logo
‏السفير الصيني يلقي محاضرة بعنوان "وجهة نظر الصين في النظام الدولي"

‏السفير الصيني يلقي محاضرة بعنوان "وجهة نظر الصين في النظام الدولي"

جهينة نيوزمنذ 2 أيام

تاريخ النشر : 2025-05-28 - 08:36 pm
‏السفير الصيني يلقي محاضرة بعنوان "وجهة نظر الصين في النظام الدولي"
‏ألقى السفيرالصيني لدى الأردن تشن تشوان دونغ محاضرة في جمعية الشؤون الدولية الأردنية بعنوان ' وجهة نظر الصين في النظام الدولي: التمسك بالتعددية وبناء مجتمع مستقبل مشترك للبشرية ".
‏وحضر المحاضرة رئيس الجمعية رئيس الوزراء الأسبق دولة د. عدنان بدران وشخصيات من المسؤولين السابقين والخبراء والأكاديميين والمثقفين.

‏وأشار السفير تشن إلى أن هذا العام يشهد الذكرى الـ80 للانتصار حرب مقاومة الشعب الصيني ضد العدوان الياباني والحرب العالمية ضد الفاشية. وعلى الرغم من تشابك التحولات والتحديات في الوضع الدولي، إن الصين لديها عزيمة في الدفاع عن النظام الدولي بعد الحرب العالمية الثانية والعدالة الدولية.
‏وسلط السفير تشن الضوء على مفهوم بناء مجتمع مستقبل مشترك للبشرية عبر أمثلة التعريفات المفروضة تعسفيا من قبل الولايات المتحدة والنزاع في غزة. وأكد أن الصين تلتزم بالتنمية السلمية وهي مستعدة للعمل مع الأردن ودول الجنوب العالمي لدفع تعددية متساوية ومنتظمة وعولمة اقتصادية متبادلة المنفعة وشاملة، وتنفيذ مبادرة التنمية العالمية ومبادرة الأمن العالمي ومبادرة الحضارة العالمية.
‏كما أجاب السفير تشن على الأسئلة حول مفاهيم الحكم للحزب الشيوعي الصيني والتعاون الصيني الأردني وغيرها.

تابعو جهينة نيوز على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القوة الناعمة أو الخشنة وأين المصلحة؟
القوة الناعمة أو الخشنة وأين المصلحة؟

العرب اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • العرب اليوم

القوة الناعمة أو الخشنة وأين المصلحة؟

قبل وفاته بثلاثة أسابيع تحدث جوزيف ناي مفكر «القوة الناعمة» عن خيبته الكبرى من سياسات الرئيس ترمب. ومن وجهة نظره، فإنّ أميركا فقدت جاذبيات القوة الناعمة عندما أرادت التسيُّد على العالم بالقوة العسكرية وبالإرغام الاقتصادي. لقد ضعُفت أميركا كثيراً بحيث تضطر إلى التهديد بالحرب على طول الخط. وفي مقابل ذلك، سياسات البلطجة للحماية في مقابل المال أو الاتفاقيات طويلة المدى. بيد أنّ أكثر ما أثّر في ناي إلى جانب تسريح عشرات الألوف من الموظفين من الحكومة ووكالاتها هذه الملاحقات (مثل محاكم التفتيش) للجامعات العريقة والمتفوقة التي شاركت في بناء سمعة الولايات المتحدة الأكاديمية والبحثية بعد الحرب العالمية الثانية. قبل الحديث عن مدى حقيقة اتهامات ناي، يكون من الملائم طرح سؤال القوة والضعف. وقد ثبت أن الولايات المتحدة قوية وقوية جداً. ومع أنه لا يحب الحروب كما يقول؛ فإنّ الرئيس ترمب يذكر في كل حين أن أميركا تملك أقوى جيشٍ في العالم، وأنه سيزيده قوة، ويزيد بذلك أميركا حمايةً ومناعة. وهو يهدف من ذلك إلى إرعاب العالم لمنع الحروب وليس لإشعالها كما يقول. وبالفعل، فإنّ القوة الأميركية أثبتت وجودها بدليل تجنب الجميع مواجهتها والاستماتة في الدخول بمفاوضاتٍ معها. تبدو روسيا العظمى منضوية ومستميتة في مفاوضة ترمب. لكأنما ما شنّ بوتين حربه إلّا ليتحدث إليه الرئيس الأميركي! أما الصين، فتبذل كلَّ جهد حتى لا تدخل في تصادم مع أميركا للمصلحة الاقتصادية الراجحة. لكن حتى في بحر الصين ومشكلة تايوان لا يزال التفاوض ممكناً رغم التهديد والوعيد المتبادل بين الطرفين. من يتحدى «أميركا ترمب» إذن؟ لا أحد يستطيع أو يفكّر. وهكذا، فأميركا لم تضعف، بل زادت قوةً وثقة بدليل أنها تفرض السلام من دون حروب. وبالطبع السلام لا يُرضي كل الأطراف، لكنه خيرٌ من الحرب بما لا يُقاس! في الوقت الذي يتجه فيه الرجل لفرض سلامٍ عالمي لا يزال الاقتصاد الأميركي على رأس اقتصادات العالم، الجميع يشكون من «الهيمنة»، لكن الجميع وعلى رأسهم الصين لا يستطيعون الاستغناء عن أميركا ليس بصفتها سوقاً اقتصادية هائلة فقط؛ بل لأن أميركا صنعت للعالم نظام حياةٍ تزداد سيطرته كل يوم. القوة العسكرية والقوة الاقتصادية لا تزالان تؤمّنان لأميركا تفوقاً لا يسعُ عاقلاً التنكر له أو إنكاره. ناي زعلان بالطبع من هذا الفرض بالذات، بينما كان الرضا العالمي السابق لا يُشعر بالفرض ولا بالإرغام رغم نقد اليساريين أنه كان دائماً كذلك! ذكر ناي ميادين أُخرى لاختفاء الجاذبية، ومنها كما سبق القول تسريح عشرات الألوف من الموظفين. وتصغير حجم الدولة صار آيديولوجياً لدى اليمين في أوروبا وأميركا، ولا ندري كم يؤثر ذلك على الخدمات، لكننا نعلم أنّ تسريح الموظفين تم من ضمن الموظفين الفيدراليين وليس من موظفي الولايات. لكنّ الحسومات من الإنفاق تتعلق أيضاً بالتعليم والصحة والبيئة، وبعضها مما تتشارك به أميركا مع العالمَين المتحضر والنامي(!) نحن نتحدث عن التزامات أميركا تجاه النظام الدولي والقانون الدولي الإنساني ومفوضيات ووكالات الأغذية والزراعة، وقبل ذلك وبعده حلف الأطلسي الذي يكاد الرئيس ترمب يتخلى عنه علناً! ولنصل إلى الدعم الكبير للبحث العلمي والمنَح بالجامعات العظيمة مثل هارفارد وكولومبيا وجورج تاون وأخريات. هي بالطبع جامعات خاصة، لكنها في نظام التعليم العالي المفتوح والليبرالي كانت تشكّل دعايةً كبيرةً للولايات المتحدة؛ لأنها تحظى باعترافٍ عالميٍّ كبير. وقد درّستُ في أميركا في التسعينات بجامعاتٍ مختلفةٍ زهاء عشر مرات، وشهدت كم كان الطلاب متنوعين وكيف كانوا يتربون على أنهم يتعلمون الحرية والعدالة والتنوير إلى جانب الفيزياء والطب والحقوق... ودراسات الشرق الأوسط! لكننا نسينا أنه حدث الشيء نفسه وأفظع منه بين 1968 و1975 في معظم الجامعات الأميركية الخاصة والحكومية: المظاهرات الصاخبة ضد حرب فيتنام! هناك مشكلة مزدوجة مع الجمهوريين ومع الديمقراطيين. فالجمهوريون لا يستطيعون الزعم أنها سياسات منتظمة ولها أهداف محددة ويمكن الدفاع عنها في المؤسسات. أما الديمقراطيون فهم ساكتون ومتخاذلون كأنما لا يحبون الليبراليات التي اندفعوا فيها من وراء كامالا هاريس!

بين صفعة زوجة واعتداء غريب.. مواقف مُحرجة لزعماء العالم
بين صفعة زوجة واعتداء غريب.. مواقف مُحرجة لزعماء العالم

الوكيل

timeمنذ يوم واحد

  • الوكيل

بين صفعة زوجة واعتداء غريب.. مواقف مُحرجة لزعماء العالم

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان وجد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نفسه فجأة في واجهة الأحداث بامتداد يد زوجته إلى وجهه في حركة لا مودة فيها ولا مزاح، ولعله سيدخل التاريخ بملابساتها غير العادية.مثل هذه الحوادث التي تتعرض فيها شخصيات سياسية للصفع أو ما يشبه الصفع نادرة نسبيًّا، إلا أن ما جرى لماكرون قبل نزوله من طائرته في العاصمة الفيتنامية هانوي، لم يحدث من قبل لأي رئيس أو زعيم دولي. الأدهى بالطبع أن اليد التي "دفعت" برئيس فرنسا إلى موقف محرج للغاية ليست لشخص عادي غريب، ولا لخصم سياسي ، بل يد زوجته .الرئيس الفرنسي حين تعرض في يونيو 2021 لاعتداء مفاجئ باليد من قبل مواطن فرنسي عادي أثناء زيارة تفقدية لمنطقة بجنوب شرق البلاد، علّق داعيًا إلى ضرورة عدم السماح للأفراد العدوانيين بالانخراط في "النقاش"، لأنهم ببساطة لا يستحقون ذلك.قياسًا بهذا الرأي قد ينصح أحد الرئيس الفرنسي قائلًا: "لا يجب أن تصطحب زوجتك، وخاصة في زيارة رسمية إذا لم تكن على مودة ووفاق كامل معها".كان رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق سيلفيو برلسكوني قد تعرض في عام 2009 لموقف محرج في مدينة ميلانو بعد مشاركته في تجمع لحزبه، شعب الحرية.كان برلسكوني كعادته يسير مرحًا متبخترًا، وفجأة طار شيء ما ثقيل وأصابه في وجهه. في البداية أُفيد بأنه تعرض للكمة وجّهها رجل يبلغ من العمر 40 عامًا، ثم تبين أن رئيس الحكومة الإيطالية في ذلك الوقت أُصيب برمية من بعيد تسببت في أضرار بأسنانه وكسر في أنفه.بعد الاعتداء، أُدخل رئيس الوزراء الإيطالي إلى المستشفى، وبعد حوالي ثلاثة أشهر أُجريت له عملية جراحية لزرع جزء من عظم الفك بمستشفى في مدينة ميلانو. وذُكر حينها أن الأطباء أصلحوا فك وأسنان برلسكوني وكان يبلغ من العمر وقتها 73 عامًا.قبل ذلك، في مايو من عام 2004، تعرض المستشار الألماني غيرهارد شرودر لصفعة خلال اجتماع للناخبين. الصفعة وجّهها له رجل غريب عنه يبلغ من العمر 52 عامًا، فيما كان منشغلًا بتوزيع التوقيعات خلال حملته لانتخابات البرلمان الأوروبي.صاحب الصفعة اعتُقل على الفور، ثم أُطلق سراحه بسرعة. قيل وقتها إن السلطات لم تجد سببًا لمقاضاته، وخاصة أن المستشار لم يُصب بأذى. مع ذلك، وُضع الرجل لاحقًا تحت المراقبة لمدة أربعة أشهر، وفُرضت عليه 100 ساعة من الخدمة الاجتماعية.من أمثلة ذلك أيضًا حادثة تورط فيها مسؤول عسكري رفيع، هو الجنرال الأمريكي الشهير جورج باتون، خلال الحرب العالمية الثانية. صفع الجنرال عددًا من الجنود الذين اعتبرهم كسالى وروحهم القتالية متدنية. الصفعات أثارت انتقادات ضده، وتسببت في خفض رتبته لفترة وجيزة.مع كل ذلك، يبقى ما جرى بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت أمام سلم الطائرة في هانوي سابقة، قد تصبح علامة دلالية لعام 2025، ولرئيس فرنسي خرجت الأمور عن سيطرته في كل شيء.

بين صفعة زوجة واعتداء غريب.. مواقف مُحرجة لزعماء العالم
بين صفعة زوجة واعتداء غريب.. مواقف مُحرجة لزعماء العالم

الوكيل

timeمنذ يوم واحد

  • الوكيل

بين صفعة زوجة واعتداء غريب.. مواقف مُحرجة لزعماء العالم

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان وجد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نفسه فجأة في واجهة الأحداث بامتداد يد زوجته إلى وجهه في حركة لا مودة فيها ولا مزاح، ولعله سيدخل التاريخ بملابساتها غير العادية.مثل هذه الحوادث التي تتعرض فيها شخصيات سياسية للصفع أو ما يشبه الصفع نادرة نسبيًّا، إلا أن ما جرى لماكرون قبل نزوله من طائرته في العاصمة الفيتنامية هانوي، لم يحدث من قبل لأي رئيس أو زعيم دولي. الأدهى بالطبع أن اليد التي "دفعت" برئيس فرنسا إلى موقف محرج للغاية ليست لشخص عادي غريب، ولا لخصم سياسي ، بل يد زوجته .الرئيس الفرنسي حين تعرض في يونيو 2021 لاعتداء مفاجئ باليد من قبل مواطن فرنسي عادي أثناء زيارة تفقدية لمنطقة بجنوب شرق البلاد، علّق داعيًا إلى ضرورة عدم السماح للأفراد العدوانيين بالانخراط في "النقاش"، لأنهم ببساطة لا يستحقون ذلك.قياسًا بهذا الرأي قد ينصح أحد الرئيس الفرنسي قائلًا: "لا يجب أن تصطحب زوجتك، وخاصة في زيارة رسمية إذا لم تكن على مودة ووفاق كامل معها".كان رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق سيلفيو برلسكوني قد تعرض في عام 2009 لموقف محرج في مدينة ميلانو بعد مشاركته في تجمع لحزبه، شعب الحرية.كان برلسكوني كعادته يسير مرحًا متبخترًا، وفجأة طار شيء ما ثقيل وأصابه في وجهه. في البداية أُفيد بأنه تعرض للكمة وجّهها رجل يبلغ من العمر 40 عامًا، ثم تبين أن رئيس الحكومة الإيطالية في ذلك الوقت أُصيب برمية من بعيد تسببت في أضرار بأسنانه وكسر في أنفه.بعد الاعتداء، أُدخل رئيس الوزراء الإيطالي إلى المستشفى، وبعد حوالي ثلاثة أشهر أُجريت له عملية جراحية لزرع جزء من عظم الفك بمستشفى في مدينة ميلانو. وذُكر حينها أن الأطباء أصلحوا فك وأسنان برلسكوني وكان يبلغ من العمر وقتها 73 عامًا.قبل ذلك، في مايو من عام 2004، تعرض المستشار الألماني غيرهارد شرودر لصفعة خلال اجتماع للناخبين. الصفعة وجّهها له رجل غريب عنه يبلغ من العمر 52 عامًا، فيما كان منشغلًا بتوزيع التوقيعات خلال حملته لانتخابات البرلمان الأوروبي.صاحب الصفعة اعتُقل على الفور، ثم أُطلق سراحه بسرعة. قيل وقتها إن السلطات لم تجد سببًا لمقاضاته، وخاصة أن المستشار لم يُصب بأذى. مع ذلك، وُضع الرجل لاحقًا تحت المراقبة لمدة أربعة أشهر، وفُرضت عليه 100 ساعة من الخدمة الاجتماعية.من أمثلة ذلك أيضًا حادثة تورط فيها مسؤول عسكري رفيع، هو الجنرال الأمريكي الشهير جورج باتون، خلال الحرب العالمية الثانية. صفع الجنرال عددًا من الجنود الذين اعتبرهم كسالى وروحهم القتالية متدنية. الصفعات أثارت انتقادات ضده، وتسببت في خفض رتبته لفترة وجيزة.مع كل ذلك، يبقى ما جرى بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت أمام سلم الطائرة في هانوي سابقة، قد تصبح علامة دلالية لعام 2025، ولرئيس فرنسي خرجت الأمور عن سيطرته في كل شيء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store