logo
"نيكاي" يتراجع وسط ترقب لصمود وقف النار بين إسرائيل وإيران

"نيكاي" يتراجع وسط ترقب لصمود وقف النار بين إسرائيل وإيران

العربيةمنذ 5 ساعات

تراجع المؤشر نيكاي الياباني بشكل طفيف، الأربعاء، متأثراً بانخفاض العقود الآجلة للأسهم الأميركية، في وقت يترقب فيه المستثمرون مزيداً من الوضوح بشأن مدى صمود وقف إطلاق النار الهش بين إسرائيل وإيران.
وانخفض مؤشر نيكاي بنسبة 0.1% ليصل إلى 38750.47 نقطة بحلول منتصف النهار، بعد أن شهد تقلبات بين مكاسب وخسائر محدودة.
كما تراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً بنسبة 0.34% إلى 2,771.93 نقطة، وفقا لـ"رويترز".
وارتفع المؤشر "نيكاي" الياباني عند الإغلاق، يوم الثلاثاء، بعد أن قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن إيران وإسرائيل اتفقتا على وقف إطلاق النار، مما عزز إقبال المستثمرين على المخاطرة عالميا.
وصعد "نيكاي" 1.14% إلى 38790.56 نقطة بعد أن لامس أعلى مستوى له منذ منتصف فبراير/شباط عند 38990.11 نقطة. وزاد المؤشر "توبكس" الأوسع نطاقا 0.73% إلى 278135 نقطة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة اليابانية تدرس خفض توقعات النمو وسط لهيب التعريفات
الحكومة اليابانية تدرس خفض توقعات النمو وسط لهيب التعريفات

الشرق الأوسط

timeمنذ 36 دقائق

  • الشرق الأوسط

الحكومة اليابانية تدرس خفض توقعات النمو وسط لهيب التعريفات

أفادت ثلاثة مصادر حكومية لـ«رويترز»، يوم الأربعاء، بأن الحكومة اليابانية ستدرس خفض تقديراتها للنمو الاقتصادي للسنة المالية الحالية التي تنتهي في مارس (آذار) 2026، وذلك بسبب التأثير المتوقع للرسوم الجمركية الأميركية على الطلب العالمي. وأوضحت المصادر، التي اشترطت عدم الكشف عن هويتها لأنها غير مخوّلة بالحديث علناً، أن التوقعات الحالية للنمو بنسبة 1.2 في المائة التي وُضعت نهاية العام الماضي، قد تُخفّض إلى أقل من 1 في المائة. وأضافت المصادر أن الحكومة ستُنهي توقعاتها بنهاية يوليو (تموز)، مع مراعاة تطورات الرسوم الجمركية الأميركية. وأفادت صحيفة «يوميوري»، يوم الثلاثاء، بأن مفاوض الرسوم الجمركية الياباني، ريوسي أكازاوا، يُرتب لزيارته السابعة إلى الولايات المتحدة في 26 يونيو (حزيران). وكان رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا والرئيس الأميركي دونالد ترمب قد اتفقا على المضي قدماً في محادثات التجارة خلال لقائهما في كندا، لكنهما فشلا في التوصل إلى اتفاق بشأن الرسوم الجمركية. وتُصدر الحكومة تقديرات للنمو الاقتصادي مرتَيْن سنوياً، وتُستخدم تقديرات تُعدّ في فصل الصيف تقريباً أساساً لوضع ميزانية الدولة للسنة المالية التالية. وفي أحدث توقعاته الفصلية الصادرة في الأول من مايو (أيار)، خفّض «بنك اليابان» توقعاته للنمو الاقتصادي للسنة المالية 2025 من 1.1 في المائة إلى 0.5 في المائة؛ مما يعكس التأثير المتوقع للرسوم الجمركية الأميركية. وفي غضون ذلك، أظهرت بيانات، يوم الأربعاء، أن مؤشراً رئيسياً لتضخم قطاع الخدمات في اليابان بلغ 3.3 في المائة خلال مايو، مما يُبقي على توقعات رفع البنك المركزي أسعار الفائدة قائمة. ويراقب «بنك اليابان» تضخم قطاع الخدمات من كثب بحثاً عن مؤشرات حول ما إذا كانت احتمالات تحقيق مكاسب مستدامة في الأجور ستدفع الشركات إلى مواصلة رفع الأسعار، والحفاظ على معدل تضخم مستدام حول هدفه البالغ 2 في المائة. وأظهرت بيانات «بنك اليابان» أن الزيادة السنوية في مؤشر أسعار منتجي الخدمات الذي يقيس السعر الذي تتقاضاه الشركات مقابل الخدمات، جاءت بعد زيادة مُعدّلة بنسبة 3.4 في المائة خلال أبريل (نيسان). وأنهى «بنك اليابان» برنامج تحفيز ضخماً استمر لعقد من الزمان العام الماضي، ورفع أسعار الفائدة قصيرة الأجل في يناير (كانون الثاني) إلى 0.5 في المائة، لافتاً إلى أن اليابان على وشك تحقيق هدفها البالغ 2 في المائة بشكل مستدام. في حين أبدى البنك المركزي استعداده لرفع أسعار الفائدة أكثر، إلا أن التداعيات الاقتصادية لارتفاع الرسوم الجمركية الأميركية أجبرته على خفض توقعاته للنمو، وصعّبت اتخاذ القرارات المتعلقة بتوقيت الزيادة التالية في أسعار الفائدة. وتوقعت أغلبية ضئيلة من الاقتصاديين، في استطلاع أجرته «رويترز»، أن تُقرّر زيادة «بنك اليابان» التالية البالغة 25 نقطة أساس في أوائل عام 2026. وفي الأسواق، أغلق مؤشر «نيكي» الياباني عند أعلى مستوى في أكثر من أربعة أشهر يوم الأربعاء، حيث اقتفت أسهم الرقائق الإلكترونية أثر مكاسب نظيراتها الأميركية خلال الليلة السابقة. وارتفع مؤشر «نيكي» بنسبة 0.39 في المائة ليصل إلى 38942.07 نقطة، وهو أعلى مستوى إغلاق له منذ 19 فبراير (شباط)، بعد أن تذبذب بين مكاسب وخسائر طفيفة. وصعد مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً بنسبة 0.03 في المائة، ليصل إلى 2782.24 نقطة. ومن بين أكثر من 1600 سهم مُتداولة في السوق الرئيسية لبورصة طوكيو، ارتفعت 45 في المائة وانخفضت 50 في المائة، في حين استقرت 4 في المائة. وقال المدير العام لقسم الأبحاث في شركة «تاتشيبانا» للأوراق المالية، شيغيتوشي كامادا: «تذبذب مؤشر (نيكي) يوم الأربعاء بين المكاسب والخسائر، حيث حاول المستثمرون جني الأرباح من مكاسب الجلسة السابقة... لكن المؤشر يُظهر اتجاهاً صعودياً الآن؛ لذا ما دمنا لا نشهد أي أخبار سلبية، يرغب المستثمرون في شراء الأسهم لتغطية مراكزهم القصيرة». وكسر مؤشر «نيكي» سلسلة خسائر استمرت ثلاثة أيام ليُغلق مرتفعاً يوم الثلاثاء، بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران مساء الاثنين. لكن الاتفاق بدا هشاً، حيث استغرقت كل من إسرائيل وإيران ساعات للاعتراف بقبولهما وقف إطلاق النار، واتهمت كل منهما الأخرى بانتهاكه... ومع ذلك، عدّ المستثمرون خطاب وقف إطلاق النار علامة على تهدئة التوترات، مما دفع الأسهم الأميركية إلى الارتفاع بأكثر من 1 في المائة خلال الليل.

21 مليون ريال ثمن إنهاء النصر لعقد بيولي
21 مليون ريال ثمن إنهاء النصر لعقد بيولي

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

21 مليون ريال ثمن إنهاء النصر لعقد بيولي

أكتفى نادي النصر بدفع قرابة 5 ملايين يورو (21.7 مليون ريال) للمدرب الإيطالي ستيفانو بيولى لتسوية عقده مع النادي وإنهاء العلاقة التعاقدية بين الطرفين، وهو ما يمثل 25% من عقده، حيث نجح النادي في عدم دفع كامل عقد الموسم الأخير، وفقا لمعلومات خاصة بـ "الاقتصادية". النادي العاصمي كان كان قد مع المدرب الإيطالي (59 عاما) في الـ 18 من سبتمبر الماضي، بمبلغ 15.6 مليون يورو (67.8 مليون ريال) في الموسم ولمدة عامين قابلة للتمديد لموسم ثالث، وذلك خلفاً للمدرب البرتغالي المقال لويس كاسترو. "الاقتصادية" علمت من مصدر مقرب من النادي أن المدرب أشترط على الأقل لإنهاء العقد الحصول على قيمة الضرائب التي سيدفعها من عقده الجديد مع فيرونتينا الإيطالي والتي تتجاوز 4 مليون يورو، ووفقا لوسائل إعلام إيطالية، اتفق بيولي على تدريب فيرونتينا مقابل 4 ملايين يورو في الموسم، ولمدة 3 أعوام، حيث سيبدأ العقد الشهر المقبل. النصر أنهى الموسم مع المدرب الإيطالي في المركز الثالث بجدول ترتيب دوري روشن السعودي، وخرج من نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة، ومن دور الـ16 في كأس خادم الحرمين الشريفين.

لتلبية الطلب المتزايد على المساكن بأسعار معقولة
لتلبية الطلب المتزايد على المساكن بأسعار معقولة

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

لتلبية الطلب المتزايد على المساكن بأسعار معقولة

تعتزم سنغافورة بناء 80 ألف منزل على الأقل عام وخاص، خلال السنوات الـ10 إلى الـ15 المقبلة، كجزء من أحدث جهود للحكومة لتلبية الطلب المتزايد على المساكن بأسعار معقولة. وقالت هيئة إعادة التنمية العمرانية في بيان اليوم الأربعاء إنه سيتم تطوير المنازل في مناطق جديدة في جميع أنحاء الدولة المدينة، بالقرب من وسائل النقل العام وأماكن العمل، حسب وكالة بلومبرج للأنباء اليوم الأربعاء. وأضافت أن الحكومة تهدف إلى أن يعيش 80% من أسرها على مسافة 10 دقائق سيرا على الأقدام من محطة القطار بحلول عام 2030.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store