
4 شركات تنفذ مشروعات ضخمة في سلطنة عمان تنعش قطاع النفط والغاز
4 شركات تنفذ مشروعات ضخمة في سلطنة عمان تنعش قطاع النفط والغاز
4 شركات تنفذ مشروعات ضخمة في سلطنة عمان تنعش قطاع النفط والغاز
سبوتنيك عربي
يعتبر النفط والغاز في سلطنة عمان من أبرز دعائم الاقتصاد الوطني، ويعد أساسا في تحقيق النمو والاستدامة، بالنظر إلى إسهامه المفصلي في توفير فرص العمل في البلاد. 13.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-13T06:59+0000
2025-07-13T06:59+0000
2025-07-13T06:59+0000
العالم العربي
اقتصاد
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/07/06/1102398496_0:0:1446:813_1920x0_80_0_0_2dc89924480095f7de1a4693aa3f843d.jpg
وكثّفت سلطنة عمان، بفضل موقعها الجغرافي ومواردها الطبيعية، جهودها في السنوات الأخيرة لتوسيع مشروعات النفط والغاز، مع التركيز على استدامة الإنتاج وتنويع مصادر الطاقة.وشهد عام 2024 طفرة كبيرة في هذا القطاع، مع إعلان 4 شركات رائدة تنفيذ مشروعات استراتيجية في الاستكشاف والإنتاج والطاقة المتجددة والبنية التحتية، ما يعكس تنامي الثقة الاستثمارية بمنظومة النفط والغاز في السلطنة.ووفقا لتقرير حصلت عليه منصة "الطاقة"، جاءت أبرز تطورات قطاع النفط والغاز في عُمان، من خلال مشروعات نفّذتها شركات "تنمية نفط عمان" و"أوكسيدنتال عمان" و"أوكيو" و"دليل للنفط".شركة "تنمية نفط عمان"تعتبر شركة "تنمية نفط عمان" محورًا رئيسًا في مشروعات النفط والغاز في السلطنة خلال عام 2024، إذ نفذت عددًا من مشروعات الاستخلاص بقيمة مليار دولار أمريكي، شملت ربط 12 بئرا في مكامن "هيماء" (أمين، مقراط، بارك)، وأسفرت عن اكتشاف 2.22 مليار متر مكعب من الغاز و0.34 مليون متر مكعب من المكثفات.ووقّعت الشركة اتفاقيات مع شركة "أوكيو" للطاقة البديلة و"توتال إنرجي" لتطوير محطة للطاقة الشمسية في شمال الامتياز، ومشروعين لطاقة الرياح بقدرة 100 ميغاواط في الجنوب، على أن يبدأ التشغيل في عام 2026.شركة "أوكسيدنتال عمان"واصلت شركة "أوكسيدنتال عمان" ريادتها في تقنيات الاستخلاص المعزز، عبر مشروع تجريبي لحقن ثاني أكسيد الكربون في حقل "الصفا "بشمال السلطنة، لتقييم كفاءة هذه التقنية في زيادة إنتاج النفط بعد الغمر بالمياه.وتم تطوير مرافق حقل "خزان غريف"، بما يسهم في تحسين كفاءة الإنتاج.وحصلت الشركة في عام 2024، على براءة اختراع لتقنية "أوكسي جيتن،" وهي أسلوب مبتكر لتحفيز الطبقات الجانبية باستعمال نفث الحمض، ما يعد إضافة نوعية في قطاع النفط والغاز في سلطنة عمان.شركة "أوكيو"برزت مجموعة "أوكيو" بصفتها مساهمًا محوريًا في مشروعات النفط والغاز في سلطنة عمان خلال عام 2024، بإعلانها تنفيذ مشروع "مرسى للغاز الطبيعي المسال" في ميناء "صحار"، بتكلفة تبلغ نحو 1.6 مليار دولار أمريكي، وهو المشروع الأول من نوعه في الشرق الأوسط.ودشّنت "أوكيو" مشروعات استراتيجية لتخزين الوقود في محافظة ظفار (124 مليون دولار) ومسندم (204 ملايين دولار)، بسعات تتجاوز 110 آلاف متر مكعب و14 ألفا و500 متر مكعب على التوالي، لتوفير احتياطي استراتيجيا من البنزين ووقود الطائرات.شركة "دليل" للنفطأسهمت شركة "دليل للنفط" بدور تقني مهم في دعم البنية التحتية لمنظومة النفط والغاز في سلطنة عمان، عبر تنفيذ حزمة من مشروعات التطوير، أهمها استبدال رؤوس خراطيم المياه والأنابيب في عدد من مواقع الإنتاج.المساهمة المحلية في قطاع النفط والغازضمن خطط توطين سلسلة القيمة، ورفع مساهمة المؤسسات الوطنية، نُفذت خلال عام 2024، نحو 9 برامج لتطوير الموردين المحليين، وتخصيص 23 فرصة استثمار للشركات الوطنية في خدمات الحفر والتوريد والصيانة.كما أطلقت الوزارة "شهادة المحتوى المحلي" لتشجيع الشركات على زيادة التوطين، إذ تقرر إطلاق المرحلة التجريبية من البرنامج في الربع الثاني من 2025، مع التركيز على شركات المقاولات والخدمات الكبرى.عبر تركيا... أذربيجان تعلن تصدير الغاز إلى سوريا
https://sarabic.ae/20250711/بينها-عربية-أفضل-10-شركات-نقل-في-أفريقيا-لعام-2025-1102580478.html
https://sarabic.ae/20250409/مدينتان-عربيتان-ضمن-أفضل-5-مدن-ذكية-في-العالم-لعام-2025-1099384855.html
https://sarabic.ae/20250703/روسيا-و4-بلدان-عربية-تتصدر-قائمة-أكبر-10-دول-في-احتياطيات-الغاز-الطبيعي-عالميا-1102313399.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
العالم العربي, اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 20 دقائق
- البوابة
رئيس مجلس الأعمال الإفريقي: تحقيق التكامل الاقتصادي يتطلب استثمارات في البنية التحتية والتصنيع
قالت الدكتورة أماني عصفور، رئيس مجلس الأعمال الإفريقي، إن تحقيق حلم منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية يعتمد بشكل أساسي على الاستثمار في البنية التحتية، والطاقة، والتعليم، والصحة، والتكنولوجيا، مؤكدةً أن هذه المجالات هي الأساس لبناء اقتصاد إفريقي متكامل. وأضافت في مداخلة مع الإعلامية دينا سالم، ببرنامج "المراقب"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي شدّد خلال كلمته على أهمية تحويل هذا "الحلم" إلى واقع، من خلال تكاتف الجهود الإقليمية وتفعيل دور القطاع الخاص، لافتة إلى أن التجارة البينية الإفريقية لا تزال عند نسبة 16% فقط، وهي نسبة منخفضة تحتاج إلى سياسات جريئة لتغيير هذا الواقع. وشدّدت على أن نجاح منطقة التجارة الحرة القارية يستلزم ربط الأسواق الإفريقية وتشبيك القطاع الخاص بين الدول، تحفيز التصنيع المحلي بدلاً من الاعتماد على الاستيراد من خارج القارة، رفع جودة المنتجات الإفريقية لتواكب المعايير الدولية، وتصبح قادرة على المنافسة. إفريقيا تمتلك أكثر من 30% من ثروات العالم المعدنية وأضافت أن إفريقيا تمتلك أكثر من 30% من ثروات العالم المعدنية، و60% من الأراضي الصالحة للزراعة عالميًا، لكنها لا تزال تستورد الكثير من احتياجاتها الغذائية والصناعية من الخارج، وهو أمر غير منطقي في ظل الإمكانات المتاحة. وأكدت أن مصر، كمثال، تضم نحو 400 مصنع للمستلزمات الطبية، في حين لا تزال الدول الإفريقية تستورد هذا النوع من المنتجات من الصين والهند، مطالبةً بضرورة تعزيز التعريف بالمنتجات الإفريقية وفتح أسواق قارية لها. واختتمت "عصفور" بالتأكيد على ضرورة توفير تمويل لا يقل عن 500 مليار دولار لتنفيذ أكثر من 300 مشروع تنموي حيوي داخل القارة، وفقًا لتقارير صادرة عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، في إطار أجندة إفريقيا 2063.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
رسوم ترامب الجمركية تتخطى 100 مليار دولار وتُحقق فائضًا مفاجئًا في الموازنة الأمريكية
سجلت الولايات المتحدة في يونيو ارتفاعًا قياسيًا في عائدات الرسوم الجمركية، حيث تجاوزت للمرة الأولى حاجز 100 مليار دولار خلال سنة مالية؛ ما أسهم في تحقيق فائض مفاجئ قدره 27 مليار دولار في موازنة الشهر، وفق ما أعلنته وزارة الخزانة الأمريكية. أظهرت بيانات الموازنة أن الرسوم الجمركية أصبحت مصدرًا مهما لإيرادات الحكومة الفيدرالية؛ إذ ارتفعت إلى 27.2 مليار دولار على أساس إجمالي، و26.6 مليار دولار على أساس صافي بعد احتساب المبالغ المستردة، وتضاعفت بذلك مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. ويرجح أن تدعم هذه النتائج رؤية الرئيس دونالد ترامب الذي يرى في الرسوم الجمركية مصدرًا ربحيًا فعّالًا، وأداة ضغط في السياسة الخارجية. وكان ترامب قد صرح يوم الثلاثاء الماضي بأن "الأموال الكبيرة" ستبدأ بالتدفق بعد فرض رسوم "متبادلة" أعلى على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة اعتبارًا من الأول من أغسطس. وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت - عبر منصة "إكس" - إن البيانات تُظهر أن الولايات المتحدة "تحصد ثمار أجندة ترامب التجارية"، مضيفا "بينما يعمل ترامب جاهدًا على استعادة السيادة الاقتصادية الأمريكية؛ تُظهر بيانات الخزانة تسجيل عائدات جمركية قياسية، بدون تضخم". وخلال في الأشهر التسعة الأولى من السنة المالية 2025، بلغت العائدات الجمركية 113.3 مليار دولار إجمالًا، و108 مليارات دولار صافيًا، أي ضعف ما جُمع في نفس الفترة من العام الماضي؛ وبذلك، أصبحت الرسوم الجمركية رابع أكبر مصدر للإيرادات الفيدرالية بعد ضرائب الدخل والضرائب غير المحسوبة على الرواتب وضرائب الشركات. وأسهمت هذه الزيادة في تحقيق فائض بلغ 27 مليار دولار في يونيو، مقارنة بعجز بلغ 71 مليار دولار في يونيو 2024. وارتفعت إيرادات الموازنة الشهرية بنسبة 13% إلى 526 مليار دولار، وهو أعلى مستوى مسجل في هذا الشهر، في حين انخفضت النفقات بنسبة 7% إلى 499 مليار دولار، لكن عند تعديل الأرقام وفقًا لتحولات التقويم الخاصة ببعض الدفعات، فإن الفائض يتحول إلى عجز يُقدّر بـ70 مليار دولار، مقابل عجز معدل بلغ 143 مليارًا قبل عام. ورغم هذا التحسن الشهري، ارتفع العجز الإجمالي للعام حتى الآن بنسبة 5% ليبلغ 1.337 تريليون دولار، بفعل زيادات في الإنفاق على برامج الرعاية الصحية، والتقاعد، والدفاع، وخدمة الدين، والأمن الداخلي. أما على مستوى الإيرادات السنوية، فقد زادت بنسبة 7% لتصل إلى 4.008 تريليون دولار، مدفوعة بزيادة الضرائب المستقطعة من الرواتب، في حين ارتفعت النفقات بنسبة 6% إلى 5.346 تريليون دولار، وكلاهما أرقام قياسية جديدة.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
زيارة محفوفة بالمخاطر.. كيف يحافظ عبقري إنفيديا على مصالحها في الصين؟
في خطوة تثير التكهنات، يعود جينسن هوانغ رئيس "إنفيديا" إلى بكين يوم 16 يوليو/تموز لعقد مؤتمر صحفي، وسط توترات تجارية متصاعدة بين واشنطن وبكين. تأتي الزيارة رغم القيود الأمريكية المشددة على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين، مما يضع الشركة في موقف دقيق بين الضغوط السياسية وأهمية السوق الصينية التي ساهمت بـ17 مليار دولار من إيراداتها. قال مسؤول في شركة إنفيديا اليوم الأحد إن الرئيس التنفيذي للشركة جينسن هوانغ سيعقد مؤتمرا صحفيا في بكين يوم 16 يوليو/تموز، وذلك في زيارته الثانية للصين بعد زيارة أبريل نيسان التي شدد خلالها على أهمية السوق الصينية. ومنذ 2022، فرضت الحكومة الأمريكية قيودا على تصدير إنفيديا للرقائق الأكثر تقدما إلى الصين مشيرة إلى مخاوف تتعلق بالتطبيقات العسكرية المحتملة لتلك التكنولوجيا. وفرضت الولايات المتحدة أيضا حظرا في وقت سابق من العام الجاري على تصدير رقائق إنفيديا من طراز إتش20 للذكاء الاصطناعي إلى الصين، وهي أقوى نوع من رقائق الذكاء الاصطناعي التي كان من المسموح لإنفيديا بيعها لبكين. وستحظى زيارة هوانغ الأحدث بمتابعة وثيقة من الولايات المتحدة ومن الصين أيضا. وأرسل عضوان من الحزبين الجمهوري والديمقراطي في مجلس الشيوخ الأمريكي يوم الجمعة رسالة إلى هوانغ بشأن رحلته إلى الصين، يطلبان منه الامتناع عن الاجتماع مع شركات تعمل مع هيئات عسكرية أو مخابراتية في الصين. وطلب عضوا مجلس الشيوخ أيضا من هوانغ عدم الاجتماع مع أي كيانات خاضعة لقيود تصديرية أمريكية. وتواجه إنفيديا منافسة متزايدة من شركات تكنولوجيا عملاقة في الصين مثل هواوي وشركات أخرى تصنع وحدات معالجة الرسومات التوضيحية (الغرافيكس)، وهي الرقائق المستخدمة في تدريب الذكاءالاصطناعي. لكن الشركات الصينية، بما فيها شركات التكنولوجيا الكبرى، لا تزال متعطشة لرقائق إنفيديا بفضل منصة الحوسبة الخاصة بها والمعروفة باسم (كودا). ووفقا لأحدث تقرير سنوي لإنفيديا، ساهمت الصين بقيمة 17 مليار دولار من عائدات الشركة في العام المالي المنتهي في 26 يناير/كانون الثاني بما يشكل 13% من إجمالي المبيعات. ووصف هوانغ مرارا الصين بأنها سوق مهمة لنمو إنفيديا. وتخطت القيمة السوقية لإنفيديا أربعة تريليونات دولار للمرة الأولى قبل أيام، مما رسخ مكانتها باعتبارها الشركة المحورية في بورصة وول ستريت وسط سباق للهيمنة على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. aXA6IDQ1LjM4LjEwMy4yMTQg جزيرة ام اند امز IT