بأنها "ضعيفة". اغتيال قادة الحرس الثوري تم تحميل إسرائيل مسؤولية اغتيال أعضاء كبار في الحرس الثوري الإيراني، ومعظم الاستهدافات جرت خارج حدود بلادهم. ومن بين الضحايا الأحدث العقيد عباس نيلفروشان الذي قتل في الـ27 من سبتمبر (أيلول) 2024، إلى جانب الأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصرالله في غارة إسرائيلية في ضاحية بيروت الجنوبية. وأدت غارة جوية استهدفت مبنى ملحقاً بالقنصلية الإيرانية لدى دمشق في الأول من أبريل (نيسان) 2024 نسبت إلى إسرائيل، إلى مقتل سبعة ضباط من الحرس الثوري، بينهم اثنان برتبة عالية. وعمليات القتل هذه تندرج في قائمة طويلة، ففي ديسمبر (كانون الأول) 2023، قتل المستشار رضي موسوي الذي يحمل رتبة لواء في سوريا في هجوم نسب إلى إسرائيل، بعد عام من مقتل ضابط كبير أيضاً في دمشق. وفي مايو (أيار) 2022 قتل صياد خدايي، أحد كوادر فيلق القدس في الحرس الثوري، بالرصاص خلال عودته إلى منزله في طهران. ووفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز"، أبلغت إسرائيل الولايات المتحدة بأنها مسؤولة عن عملية الاغتيال. وكان الجنرال حسن طهراني مقدم، المسؤول عن برامج التسليح، قد قتل في انفجار بمستودع ذخيرة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2011 قرب طهران، وأُلقي باللوم في العملية على الولايات المتحدة وإسرائيل. اتُّهمت إسرائيل أيضاً باغتيال كثير من العلماء الإيرانيين المرتبطين ببرنامج طهران النووي. ومن بين هؤلاء، العالم النووي محسن فخري زادة الذي قتل في نوفمبر 2020 وتم تقديمه بعد مقتله على أنه نائب وزير الدفاع. كذلك، قتل العالم مصطفى أحمدي روشن الذي كان يعمل في منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم ومجيد شهرياري مؤسس الجمعية النووية الإيرانية، إضافة إلى العالم النووي المتخصص في الفيزياء النظرية مسعود علي محمدي. تخريب المنشآت النووية اتُّهمت إسرائيل أيضاً بتخريب منشآت نووية إيرانية، وخصوصاً منشأة نطنز في وسط البلاد. في الـ11 من أبريل 2021، شهد الموقع انفجاراً صغيراً، وفقاً للمنظمة الإيرانية للطاقة الذرية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن إسرائيل لعبت دوراً في "الانفجار القوي" الذي على ما يبدو "أتى على النظام الكهربائي الداخلي الذي يزود أجهزة الطرد المركزي التي تستخدم لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض". كذلك شهدت منشأة نطنز "حادثة" أخرى في يوليو (تموز) 2020 وصفتها وكالة الطاقة الذرية الإيرانية بأنها "تخريب". في سبتمبر 2010، أدى هجوم إلكتروني باستخدام فيروس ستاكسنت إلى سلسلة أعطال في أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم في نطنز، واتهمت إيران إسرائيل والولايات المتحدة بالوقوف وراء هذه الهجمات. استهداف الحلفاء استهدف أيضاً حلفاء إيران على أراضيها، فقد قتل رئيس المكتب السياسي لـ"حماس" إسماعيل هنية في الـ31 من يوليو 2024، في تفجير بالعاصمة الإيرانية اتُّهمت إسرائيل بتدبيره، وكان هنية في طهران لحضور تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان. في مارس (آذار) 2021، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلاً عن مسؤولين أميركيين وشرق أوسطيين، أن إسرائيل استهدفت عام 2019 نحو 12 سفينة متجهة إلى سوريا، وفي معظم الحالات كانت تنقل النفط الإيراني. وقال تقرير الصحيفة إن إسرائيل استخدمت ألغاماً تحت الماء لتنفيذ هذه الهجمات. وخلال عام 2021، تبادلت إسرائيل وإيران الاتهام بالتخريب البحري.

قاعدة هجومية داخل إيران.. الدور الخفي للموساد في عملية «الأسد الصاعد»
قاعدة هجومية داخل إيران.. الدور الخفي للموساد في عملية «الأسد الصاعد»

سودارس

timeمنذ 2 ساعات

  • سودارس

قاعدة هجومية داخل إيران.. الدور الخفي للموساد في عملية «الأسد الصاعد»

مصدر أمني إسرائيلي قال إن قوات خاصة تابعة لجهاز الموساد قادت سلسلة عمليات سرية في عمق إيران ، سبقت الضربات الإسرائيلية، الجمعة. وأضاف المصدر أن هذه العمليات تضمنت نشر أسلحة دقيقة التوجيه في مناطق مفتوحة قرب مواقع أنظمة صواريخ سطح-جو إيرانية واستخدام تقنيات متطورة ضد أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية وإنشاء قاعدة لطائرات هجومية مسيّرة قرب طهران. وكالة أكسيوس، أكدت أن جهاز المخابرات الإسرائيلي قاد سلسلة من عمليات التخريب السرية في عمق إيران ، بالتزامن مع الضربات الجوية التي نفذها سلاح الجو الإسرائيلي. وكشفت وسائل إعلام عبرية، عن أن عملية الموساد على الأرض شملت أيضاً جمع معلومات استخباراتية مهمة، وعمليات تعقّب لتحديد كبار قادة بالحرس الثوري الإيراني ، فضلاً عن عدد من العلماء النوويين البارزين. كما جرت عملية سرية لاستهداف منظومة الصواريخ الاستراتيجية الإيرانية. عملية على ثلاث مراحل وبحسب التقارير الإسرائيلية تمت العملية على ثلاث مراحل، الأولى تعلقت بنشر أنظمة قتالية، حيث قام عناصر الكوماندوز التابعين للموساد بنشر أنظمة قتالية تحتوي على أسلحة دقيقة التوجيه، في مناطق مفتوحة قريبة من مواقع بطاريات صواريخ أرض-جو الإيرانية. ومع بدء الهجوم الإسرائيلي، تم تفعيل هذه الأنظمة وإطلاق الصواريخ الدقيقة نحو الأهداف دفعة واحدة وبدقة عالية. أما المرحلة الثانية، فكانت عبارة عن زرع أنظمة هجومية، تهدف إلى شلّ قدرات الدفاع الجوي الإيرانية التي تهدد الطائرات المقاتلة الإسرائيلية، وزرع الموساد أنظمة هجومية وتكنولوجيا متطورة داخل مركبات. ومع بدء الهجوم المباغت، أُطلقت هذه الأسلحة ودمرت بالكامل أهدافها، وهي أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية. المرحلة الثالثة من الهجوم، كانت الأكثر إثارة، حيث أنشأ الموساد قاعدة لطائرات مسيّرة انتحارية تم تهريبها إلى قلب إيران قبل وقت طويل من الهجوم، بواسطة عملاء الموساد. وخلال الهجوم الإسرائيلي، تم تفعيل هذه الطائرات المسيّرة وإطلاقها نحو منصات صواريخ أرض-أرض الموجودة في قاعدة أسباجاباد قرب طهران ، والتي تُشكّل تهديداً للأهداف الاستراتيجية ولمواطني إسرائيل. الهجوم الجوي أما الهجوم الجوي، فتمثل في 200 مقاتلة إسرائيلية شاركت في الضربات، وقصفت أكثر من 100 هدف في إيران ، حيث تمكنت إسرائيل من قتل رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية وقائد الحرس الثوري وقائد قيادة الطوارئ في الهجمات على أنحاء إيران ، إضافة إلى 6 علماء نوويين بارزين. كما شنت إسرائيل هجمات على منشآت نووية إيرانية ، من بينها منشأة نطنز والتي تعتبر قلب برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني ، بحسب وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن مستويات الإشعاع في موقع نطنز النووي لم تشهد أي زيادة، وذلك بناء على معلومات تلقتها من السلطات الإيرانية. في رد على العملية، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن إيران أطلقت نحو 100 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل، وتعمل القوات على اعتراضها. وأفادت وسائل إعلام إيرانية وشهود بوقوع انفجارات، بينما أعلنت إسرائيل حالة الطوارئ تحسباً لرد إيراني بضربات صاروخية وطائرات مسيّرة.

موسكو: روسيا تدين بشدة الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت إيران
موسكو: روسيا تدين بشدة الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت إيران

سودارس

timeمنذ 2 ساعات

  • سودارس

موسكو: روسيا تدين بشدة الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت إيران

وقال الخارجية الروسية في بيان نشر على موقعها الرسمي: "إنّ توجيه ضربات عسكرية غير مبررة ضد دولة عضو ذات سيادة في الأمم المتحدة ، ومواطنيها، ومدنها الهادئة النائمة، ومنشآت بنيتها التحتية للطاقة النووية، أمرٌ مرفوضٌ رفضًا قاطعًا". وشددت وزارة الخارجية الروسية على أنه "لا يمكن للمجتمع الدولي أن يتجاهل هذه الفظائع التي تُقوّض السلام وتُلحق الضرر بالأمن الإقليمي والدولي". ودعت الوزارة الأطراف إلى ممارسة ضبط النفس في أعقاب الضربات الإسرائيلية على إيران ، وذلك لمنع المزيد من تصعيد التوتر والانزلاق إلى حرب واسعة النطاق. ندعو الأطراف إلى ممارسة ضبط النفس من أجل منع المزيد من تصعيد التوتر وانزلاق المنطقة إلى حرب شاملة. وأكدت الوزارة أن الضربات الإسرائيلية على إيران ومواطنيها ومدنها ومنشآت البنية التحتية للطاقة النووية غير مبررة وغير مقبولة. وأضافت أن التسوية بشأن البرنامج النووي الإيراني لا تتضمن حلا عسكريا بل حلا دبلوماسيا فقط. وأشارت إلى استعداد الولايات المتحدة لعقد جولة أخرى من المفاوضات مع إيران بشأن البرنامج النووي الإيراني في عُمان.وكان المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، قد أكد في وقت سابق من اليوم الجمعة، أن روسيا تشعر بقلق بالغ وتدين التصعيد في مستوى التوتر بين إسرائيل وإيران. ووصفت الوزارة، الهجوم العسكري على إيران بأنه انتهاك لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي. وأضافت الوزارة أنه "يجب على السلطات الإسرائيلية التي اختارت التصعيد بشكل واعٍ تحمل مسؤولية عواقب الضربات على إيران". وجاء في بيان الوزارة: "ننتظر ردة فعل الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تتحمل مسؤولية كبيرة في هذا الوضع الصعب، تعرض موظفو الوكالة، إلى جانب مواطنين من جمهورية إيران الإسلامية، أيضًا لقصف إسرائيلي، نتوقع من المدير العام للوكالة تقييمات متوازنة وموضوعية لما يحدث، بما في ذلك تحليلا شاملا لعواقب الخطر الإشعاعي المحتمل جراء الهجمات على المنشآت النووية في إيران". يتلقى الرئيس (الروسي فلاديمير) بوتين تقارير فورية من وزارة الدفاع الروسية وجهاز الاستخبارات الخارجية، ووزارة الخارجية حول الأحداث التي تجري في المنطقة. بناء على تعليمات رئيس الدولة، ستصدر وزارة الخارجية بيانا مفصلا في القريب العاجل، وسيتم توزيعه بعد ذلك على الأمم المتحدة. وياتي هذا في وقت، أعلنت إسرائيل في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة، أنها ضربت أهدافا نووية إيرانية لمنع طهران من تطوير أسلحة ذرية، وأفادت وسائل إعلام إيرانية وشهود بوقوع انفجارات، بما في ذلك في منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية في البلاد. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الضربات تهدف إلى تقويض البنية التحتية النووية ومصانع الصواريخ الباليستية والقدرات العسكرية لإيران. وبدوره، أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي، مقتل قائد القوات المسلحة الإيرانية ، محمد باقري في الهجوم الإسرائيلي الأخير ضد البلاد، قائلا: إن "رئيس هيئة الأركان الإيرانية محمد باقري استشهد في العدوان الإسرائيلي". وكالة سبوتنيك script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store