
'صلاح' يشتري فيلا في بودروم: البحر خاص والسمك بـ74 ألف جنيه بس
وكشفت وسائل إعلام تركية منها صحيفة 'صباح' وموقع شبكة 'سي إن إن' بنسخته التركية أن هداف ليفربول، والذي جدد عقده مع الفريق حتى 2027، وقع في غرام المدينة الساحلية واشترى فيلا فاخرة بقيمة 400 مليون ليرة تركية (10 ملايين دولار أميركي) والتي تعادل 496 مليون جنيه مصري.
وتتميز فيلا صلاح الجديدة بإطلالة على البحر ولها شاطئ خاص كما تضم مرافق فاخرة مثل حمام تركي وساونا ومنتجع صحي بالإضافة إلى نادِ رياضي وقاعة سينما ومكتبة.
وففقاً لصحيفة 'صباح' فإن صلاح زار بودروم بدعوة من أحمد كاركول شريكه التجاري في إنجلترا، ومن ثم قام بشراء الفيلا في مشروع 'ماري' السكني في منطقة غندوغان الهادئة في المدينة الساحلية.
وتصدر صلاح عناوين الصحف التركية خلال تواجده في تركيا الأسابيع الماضية بعدما دفع 60 ألف ليرة في مطعم أسماك (74 ألف جنيه مصري).
Tags:
تركيا
ليفربول
محمد صلاح

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 9 دقائق
- مصرس
لأول مرة.. 6 محطات عالمية في الموسم الجديد لسباق زايد الخيري
أعلنت اللجنة العليا المنظمة لسباق زايد الخيري عن إطلاق برنامج موسمه الجديد 2025 - 2026، والذي يشهد توسعًا نوعيًا وغير مسبوق يشمل 6 محطات رئيسية في جمهورية الصين الشعبية، وجمهورية البرازيل الاتحادية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية مصر العربية، والولايات المتحدة الأمريكية، وجمهورية المجر. ويمثل هذا التوسع الأكبر في تاريخ السباق منذ انطلاقه، حيث يشمل لأول مرة ثلاث دول جديدة تُدرج ضمن محطاته العالمية، وهي: الصين في قارة آسيا، والبرازيل في قارة أمريكا الجنوبية، والمجر في أوروبا، ليؤكد السباق بذلك حضوره الإنساني والرياضي الفاعل في ثلاث قارات جديدة، بعد النجاحات التي حققتها نسخه السابقة في كل من الإمارات والولايات المتحدة الامريكية وجمهورية مصر العربية.غزل المحلة يضم الكاميروني شي بوندي مهاجم استرس ياونديمحمد شريف: الأهلي جنة كرة القدم في مصر وإفريقيا.. والعودة إليه لم تكن بحاجة للتفكيروقال الفريق الركن محمد هلال الكعبي، رئيس اللجنة العليا المنظمة للسباق خلال مؤتمر صحفي، إن هذا التوسع الجغرافي الاستثنائي يعكس ثقة المجتمع الدولي بالرسالة النبيلة للسباق، ومدى تأثيره الإيجابي في دعم المؤسسات الخيرية والصحية والإنسانية في مختلف الدول، مؤكدًا أن الدعم الكبير الذي يحظى به السباق من القيادة الرشيدة أسهم في تعزيز مكانته العالمية، وتحويله إلى منصة رياضية إنسانية تجمع شعوب العالم على قيم المحبة والسلام والتضامن.وأوضح أن برنامج الموسم الجديد ينطلق في 21 سبتمبر المقبل من العاصمة الصينية بكين، التي تستضيف السباق لأول مرة، ويتضمن سباق الروبوتات لمسافة 5 كلم في سابقة جديدة في تاريخ هذا الحدث، بالإضافة إلى سباقين آخرين لمسافة 10 كلم، و5 كلم عائلي، ومجموع جوائزه 30 ألف دولار أمريكي.وتنتقل الفعاليات إلى مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية في 5 أكتوبر، بإقامة سباقين لمسافتي 10 و5 كلم، بمجموع جوائز تبلغ 20 ألف دولار أمريكي، قبل أن تعود إلى العاصمة أبوظبي لإقامة المحطة الثالثة يوم 29 نوفمبر، ويشهد 3 سباقات لمسافات 10 و5 كلم، و3 كلم عائلي، تزامنًا مع احتفالات الدولة باليوم الوطني، وخصصت للفائزين جوائز تبلغ 1.5 مليون درهم.وتُقام المحطة الرابعة في العاصمة المصرية القاهرة يوم 26 ديسمبر، لمسافتي 10 و4 كلم، بجوائز إجمالية تبلغ 20 مليون جنيه مصري، بينما تستضيف مدينة ميامي بولاية فلوريدا الأمريكية المحطة الخامسة يوم 31 يناير 2026، لمسافة 5 كلم، وجوائزه 20 ألف دولار أمريكي، بينما تُختتم فعاليات الموسم بجولة العاصمة المجرية بودابست في شهر مايو 2026، لمسافتي 5 كلم عائلي و10 كلم، وجوائزه 20 ألف دولار أمريكي.وأكد الكعبي أن اللجنة تواصل عملها لتطوير النسخ المستقبلية من السباق، عبر توسيع قاعدة الدول المشاركة، وتعزيز الشراكات الدولية، بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة وسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، ويرسخ اسم زايد الخير في أذهان الأجيال القادمة كرمز للعطاء اللامحدود والإنسانية العابرة للحدود.الأهلي يقرر إحالة مصطفى يونس للتحقيق وإجراءات قانونية مرتقبةالزمالك يرفع معدلات اللياقة بفقرة بدنية قوية تحت إشراف لوبيز استعدادًا لمعسكر العاصمةبدوره نقل سعادة عارف حمد العواني الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، تحيات سمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية رئيس مجلس أبوظبي الرياضي، مؤكدًا حرص المجلس على تقديم كافة أشكال الدعم المطلوب لنجاح الحدث، بما يحمله من قيمة إنسانية كبيرة، بالتزامن مع عام المجتمع، ليعكس المعاني الإنسانية الراسخة، والقيم النبيلة التي تنتهجها دولة الإمارات في دعم المبادرات الخيرية والإنسانية على مستوى العالم.ووصف سعادة محمد حاجي الخوري، المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية المحطات الجديدة للحدث، بأنها إضافة كبيرة ونوعية في نشر القيم الإنسانية، وأهداف السباق الذي أصبح حدثًا عالميًا بإرثه المستدام، ودوره في مساعدة المرضى، مشيرًا في الوقت نفسه إلى استمرار التعاون والرعاية للسباق، لعكس الصورة المشرفة عن جهود دولة الإمارات في دعم الأعمال الخيرية والإنسانية.من جهته أكد سعادة أحمد ساري المزروعي، الأمين العام لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، الحرص على نجاح سباق زايد الخيري في جميع محطاته، لما يحمله من إرث وطني، وقيم إنسانية راسخة، بمشاركة قطاعات كبيرة في المجتمعات، ودعمهم الكامل لنجاحه وتميزه في جميع محطاته، لتحقيق غاياته المنشودة.ووصف يعقوب السعدي، رئيس قنوات أبوظبي الرياضية، المحطات الجديدة في سباق زايد الخيري، بأنها إضافة نوعية لقيم راسخة جسدها منذ انطلاقته، مشيرا إلى التزام قناة أبوظبي الرياضية بتغطية السباق وفعالياته المختلفة في جميع أرجاء العالم، وتقديم الصورة المميزة عن دولة الإمارات في إرساء نهجها الخيري الفريد، والذي يحمل بذور الحب والوفاء للقيم الإنسانية.وتعود انطلاقة سباق زايد الخيري إلى عام 2001، حيث أُقيمت أول نسخة منه في العاصمة أبوظبي، تجسيدًا لرؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في مد جسور الخير إلى المحتاجين وتعزيز القيم الإنسانية في المجتمع.وبفضل النجاح الواسع الذي حققه السباق في الداخل، توسّعت أنشطته إلى خارج دولة الإمارات، حيث شهد عام 2005 أول نسخة دولية من السباق في الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديدًا في مدينة نيويورك، ثم تواصلت مسيرة النجاح لتشمل العاصمة المصرية القاهرة في عام 2014، حيث بات السباق علامة بارزة في روزنامة الفعاليات الخيرية ذات الأثر المستدام.ويسعى سباق زايد الخيري إلى تحقيق أهداف إنسانية نبيلة، من أبرزها: دعم علاج المرضى المصابين بأمراض مزمنة مثل الكُلى والسرطان وأمراض القلب، إلى جانب دعم مستشفيات الأطفال والبحوث الطبية، كما يسهم في نشر التوعية الصحية وتشجيع المجتمعات على اتباع نمط حياة صحي ورياضي، ما يجعل منه منصة متعددة الأبعاد في خدمة الإنسان والمجتمع.


مصراوي
منذ 19 دقائق
- مصراوي
بـ10 ملايين دولار.. أغلى حقيبة يد في التاريخ بباريس
وكالات سجل علم الموضة رقما قياسيا تاريخيا بعد بيع أول حقيبة "بيركين" أصلية من علامة "هيرميس" (Hermès) في مزاد علني بمبلغ 10.1 ملايين دولار في باريس. وذكر موقع "بيبول"، أن هذه الحقيبة، التي ظهرت لأول مرة عام 1985، طرحت للبيع في مزاد علني استمر لعشر دقائق، تنافس خلالها 9 من هواة جمع التحف، قبل أن تستقر في النهاية على مشتري مجهول الهوية من اليابان، وذلك في العاشر من يوليو. وصممت الحقيبة الشهيرة خلال محادثة عابرة على متن طائرة عام 1981 بين جان لويس دوما، الرئيس التنفيذي لشركة "هيرميس"، والممثلة والمغنية البريطانية جين بيركين، بحسب سكاي نيوز. وطرحت أول نسخة منها في الأسواق سنة 1985، بعد أن طلبت بيركين أن تسمى الحقيبة باسمها. حطمت هذه الحقيبة الأصلية رقمين قياسيين: الأول، أنها ثاني أغلى قطعة أزياء تُباع في التاريخ، بعد الحذاء الأحمر الشهير الذي ارتدته جودي غارلاند في فيلم "ساحر أوز" (1939)، والذي بيع بـ32.5 مليون دولار في عام 2024. والثاني، أنها أصبحت أغلى حقيبة يد تباع في مزاد علني، متفوقة على حقيبة "هيرميس كيلي 28" التي بيعت بأكثر من 500 ألف دولار عام 2021.


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
جلجامش حيا!
يذكر أن الممثلة الفرنسية الشهيرة بريجيت باردو قد قاضت مجلة نشرت صورة عارية لها على الغلاف من أحد أفلامها، ورغم إن شهرتها قامت على أنها ممثلة إغراء، فإنها رفضت أن تحصرها الصورة الثابتة فى نمط ذهنى واحد، لا يعكس الحقيقة الكلية لشخصيتها، فالصورة جزء بسيط وحيد من الحقيقة والمجمل العام لها، الذى يتضمن آلاف الصور والأبعاد، مما يعتبر نشر الصورة انتقاصا من مكانتها الفنية والإنسانية. لا تدل هذه الواقعة إلا على أهمية المعنى فى حياة الإنسان، والوعى بخطورة الاختزال، الذى يوقعنا فى فخ التضليل والخداع فى حبائل المغالطات المنطقية، فهى تحمل جزءا من الحقيقة وتقود العقل إلى نتائج وهمية ومعان كاذبة، فلا يمكن الحكم السليم بناء على جزء دون النظر للكل الذى ينتمى إليه، سواء فى القضايا الفردية أو الجماعية، وكذلك على المستوى الحضارى الكلى، المعنى ضالة الإنسان!. ويرى المفكر السورى المعاصر (فراس السواح) وهو باحث فى تاريخ الأساطير والأديان أن نقوش الإنسان البدائى الأول ليست إلا بحثا عند معنى لحياته، وكذلك الاساطير والقصص الدينيه تهدف لإرسال معنى ضمنى، ويصحح ما كنا نعتقده عن أسطورة بلاد الرافدين الشهيرة «جلجامش» بأنها كانت بحثا عن الخلود، بل إن تلك الأسطورة السومرية الرائعة، ليست إلا بحثا عن المعنى والهدف من الحياة، وإنها بداية بزوغ الفردية الإنسانية، مقابل سيطرة الآلهة على الحياة الاجتماعية، وينتقل تطور البشر من الفردية الفوضوية إلى الفردية الجماعية المنظمة، واعتقد انه المعنى الذى ضلت الوصول اليه معظم مجتمعاتنا العربية والاسلامية، جلجامش مازال حيا عندنا يبحث عن المعنى الضال للحياة والموت!. وأرى أننا فى العالم الثالث لسنا فقط من يقع فى فخ التضليل والجزئية ، فالحضارة الغربية وعلى رأسها أمريكا تمثل المرحلة الأولى من حياة جلجامش، فهو ملك «أوروك» القوى الذى بنى لها السور العظيم لحمايتها، إلا أن قوته وذكاءه أصاباه بالغرور، كذلك لا أحد ينكر القوة الأمريكية الطاغية التى تفرض إرادتها على العالم، لا يخلو من الظلم، خاصة فى مساندتها الصهيونية على حساب الشعب المظلوم فى فلسطين، ولكنها فى الوقت نفسه وطن الحريات ومعقل التقدم العلمى والتكنولوجى الحديث، فيضع العالم فى موقع الحيرة بين بطش القوة، وقوة الحضارة!. عندما اشتد بطش جلجامش وغروره، دعا الناس الآلهة لأن تخلق لها من يحد من قوته، وذى طاقة مكافئة له تعمل نوعا من التوازن بينهما، فاستجابت الآلهة وخلقت، (إنكيدو) فى صورة البدائى ذى بأس شديد، يتميز بالضخامة والقوة فاراد (جلجامش) أن يستقطبه، فأرسل له كاهنة الحب، فعلمته الحضارة وأكل الخبز ولبس الثياب وتعطر وفتحت عينيه على حياة المدينة، ولكنه عندما اختلط بالناس كان خادما لهم وليس متجبرا مثل (جلجامش) الذى وعى أن حريته الفردية لامعنى لها دون التعاون مع الآخرين. ولان السلطة المطلقة مفسدة، يسعى العالم إلى عالم متعدد الأقطاب، لتحييد قوة أمريكا التى دعمت الإسلام السياسى فى مواجهتها ااتحاد السوفيتى، وتتخذ من الكيان الصهيونى قاعدة عسكرية يدفع فيها الشعب الفلسطينى دمه، والشعب اليهودى سمعته، التى تدهورت أكثر من صلبهم المسيح! والسعى لعالم متعدد الاقطاب يفسح الأمل لا لمواجهة أمريكا، ولكن للوصول الى مفهوم للتعاون وفق فلسفة تنافس الشعوب المنتجة حضاريا، ولا يوجد من يعترض على أن تكون الأولى بين قرناء! فالصين القوة البازغة أمام أمريكا حريصة على علاقاتها معها فهى تملك أكبر احتياطى نقدى من الدولار فى العالم بلغ 3.72 تريليون دولار وتربط عملتها بالدولار، وتسعى للتعاون وعدم تعطيل مسيرتها الاقتصادية، فتمثل إلى الآن البديل الأكثر إنسانية فى التعاون الدولى دون التدخل فى الشئون الداخلية فهى الاقرب إلى (إنكيدو) فى ملحمة (جلجامش)فهل تنجح فى هذا الدور التاريخى!. رغم المعايير المزدوجة التى ينتهجها الغرب فى التعامل الحق العربى فى فلسطين، فإن الحضارة قادرة على تصحيح نفسها لإزالة التناقض بين إرادة الشعوب وانتهازية السياسيين، وبدأت بشائر الضغط الشعبى تصل الى قمة المجتمع، فنرى تنامى الاصوات المنصفة فى قلب الغرب، الرافضة للسياسة المزدوجة و تغافل القيم من أجل المصالح، فالتقدم التقنى أصبح يفضح الحقائق وما كان ممكنا فى القرون الوسطى من بغى لا يستسيغه الضمير الشعبى على نطاق واسع الآن، ويصعب تضليله أو إغواؤه، ورأينا أن هناك نخبا كانت تستخدم المغالطات المنطقية لتبرير التوحش الصهيونى فى غزة انتقلت إلى النقيض لدعم الحق الفلسطينى، مثل مقدم البرامج الشهير (بيرس مورجان) الذى كان يستفزنا بدفاعه عن إسرائيل ، ويستضيف حاليا الأصوات العادلة التى تشير لأصل المشكلة الكلى من الاحتلال الذى يدعى المظلومية والمدعوم أمريكيا وغربيا! بل إنه بفضل الحرية التى تدخل من صميم الحضارة الغربية تمكن صوت مثل الشاب المسلم من أصول هندية (زهران ممدانى) بالفوز فى انتخابات الحزب الديمقراطى للترشح لمنصب عمدة نيويورك، خرج ممدانى ليقول للغولة عينك حمراء، ويدافع عن حقوق الطبقة العاملة فى برنامج يسارى جرىء فى معقل الرأسمالية، فلم يستطع رأس المال المهيمن أن يقمع الحس الإنسانى المشترك الذى يسانده دعما لما يمثله من صوت للحق، رغم انه اشتهر بمساندة الحق الفلسطينى عندما أسس (طلاب من أجل فلسطين) بالجامعة، ويعلن أن نيتانياهو مجرم حرب، ليؤرق الرئيس (ترامب) الذى هدد بترحيله! ولكن ممدانى يملك من القوة النفسية والأخلاقية ما يفتقر إليه خصومه، ويكفيه أنه يدافع عن القيم الحضارية التى يدعى الغرب الدفاع عنها، ولولاه مع النخب القليلة التى تبزغ وتعبر عن إرادة الشعب لكانت صورة الحضارة الغربية مثل صورة بريجيت باردو العارية!.