
5 طرق لتقوية الدماغ وتعزيز الذاكرة.. تعرف عليها
فيما يلي، إليكم أفضل 5 طرق لتقوية الدماغ، وتعزيز الذاكرة، وفقا لموقع "Times of India".
التعلم المستمر
تعلّم مهارة جديدة كتعلم لغة أجنبية أو العزف على آلة موسيقية طريقة رائعة لتنشيط العقل، تساعد هذه الأنشطة على بناء روابط عصبية جديدة، مما يعزز وظائف الدماغ بشكل عام.
حل الألغاز
مثل الكلمات المتقاطعة أو السودوكو، تمرينا ممتازا للعقل، فهي لا تُحسن فقط مهارات حل المشكلات والذاكرة، بل تزيد من قدرتك على التركيز وتساعد على التعرف على الأنماط.
الاستماع للموسيقى
للموسيقى تأثير علاجي قوي على الدماغ، حيث يحفز الإبداع ويعمل على تحسين الذاكرة، كما يسهم في دعم الصحة النفسية بشكل عام.
الرياضيات الذهنية
من الضورري حل مسائل رياضية بسيطة في ذهنك، هذا التمرين يُعد تحديًا للعقل، ويسهم بشكل كبير في تحسين التركيز والذاكرة العاملة.
ممارسة الرياضة
النشاط البدني المنتظم ضروري لصحة الدماغ، فالرياضة تزيد من تدفق الدم والأكسجين إلى الدماغ، ما يقوي الذاكرة والتعلم ويحافظ على حيوية خلايا الدماغ.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 18 دقائق
- مصراوي
سر الفستان الأبيض.. كيف غيرت الملكة فيكتوريا موضة الزفاف حول العالم؟
يعود أصل ارتداء العرائس للفستان الأبيض إلى الملكة فيكتوريا في عام 1840، ففي السابق، كانت العرائس في المجتمعات الغربية يرتدين فساتين بألوان متنوعة مثل الأحمر أو الأزرق، وغالبًا ما كانت العروس تختار أجمل فستان تملكه، بغض النظر عن لونه. لكن عندما تزوجت الملكة فيكتوريا من الأمير ألبرت، ارتدت فستانًا من الساتان الأبيض، في خطوة جريئة أثارت الدهشة في ذلك الوقت، إذ لم يكن اللون الأبيض شائعًا كخيار للزفاف، وفقًا لما نشرته صحيفتا CNN وTimes of India. وسرعان ما أصبحت صور الملكة بفستانها الأبيض رمزًا للموضة، وبدأت النساء في أوروبا وحول العالم تقليدها، ليتحول الفستان الأبيض إلى تقليد دائم في حفلات الزفاف. ماذا يرمز اللون الأبيض؟ في القرن التاسع عشر، ارتبط اللون الأبيض بالنقاء والبراءة والعفّة، وهي صفات كانت تُقدّر بشكل كبير في العروس. رمز للثراء والمكانة الاجتماعية كان قماش الفستان الأبيض باهظ الثمن ويصعب تنظيفه، ما جعله رمزًا للرفاهية، ولم يكن بمقدور إلا العائلات الثرية تحمّل تكلفة فستان يُرتدى مرة واحدة فقط. كيف تطوّر هذا التقليد؟ مع مرور الوقت، ترسخ الفستان الأبيض كعنصر أساسي في حفلات الزفاف الغربية، ومنها انتقل إلى ثقافات أخرى، بما في ذلك الثقافات العربية. ورغم أن بعض العرائس اليوم يُفضلن درجات أخرى مثل العاجي أو الذهبي، يبقى الأبيض هو الخيار الأكثر شيوعًا، باعتباره رمزًا للرومانسية والأناقة والاحتفال. "فاتورة نار".. 7 أخطاء يومية في استخدام التكييف تسرق كهربتك


الصحراء
منذ 2 ساعات
- الصحراء
احذر.. بذور الشيا صحية ومفيدة لكن ربما لا تناسبك
حققت بذور الشيا انتشارًا واسعًا في السنوات الأخيرة وباتت تُضاف إلى كل شيء، من العصائر إلى مشروبات الديتوكس. وحازت على مكانة مرموقة بين الأطعمة الخارقة. بفضل الألياف التي تُحسّن صحة الأمعاء، وأحماض أوميغا-3 التي تدعم الدماغ، وكمية كافية من البروتين النباتي تُسعد النباتيين، فليس من المستغرب وجودها في كل مكان. وفقًا لما جاء في تقرير نشرته صحيفة "Times of India"، على الرغم من فوائدها الصحية، فإن بذور الشيا ليست الخيار الأمثل للجميع. فبالنسبة للبعض، ربما تضرّ أكثر مما تنفع - أو على الأقل تُسبب بعض المفاجآت غير المريحة، كما يلي: 1. مشاكل الأمعاء تمتص بذور الشيا السوائل كالإسفنجة وتتمدد في المعدة، وهو أمر رائع للشعور بالشبع - إلا إذا كان الشخص يُعاني بالفعل من الانتفاخ، أو متلازمة القولون العصبي، أو غيرها من مشاكل الأمعاء. بالنسبة للمعدة الحساسة، يمكن أن تبدو كل هذه الألياف مُفرطة. بدلاً من دعم عملية الهضم، ربما تُبطئ عملية الهضم أو حتى تُسبب تقلصات وغازات. لذا، إذا كانت معدة الشخص تُعاني من عسر الهضم، فيجب تناول بذور الشيا ببطء وشرب كمية من الماء أكبر من المعتادة. 2. ضغط الدم إن بذور الشيا غنية طبيعياً بحمض ألفا لينولينيك والبوتاسيوم، مما يمكن أن يُساعد على خفض ضغط الدم. ولكن عند تناولها مع أدوية أخرى تُؤدي نفس الوظيفة، ربما تُسبب انخفاضاً حاداً في ضغط الدم. ويمكن أن تُسبب شعورًا بالدوار أو الضعف. إذا كان الشخص يتناول أدوية خافضة لضغط الدم، يجب أن يستشر طبيبه المعالج قبل الإفراط في تناول الشيا. 3. مُميّعات الدم تعد أحماض أوميغا-3 الموجودة في الشيا مُضادة للالتهابات ومفيدة للقلب، ولكنها يمكن أن تُميّع الدم قليلاً - وهو ما يُصبح مُشكلة إذا كان الشخص يتناول دواءً مُخصصاً لها. سواءً كان الوارفارين أو الأسبرين أو أي دواء آخر يُؤثر على التخثر، فإن الإفراط في تناول الشيا يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالكدمات أو النزيف. إن الاعتدال مُهمٌّ أكثر من أي وقت مضى في هذه الحالة. 4. حساسية بذور السمسم أو الخردل تتداخل حساسية البذور غالبًا مع بعضها. فإذا سبق أن عانى الشخص من رد فعل تحسسي تجاه السمسم أو الخردل أو الكتان، فإن هناك احتمالا ضئيلا ألا يكون تناول الشيا مناسبًا له أيضًا. إنها حالة نادرة، ولكنها غير مستبعدة. يجب الانتباه لأعراض مثل الحكة أو الطفح الجلدي أو أي مشاكل في التنفس. 5. الجفاف تتمدد بذور الشيا حتى عشرة أضعاف حجمها عند نقعها. إنه أمر رائع للترطيب - ولكن فقط إذا كان الشخص يشرب كمية كافية من الماء. ويعد تناول الشيا جافة دون سوائل كافية هو طريق سريع للشعور بالانسداد أو الانتفاخ أو ما هو أسوأ. في بعض الحالات الشديدة، تسبب حتى انسدادًا في الحلق عند تناولها جافة. يجب نقع بذور الشيا أو شرب كمية مناسبة من السوائل. الاستخدامات الصحيحة عند استخدام بذور الشيا بشكل صحيح، تُقدم فوائد جمة. تساعد الألياف القابلة للذوبان في الهضم وتمنع ارتفاع مستوى السكر في الدم. إنها مصدر بروتين نباتي موثوق، وأحماض أوميغا-3 مفيدة للدماغ والبشرة والقلب. يمكن إضافتها إلى الزبادي، أو خلطها مع الشوفان الصباحي، أو تحضير بودنغ الشيا اللذيذ. تشير دراسة، نُشرت في المكتبة الوطنية البريطانية للطب، إلى أن بذور الشيا غنية بمضادات الأكسدة والمعادن الأساسية، وتحتوي على ما يصل إلى 40 غرامًا من الألياف لكل 100 غرام، مما يجعلها مفيدة جدًا لدعم صحة الأمعاء والتحكم في ضغط الدم وتقليل الالتهابات. نقلا عن العربية نت

السوسنة
منذ 5 ساعات
- السوسنة
محاذير صحية عند تناول بذور الشيا
السوسنة - رغم شهرتها الواسعة كأحد أبرز "الأطعمة الخارقة"، حذرت تقارير طبية من أن بذور الشيا، ورغم فوائدها الغنية بالألياف وأحماض أوميغا-3 والبروتين النباتي، قد تُسبب مشاكل صحية لبعض الأشخاص في ظروف معينة.ووفق تقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن هناك خمس حالات يجب الحذر فيها من استهلاك بذور الشيا: رغم ذلك، يؤكد الخبراء أن الاستخدام الصحيح لبذور الشيا يُمكن أن يُسهم في تحسين صحة القلب، وضبط مستوى السكر، وتحسين الهضم، بفضل احتوائها على الألياف ومضادات الأكسدة والمعادن الأساسية.وينصح الأطباء بتناولها منقوعة أو ضمن وصفات مثل الزبادي أو بودينغ الشيا، مع الحرص على استشارة الطبيب لمن يتناولون أدوية معينة أو يعانون من مشاكل صحية مزمنة.