logo
165 مليون دولار تبقي دونتشيتش مع ليكرز حتى 2028

165 مليون دولار تبقي دونتشيتش مع ليكرز حتى 2028

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
وافق لوكا دونتشيتش، نجم فريق لوس أنجليس ليكرز، على تمديد عقده لمدة ثلاث سنوات مقابل 165 مليون دولار، ليفوت الفرصة على نفسه بالانتقال كلاعب حر في صيف 2026، ويبني مستقبلاً طويل الأجل مع فريق جديد
ووفقاً لهذا الاتفاق سيبقى دونتشيتش مع ليكرز حتى 2028، علماً بأن النجم السلوفيني كان يحق له تمديد تعاقده لموسم 2026-2027 في عقده السابق.
أكد مصدر مطلع رفض الكشف عن هويته السبت، بنود الاتفاق بين الطرفين.
كما كتب دونتشيتش على مواقع التواصل الاجتماعي: «متحمس لمواصلة العمل والفوز بالألقاب مع لوس أنجليس، وجعل جماهير الفريق فخورة بي، أنا ممتن كثيراً لفريق ليكرز، وزملائي في الفريق، وجماهيرنا التي تحبني كثيراً منذ بداية انضمامي».
انضم دونتشيتش إلى ليكرز قادماً من دالاس مافريكس في فبراير (شباط) الماضي في صفقة تبادلية تاريخية مقابل أنتوني ديفيس.
وحقق اللاعب الذي اختير خمس مرات ضمن فريق أفضل نجوم الدوري الأميركي للمحترفين لكرة السلة معدل 28.2 نقطة و8.2 تمريرة حاسمة و7.7 متابعة في المباراة الواحدة بالموسم الماضي، وساهم مع زميله المخضرم ليبرون جيمس في تحقيق 50 فوزاً، ليحتل بهم ليكرز المركز الثالث في تصفيات المؤتمر الغربي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مونديال السباحة»: إنجازات ليديكي تطغى على مسيرة أميركا الصعبة
«مونديال السباحة»: إنجازات ليديكي تطغى على مسيرة أميركا الصعبة

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 دقائق

  • الشرق الأوسط

«مونديال السباحة»: إنجازات ليديكي تطغى على مسيرة أميركا الصعبة

أضاف تألق كاتي ليديكي المتواصل وحماس زميلاتها في الفريق للفوز بالذهب في اللحظات الأخيرة، بريقاً للمسيرة المخيبة للآمال للفريق الأميركي في بطولة العالم للسباحة في سنغافورة. وتعرضت استعدادات الفريق لإصابات بالتهاب المعدة والأمعاء خلال المعسكر التدريبي في تايلاند، لكنه تمكن من تصدر جدول الميداليات بتسع ذهبيات بفارق ميدالية ذهبية واحدة فقط عن المنافسة القوية أستراليا. لكن قبل ثلاث سنوات من انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجليس، حيث ستكون السباحة الحدث الأبرز في الأسبوع الثاني من حيث توزيع الميداليات، بدأت أجراس الإنذار تدق للدولة المضيفة. وفاز لوكا أورلاندو باللقب الفردي الوحيد للفريق الأميركي للرجال في سباق 200 متر فراشة، وهو السباق الذي غاب عنه بطل الأولمبياد الفرنسي ليون مارشان. ولم تكن هناك ألقاب تتابع للرجال لتعزيز عدد الميداليات، لكن كان هناك الكثير من الاستفسارات حول الاختيارات والاستراتيجيات من قبل الخبراء والمشجعين. وكما حدث في أولمبياد باريس العام الماضي، تعين على السيدات حفظ ماء وجه الفريق وإنقاذه من الخسارة؛ إذ أكدت ليديكي عظمتها بفوزها بذهبية أخرى في سباقي 800 متر و1500 متر حرة. وكان فوز غريتشن والش بذهبيتي سباقي 50 و100 متر فراشة بمثابة دفعة هائلة أخرى بين الألقاب الستة الفردية التي فاز بها الفريق الأميركي للسيدات. وأعطت هذه الميداليات بعض الذخيرة للرد على المنتقدين مثل رايان لوكتي ومايكل فيلبس عندما أبدى اثنان من أعظم سباحي الولايات المتحدة من الرجال خيبة أملهما على وسائل التواصل الاجتماعي. ووصف بوبي فينك، البطل الأولمبي في سباق 1500 متر حرة للرجال والذي حصد البرونزية في سنغافورة، بعض الانتقادات بأنها «ضعيفة» و«غبية». وقال فينك: «لن تتمكن أبداً من الفوز مع هؤلاء الأشخاص. لديّ الكثير من الأفكار. عقلي خارج عن السيطرة. أشعر بخيبة أمل، لكنني سأدعم هؤلاء الشباب مهما قيل». وربما كان شغف فينك بمثابة راحة لزملائه في الفريق نظراً لغياب أي دفاع قوي من جانب إدارة الفريق أو المدربين. وقال مدير المنتخب الوطني جريج ميهان لشبكة (إن بي سي) التلفزيونية في اليوم الثاني من البطولة إنه فخور بالسباحين والفريق المعاون لعملهم خلال تفشي التهاب المعدة والأمعاء، وقال إن «الأجواء العامة» كانت رائعة. وأغلق الفريق المعاون أبوابه، ورفض تسليط الضوء على المشاكل في معسكر تايلاند أو التعليق على لياقة السباحين الفردية في سنغافورة. بعد مرور عام على أولمبياد باريس، حيث تراجعت الولايات المتحدة إلى أدنى حصيلة من الميداليات في السباحة منذ أولمبياد أثينا 2004، لا تزال هناك الكثير من الأسئلة. حملت ليديكي، بطلة الأولمبياد تسع مرات والسباحة الأكثر تتويجاً بالألقاب على الإطلاق، الفريق على كتفيها لأكثر من عقد من الزمان. لكنها ستكون في الحادية والثلاثين من عمرها في لوس أنجليس، وأظهرت بطولة سنغافورة أن المنافسة تقترب منها. ويواصل النظام الأميركي تطوير السباحين المتفوقين عالمياً، لكن بين الرجال على الأقل، فإن الأوروبيين هم من يستفيد من موارد الكليات الأميركية والمنافسة. ويفتخر بوب بومان، المدرب السابق لفيلبس، بوجود مارشان بطل الأولمبياد أربع مرات والروماني ديفيد بوبوفيتشي ضمن فريقه في جامعة تكساس. وحصد الثنائي الأوروبي أربعة ألقاب فردية للرجال في سنغافورة. وستنضم الكندية سمر ماكنتوش، التي فازت بأربعة ألقاب فردية للسيدات وتنافست مع ليديكي على ذهبية 800 متر حرة، إلى فريق بومان خلال أسابيع. وتشتعل المنافسة في الخارج أيضاً، مع عودة السباحين الروس بقوة إلى بطولة العالم والفوز بالميداليات تحت علم محايد. وفي ظل التوتر الجيوسياسي الناجم عن غزو أوكرانيا، شارك سباح روسي واحد فقط تحت علم محايد في أولمبياد باريس، لكن الروس فازوا بثلاث ميداليات ذهبية في سنغافورة، فيما احتل الفريق المحايد المركز الخامس في جدول الميداليات. وبغض النظر عن قوة المنافسة، فإن التوقعات الكبيرة ستلاحق الولايات المتحدة حتى استاد سوفي في إنجلوود، الذي من المقرر أن يكون أكبر مركز للسباحة في تاريخ الألعاب الأولمبية عام 2028. وأمام الفريق الأميركي ثلاث سنوات حافلة بالعمل على كيفية الارتقاء إلى مستوى التوقعات.

بيدناريك: لايلز شخص «غير رياضي»
بيدناريك: لايلز شخص «غير رياضي»

الشرق الأوسط

timeمنذ 40 دقائق

  • الشرق الأوسط

بيدناريك: لايلز شخص «غير رياضي»

وصف العداءُ الأميركي كيني بيدناريك منافسَه نواه لايلز بأنه شخص «غير رياضي» بعد أن كادت مواجهتهما الساخنة، الأحد، في سباق 200 متر ضمن التجارب الأميركية لألعاب القوى، تؤدي إلى تبادل اللكمات. وتفوق لايلز، بطل العالم 3 مرات في هذا السباق، على بيدناريك، ليفوز مسجلاً 19.63 ثانية، وهو أفضل وقت عالمي، ثم أدار رأسه لينظر إلى بيدناريك خلال عبورهما خط النهاية. ودفع بيدناريك لايلز في ظهره قبل أن يتبادلا ما بدت كأنها كلمات حادة. وقال بيدناريك للصحافيين: «نواه سيبقى نواه. إذا أراد أن يواجهني، فلا بأس. الخلاصة هي: لا تفعل معي هذا. أنا لا أفعل مثل هذه الأشياء. هذا ليس من حسن تصرفه. هذا كل ما في الأمر. في النهاية، فاز بالسباق. عليّ أن أُشيد به. كان الأفضل اليوم». وأضاف: «ما قاله لا يهم، المهم ما فعله. تصرف غير رياضي (بذيء)، ولا أتعامل مع هذا. الأمرٌ يتعلق بالاحترام. هو في كامل لياقته. في آخر مواجهة لنا، تغلبتُ عليه... هذا كل ما أستطيع قوله. في المرة المقبلة التي نلعب فيها، سأفوز. هذا كل ما يهم». ومهّدت مواجهة النهائي، الأحد، الطريق لإعادة حامية الوطيس، حيث سيتنافس الاثنان مجدداً ضمن بطولة العالم لألعاب القوى في طوكيو. وتأهل الاثنان أيضاً لسباق 100 متر، ويحمل لايلز لقب بطولة العالم في هذا السباق. وبعد دفع بيدناريك، استدار لايلز ورفع ذراعيه لمنافسه، وقفز لأعلى وأسفل كالمقاتل. وبدا غضبهما واضحاً في مقابلتهما على جانب المضمار مع قناة «إن بي سي». وقال بيدناريك: «أقول لك: إذا كانت لديك مشكلة، فأتوقع مكالمة». ورد لايلز: «هل تعلم: أنت على حق. أنت على حق. دعنا نتحدث بعد هذا». وعندما سُئل لاحقاً عن المشاجرة، قال لايلز: «بناء على أوامر المدرب: لا تعليق».

ترمب يتعهد بزيادة الرسوم على الهند «بشكل كبير» بسبب النفط الروسي
ترمب يتعهد بزيادة الرسوم على الهند «بشكل كبير» بسبب النفط الروسي

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ترمب يتعهد بزيادة الرسوم على الهند «بشكل كبير» بسبب النفط الروسي

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، يوم الاثنين، إنه سيرفع الرسوم الجمركية على الهند بشكل كبير بسبب مشترياتها من النفط الروسي. وأضاف ترمب في منشور على موقع «تروث سوشيال»: «الهند لا تشتري كميات هائلة من النفط الروسي فحسب، بل تبيع جزءاً كبيراً منه أيضاً في السوق المفتوحة لتحقيق أرباح طائلة. لا يهمهم عدد الأشخاص الذين يُقتلون في أوكرانيا على يد آلة الحرب الروسية». وتابع: «لهذا السبب، سأرفع بشكل كبير الرسوم الجمركية التي تدفعها الهند للولايات المتحدة». ودخلت رسوم جمركية بنسبة 25 في المائة على البضائع الهندية، حيز التنفيذ بدايةً من الأول من أغسطس (آب) الجاري، كان قد أعلن عنها ترمب آخر الشهر الماضي. وقال ترمب وقتها إن الهند «صديقتنا»، لكنَّ «رسومها الجمركية مرتفعة للغاية» على البضائع الأميركية. وأضاف أن الهند تشتري معدات عسكرية ونفطاً من روسيا، التي قال ترمب عنها إنها أسهمت في نشوب الحرب في أوكرانيا. وأفاد مكتب الإحصاء الأميركي بأن الولايات المتحدة شهدت اختلالاً في الميزان التجاري للسلع مع الهند بلغ 45.8 مليار دولار العام الماضي، مما يعني أن وارداتها فاقت صادراتها. وترتبط الهند، التي يتجاوز عدد سكانها 1.4 مليار نسمة، بعلاقات وثيقة مع روسيا، ولم تدعم نيودلهي العقوبات الغربية على موسكو. يأتي هذا عقب تقرير نشرته «رويترز» يفيد بأن الهند كانت تستعد لقبول رسوم جمركية أعلى بين 20 و25 في المائة على صادراتها إلى الولايات المتحدة مع عدم إبرام اتفاق تجاري، إذ إنها أرجأت تقديم تنازلات جديدة قبيل الموعد النهائي يوم الجمعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store